ملف @ مواضيع ومقالات عن الدراسه و التفوق جمعتها لعيونكم @

  • بادئ الموضوع حلم الطفولة
  • تاريخ البدء

حلم الطفولة

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
12 يونيو 2008
المشاركات
10,225
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
السلام عليكم ,, بنات هذا الموضوع منقول ومعدل .. عدلت فيه كان فيه وايد إضافات غريبه :eh_s(1): ,, المهم راح أضيف له وأعدل فيه أكثر وأجزأه وأرتبه ان شاءالله ,, بس ماحبيت أتأخر فيه لعل يفيد في ماتبقى من أيام دراسيه لعيالنا :)

جزا الله خيرا من كتب هذه المواضيع .. وأكرر المواضيع منقوله من النت .. وبعضها منقاة لأن فيها زيادات وكلام غريب !! :denya:


لماذا تريد التفوق في دراستك؟

ارضاء لله عز وجل الرسول الكريم يقول ( إذا عمل احدكم عملا فليتقنه ) والنصوص التي تحث على العلم وطالب العلم عباده

ارضاء لوالديك فإن فرحة الام بنجاح ابنها تكون مضاعفة عشرات المرات وهذا من بر الوالدين

ارضاء لنفسك فإن الشخص الطموح لا يرضى ان يكون مع دون القوم ( ومن يتهيب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر

وتخيلو معاي هذا الموقف الذي توقف فيه الزمن وتضطرب فيه المشاعر ليلة ظهور النتائج ، الكل يترقب ، الهاتف لا يهدأ ، اشعات من كل ناحية ، سماع زغاريد اطلاق الزمامير العاب نارية وانت تغلي لم تعرف للآن نتيجتك والكل ينظر فيك نظرة الريبة والشك ثم تخرج النتيجة ويقال لك راسب ، ستضيق الدنيا عليك ، تتزاحم الافكار ، نفسك يقل ، شعور بالذهول ، دموع امك ، نظرات الاشفاق ، لا مكان للهرب الا داخل اعماقكك تنطوي على نفسك ، وتخيل معي ان كانت النتيجة ناجحا وبتفوق : الزغاريد من كل صوب ، تقفز تمرح وتغني ، ترفع رأسك ليراك الناس ، تذهب لتخبر الكل ، تتمنى ان تحمل مذياعا تسمع العالم كله والتهاني والتبريكات والسعادة والثقة
شتان ما بين الموقفين انت اختار ، هذه هي الصورة التي يجب ان تتخيلها كلما فقدت حماسك تذكر ها وسترجع الى قوتك وارادتك
و من لم يذق مرّ التعلّم ساعة تجرع ذل الجهل طول حياته


كيف أتفوق بدراستي ؟ :


1- حدد الهدف!! :
ولا بد للطلاب من أن يحددوا لأنفسهم أهدافاً قصيرة الأجل وأهدافاً أخر طويلة الأجل
فالأهداف القصيرة الأجل هي التي يمكن إنجاز مهماتها وتحقيقها بالكامل خلال أسبوعين إلى عشرة أسابيع
مثل : أريد الحصول على تقدير ممتاز في هذا الفصل
وأما الهدف الطويل الأجل فهو مثل : أريد التخرج من المدرسه بمعدل ممتاز , واحصل على بعثة لمنحة دراسية , أو متابعة الدارسة مجال التخصص

من طمح للمئة حصل على التسعين ، ومن طمح الى التسيعين حصل على الثمانين ، ومن كان طموحه النجاح لم يحالفه الحظ
لأن الانسان ان كان ادؤه جيدة فالنتيبجة مقبولة
وان كان ادؤه ممتاز النتيجة جيدة
ولكي تكون النتيجة ممتازة يجب أن يكون ادؤك متميزاا


أن الثقة بالنفس والثقة بالقدرات الذاتية هما أول متطلبات النجاح الدراسية

اسمع هذه الحقائق :
يملك الانسان مئة مليون عصب استقبال حس _بصري اكرمنا الله بها
يملك الانسان نظام سمعي بالغ الدقة رائع التصميم باهر العمل والأداء
يملك الانسان (500) عضله في جسمه تحملع أينما يريد
وأكثر من (200) عظمه
وأكثر من (100) كيلو متراً من شبكات الشرايين والأوردة
وقلبا ينبض أكثر من مائة ألف نبضة يومياً دون توقف ، ويضخ اكثر من أربعة آلاف جالون من الدم
ثم تقول لي اريد حلا سحريا
) كافأ نفسك
فمثلاً إذا حدد لنفسك الحصول على درجه ممتاز فيستحسن أن تكافئ نفسك على هذا الإنجاز

( رتب مكتبك ترتب افكارك )

حاول تنميه الصبر عندك :

( ارجع الى اصحاب الاختصاص في ذلك )


راعي ايام العطل وايام الدوام ، ونوع في دراستك خلال الايام


( حينما تركز في نسخة كتابك تخيل وكأن عينك كاميرا تخزن صور الكتاب صورة صورة ، ) لأنك في كثير من الاحيان تتذكر الاجابة من شكل ترتيب النقاط


دون ملاحظاتك ، لا تؤلف كتابا جديدا ، استعمل اقلام التحديد ، ضع خطوطا ، استخدم رموزك الخاصة : نجمة : مهم ، صح : حفظ ، x : غير مهم ، وهكذا

.........

