- إنضم
- 19 فبراير 2011
- المشاركات
- 24,061
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- الإقامة
- في القلب
- الموقع الالكتروني
- thwaqa.blogspot.com
كتب جراح المطيري:
في الوقت الذي أعرب فيه معتصمون أمام قصر العدل أمس عن ثقتهم بعدالة القضاء الكويتي وشموخه، أكد المرشح في انتخابات مجلس الأمة نواف ساري أن القصاص مطلب أسرة مغدور محمد الميموني من الجناة الذين قتلوا ابنهم بدم بارد.
وكانت ساحة قصر العدل شهدت اعتصاماً طلباً للقصاص من قاتلي الميموني وذلك إثر صدور حكم بالمؤبد على متهمين أساسيين والسجن 15 عاماً وأحكام أخرى على آخرين.
وأشار المتحدثون وهم نواب سابقون ومرشحون في الانتخابات إلى أن قضية الميموني هزت الخليج ولا يمكن أن تمر واصفين جريمة قتله بـ«البشعة» داعين إلى استعجال تقرير مجلس الأمة بعد الانتخابات.
وأكد أستاذ القانون والمرشح للانتخابات د.عبيد الوسمي أن قضية الميموني هي قضية رأي عام من الناحية القانونية، مشيرا إلى أن هناك الكثير ممن ادعت «الداخلية» مقتلهم بجرعة زائدة ما يفتح ملفات كثيرة.
=========
يستمر أمام منزل والدته يومياً في الفردوس
اعتصام أمام قصر العدل طلباً للقصاص من قاتلي الميموني
الوعلان: قضية الميموني هزت الخليج ولا يمكن أن تمر
الوسمي: سنفتح ادعاءات الداخلية حول المتوفين بـ«جرعة زائدة»
بورمية: نثق بقضائنا الشامخ
الطاحوس: الكويت اهتزت من بشاعة الجريمة
البراك: صاحب اليوكن شيخ ولا أعرف اسمه
هايف: سنستعجل تقرير مقتل الميموني في المجلس المقبل
نواف ساري: القصاص مطلب أسرة المغدور بالاستئناف
كتب جراح المطيري:
حمل مطالبون بالإعدام لقتلة الميموني دشداشته ملطخة بآثار دمائه أثناء تعذيبه قبل أن يفارق الحياة على أيدي المدانين بقتله.
وتوقع عدد من النواب السابقين والمرشحين وعدد كبير من النشطاء السياسيين ان محكمة الاستئناف في قضية المغدور به محمد غزاي الميموني ستوقع الاعدام على القتلة، مؤكداً ثقتهم بالقضاء وقالوا إنه المنصف والقانون هو مظلة جميع الكويتيين التي نستظل تحتها وتحت قيادة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح.
جاء ذلك إثر تجمع عدد كبير من المواطنين في ساحة قصر العدل اعتراضا على الحكم الأولي الذي صدر بحق عدد من المتهمين ومن ضمنهما الضابطان الراشد والعوضي اللذان صدر بهما حكم أولي وهو المؤبد، متمنين من القضاء في حكم الاستئناف ان يصدر بهما حكم الاعدام.
وبدأ الأعتصام في الساعه 6 مساء في ساحة قصر العدل حيث وصف مرشح الدائرة الرابعة النائب السابق مبارك الوعلان الحكم الاولي بأنه لم يكن على مستوى المصيبة التي تعرضت لها عائلة محمد غزاي الميموني، مؤكدا ان الأمل في حكم الاستئناف، مشيرا إلى أن قضية مقتل المواطن الكويتي محمد غزاي قد هزت الخليج بأكمله وهي قضية رأي عام ولا يمكن ان تمر مرور الكرام.
من جهته قال النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة د.ضيف الله بورمية ان الوقت لن ينسينا ما حصل للمواطن المغدور به محمد الميموني، مضيفا: ما حصل له لايمكن وصفه من حيث بشاعة الجريمة التي تعرض لها الميموني وقضاؤنا سيظل شامخا عادلا كما تعودنا عليه وكلنا ثقة به عند صدور حكم الاستئناف.
في حين قال النائب السابق ومرشح الدائرة الخامسة خالد الطاحوس مهما تكلمنا سيظل الكلام قليلاً في حق المغدور به محمد غزاي فالكويت اهتزت من بشاعة هذه الجريمه النكراء والآن نقول كلنا محمد غزاي.
