الله خلق الحياة الدنيا وجعلها دار إبتلاءٍ وإمتحان وقدر فيها الأفراح والأحزان وكتب على بني آدم الهموم والأشجان وأراد بحكمته أن يحدث فيها كل ما يقدره فكان"
فقضي فيها بخلق الخلائق فأطعمهم وسقاهم وأسعدهم ثم ابتلاهم وأسكن السعادة قلوبهم ثم أبكاهم ،
فشقت الدموع خطوطاً من الألم ، والحزن ، والحسرة ،...