بنات وانا قاعده ابحث في قوقل عن اي خبر عن اعدام الخدامه الاثيوبيه الي قتلت عايشه الله يرحمها ويغفرلها قولوا امييييين
طحت على هالخبر صاير قبل سنه تقريباااا
ونفس السيناريوا وأثيوبيه
حسبي الله ونعم الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبت ابتسام سعيد: أيدت محكمة الاستئناف امس برئاسة المستشار سالم خضير حكم الاعدام على خادمة اثيوبية قامت بنحر مخدومتها اللبنانية بسبب خلافات شخصية.
:sm3: :sm3:
وفي التفاصيل التي حدثت في منطقة حولي حاولت خادمة اثيوبية الانتحار بالقاء نفسها من الدور الخامس بعد اقدامها على نحر مخدومتها اللبنانية »43 عاما« وتمكن رجال الاطفاء وبالتنسيق مع رجال مباحث حولي من الامساك بالخادمة بعد مرور نصف ساعة على تهديدها بالانتحار.
وقالت في التحقيقات ان اسباب ارتكابها الجريمة لخلافات شخصية وقعت بينهما. واكد شقيق القتيلة إن علاقة الاخيرة بخادمتها جيدة، وأن شقيقته جلبت الخادمة من مكتب للعمالة المنزلية قبل 5 أيام فقط من وقوع الجريمة..
تاريخ النشر 01/01/2010
وإليكم قصة الحادثة
مع الصور
طحت على هالخبر صاير قبل سنه تقريباااا
ونفس السيناريوا وأثيوبيه
حسبي الله ونعم الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبت ابتسام سعيد: أيدت محكمة الاستئناف امس برئاسة المستشار سالم خضير حكم الاعدام على خادمة اثيوبية قامت بنحر مخدومتها اللبنانية بسبب خلافات شخصية.
:sm3: :sm3:
وفي التفاصيل التي حدثت في منطقة حولي حاولت خادمة اثيوبية الانتحار بالقاء نفسها من الدور الخامس بعد اقدامها على نحر مخدومتها اللبنانية »43 عاما« وتمكن رجال الاطفاء وبالتنسيق مع رجال مباحث حولي من الامساك بالخادمة بعد مرور نصف ساعة على تهديدها بالانتحار.
وقالت في التحقيقات ان اسباب ارتكابها الجريمة لخلافات شخصية وقعت بينهما. واكد شقيق القتيلة إن علاقة الاخيرة بخادمتها جيدة، وأن شقيقته جلبت الخادمة من مكتب للعمالة المنزلية قبل 5 أيام فقط من وقوع الجريمة..
تاريخ النشر 01/01/2010
وإليكم قصة الحادثة
مع الصور
خادمة اثيوبية في حولي نحرت كفيلتها اللبنانية
الضحية مضرجة في دمائها والكوماندوز الربيعة ينقذ القاتلة من الانتحار
لم تنحر الخادمة الاثيوبية كفيلتها اللبنانية وحسب بل خطفت الأبصار في اثناء تدليها من شرفة عمارة كائنة في حولي.
الخادمة الاثيوبية التي لم يمض على وجودها سوى 5 أيام في منزل كفيلتها اللبنانية (ص.أ.م) البالغة من العمر (42 عاماً) وتعمل في مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية أقدمت على نحرها وطعنها مراراً، ومن ثم لجأت الى الشرفة وتدلت من قضبانها مهددة بالانتحار، بعد ان استجابت لطرق على باب الشقة وفوجئت بشقيق الضحية آتياً لزيارة شقيقته.
وما حال من اتمام محاولتها الانتحار قيام الاطفائي الرقيب عبدالرحمن الربيعة بعملية «كوماندوز» مباغتة، تمثلت بصعوده سطح العمارة وتدليه بحبل ومباغتته الاثيوبية بإمساكها لضمان عدم إلقائها بنفسها حتى نجح في مهمته واوصلها صعودا الى بر الأمان بعد ارتكابها لجريمتها.
الأبصار شخصت الى أعلى والأنفاس كتمت، أبصار وأنفاس المتجمهرين في محيط مركز البدور الكائن في شارع تونس في حولي من سكان العمارات، اضافة الى رجال الأمن والاطفاء والاسعاف الذين حلوا في المكان بناء على مكالمة تلقتها عمليات الداخلية قرابة الساعة 8.50 دقيقة مساء أمس مصدرها شقيق المجني عليها الذي ابلغ بأنه اتى لزيارة شقيقته ووجدها منحورة، وقيام الخادمة الاثيوبية التي لم يمض سوى خمسة ايام على عملها لدى شقيقته بالهروب من امامه بعد ان كانت فتحت له الباب وتوجهها الى الشرفة اثر اعترافها له بأنها قتلت شقيقته.