كن طموحا في اهدافك

ضع جدولاً دراسياً لنفسك

حاول تطوير التركيز أثناء الدراسة ( وما جعل الله لأحد من قلبين )

حينما كنت اسأل عن الوقت اللازم للدراسة كنت أجيب ليس المهم كم ساعة تدرس ، المهم كم تنجز في هذه الساعة ، فقد تنجز المطلوب منك في 3 ساعات وقد تنجزه في ست ساعات ، المهم ألا يمضي اليوم إلا وأنت قد أنجزت واجباتك

اختر مكانا مناسبا للدراسة

تغيير عاداتك الدراسية : فإن الطالب دائما يبدأ من أول الكتاب حتى يصل لأخره ، ابدأ من العكس ، ابدأ من آخر الكتاب لأول الكتاب لأن معدل تركيز الانسان وانتباه يقل تدريجيا ، وابدأ من العكس على مستوى دروس الوحدة ، وابدأ من العكس على مستوى النقاط اذا استطعت استيعاب المادة بكلا الطريقتين فإنك قد ثبتت معلوماتك


النقاط عسيرة الفهم ، صعبة الفهم ، سرعة نسيانها ( ضعها في دفتر صغير وسجلها وادرسها منفصلة بمعزل عن الدرس ، وافهما واحفظها جيدا ثم ارجع الكتاب وادمجها ثانية

كي لا تشعر بالملل اثناء دراستك غير من وضعيتك ان كنت جالسا قف وامشي ، ان كنت تدرس بصمت ارفع صوتك وهذا الاكثر نفعا لأنه يركز المعلومة في ذهنك ،أن كنت في غرفة لما لا تخرج قليلا تحت الشمس وقم ببعض الحركات الرياضية

ادرس من نسخة واحدة ولا تحتفظ بآلاف الاوراق والملخصات والكورسات والامتحانات فكل هذا يعمل على ارباكك

استعن بالرسومات التوضيحية والاشكال والتصاميم وابدع في ذلك لأنها ستختزن في ذاكرتك

تعلم مهارة تدوين الملاحظات


تعلم دقة الملاحظة وفعلها : مهارة تساعدك على التفوق الدراسي كحفظ الاسماء بأن تنتبه لمن يعرف نفسع لك ، ماذا كان يلبس المعلم ، من هو الغائب في صفك ، ما السلعة التي فقدت في السوبرماركت ، ( مع الممارسة ستتكون عندك )


كيف تحصل على تقدير امتياز فى الكلية باقل مجهود؟"

--------------------------------------------------------------------------------
المكونات الأساسية للنجاح و التفوق في الدراسة
ثلاث جوانب أعتقد أنها هي المكونات الأساسية للنجاح و التفوق في الدراسة

هي : 1- التوفيق الإلاهي 2- الوضع النفسي 3- المذاكرة العملية

1- التوفيق الإلاهي و هذا الجانب لايمكن قياسه لكننا نؤمن انه تعالى السبب الرئيسي لتوفيقنا في جميع أمورنا و نطلب منه العون و التسديد بالتقرب إليه بالنية الخالصة أثناء المذاكرة و أن يكون هذا العلم الذي ندرسه لخدمة الإسلام و أن نحصل به على رزق يدعم موقف أمتنا و كذلك بالدعاء و التضرع إلى الله و الطلب الدعاء من الوالدين و المؤمنين. ومن الأمور التي أنصحكم بها هي الوضوء أثناء المذاكرة وعند الذهاب للإختبار.


2 - الوضع النفسي مما لاشك فيه أن إنشغال الذهن بأمور أخرى غير الدراسة تقلل من فعالية المذاكرة . و من الأمور التي قد تضر الطالب في سن الجامعة أو المدرسة إذا فكر فيها الغربة , الزواج ,الوضع المادي , الخوف من الرسوب, منافسة الزملاءعلى أنهم أذكى منه , التفكير في الأهل , مشاكلهم أو متابعة المسلسلات ... . كل هذه أمور إذا فكر فيها الطالب قد تعقده و تؤدي به إلا ما لا يحمد عقباه. لكن هذه الأفكار يمكن تحويرها بحيث يكون تفكيرك إيجابي عن طريق ما يمكن أن أسميه الشحن النفس.

الشحن النفسي هو أن تدرب نفسك على كيفية شحذ همتك والتحفيز الذاتي للمذاكرة مثل أن تردد في نفسك أنك إذا تفوقت سيفتخر بك أبويك و أهلك و سينظر لك المجتمع بإعجاب وأن تفوقك هذا سوف سيضفي إليك قوة و بالتالي إلى الإسلام. وهنالك محفزات أخرى كثيرة تعتمد من شخص إلى آخر. تردد هذه الأفكار بين فترة واخرى و عندما تحس بتكاسلك عن القيام للمذاكرة.