بدوره قال النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة مسلم البراك ان صاحب اليوكن الأسود هو شيخ ولكن لا أعرف اسمه ولو كنت أعرف الاسم لقلته لكم الآن ولكن سيظهر عن قريب وسينكشف، ووجه البراك حديثه لوالدة محمد غزاي قائلا لها لا تقلقي يا أم محمد كلنا محمد غزاي وستهدأ وستقر عينك بإذن الله في حكم الاستئناف القادم.
قضية الكويت
من جانبه أكد أستاذ القانون ومرشح الدائرة الرابعة د.عبيد الوسمي أن قضية الميموني قضية رأي عام، مشيرا إلى أنها تفتح باباً للتساؤل عمن كانت تعلق وزارة الداخلية وفاتهم بـ«الجرعة الزائدة»، لافتا إلى أنه سيستضيف قانونيين الليلة في ندوته لبحث هذه القضية من الجوانب القانونية.
من جهته قال النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة محمد هايف المطيري ان هناك تقريرا نهائيا للجنة التحقيق في قضية الميموني لم يظهر بعد وعلى مجلس الأمة القادم ان يستعجل في الانتهاء منه لأن قضية محمد الميموني هي قضية الكويت كافة ولازال هناك حكم استئناف فالقضاء الكويتي عودنا دائما وأبدا على العدل والقصاص في هذه القضية مطلب.
صدمة
بدوره قال النائب السابق حسين القويعان ان الحكم الأولي كان بمثابة الصدمة لكل من تابع قضية المواطن الكويتي المغدور به محمد الميموني، مؤكدا أن العدل مطلوب في هذه القضية ولن ننسى ان قضاءنا الكويتي سيبقى شامخا كما عودنا دائما.
من جهته قال مرشح الدائرة الرابعة نواف ساري ان القصاص هو مطلب أسرة المغدور به بالاستئناف والوقت قد حان لكشف المجرم الحقيقي وهو صاحب اليوكن.
في حين قال مرشح الدائرة الرابعة طرقي سعود ان محمد غزاي ابن الكويتيين ومقتله تم بعد ان عذب ولانطالب إلا بالقصاص العادل من الجناة وثقتنا كبيرة بالقضاء.
بدوره قال مرشح الدائرة الرابعة ماجد موسى المطيري ان الكويت كلها كانت تنتظر حكم الاعدام في حق المتهمين بمن عذب وضرب وقتل المواطن محمد غزاي الميموني ولكن بعد صدور الحكم الأولي ذهلنا من الصدمة ونحن نعلم ان هناك حكم استئناف سينتصر لأهل وذوي محمد غزاي.
من جانبه قال مرشح الدائرة الرابعة فرز المطيري إنه شاهد بعينه جثة محمد غزاي في الأدلة الجنائية ولا يمكن ان أنسى منظرها من التعذيب وحكم الاستئناف لابد ان يأتي على قدر المصيبة وكلنا ثقة بالقضاء ان ينتصر للحق فهذا ما عودنا عليه دائما وأبدا قضاؤنا الكويتي.
واختتم شقيق المغدور به محمد غزاي الميموني فعاليات الاعتصام بعد ان قرر ان يكون هناك وجود يومي في منزل والدته بالفردوس مقابل منطقة صباح الناصر ابتداءً من اليوم.
=======
«الدوة حاضرة في العدل»
افترش عدد من المواطنين الأرض وقد جلبوا معهم الشاي والقهوة و«الدوة» بسبب برودة الطقس في ساحة العدل وقد حرص عدد من المرشحين على الجلوس معهم وتبادل بعض الاحاديث الانتخابية.
«دشداشة الميموني أبكت الحضور»
بكى عدد من الحاضرين عند مشاهدة دشداشة القتيل محمد الميموني مرفوعة بين الحضور وقد كانت آثار الدماء واضحة على الدشداشة قبل ان يفارق القتيل الحياة على يد المدانين وقد حاول البعض تهدئة من ذرفت دموعه.
«حضور نسائي»
كان الحضور النسائي موجوداً في ساحة العدل حيث حرصنا على رفع لافتات تطالب بالقصاص من المتهمين المدانين في قتل المواطن محمد الميموني.
«شاشات عرض»
تم وضع شاشات عرض في ساحة العدل حيث عرض عليها الاصابات التي تعرض لها المواطن المغدور به محمد الميموني ونتائج من لجنة تحقيق وزارة الداخلية التي تمت مع المتهمين.