ازاء البلاغ الذي تلقته عمليات الداخلية هرع رجالها ورجال الاطفاء والاسعاف وابصروا الخادمة تتدلى من الشرفة. ولئلا تتمكن الاثيوبية من رمي نفسها، وبعد رفضها الاستسلام أقر الرأي بأن ينفذ أحد رجال الاطفاء عملية كوماندوز مباغتة تمثلت في اعتلائه سطح العمارة ونزوله من على حبل بمؤازرة رفاقه الاطفائيين حتى وصل اليها متسللاً وباغتها باحتضانها لئلا تفلت، ومن ثم تم رفعه واياها الى سطح البناية.
الثناء الأول على نجاح مهمة «الكوماندوز» التي نفذها الاطفائي الرقيب عبدالرحمن الربيعة كان من رفاق السلاح الذين كانوا يشاركونه العملية سواء من السطح أو من الأرض ومن الشرفات المجاورة.
رجال الادلة الجنائية الذين عاينوا جثة الضحية اللبنانية (ص.أ.م) لحظوا الطعنات التي تلقتها في جسدها اضافة الى السكين التي قطعت رقبتها وبعد تخطيط مسرح الجريمة حرزوا السلاح المستخدم.
وارتسمت علامات الفاجعة التي حلت على شقيق الضحية الذي ظل متلعثماً طوال عملية انقاذ الخادمة، ومن ثم وصول شقيقة الضحية التي مزق صراخها باحة البناية وانهارت وتم نقلها الى مستشفى مبارك.
وابلغ مصدر امني «الراي» انه بعد نقل الخادمة الاثيوبية الى المخفر للتحقيق معها والاستعانة بمترجم اقرت الخادمة بارتكابها الجريمة وقولها ان سبب ذلك يعود الى ان اللبنانية (ص.أ.م) كانت طلبت اليها قرابة السابعة من مساء امس اصلاح صنبور المياه، وخلال قيامها باصلاحه انكسر بين يديها ما دفع بالكفيلة الى توبيخها وشتمها.
وجاء في اعترافات الخادمة الاثيوبية بأنها لم يرق لها سماع الشتيمة وطلبت الاستئذان للتوجه الى مكتب الخدم، لكن الكفيلة رفضت طلبها، وقابلت الرفض بالتوجه الى المطبخ والاتيان بسكين حملته وقدمت به من الخلف الكفيلة التي تعاني من اعاقة في رجلها ونحرتها، ومن ثم انهارت عليها بالطعن.
وورد ايضاً في اعترافات الاثيوبية انها بعد ارتكابها لجريمتها بمدة لا تزيد عن الساعة سمعت طرقاً على الباب فهمت الى فتحه واذ بها امام شقيق الضحية الذي جاء لزيارة شقيقته، ولدى سؤاله عن شقيقته قالت له: انا قتلت ماما... وركضت باتجاه الشرفة وتشبثت بحديدها محاولة الانتحار.
حضور أمني
- حضر الى موقع البلاغ المدير العام للمباحث الجنائية اللواء عبدالحميد العوضي ومدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل وقائد منطقة النقرة العقيد مجبل ناشي ورئيس مخفر الجابرية المقدم خالد الحريص والمقدم عويد الديحاني ومدير نجدة حولي العقيد عبداللطيف الكندري ورئيس الدوريات الرائد مشعل خميس ومن رجال الادلة الجنائية العقيد مجبل المطيري، ومن رجال الاطفاء رئيس فرقة الانقاذ المقدم حمد الهدلق ورئيس مركز حولي العقيد علي الجاركي
الضحية مضرجة في دمائها والكوماندوز الربيعة ينقذ القاتلة من الانتحار
لم تنحر الخادمة الاثيوبية كفيلتها اللبنانية وحسب بل خطفت الأبصار في اثناء تدليها من شرفة عمارة كائنة في حولي.
الخادمة الاثيوبية التي لم يمض على وجودها سوى 5 أيام في منزل كفيلتها اللبنانية (ص.أ.م) البالغة من العمر (42 عاماً) وتعمل في مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية أقدمت على نحرها وطعنها مراراً، ومن ثم لجأت الى الشرفة وتدلت من قضبانها مهددة بالانتحار، بعد ان استجابت لطرق على باب الشقة وفوجئت بشقيق الضحية آتياً لزيارة شقيقته.
