- إنضم
- 24 مارس 2023
- المشاركات
- 754
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
أخطاء كتاب اللغة العربية للصف الأول الابتدائى2025/2026م
هذا الكتاب لم ينزل بعد على موقع الوزارة وأنزله بعضهم من خلال اتصالاته بالوزارة وهو موجود على الشبكة العنكبوتية على أنه كتاب العام القادم
والمفترض مع تأليف كتاب جديد هو تلافى أخطاء الكتب السابقة ولكن لا أحد يقرأ ولا أحد يراجع الكتب السابقة ولا الحالية فى الوزارة ولا أحد يريد تعليما صحيحا ويبدو أن هناك اتجاه إلحادى أو علمانى بين القائمين على اللغة العربية فى الوزارة على عكس مادة الدراسات والتى تذكر الله كخالق مبدع فكما تكرر فى معظم الكتب السابقة للمادة فى الكتب التى ألفتها دار نهضة مصر تكرر نفس الأمر فى الكتب التى ألفتها دار سلاح التلميذ ومنها هذا الكتاب وهو استبعاد الله تماما من الكتاب ظاهرا وباطنا فحتى فى 150 صفحة لم يذكر اسم الله فيها مرة واحدة رغم أن الألف واللام والهاء موجودة فى أشهر كلمات الوجود الله فلم يفكروا فى وضعها فى أى حرف منها فى الكلمات التى فيها الحرف ورغم أن الكتاب مؤلف فى دولة ينص دستورها فى أوله على أن دينها الإسلام
وكما قيل أول القصيدة كفر فإن الكتاب استهل بدرس اسمه آداب الفصل ص 5 فيه سبع جمل لطفل المفترض أنه لم يتعلم القراءة والكتابة تقول :
"آداب الفصل
كيف أتصرف داخل الفصل ؟
الاستماع لمعلمى وزملائى
أرفع يدى عندما أريد التحدث
أتحرك بهدوء داخل الفصل
ألقى المهملات فى سلة القمامة
أهلا يا أصدقائى فى عالم المدرسة الممتع معا سنتعلم ونستمتع ونكون صداقات "
بالطبع تلميذ لم يتعلم الحروف بعد كيف نقدم له جمل لقراءتها بنفسه ؟
المفترض أن يقول المؤلف كما قال فى صفحة سابقة لولى الأمر أو للمعلم :
اقرأ لطفلك ص3 ولكنه لم يقل هذا فى هذه الصفحة
من المعروف فى كل الكتب التعليمية أن المؤلف يخاطب الطفل فيأمره بما يريد لكى يتعلم ولكن المؤلفين أحبوا أن يجددوا فى التعليم فكذبوا على أنفسهم أن من ألف الكتاب هو الطفل وأنه يعلم نفسه بنفسه دون معلم فجعلوا الكتاب كله يتحدث بلسان التلميذ أنه يفعل ويفعل
وقال المؤلفون عن ذلك التجديد فى مقدمة الكتاب :
" عن طريق اشراك المتعلم فى قلب العملية التعليمية"
والمصيبة أنهم قالوا " حرصنا بقدر الامكان على مخاطبة الطفل بشكل مباشر"
والخطاب للغير لا يكون بالفعل المضارع حيث يتحدث المتعلم عن نفسه فعندما تخاطب طفلا لم يتعلم بعد أى حرف كما هو مفترض فى كتاب يعلم الحروف فأنت من تأمره لأنك تعلم الصواب من الخطأ بينما هو لا يعلم شىء أم أن الجاهل سيعلم نفسه من دون معلم ؟
وعندما يخاطب الكبير الصغير فإنه يأمره أو يقول له المطلوب بصيغة الأمر وأما أن تكون كل النشاطات بصيغة المضارع فمعنى هذا أن مؤلف الكتاب هو الطفل وليس المؤلفين وهو تعليم الطفل الكذب
ونجد المؤلف غير نوعية الكلام فبدلا من الفعل المضارع للطفل فى معظم الكتاب نجده فى ص 42 درس أحب أسرتى يقول مخاطبا بصيغة الجمع القارىء الصغير :
هيا نقرأ ونستخدم
وهى صيغة غلط لأن المفروض أنه يخاطب فرد والمفترض أن يقول: القارىء الصغير هيا اقرأ واستخدم أو القراء الصغار هيا اقرئوا واستخدموا وأما صيغة الجمع بين مجهول ومعروف والمجهول غالبا المعلم فهى غلط فادح وتكرر هذا فى صفة 77 فى ماذا تأكل وكرره فى ص 114 هذا جسمى
ونجد أن المؤلفين لأنهم ساروا عكس اتجاه التعليم الصحيح اعترفوا فى نشيد مدرستى بأن الطفل لا يعلم نفسه بنفسه لأن النشيد يقول:
وأردد خلف معلمتى أنا تلميذ فى مدرستى
