,
انا افضل انه المره لمأ تتزوج يكون لها شقه منفصله تماما عن آهل الزوج ,،
سواء كآنت بالبيت نفسه أو بره مو مهم ،
آهم شي آنه يكون لهم خصوصيا ,،
هاذا شي الشي الثاني :
لازم الطرفين يحترم الثاني ، مثلا :
الزوجه تقدر و تحترم آهل الزوج و تقوم بوآجباتهآ آتجآههم على آكمل وجهه ,،
و نفس الشي بالنسبه لأهل الزوج يحترمونهآ و يقدرونهآ و كل شي
الزوج له دخل بهالسالفه و له تأثير كبير بهالموضوع ,،
بحيث انه يقدر يقلل من المشاكل الي ممكن تصير اذا تدخل ,،
أو يقدر يشب المشاكل آكثر بينهم
ولازم آهل الزوج يحطون في بآلهم انه الدنيا دواره باجر بناتهم يتزوجون
ومثل مآ يعاملون بنت الناس رآح يعاملون بناتهم .،
و هم بالنسبه للـ زوجه مثل مآ تعامل حمولتهآ رآح تلف الدنيا وبتشوف المعامله
:eh_s(22):
مشكــورة نهوووي ع الموضوع الحلو
تسلميين يا قلبي يعطيج العافيه :eh_s(17):
اوافق اختي شمحوطه بالرأي
وهذا الكلام الي كنت بقوله
تسلمين حبيبتي نهى فديتج كل مواضيعج حلوه مثلج:eh_s(17):
بالنسبه لهذا الموضوع بشكل عام ( لمن يهما الأمـــر ) ماشاء الله بدأ ياخذ مكانته لاحظت وايد بنات قاعدين يشاركون معانا وارائهم نابعه من ثقافه وعقول متفتحه..الله يحفظهم
انا غبت فتره عن المنتدى واول موضوع ادشه اليوم هو ( لمن يهمها الأمــر)
يعطيج العافيه نهى الاحمد يااحلى اخت
نهى اهنيكـ ع روحكـ الصراح اناا قريت اول صفحه عجبني الموووضووع مررره مفيد.. ورااح استنى موضوعكـ الجديد
الله يعطيكـ العافيه..انتي مبدعه..
المسؤولية هي تكليف واختبار وابتلاء..والمسؤولية لغة هي: الأعمال التي يكون الإنسان مطالباً بها.
أما المسؤولية اصطلاحا فهي المقدرة على أن يلزم الإنسان نفسه أولاً, والقدرة على أن يفي بعد ذلك بالتزامه بوساطة جهوده الخاصة.
وقيل: المسؤولية حالة يكون فيها الإنسان صالحاً للمؤاخذة على أعماله وملزماً بتبعاتها المختلفة.
يعقب المسؤولية ثواب لمن أحسن القيام بها.. قال عليه الصلاة والسلام(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله..... إمام عادل))
أو عقاب لمن أساء فيها.... قال عليه الصلاة والسلام: (( ما من عبد يسترعيه الله رعية ,يموت يوم يموت وهو غاشّ لرعيته إلاّ حرّم الله عليه الجنة))
وقال أيضا( ما من عبد يسترعيه الله رعيّة فلم يحطها بنصحه ....لم يجد رائحة الجنة))
وقال أيضا عليه الصلاة والسلام : (( اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه, ومن ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به))
تفريط الوالدين وعدم استشعارهم لعظم الأمانة الملقاة على عواتقهم..يرادف قولنا: والدين ليسا على قدر من المسؤلية!
مسؤلية التربية ومسؤلية حفظ دين الأبناء.مسؤلية التنشئة.. غرس القيم..القدوات الحسنة ..الصحة..التعليم...الترفيه...إلى آخره..
ولكل تفريط في حفظ أحدهذه المسؤليات نتائج سلبية بلاشك كما تفضلتي..
وكيف اذا كان التفريط في معظمها أو كلها كما هو حاصل الآن لدى الكثير من الأباء..فالبلاء إذن أعظم!
وقد حضرني الآن مثالا واقعا يجسد سبات الأباء عن مراقبة أبناءهم والأخذ على أيديهم والتفريط في حفظهم وحفظ أخلاقهم ..وإنه والله لشيء يدمي القلب ويبعث على الأسى فالله المستعان..
ففي أواخر الفصل الدراسي الماضي وتحديدا في فترة الأختبارات النهائية كنت قد خرجت مع السائق والخادمة في التاسعة والنصف صباحا وفي وقت خروج الطلاب والطالبات من المدارس وقدد مررت أختي واصطحبتها من الجامعة وفي الطريق مررنا على احد المراكز التجارية كي نقضي حاجة لنا ونخرج سريعا..وفي ساحة المطاعم كان طلاب
وطالبات الثانوية والمتوسط قد ملأوا المكان وصراخهم وعبثهم وضجيجهم فوق المعقول ( قلة الأدب والحياء..وفطور جماعي شباب وبنات ومسخرة وصداقات! ولعب وحركات سيئة!)
حتى أني قلت لأختي يوشك ان يحل علينا غضب من الله بسبب هؤلاء! فخرجنا دون أن اقضي ما أردت قضاءه استياءً وغضبا وعيظا!..