في الوقت الذي أعرب فيه معتصمون أمام قصر العدل أمس عن ثقتهم بعدالة القضاء الكويتي وشموخه، أكد المرشح في انتخابات مجلس الأمة نواف ساري أن القصاص مطلب أسرة مغدور محمد الميموني من الجناة الذين قتلوا ابنهم بدم بارد.
وكانت ساحة قصر العدل شهدت اعتصاماً طلباً للقصاص من قاتلي الميموني وذلك إثر صدور حكم بالمؤبد على متهمين أساسيين والسجن 15 عاماً وأحكام أخرى على آخرين.
وأشار المتحدثون وهم نواب سابقون ومرشحون في الانتخابات إلى أن قضية الميموني هزت الخليج ولا يمكن أن تمر واصفين جريمة قتله بـ«البشعة» داعين إلى استعجال تقرير مجلس الأمة بعد الانتخابات.
وأكد أستاذ القانون والمرشح للانتخابات د.عبيد الوسمي أن قضية الميموني هي قضية رأي عام من الناحية القانونية، مشيرا إلى أن هناك الكثير ممن ادعت «الداخلية» مقتلهم بجرعة زائدة ما يفتح ملفات كثيرة.
=========
يستمر أمام منزل والدته يومياً في الفردوس
اعتصام أمام قصر العدل طلباً للقصاص من قاتلي الميموني
الوعلان: قضية الميموني هزت الخليج ولا يمكن أن تمر
الوسمي: سنفتح ادعاءات الداخلية حول المتوفين بـ«جرعة زائدة»
بورمية: نثق بقضائنا الشامخ
الطاحوس: الكويت اهتزت من بشاعة الجريمة
البراك: صاحب اليوكن شيخ ولا أعرف اسمه
هايف: سنستعجل تقرير مقتل الميموني في المجلس المقبل
نواف ساري: القصاص مطلب أسرة المغدور بالاستئناف
كتب جراح المطيري:
حمل مطالبون بالإعدام لقتلة الميموني دشداشته ملطخة بآثار دمائه أثناء تعذيبه قبل أن يفارق الحياة على أيدي المدانين بقتله.
وتوقع عدد من النواب السابقين والمرشحين وعدد كبير من النشطاء السياسيين ان محكمة الاستئناف في قضية المغدور به محمد غزاي الميموني ستوقع الاعدام على القتلة، مؤكداً ثقتهم بالقضاء وقالوا إنه المنصف والقانون هو مظلة جميع الكويتيين التي نستظل تحتها وتحت قيادة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح.
جاء ذلك إثر تجمع عدد كبير من المواطنين في ساحة قصر العدل اعتراضا على الحكم الأولي الذي صدر بحق عدد من المتهمين ومن ضمنهما الضابطان الراشد والعوضي اللذان صدر بهما حكم أولي وهو المؤبد، متمنين من القضاء في حكم الاستئناف ان يصدر بهما حكم الاعدام.
وبدأ الأعتصام في الساعه 6 مساء في ساحة قصر العدل حيث وصف مرشح الدائرة الرابعة النائب السابق مبارك الوعلان الحكم الاولي بأنه لم يكن على مستوى المصيبة التي تعرضت لها عائلة محمد غزاي الميموني، مؤكدا ان الأمل في حكم الاستئناف، مشيرا إلى أن قضية مقتل المواطن الكويتي محمد غزاي قد هزت الخليج بأكمله وهي قضية رأي عام ولا يمكن ان تمر مرور الكرام.
من جهته قال النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة د.ضيف الله بورمية ان الوقت لن ينسينا ما حصل للمواطن المغدور به محمد الميموني، مضيفا: ما حصل له لايمكن وصفه من حيث بشاعة الجريمة التي تعرض لها الميموني وقضاؤنا سيظل شامخا عادلا كما تعودنا عليه وكلنا ثقة به عند صدور حكم الاستئناف.
في حين قال النائب السابق ومرشح الدائرة الخامسة خالد الطاحوس مهما تكلمنا سيظل الكلام قليلاً في حق المغدور به محمد غزاي فالكويت اهتزت من بشاعة هذه الجريمه النكراء والآن نقول كلنا محمد غزاي.
