كانت ليلة باردة ما يعكّر هدوءها إلاّ ريحة المطهّر اللي يميز المستشفيات،
بالرغم من أني ما كنت أحس بأي ألم إلاّ أنني كنت أتقلب على سريري
خايفة من بكره… ما أدري ليش؟!!!.
ابتسمت وأنا أتذكر زوجي، كان يقول:
- لا تخافين يا العنود الطب تطور، وأَبلف بك العالم لين تشفين، لا تخافين أنا...