ورحت أتسائل في نفسي.. أين أباءهم عن هذا الفساد!؟
وأين هم من تلك الفتيات الصغار..!
كيف يطلقون رعيتهم بهذا الشكل؟
وكيف سيقابلون الله وماذا سيجيبون عن عنهم؟
ولعل الحديث عن المسؤلية يقودني إلى التعريج على مسؤلية من نوع آخر "المسؤلية نحو المجتمع والوطن!".. فالوالدين أمتدادا لضعف المسؤلية الأجتماعيه لدى الأبناء تجاه مجتمعاتهم وبلدانهم..فنحن وللأسف شعوب لا تأبه برفعة شأن بلدانها والحفاظ على مكتسابتها الحضارية ! ولا نفعل شيئا جميلا لأجلها! نخرق الأنظمة ونمشي فوق القانون..ونساعد المفسدين بالتغاضي عنهم ..وكأنه ليس شأننا! .. ولا نعكس صورة رائعه عن ديارنا في بقاع العالم بل على النقيض نكشف لهم عن أوجه قبيحة سيئة!
ولا نساعد في نهوض حضارتنا أو نشرها أو تحقيق جزء يسير منها!
ولا نثور حماسة في حفظ دستورنا وأنظمتنا ضد أي وافد فاسد!
الحديث مرير ومرير جدا..لكن ماذا عسانا أن نقول..سوى الله المستعان..!
ولعل الحديث عن المسؤلية يقودني إلى التعريج على مسؤلية من نوع آخر "المسؤلية نحو المجتمع والوطن!".. فالوالدين أمتدادا لضعف المسؤلية الأجتماعيه لدى الأبناء تجاه مجتمعاتهم وبلدانهم
تحمل المسؤولية
شنو النتائج السلبية اللي ممكن تحدث اذا الأب أو الأم ماكانو على قد المسؤولية
اكيد النتايج بتكون غير حميدة
وانا من وجة نظري ان كل الاهل ربو اولا دهم تربية صحيحة .. وفرو لهم كل شي
لكن من اين تأتي هذة الا شياء من نقص العاطفة ومن المعاملةالسيئة لللا بناء
مشكورة نهى وولللحديث بقية طبعن
عزيزتي نهى انتي في بداية طرحك اختصرتي مجلدات من البحث حول هذا الطرح بذكرك حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤولٌ عن رعيته..) فهو عليه الصلاة والسلام لديه من جوامع الكلم ما يكفي ويغني عن الاسهاب في شرح الامور ...
وحصركِ في الطرح لمسؤولية الاسرة أرى أنه من الاختصار الشامل ..
برأيي الأسرة هي اللبنة التي تتكون منها المجتمعات كلها لذا وضع اسس وتقنين المسؤوليات هي من اعظم المهام التي ممكن ان تتولاها الأمم .
ان تحمل المسؤولية عند كل شخص تبدأ دون مبالغة في مرحلة الطفولة المبكرة .. لأننا بهم نصنع المستقبل ..
من المفترض بأنه حين ينوي الرجل والمرأة كزوجين انجاب ابناء فعليهم استشعار بأن ذلك لا يعني ان يكون لديهم أبناء كزينة في هذه الحياة ,بل الأهم أن يستشعروا بأنهم في مرحلة تكوين لبنه جديدة لمجتمعهم عليهم التأهب المستطاع على صناعتها بشكل يضمن المستقبل كما يرونه متكامل ..
كلما كبر الفرد كبرت مسؤليته معه تبعاً لذلك, لذا نرى ذلك واضحا في مجال مسؤولية الابناء فهم في صغرهم يندرجون تحت نطاق المسؤولية المولاة عليهم وعند الكبر سيتحملون مسؤوليات تجاه والديهم واخوتهم وهكذا تندرج مسارات الحياة ...
في الحقيقة هناك نماذج أُسر نرى فيها مبادئ المسؤولية تتجلى فيهم بأسمى صورة والعكس نراه في بعض الاسر ..
مؤخراً أرى ان كثير من الاسر تتحمل مسؤولية تجاه ابنائها حتى يصلوا الى حد معين ثم يتخلون عنها بشكل قطعي لا تدريجي وهذا سبب فجوات بين الاجيال ..
في الحقيقة السؤال صعب لأننا ربما لا نستطيع ادراك حجم النتائج لهذه المعضلة ..
فحين تختل مسؤولية الوالدين تجاه الابناء فانه من الطبيعي ان تتلقفهم مسؤولية المجتمع والبيئة المحيطه. فعلى اساسها تبعاً يتحدد مدى المصائب التي ممكن ان تحدث بعد ذلك ...
أحيانا نفشل في انتاج اسس اسرية ( ام واب ) صالحه لكننا بالمقابل ننجح في انشاء مؤسسات مجتمعية تكفل بشكل نسبي اصلاح ابنائهم ...
جزيل الشكر لطرحك ِ ..:eh_s(17):
برأيي الأسرة هي اللبنة التي تتكون منها المجتمعات كلها لذا وضع اسس وتقنين المسؤوليات هي من اعظم المهام التي ممكن ان تتولاها الأمم .
ان تحمل المسؤولية عند كل شخص تبدأ دون مبالغة في مرحلة الطفولة المبكرة .. لأننا بهم نصنع المستقبل ..