المقارنة بالآخرين : هنا أنبهك إلى نقطة حساسة جدا جدا لاتقران نفسك بمجموعة محددة من الطلاب ولكن دئما قارن نفسك إذا أردت أن تقارن بالأشخاص الذين حصلوا على درجت أحسن منك بدون تحديد مجموعة معينة . لأنك في النهاية لاتريد أن يكون مصيرك أفضل من مجموعة معينة فقط و لكن تريد أن يكون مصيرك هو الأفضل لذلك دائما أنظر بطريقة عملية (يعني بدون يأس )إلى من هم أفضل منك و إسال نفسك كيف تمكنوا من ذالك و كيف ألحق بهم أو كيف أعوض مافاتني

إن الأجواء التي تحيط بك تؤثر على على مزاجك أثناء المذاكرة لذلك أنصحك بطريقة يستخدمها الكثير من الطلاب و أغلبهم من المتفوقين وهي أن تخلو بنفسك في مكان مهيء للمذاكرة مثل مكتبة الجامعة أو المكتبات العامة أو الفصول الدراسية و تخلو بنفسك لعدة ساعات

3- الجانب العملي من المذاكرة: وهو الجانب الذي يجيب على كيفية المذاكرة أو إستراتيجة المذاكرة الفعالة ومن الطرق التي أقوم بها هي في المذاكرة هي:

- قراءة الهدف من الدرس (Objectives Chapter) التي تحدد ماذا سوف تحصل عليه بعد قراء الفصل

- ترجمة المعاني الموجودة للمصطلحات و الأفكار الموجودة في الهامش.

- بعد الدرس مباشرة (بين الحصص مثلا) قراءة سريعة مع التأشير على الأفكار الرئيسية في الدرس مثل (الخطوات, التصنيفات, الأسباب و النتائج ....)

- القراءة المتعمقة للكتاب مع الإمساك بقلم او قلم مؤشر (Highlighter) يقول أحد الكتاب “أنني عندما أقراء الكتاب فليس هو فقط الذي يزيدني و لكني أنا أزيده أيضا” يعني عندما تقرأ حاول أن تأشر على الإستنتاج أو العبارات التي تحمل الفكرة الأساسية و تعيد صياغتها بطريقتك الخاصة أو توضيحها بالرسم في نفس الكتاب وهو الأفضل أوفي ورقة خارجية.

النقاش العلمي أو العادي: لاشك أن الإكثار من تداول الأمور العلمية في الجلسات مع الأصدقاء و إستخدام المصطلحات بطريقة تكون خفيفة دم مثل التنكيت و الشبيهات و المقارنات في أمور عادية بمصطلحات علمية مثل أن تقول ( هذاالشخص وظيفته مثل وظيفة الكبد في الجسم أو هذا الشيء أكبرمن الرئة بقليل أ هذه الدولة إنهارت و شيبت حتى كأن الهرمون الفلاني لم يعد يفرز فيها ...) وذهه الطريقة قد تغنيك عن المذاكرة الجماعية.

المذاكرة الجماعية المرتبة: عندما تضطر للمذاكرة الجماعية أنصحك بإتباع بعض هذه الطرق :

1 أن تتم المذاكرة لكل شخص على حدة بعد أن يتم الإتفاق على المواضيع التي سوف تغطيها المذاكر وإذاشخص لم يفهم نقطة ما يأشر عليها ثم وبع الإنتهاء تتم مناقشة الناقط غير المفهومة فقط.

2- بالنسبة للمذاكرة قبل الدرس إتفق مع الشخص الأخر أن يقوم هو بمذاكرة درس لمادة معينة من مواد يوم الغد و أنت تذاكر درس لمادة أخرى ثم تجتمعان ويشرح كل منكما للآخر ويعطيه ترجمة المصطلاحات الجديد . هنا توفير للوقت أولا و أيضا الشخص الذي يشرح تتضح له الصورة الكاملة أو تظهر له بعض الفراغات التي سوف يضع عليها علامات إستفهام؟

نصائح :

اختر أصدقائك بعناية فائقة : قل لي من صديقك اقل لك من انت
ثق بقدراتك الذاتية
انت تملك كل ادوات النجاح
حاول حل المشكلات الشخصية :
تناول وجباتك بذكاء :
واظب على حضور مقرراتك الدراسية فإن غياب محاضرة هو غياب معلومة قد تكون السبب في نجاحك



كيف أنظم وقتي للدراسة
فبالنسبة لتنظيم الوقت فهو يعتمد قطعًا على ظروف الإنسان، ولا نستطيع أن نقول أن هنالك جدولاً معينًا يناسب كل الناس، ولكن يمكن الاسترشاد بالأحوال العامة لتنظيم الوقت والمعروفة بالنسبة للطلاب والتي وجدت أنها مفيدة هي تقوم على:
(1) لابد أن تكون هنالك الرغبة القوية والعزيمة والإرادة والدافعية واستشعار أهمية التعليم، وأن المرء لا يمكن أن ينجح في الامتحان أو يتميز دون أن يبذل جهدًا ويجتهد في دراسته.
(2) لابد أن يكون هنالك قسطا كافيا من الراحة اليومية، لأن الإنهاك والإجهاد الجسدي والذهني يؤدي إلى نتائج عكسية. (3) بعض الناس يجدون فائدة أكثر في القراءة والدراسة الجماعية، بمعنى أن تكون هنالك مجموعة من الأصدقاء يتعاونون فيما بينهم، ويقضون وقتًا معينًا للدراسة مع بعضهم البعض.

