أنثى أتفق معاج تماما بآرائج حول كتاب السجينه.
آنا كتبت ريفيو عن الكتاب من جم سنه لما قريته بس ما قدرت أحصله عشان أحطه بالموضوع.
من ناحية الأحداث, كتاب السجين ممتع و مشوق, الإنسان ما يمل و هو يقراه.
بس آنا كرهت الشخصيات جدا, بالذات شخصية مليكه. يعني وقاحه ما بعدها وقاحه. و الصفحه اللي صج قلبتني عليها لما وصلت إنهم مسجونين لأن رب المسلمين (تعالى الله عما يصفون) ما يبيهم يطلعون و إنه ظالمهم, بينما مريم العذراء اهي طريقهم للخلاص.
مليكه نست أو تناست أيام العز و النغنغه و الخمر و الزمر. لما كانت غنيه كانت ما تحلل و لا تحرم, لا اهي و لا أهلها, و لما انظلموا من جراء أفعالهم كفروا بجميل ستر الله عليهم كل هالسنين.
تصورت إنها و عايلتها مظلومه و نست إن الظلم كان من والدها. والدها اهو كان السبب بكل اللي صار. و الملك حسن كان كريم معاهم لأبعد درجه أول ما اعتقلهم, كانوا عايشين عيشة الملوك بالمعتقل, و أعتقد إذا ما خانتني الذاكره كان عندهم حتى خدم بمسكنهم.