بدوره قال النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة مسلم البراك ان صاحب اليوكن الأسود هو شيخ ولكن لا أعرف اسمه ولو كنت أعرف الاسم لقلته لكم الآن ولكن سيظهر عن قريب وسينكشف، ووجه البراك حديثه لوالدة محمد غزاي قائلا لها لا تقلقي يا أم محمد كلنا محمد غزاي وستهدأ وستقر عينك بإذن الله في حكم الاستئناف القادم.
قضية الكويت
من جانبه أكد أستاذ القانون ومرشح الدائرة الرابعة د.عبيد الوسمي أن قضية الميموني قضية رأي عام، مشيرا إلى أنها تفتح باباً للتساؤل عمن كانت تعلق وزارة الداخلية وفاتهم بـ«الجرعة الزائدة»، لافتا إلى أنه سيستضيف قانونيين الليلة في ندوته لبحث هذه القضية من الجوانب القانونية.
من جهته قال النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة محمد هايف المطيري ان هناك تقريرا نهائيا للجنة التحقيق في قضية الميموني لم يظهر بعد وعلى مجلس الأمة القادم ان يستعجل في الانتهاء منه لأن قضية محمد الميموني هي قضية الكويت كافة ولازال هناك حكم استئناف فالقضاء الكويتي عودنا دائما وأبدا على العدل والقصاص في هذه القضية مطلب.
صدمة
بدوره قال النائب السابق حسين القويعان ان الحكم الأولي كان بمثابة الصدمة لكل من تابع قضية المواطن الكويتي المغدور به محمد الميموني، مؤكدا أن العدل مطلوب في هذه القضية ولن ننسى ان قضاءنا الكويتي سيبقى شامخا كما عودنا دائما.
من جهته قال مرشح الدائرة الرابعة نواف ساري ان القصاص هو مطلب أسرة المغدور به بالاستئناف والوقت قد حان لكشف المجرم الحقيقي وهو صاحب اليوكن.
في حين قال مرشح الدائرة الرابعة طرقي سعود ان محمد غزاي ابن الكويتيين ومقتله تم بعد ان عذب ولانطالب إلا بالقصاص العادل من الجناة وثقتنا كبيرة بالقضاء.
بدوره قال مرشح الدائرة الرابعة ماجد موسى المطيري ان الكويت كلها كانت تنتظر حكم الاعدام في حق المتهمين بمن عذب وضرب وقتل المواطن محمد غزاي الميموني ولكن بعد صدور الحكم الأولي ذهلنا من الصدمة ونحن نعلم ان هناك حكم استئناف سينتصر لأهل وذوي محمد غزاي.
من جانبه قال مرشح الدائرة الرابعة فرز المطيري إنه شاهد بعينه جثة محمد غزاي في الأدلة الجنائية ولا يمكن ان أنسى منظرها من التعذيب وحكم الاستئناف لابد ان يأتي على قدر المصيبة وكلنا ثقة بالقضاء ان ينتصر للحق فهذا ما عودنا عليه دائما وأبدا قضاؤنا الكويتي.
واختتم شقيق المغدور به محمد غزاي الميموني فعاليات الاعتصام بعد ان قرر ان يكون هناك وجود يومي في منزل والدته بالفردوس مقابل منطقة صباح الناصر ابتداءً من اليوم.
=======
«الدوة حاضرة في العدل»
افترش عدد من المواطنين الأرض وقد جلبوا معهم الشاي والقهوة و«الدوة» بسبب برودة الطقس في ساحة العدل وقد حرص عدد من المرشحين على الجلوس معهم وتبادل بعض الاحاديث الانتخابية.
«دشداشة الميموني أبكت الحضور»
بكى عدد من الحاضرين عند مشاهدة دشداشة القتيل محمد الميموني مرفوعة بين الحضور وقد كانت آثار الدماء واضحة على الدشداشة قبل ان يفارق القتيل الحياة على يد المدانين وقد حاول البعض تهدئة من ذرفت دموعه.
«حضور نسائي»
كان الحضور النسائي موجوداً في ساحة العدل حيث حرصنا على رفع لافتات تطالب بالقصاص من المتهمين المدانين في قتل المواطن محمد الميموني.
«شاشات عرض»
تم وضع شاشات عرض في ساحة العدل حيث عرض عليها الاصابات التي تعرض لها المواطن المغدور به محمد الميموني ونتائج من لجنة تحقيق وزارة الداخلية التي تمت مع المتهمين.