هذه مبادئ رئيسية.. أما الطرق التفصيلية التي أنصحك بها فهي:

الذهاب إلى النوم حوالي الساعة العاشرة مساءً.. هذا في الأيام التي سوف تذهب فيها للدراسة صباحًا، أما في إجازة نهاية الأسبوع فيمكن أن تذهب إلى النوم الساعة الثانية عشر ليلاً. ثم الاستيقاظ لصلاة الفجر، وبعد الصلاة الجلوس لمدة ساعة، وقم بمراجعة ومذاكرة المواد التي تتطلب الحفظ.. هذا الوقت وقت ثمين جدًّا ومفيد جدًّا؛ لأن درجة الاستيعاب تكون فيه عالية جدًّا.

تناول كوب من الشاي أو القهوة بعد صلاة الفجر مباشرة، لأن ذلك سوف يزيد من درجة التركيز والاستيقاظ لديك، وبعد ذلك اذهب إلى المدرسة، وفي المدرسة يجب أن تستفيد من وقتك وذلك بالتركيز في أثناء الحصص، ولا بأس أن تسأل المدرس عن أي شيء لم تستوعبه أو تناقش زملائك، خاصة المتفوقين منهم في أي شيء تجد فيه صعوبة، لأن بعض المواد تحتاج إلى أن يسأل الإنسان زملاءه أو معلميه.

بالطبع لابد أن تتناول وجبة الإفطار، وهي تعتبر وجبة ضرورية، والبعض قد يتناولها مبكرًا في البيت والبعض قد يتناولها في المدرسة كما هو معهود في معظم المدارس. عمومًا لا تنسى هذه الوجبة الغذائية لأنها ضرورية جدًّا. بعد أن ترجع من المدرسة تناول طعام الغداء ثم خذ قسطا من الراحة كنوع من القيلولة، وبعد ذلك صل صلاة العصر، وبعدها قم بإجراء تمارين رياضية بسيطة لمدة ربع ساعة، ثم بعد ذلك ابدأ في الدراسة، والدراسة يجب ألا تمتد لأكثر من نصف ساعة إلى خمسة وأربعين دقيقة، وبعدها تأخذ قسطا من الراحة خمس إلى عشر دقائق، لا مانع حتى أن تجلس أمام التلفيزيون أو تروح عن نفسك بما تشاء، وبعد ذلك تعود وتبدأ فترة أخرى لمادة مختلفة، وهكذا حتى وقت صلاة المغرب. بعد صلاة المغرب اجلس مع أسرتك، لأن هذا أيضًا فيه نوع من الترويح على نفسك، وابدأ المذاكرة في فترة المساء، وهذه يمكن أن تستغرق حوالي ثلاث ساعات، قسمها بالصورة والطريقة التي تراها مناسبة؛ لأن هنالك تفاوت في مستوى الاستذكار والمعلومات، فبعض المواد تحتاج إلى وقت أكثر وبعضها يحتاج لقضاء وقت أقل، وكما ذكرت لك إذا كان لديك صديق أو صديقان ربما تكون القراءة الجماعية في بعض الوقت مطلوبة، خاصة لحل الامتحانات والأسئلة السابقة، هذا بالطبع ليس من الضروري أن يكون يوميًا، وأنا حقيقة أفضل هذا المنهج أن يُطبق في نهاية الأسبوع: أن يدرس الطلاب مع بعضهم البعض ثم بعد ذلك يخرجوا مع بعضهم البعض للترويح عن أنفسهم بما هو مشروع وطيب، هذا فيه حقيقة تجديد للطاقات ويساعد على الاستذكار وعلى التحصيل الدراسي الجيد.
هذه هي الخارطة المتوسطة، بمعنى أن الطالب العادي إذا طبقها سوف يجني ثمارا إيجابية جدًّا.

هنالك بعض الطلاب يُفضل أن يقرأ بصوت عالٍ بعض المواد، أو يفضل أنه لا يود الجلوس في مكان آخر... هذه كلها نوع من الفوارق والطرق التي نراها مفيدة للبعض، وأنت عليك أن تجرب، وعليك إذا أتاك نوع من الملل أن تغير المادة التي تدرسها وتبدأ في دراسة مادة أخرى، ثم ترجع للمادة الأخرى في وقت آخر.



هذه طرق معروفة جدًّا لدى الطلاب، والأمر كله يعتمد على الإرادة وعلى العزيمة وعلى التصميم وعلى تذكر أن الذي يجد لابد أن يجني ويحصد ثمار ما زرعه - بإذن الله تعالى -.





