السلام عليكم
اخواتي يا ريت القى اجابة تريح قلبي
كل وحدة فيكم متعلقة بأمها وتموت فيها ، يا ترى شنو السبب ؟؟
ارجوكم انا لا ابحث عن اجابات جاهزة مثل : لانها امي ولاني لازم احبها لاني كل هذا اعرفه
انا اريد اعرف شو طبيعة العلاقة بين الام وابنتها لحتى وصلت ان بنتها تتعلق فيها لهالدرجة ؟
انا مثلا عقدة حياتي علاقتي بأمي ، انا مو متعلقة فيها بس احبها لانها امي واتعامل معها لاني مسلمة مفروض علي اتعامل معها بالحسنى ، طول عمري احس بالوحدة وفقد الحنان واتعلق بأي ست كبيرة تعاملني بحنان ، دايم من كنت صغيرة امي قاسية معي لدرحة كنت اشك انها مو امي الحقيقة ، يعني لو انا ما اشبهها كثير كانت شكيت انها مو امي ،
تصدقو نانا صرت ام واولادي كبار ولسة هالغصة بحلقي وهالالم معبي كياني ،
امي ما شافت حنان من امها وتعاملت معي بنفس اسلوب امها ، دايم تنتقدني وما ممكن تشوف حسناتي وكانت تحسسني اني بنت سيئة واحمد ربي اني ما تعقدت نفسيا ،
تخيلوا انها مرة قالتلي لما كنت طفلة انها لما حملت بي رغم اني بكرها انها ما فرحت لانها ما كانت فرحانة لانها تزوجت ، تزوجت بس عشان لا تصير عانس ، طيب انا شنو ذنبي ؟! ليتها كذبت علي وقالت لي انها فرحت
انا ما سألتها هي لحالها تبرعت وقالتلي هالكلام اللي زي الخنجر ، وما عندها بنت غيري تخيلوا كنت اتلوع لنما اشوف ام طايرة في بنتها ، دايم مهملتني وما اتذكر انها حطت عينها بعيني بنظرة حنان ، الا بالعكس نظرات مخيفة في مخيلتي .
رغم اني كنت الاولى في المدرسة وناجحة في كل النشاطات وتمنيت في الحفلة السنوية تيجي تشوفني وتفتخر في اللي اقدمه ويمدحوني معلماتي عليه ، مثل باقي الامهات .
هذا غير الضرب الموجع والاهانات .
والان هي كبيرة وانا كبرت ولا تحسنت العلاقة ، دايم تحسسني بنظراتها انها مو راضية عني ولا تفرح لشوفتي ولا تشعرني بحبها او حنانها بالعكس دايم تحسسني ان المطلوب مني انا اللي اداريها . ( على فكرة هذه نفس شكوتها لي عن امها كيف تعاملها والحين تطبق بالحرف معي نفس الشي )
اما والدي فرغم انه قليل الكلام وعايش في وحدة وصمت الا انه عمره ما زعلني وبالعكش يتفاخر فيني واتفاهم معه زين بكل شي . ولو مو هيك كان انجنيت .
اللي ابغى اعرفه : هل تعلقتي بأمك وايد رغم قسوتها ؟ وللا حنانها اللي خلاكي تتعلقي فيها ؟
انا ما ابغى حل لان المشكلة عمرها 40 سنة ولانها مو مشكلة بقدر ما هي طبع ومستحيل تغير طبعها الجاف حتى مع ابوي ،
اخواتي يا ريت القى اجابة تريح قلبي
كل وحدة فيكم متعلقة بأمها وتموت فيها ، يا ترى شنو السبب ؟؟
ارجوكم انا لا ابحث عن اجابات جاهزة مثل : لانها امي ولاني لازم احبها لاني كل هذا اعرفه
انا اريد اعرف شو طبيعة العلاقة بين الام وابنتها لحتى وصلت ان بنتها تتعلق فيها لهالدرجة ؟
انا مثلا عقدة حياتي علاقتي بأمي ، انا مو متعلقة فيها بس احبها لانها امي واتعامل معها لاني مسلمة مفروض علي اتعامل معها بالحسنى ، طول عمري احس بالوحدة وفقد الحنان واتعلق بأي ست كبيرة تعاملني بحنان ، دايم من كنت صغيرة امي قاسية معي لدرحة كنت اشك انها مو امي الحقيقة ، يعني لو انا ما اشبهها كثير كانت شكيت انها مو امي ،
تصدقو نانا صرت ام واولادي كبار ولسة هالغصة بحلقي وهالالم معبي كياني ،
امي ما شافت حنان من امها وتعاملت معي بنفس اسلوب امها ، دايم تنتقدني وما ممكن تشوف حسناتي وكانت تحسسني اني بنت سيئة واحمد ربي اني ما تعقدت نفسيا ،
تخيلوا انها مرة قالتلي لما كنت طفلة انها لما حملت بي رغم اني بكرها انها ما فرحت لانها ما كانت فرحانة لانها تزوجت ، تزوجت بس عشان لا تصير عانس ، طيب انا شنو ذنبي ؟! ليتها كذبت علي وقالت لي انها فرحت
انا ما سألتها هي لحالها تبرعت وقالتلي هالكلام اللي زي الخنجر ، وما عندها بنت غيري تخيلوا كنت اتلوع لنما اشوف ام طايرة في بنتها ، دايم مهملتني وما اتذكر انها حطت عينها بعيني بنظرة حنان ، الا بالعكس نظرات مخيفة في مخيلتي .
رغم اني كنت الاولى في المدرسة وناجحة في كل النشاطات وتمنيت في الحفلة السنوية تيجي تشوفني وتفتخر في اللي اقدمه ويمدحوني معلماتي عليه ، مثل باقي الامهات .
هذا غير الضرب الموجع والاهانات .
والان هي كبيرة وانا كبرت ولا تحسنت العلاقة ، دايم تحسسني بنظراتها انها مو راضية عني ولا تفرح لشوفتي ولا تشعرني بحبها او حنانها بالعكس دايم تحسسني ان المطلوب مني انا اللي اداريها . ( على فكرة هذه نفس شكوتها لي عن امها كيف تعاملها والحين تطبق بالحرف معي نفس الشي )
اما والدي فرغم انه قليل الكلام وعايش في وحدة وصمت الا انه عمره ما زعلني وبالعكش يتفاخر فيني واتفاهم معه زين بكل شي . ولو مو هيك كان انجنيت .
اللي ابغى اعرفه : هل تعلقتي بأمك وايد رغم قسوتها ؟ وللا حنانها اللي خلاكي تتعلقي فيها ؟
انا ما ابغى حل لان المشكلة عمرها 40 سنة ولانها مو مشكلة بقدر ما هي طبع ومستحيل تغير طبعها الجاف حتى مع ابوي ،
التعديل الأخير:
الله يرحموه ويسكنوه فسيح جناتوه ويرحم جميع موتى المسلمين...
