السلام عليكم..
بصراحة الغزوبية نعمة..ونفس الشي أقول ساعات إن أحد مسوي لنا سحر أو شي..مادري ليش تجيني هالحالة..أحسها من الشيطان..
بس تالي أقول إللي عنده الله ماضره عبيده..يعني ياأختي دام رب العالمين هو سندك وهو بس إللي بيفرج ضيقتك..صدقيني بتنفرج..
إذا كنتي من السنة وأقولها لك بكل صدق..وأني شيعية..
الإمام الحسين عليه السلام للسنة والشيعة..صدقيني إذا تقربتي به إلى رب العالمين وسألتي ربك بجاهه إنك يعطيك مرادك صحيح بيعطيك..
وهذانا أٌول لك وحدة سنية كانت عندها حاجة مترددة فيها وراحت لضريح الحسين عليه السلام وتوسلت..في نفس الوقت الله عطاها حاجتها..
شكلهم بيطردوني من المنتدى..بس خلونا واقعيين شوي..:لنا أخوان بالرغم من اختلاف معتقداتنا ومذاهبنا..يشهد ربي إني أعدكم خواتي..وواجد مخففين علي خصوصا في هالموضوع..
لأن الناس صار همها التزويج وكيف يقضوا على العنوسة والبنت طبعا إللي راح تدفع الثمن غالي لأن هي إللي راح تدفع الثمن إذا لاسمح الله مارتاحت مع هالرجال بتكون الأريح هو الانفصال..
مايهمهم البنت كيف تستغل العزوبية بأشياء مفيدة لنا..
مو الرجال من المريخ والنساء من الزهرة؟؟
شكلنا بنعيش في آخر كوكب حتى نستانس شوي بأعمارنا وبعيدا عن الزهريات إللي مثلنا وإللي أحيانا متزوجات ويناظرونا على عيشتنا الفري قلة المسؤوليات إللي عندنا إذا قارنوا بيننا وبينهم..
موفقات يارب وأتمنى أسمع عنكم أخبار حلوة..يارب يجي القطار بدري
وعليكم السلام
حبيبتي مايجوز التبرك بالقبور والأضرحه واحنا عندنا في مذهب السنه والجماعه مااااايجووووز وهاذي فتوى للإمام ابن باز رحمه الله
ما حكم زيارة الأضرحة والتبرك عند الأضرحة؟
الزيارة تقدم الكلام فيها ، الأضرحة هي القبور، فالسنة الزيارة للدعاء لهم، والترحم عليهم، والاعتبار والذكرى، أما للتبرك فلا يجوز، هذا شرك، التبرك بهم، ودعاؤهم من دون الله شرك أكبر، كمن يتبرك بقبورهم، أو بترابهم، أو يستغيثوا بهم، أو ينذروا لهم، أو يقولوا يا سيدي فلان اقضي حاجتي، أو انصرني، أو اشفي مريضي، أو أنا في جوارك، أو أنا أرجو بركتك، أو ما أشبه ذلك، كل هذا من الشرك الأكبر عند أهل العلم، ولكن يزور القبور للذكرى والدعاء، الدعاء لهم يعني، يدعو لهم: اللهم اغفر لهم، اللهم ارحمهم، ويتذكر الموت، مثل ما قال الرسول - صلى الله عليه وسلم- : (زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة). وفي اللفظ الآخر: (تذكر الموت).
ويا بنااات مو كل شيء نقول سحر أو عين ((قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا))
وبعدين يا أختي اللي خلقنا الله عز وجل مو محمد ولا الحسين ولا علي رضي الله عنهم أجمعين فالوااااااجب نسأل الله وحده
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ".
ووووووووين احنا من هالحديث العظيم ربي ما قال تقربوا لي بالقبور وبالأموات ربي ما وضع بيننا وبينه وسيط فاللهم لك الحمد ..... إن من عظيم ألطاف الله سبحانه وتعالى أنه جعل الدعاء جزءاً من العبادة، وجزءاً عظيماً من التقرب إليه، أي جعل استجداء العبد من
الرب عبادة من العبادات التي يستحق عليها الأجر من الله سبحانه وتعالى. ولا أَدَلَّ على لطف الله بعباده من أن يجعل استجداءهم منه عبادة يتقربون بها إليه فيستحقون بها الأجر. ومن ثم سمى الله سبحانه وتعالى الدعاء عبادة وذلك في مثل قوله: {وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ} [غافر: 40/60] فَعَدَّ الدعاء؛ أي: الاستجداء؛ أي: طلبَ العبد من ربه أي شأن من شؤونه، عبادة من العبادات التي يَتَقَرَّب بها إلى الله ومن ثم يستحق العبد عليها الأجر العظيم.