الاستفادة من الوسائط التعليمية المختلفة أيضًا إذا كانت متوفرة فالبعض يجد فيها التشجيع والتحفيز وإزالة الملل في أثناء المذاكرة والدراسة، هذه الوسائط معروفة كالاستماع إلى أشرطة مسجلة في مادة معينة، أو شيء من هذا القبيل. على العموم هي تتفاوت من دولة إلى دولة ومن مكان إلى مكان حسب ما هو متوفر.

أما إذا لم توجد أي وسائط فلا مانع أن تلتزم بالطريقة التقليدية المعروفة وهي الاعتماد على الكتاب والاعتماد على المذكرات، وهذه - إن شاء الله تعالى – جيدة ومفيدة أيضًا.
كما أن حل الامتحانات السابقة يكون مفيداً جدًّا؛ لأن نسبة تكرار الأسئلة في المتوسط هي خمسين إلى ستين بالمائة؛ لأنه من أصعب الأشياء على المعلِّم أن يؤلف سؤالاً جديدًا، فالأسئلة كثيرًا ما تتكرر في الامتحانات، وحتى إذا لم يتكرر السؤال بنصه فحل الامتحانات السابقة في حد ذاته يعطي الثقة وهو نوع من التدريب العملي والفعلي الذي يحسن من الأداء في الامتحانات.





وبالطبع في أثناء الامتحانات لابد أيضًا أن تدير الوقت بصورة جيدة، استمع إلى نصيحة معلم المادة في هذا السياق، الطريقة المعروفة هي أن تقرأ الأسئلة بسرعة، ثم بعد ذلك تحدد من أي سؤال سوف تبدأ، فالبعض يبدأ بإجابة الأسئلة التي يراها سهلة بالنسبة له، والبعض ينتهج منهجاً يحل الأسئلة حسب ترتيبها وحسب ما وردت في ورقة الامتحان.

عمومًا لا أريد أن أفرض عليك نظامًا معينًا، ولكن الذي أنصحك به – وهي وصية مهمة جدًّا – هو أن تنظم الوقت في أثناء الامتحان، هذا أيضًا ضروري جدًّا.



الحمد لله ما دمت أنت طالبا ناجحا ولديك الرغبة وتود أن تدخل كلية الطب فبالاجتهاد وبالإصرار وبالاستفادة من الوقت سوف تصل - بإذن الله تعالى – إلى ما تصبو إليه، وأنا دائمًا أركز على ضرورة أن تأخذ القسط الكافي من الراحة وأن تتجنب السهر بقدر المستطاع.
بنات ترى : ( كتبه الشاب الوسيم ) ههههه منقوول للأمانه

كيفية استثمار وقت دراستك ؟؟ باتباع الخطوات الآتية:

1- الاستعانة بالله تعالى في أي عمل تريدين إتمامه، وفي أي شأنٍ تعزمين على القيام به، فإن التوكل على الله من أعظم الأسباب في تيسير الأمور، وكفاية الشر، كما قال تعالى: {ومن يتوكل على الله فهو حسبه} أي فهو كافيه وهو ناصره ومعينه، وقد تقدم قول النبي صلى الله عليه وسلم: (استعن بالله ولا تعجز) وثبت أيضاً عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله) .

2- أول ما تبدئين به في تنظيم أوقات دراستك أن تقومي بتحضير الدرس قبل سماعه من المعلمة، وذلك بأن تسردي كل الدرس المفترض تحصيله في الصباح، ثم تشيرين إلى المواضع المشكلة التي تحتاج إلى زيادة إيضاح أو شرح، بحيث يكون تلقيك للدرس في الصباح هو زيادة تحصيل لما سبق أن أعددته سابقاً، مع شرح للمواضع التي تكون غامضة، أو تحتاج لمزيد إيضاح.

3- بعد الرجوع من الدراسة، وبعد أخذك نصيبك من الراحة، تقومين بمراجعة كل ما سبق وأن أخذته في المدرسة، وأول ما تبدئين به هو كتابة الواجبات المطلوبة في الغد، ثم بعد ذلك تبدئين بالمواد الأهم فالأهم، بحيث تسردين الدرس كاملاً من الكتاب، ولا تعتمدين فقط على شرح المعلمة أو تحضيرها، بل حاولي إلى جانب تقييدك ما أملته معلمتك من تحضيرها، أن تراجعي الدرس كاملاً من الكتاب من بدايته إلى حيث وصلتم في الدرس، وأثناء المراجعة تقومين بتقييد جميع المسائل الهامة التي تحتاج إلى حفظ أو دوام مطالعة في دفتر خاص، مرتبة إياها على حسب الدرس وموضوعه، وفائدة هذه الطريقة هي أنك سوف تقومين بالنظر في هذا الدفتر من حينٍ إلى حين، فيحصل لك بذلك سهولة استحضار للمواضع الهامة التي تحتاجينها في ذاكرتك وحفظك، مع سهولة الوصول إليها عند الحاجة.

4- إذا كان لديك نصوص تحتاج إلى حفظ، فحاولي أن تبدئي بها قبل الشروع في أي مراجعة؛ لأن الحفظ يحتاج إلى جهد وإلى ذهن صافٍ غير متعب، ثم بعد الحفظ تبدئين بالواجبات كما أشرنا سابقاً، ثم تبدئين بعد ذلك بالأهم فالأهم من مراجعة دروسك اليومية.