وما حال من اتمام محاولتها الانتحار قيام الاطفائي الرقيب عبدالرحمن الربيعة بعملية «كوماندوز» مباغتة، تمثلت بصعوده سطح العمارة وتدليه بحبل ومباغتته الاثيوبية بإمساكها لضمان عدم إلقائها بنفسها حتى نجح في مهمته واوصلها صعودا الى بر الأمان بعد ارتكابها لجريمتها.
الأبصار شخصت الى أعلى والأنفاس كتمت، أبصار وأنفاس المتجمهرين في محيط مركز البدور الكائن في شارع تونس في حولي من سكان العمارات، اضافة الى رجال الأمن والاطفاء والاسعاف الذين حلوا في المكان بناء على مكالمة تلقتها عمليات الداخلية قرابة الساعة 8.50 دقيقة مساء أمس مصدرها شقيق المجني عليها الذي ابلغ بأنه اتى لزيارة شقيقته ووجدها منحورة، وقيام الخادمة الاثيوبية التي لم يمض سوى خمسة ايام على عملها لدى شقيقته بالهروب من امامه بعد ان كانت فتحت له الباب وتوجهها الى الشرفة اثر اعترافها له بأنها قتلت شقيقته.
ازاء البلاغ الذي تلقته عمليات الداخلية هرع رجالها ورجال الاطفاء والاسعاف وابصروا الخادمة تتدلى من الشرفة. ولئلا تتمكن الاثيوبية من رمي نفسها، وبعد رفضها الاستسلام أقر الرأي بأن ينفذ أحد رجال الاطفاء عملية كوماندوز مباغتة تمثلت في اعتلائه سطح العمارة ونزوله من على حبل بمؤازرة رفاقه الاطفائيين حتى وصل اليها متسللاً وباغتها باحتضانها لئلا تفلت، ومن ثم تم رفعه واياها الى سطح البناية.
الثناء الأول على نجاح مهمة «الكوماندوز» التي نفذها الاطفائي الرقيب عبدالرحمن الربيعة كان من رفاق السلاح الذين كانوا يشاركونه العملية سواء من السطح أو من الأرض ومن الشرفات المجاورة.
رجال الادلة الجنائية الذين عاينوا جثة الضحية اللبنانية (ص.أ.م) لحظوا الطعنات التي تلقتها في جسدها اضافة الى السكين التي قطعت رقبتها وبعد تخطيط مسرح الجريمة حرزوا السلاح المستخدم.
وارتسمت علامات الفاجعة التي حلت على شقيق الضحية الذي ظل متلعثماً طوال عملية انقاذ الخادمة، ومن ثم وصول شقيقة الضحية التي مزق صراخها باحة البناية وانهارت وتم نقلها الى مستشفى مبارك.
وابلغ مصدر امني «الراي» انه بعد نقل الخادمة الاثيوبية الى المخفر للتحقيق معها والاستعانة بمترجم اقرت الخادمة بارتكابها الجريمة وقولها ان سبب ذلك يعود الى ان اللبنانية (ص.أ.م) كانت طلبت اليها قرابة السابعة من مساء امس اصلاح صنبور المياه، وخلال قيامها باصلاحه انكسر بين يديها ما دفع بالكفيلة الى توبيخها وشتمها.
وجاء في اعترافات الخادمة الاثيوبية بأنها لم يرق لها سماع الشتيمة وطلبت الاستئذان للتوجه الى مكتب الخدم، لكن الكفيلة رفضت طلبها، وقابلت الرفض بالتوجه الى المطبخ والاتيان بسكين حملته وقدمت به من الخلف الكفيلة التي تعاني من اعاقة في رجلها ونحرتها، ومن ثم انهارت عليها بالطعن.
وورد ايضاً في اعترافات الاثيوبية انها بعد ارتكابها لجريمتها بمدة لا تزيد عن الساعة سمعت طرقاً على الباب فهمت الى فتحه واذ بها امام شقيق الضحية الذي جاء لزيارة شقيقته، ولدى سؤاله عن شقيقته قالت له: انا قتلت ماما... وركضت باتجاه الشرفة وتشبثت بحديدها محاولة الانتحار.
حضور أمني
- حضر الى موقع البلاغ المدير العام للمباحث الجنائية اللواء عبدالحميد العوضي ومدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل وقائد منطقة النقرة العقيد مجبل ناشي ورئيس مخفر الجابرية المقدم خالد الحريص والمقدم عويد الديحاني ومدير نجدة حولي العقيد عبداللطيف الكندري ورئيس الدوريات الرائد مشعل خميس ومن رجال الادلة الجنائية العقيد مجبل المطيري، ومن رجال الاطفاء رئيس فرقة الانقاذ المقدم حمد الهدلق ورئيس مركز حولي العقيد علي الجاركي