5- بعد الانتهاء من مراجعة الدروس اليومية، تقومين بمراجعة الدروس التي أخذتها بالأمس، حتى لا تصبح الدروس الماضية منسية غير حاضرة في ذهنك، فمثلاً عندما تكونين في يوم الاثنين فإنك ستراجعين ما أخذته في هذا اليوم ثم تراجعين ما أخذته يوم الأحد، وفي يوم الثلاثاء تراجعين دروس اليوم مع درس السبت الماضي...وهكذا؛ حتى تظلي دوماً مستحضرة لعامة الدروس السابقة والحاضرة، وهذا يُفيد فائدة قوية ويريحك جداً وقت الامتحانات، بحيث تجدين المراجعة بحمد الله سهلة وميسورة لقرب مراجعتك إياها.

6- ثم بعد الانتهاء من المراجعة تبدئين بتحضير دروس الغد، وهكذا على هذا النحو المستمر.

ونوصيك هنا بوصايا هامة وأكيدة:

1- لا تُجهدي نفسك كثيراً في الدراسة، بل حاولي أن تُعطي نفسك حقها من الراحة، وحقها من اللهو البريء والتسلية المباحة المشروعة، فإن النفس تمل، ولا بد لها من شيء يُعيد إليها نشاطها وقوتها.

2- حاولي أن تكوني قدوة في علمك، وقدوة في عملك أيضاً، فأنت بحمد الله طالبة علمٍ شرعي، ومن كان على هذه المنزلة العظيمة، فلا بد له أن يعمل بعلمه، فمثلاً إذا عرفت حكماً شرعياً واجباً، فابذلي جهدك بالالتزام به، وإذا عرفت أمراً ممنوعاً فابذلي وسعك في اجتنابه وتركه، وبذلك تكونين عالمة عاملة إن شاء الله تعالى .

3- حاولي أن لا تكثري التحدث عن اجتهادك، وعن قوة تحصيلك العلمي، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال: (العين حق)، وقال تعال: {قل أعوذ برب الفلق * من شر ما خلق ...-إلى قوله-: ومن شر حاسدٍ إذا حسد}.

منقوووووووووول
 

حلم الطفولة

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
12 يونيو 2008
المشاركات
10,225
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
كيف تنظم دراستك؟
لمشاهدة الصورة بحجم اكبر إضغط علي الصورة

دخلت صديقتي صبا السنة الثانية لتوها في المدرسة العليا، وهي ذكية ومع ذلك لم تتجاوز قط المعدل (ب). لأن حضورها متقطع وتقضي معظم وقت الدراسة في الاستماع للموسيقى، أو التسوق أو التسكع.
لكن الواقع بدأ بالتعقد، وبدأ جزء صغير من الدوافع يثير شهيتها للدراسة، لقد أدركت الرابطة بين النجاح في الدراسة والعمل، وشعرت أن عليها اكتساب الأشياء التي ستحتاجها وبأن الحصول على النقود يعتمد على التحصيل العلمي بشكل كبير. لكن هذا الإدراك لم يحوّل ماري إلى طالبة محبة للعلم، لكنه جعلها تدرس بجد لأن الدراسة هي الوسيلة لتأمين احتياجاتها.
ـ الدوافع الحقيقية والعرضية:
للدوافع نوعان إما حقيقية أو عرضية فما الفرق بينهما؟ إنك تميل لساعة الغناء في الصف وهذه الساعات لا تؤثر على تخرجك فأنت تحضرها لأنك تحب الغناء.
وأنت تميل كذلك لعلم الأحياء مع أنك تكره تشريح الضفادع، ولا يهمك إذا كان الانسان من الفقاريات أو اللا فقاريات إلا أن الدرس ضروري فالدافع في المثال الأول جوهري، أما في المثال الثاني فهو عرضي لأنه ضروري لتخرجك.
تساعد الدوافع العرضية في التغلب على الواجبات الثقيلة أو المملة، وهي جزء من عملية تحقيق الهدف. أن صورة حية ومثيرة لهدفك النهائي أقوى حافز للعمل. حاول تخيل اليوم الذي سترى فيه حصيلة الجهد، وهذا التخيل سيدفعك باتجاهه.
ـ هرم الهدف:
ـ إحدى الطرق لتخيل أهدافك وترابطها ببعضها، بناء ما يُدعى بهرم الهدف، وإليك كيفية تشكيله:
1 ـ دوّن في مركز أعلى الورقة ما تتمنى الحصول عليه في نهاية دراستك (هذا قمة الهرم) مثال: ((مهندس معماري)).
2 ـ ضع أسفل القمة أهدافك متوسطة المدى والتي تؤهلك للحصول على الهدف البعيد. مثال (الدخول إلى كلية ما واجتياز الامتحانات كلها، وإقامة صلة مع شركة مقاولات).
3 ـ ضع تحت الأهداف المتوسطة عدة أهداف قصيرة المدى، وهي خطوات صغيرة تتضافر خلال وقت قصير وتوصلك إلى الأهداف المتوسطة. مثال (الحصول على علامات ممتازة في الكتابة في الصفوف العليا).
تسنح لك عملية تصور هرم الدراسة أن ترى كيف تقود الخطوات اليومية، والأسبوعية إلى أهداف عظيمة وتحثك على العمل بها بجد وحماس.
ـ اجعل الهدف جزءاً من حياتك:
تطوير مهارات الدراسة الجيدة هي الطريق الأمثل لتحقيق أهدافك مهما كانت. كيف تجعل صنع الهدف جزءاً من حياتك؟ إليك بعض الإرشادات:
1 ـ كن واقعياً عند وضع أهدافك، فلا تتطلع إلى أعلى من قدراتك أو أقل منها.
2 ـ كن واقعياً في توقعاتك، فمن المستحيل أن تتحسن بسرعة في مادة ما وأنت غير مستوعب لهذه المادة بشكل عام.
3 ـ احذر أحجية الأحلام الذهبية: بغض النظر عن النقطتين السابقتين، تستطيع أن تكون واقعياً أكثر مما ينبغي، ومستعداً للتنهد والتخلي عن الهدف لأن شيئاً ما قد لا يتفق مع قدراتك.
هناك خط رفيع بين التفاؤل المفرط والشعور بالأسى لعدم تحقيق الهدف، بين الطموح البسيط والعادي وعدم الوصول إليه أبداً ومعرفة الطريق الذي يناسبك.
4 ـ ركّز على المواد القابلة للتطور، يمكن أن تثير النجاحات غير المتوقعة، وقد تمكنك من الوصول إلى أكثر مما تظن في المجالات الأخرى.
5 ـ راقب إنجازاتك، وحافظ على موازنة أهدافك يومياً، أسبوعياً، شهرياً، سنوياً ـ اسال نفسك ما فعلت وأين تتجه الآن.
ـ استخدم المكافأة كحوافز مزيفة:
يعتمد أسلوب استخدام المكافأة على مدى المساعدة التي تحتاجها لتتحفز للدراسة. يمكن وضع حافز إن أنجزت معظم الأعمال المدرسية أن تعد نفسك بجائزة صغيرة. وإن كانت المهمة صعبة بشكل خاص اجعل الجائزة أكبر، وكقاعدة يجب أن يتناسب حجم الجائزة طرداً مع صعوبة المهمة.
مثلاً: مقابل قراءة ساعة كاملة، كافئ نفسك بنزهة على الأقدام مدة عشر دقائق.
ـ جزرة أم عصاة؟
هل تميل في محاولة لحضّ نفسك إلى استخدام الجزرة أم العصاة؟ كلا النوعين السلبي والإيجابي قادر على حثّ نفسك.
إليك بعض الأمثلة عن الأفكار السلبية التي اعتاد الطلاب وضعها على أنفسهم كحوافز:
1 ـ إذا لم أحصل على علامة جيدة في هذا الامتحان فسوف ينخفض معدلي الدراسي.
2 ـ إذا لم أنته من هذا الواجب سأخسر الحفلة.
3 ـ إذا رسبت في الامتحان التمهيدي للكلية فسيضيع مستقبلي.
4 ـ سأضطر لدخول مدرسة صيفية إذا لم أنجح في هذا الصف.
ـ والآن إليك بعض الأمثلة عن الحوافز الإيجابية:
1 ـ سأمنح نفسي فرسة الاستماع لأغنيتين من النوع الشائع مقابل كل ساعة من الدراسة الجدية.
2 ـ إذا قمت بهذا الواجب مبكراً، أستطيع الذهاب لحديقة الحيوانات ((يوم الجمعة)).
3 ـ إذا حصلت على علامة (آ) في هذا الصف، سأكافئ نفسي بقضاء نهاية الأسبوع على البحيرة.
4 ـ إذا أنهيت المنهاج بتفوق سأحصل على فرصة الانضمام إلى المدرسة العليا.
ـ ليس هناك قاعدة لاستخدام العصاة كحافز لك. لكن عليك أن تتعلم كيف تحول فشلك إلى نجاح.
ـ هيئ بيئتك بنفسك:
ـ الوقت هو التاسعة والنصف مساء، والكتب والملاحظات مبعثرة على المنضدة والأرض. وعليك تقديم امتحان التاريخ في التاسعة صباحاً في الغد. لقد وعدت والدتك بأنك سترمي القمامة وتقوم بتنزيه أخيك الصغير، ولم تسنح لك الفرصة لإلقاء نظرة على الكتاب المقرر مدة أسبوع. لقد استيقظت متأخراً بسبب تأخرك في السهر لمشاهدة برنامجك المفضل الليلة السابقة وما زلت متعباً.
ومع كل هذه الظروف المزعجة ـ الضجيج والمهمات الموكلة إليك وتعبك العام ـ فإنك غير مستعد للدراسة وفي ظل هذه الظروف سيكون الوقت ضائعاً. كيف يمكنك التركيز مع هذه الموسيقى الصاخبة؟ كيف ستركز على الحفظ والعمليات الذهنية وعيناك ترمشان؟ وهل سيطلب منك في اللحظة الحرجة الذهاب مع أخيك في نزهة؟
تخيل الآن المشهد التالي: لقد وجدت مكاناً هادئاً على طاولة القراءة في المكتبة المحلية بعد أن غادرت الصف للتو، وتحضر الآن لمراجعة محاضرة التاريخ وهي ما تال ماثلة في ذهنك، تنظر حولك فتجد كل القراء منكبين يركزون ويفكرون.
ـ هذا هو الجو المثالي للدراسة ـ وأنت مستعد الآن للدراسة الجدية، وخلال نصف الوقت الذي حددته تكون قد أنهيت دراستك وعلى استعداد للعودة إلى البيت.
هذه المقارنة البسيطة بين مناخ الدراسة الجيد والسيئ تعطيك مجالاً للتفكير. لتكون ناجحاً تحتاج المهارات الصحيحة والمناخ الدراسي السليم، لكن يحتمل أن يكون المناخ الدراسي الصحيح لك هو النقيض لغيرك. هل تعرف أين ومتى وكيف تدرس بشكل أفضل؟
في المكتبة أم في البيت، أم عند الأصدقاء؟ قبل الغداء أم بعده؟ في الهدوء أم في الضجة؟ مع الموسيقى أم أثناء مشاهدة التلفزيون؟ الواجبات الأسهل أولاً أم الأصعب؟ القراءة قبل الكتابة؟
ـ التقييم:
ستجد بعد قليل جدولاً لتحديد المناخ الملائم لدراستك. ويتضمن أين ومتى كيف تدرس بشكل أفضل.. وحين تحدد الجو المناسب فسوف تتجنب الأوضاع والأماكن التي تعرف الآن أنها لا تشجعك على الدراسة.
إذا لم تعرف الإجابة عن بعض الأسئلة اتخذ التجربة دليلك.
المناخ الأمثل لدراستي:
ـ كيف أتذكر المعلومات بشكل أفضل.
1 ـ شفهياً ـ بالأدوات.
ـ وفي الصف عليّ:
2 ـ التركيز على وضع الملاحظات ـ التركيز على الاستماع.
3 ـ الجلوس في المقدمة ـ الجلوس في المؤخرة ـ الجلوس قرب النافذة أو الباب.
ـ أين أدرس بشكل أفضل؟
4 ـ في البيت ـ في المكتبة ـ في مكان آخر.
ـ متى أدرس بشكل أفضل؟
5 ـ كل ليلة وقليلاً في العطل الأسبوعية.
ـ في العطل الأسبوعية بشكل رئيس.
ـ بشكل متفرق على أيام الأسبوع.
6 ـ في الصباح ـ المساء ـ الظهر.
7 ـ قبل الغداء ـ بعد الغداء.
ـ كيف أدرس بشكل أفضل؟
8 ـ وحدي ـ مع صديق ـ مع مجموعة.
9 ـ تحت ضغط الوقت ـ قبل أن أعرف
10 ـ مع الموسيقى ـ أمام التلفزيون ـ في غرفة هادئة.
11 ـ تنظيم دراسة الليلة قبل البدء.
ـ الانتهاء من مادة واحدة كل مرة.
ـ أحتاج لفترة استراحة؟
12 ـ كل 30 دقيقة أو نحوها.
ـ كل ساعة.
ـ كل ساعتين.
ـ كل... ساعة.
كلمة للتنبيه:
قبل أن نتفق على خلاصة فحواها أن المواهب التي وهبها الله هي فقط الجديرة بالتطوير، إليك نصيحة للتنبيه: إن متابعة مثل هذا الهدف يمكن أن تكون نعمة مزدوجة. يخبرنا المنطق على أن الأمور التي تحصل عليها بسهولة يمكن إتقانها بسهولة، لكن هذا لا يعني أن المجالات التي تحتاج لبعض الدراسة والجهد مستعصية على الإتقان.
نصيحتي لك أن تكون شاكراً للموهبة الطبيعية التي حباك الله بها مهماً كانت واستعملها كسيف بحدين، فقم بتحويل بعض الوقت المخصص لدراسة المواد التي تجدها سهلة إلى تلك المواد الأكثر صعوبة، وستجد أن التوازن الذي تحققه يستحق الجهد، وإذا لم تفكر قط بالمواد التي تحبها أولاً فاستخدم الجدول الذي سنورده بعد قليل
 

mr000

New member
إنضم
7 فبراير 2009
المشاركات
8,316
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
يعطيج العافيه حلومه وتسلم إيدج عالمجهود..
 

حلم الطفولة

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
12 يونيو 2008
المشاركات
10,225
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الله يسلمج ويعافيج يا عسل القسم :)
 

حلم الطفولة

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
12 يونيو 2008
المشاركات
10,225
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
تسلمون يالغاليات ،، أشكر مروركم ,
شكراً أسيل للرفع

:
 

manoooram

*مساعدة مشرفات قسم المناقشات الجادة & الازياء والا
إنضم
21 يوليو 2007
المشاركات
19,054
مستوى التفاعل
6
النقاط
0
الإقامة
Proud 2 Be Kuwaity ;)
جزاج الله ألف خير على طرحج للأفكار والمقالات