ويتكرر الاعتراف فى درس أو صفحة هذه مدرستى ص139حيث نجد جملة:
هذه معلمتى هند أحب معلمة وأنتبه إلى شرح الدرس
ونجد المؤلفون يعترفون بوجود دور تعليمى للكبار غير المعلمين وهم أفراد الأسرة حيث نجد فى قصة التعاون سر النجاح ص80 أن المؤلفين يريدون من أولياء الأمور القراءة لأطفالهم حيث قالوا فى مقدمتها :
أفراد الأسرة الكرام اقرءوا لطفلكم هذه القصة وهى قصة للقراءة والاستمتاع فقط لا تحتاج لأسئلة أو تدريبات وتكرر الكلام فى قصة السلحفاة الحكيمة ص 142
ومن ثم يجب قبل طباعة الكتاب لتوزيعه على التلاميذ فى العام الدراسى المقبل اصلاح صيغة النشاطات وتحويلها للصيغة المعروفة فى كل التعليم فتحويل الفعل من أمر إلى مضارع ليس تجديدا وإنما تفاهة تذكرنا بحكاية من التراث تقول أن أحدهم عثر على قط فحمله وهو سائر فى الطريق للسوق فقابل من يقول له ما هذا الهر وقابل من يقول ما هذا الزنم وقابل من يقول ما هذا الحبذع ... فلما ذهب به للسوق لم يرض أحد أن يشتريه إلا بسعر بخس فرمى القط على الأرض وقال ما أكثر أسماءك وأقل ثمنك
هذا هو الغلط العام فى الكتاب وأما الأغلاط الجزئية فهى :
فى نشاط رقم 2 المفترض أن يقول :
صل كل جزء ببقية صورته
لأن الصورة نفسها تكون كاملة ولا يوجد صورة كاملة فى السؤال وإنما صورتين كل منهما ناقصة الجزء الباقى
ونجد فى ص 8نشاط 1 من ثانيا الوعى الصوتى:
أرسم دائرة حول الصورة التى تبدأ بنفس الصوت كالمثال وكذلك أرسم دائرة حول الصور فى نشاط 2
وما رسمه المؤلفون ليس دائرة ولكن خطوط متقطعة حول الصورة المثال وهو ما يعنى أن التلميذ فى درس الرياضيات سيتفاجىء بصورة مخالفة لما عرفه فى اللغة العربية من شكل الدائرة والمفترض هو رسم دائرة حقيقية حول الصورة أو احاطة الصورة بخط ومن ثم يقول :
أحيط بالقلم حول الصورة الصحيحة
وكل الأسئلة حتى ص 9 وما بعده فيها جمل على تلميذ لم يتعلم القراءة والكتابة قراءتها والاجابة عليها وهذا الكلام لا يمكن عقله وفهمه
والطبيعى فى تأليف أى كتاب لتعليم التلاميذ الحروف من أجل تعلم القراءة والكتابة هو أن يكون أول شىء هو :
التمهيد للكتابة ومع هذا التمهيد هو :
ثالثا التمهيد للكتابة فى ص 10 بدلا من أن يكون خلف المقدمة مباشرة
المؤلفون وضعوا الحصان كما يقال خلف العربة مفترضين أن الحصان وهو الطفل سيربط نفسه بنفسه فى العربة ويقودها وهو كلام م ........
وهذا من الممكن أن يكون فيمن تعلم القراءة والكتابة فساعتها عنده الخبرة ليتعلم بنفسه من خلال القراءة هنا أوهناك
وفى ص 11 هيا نتعلم:
أمسك القلم بطريقة صحيحة
السؤال هنا هل هناك طريقة صحيحة لمسك القلم ؟
الطريقة فى الصورة هى إمساك القلم بمقدمة الابهام والسبابة وهى الطريقة التى تعودنا عليها ولكن أى طريقة ينتج عنها أى كتابة صحيحة هى صحيحة ولو حاولنا تعديل طريقة المسك فى حالة إصرار الطفل عليها فإننا نتسبب فى مشكلة له
إن طريقة إمساك القلم مباحة سواء كانت بالإبهام والسبابة أو الإبهام والوسطى أو حتى وضع القلم بين العقلتين السفليتين من إصبعين أو مسك القلم بكل الأصابع ...
وفى نشاط 2 ص12:
أربط الصورة بالحاسة المناسبة كالمثال
وقد وضعوا صورة طبق فاكهة وزجاجة رائحة وجرس وقماشة مقابل لأربع أعضاء أنف وأذن ولسان ويد
المشكلة أن هناك حواس مشتركة فى كل شىء كالعين وهى ليست موجودة واليد
ومن ثم لا وجود لحاسة مناسبة فى زجاجة الرائحة فينفع فيها الأنف واليد وطبق الفاكهة تشارك فيه أعضاء الأنف واللسان واليد وهو ما اعترفوا به فى احدى قصص الاستماع فى أخر الكتاب وهى قصة صندوق جدتى حيث قالوا مثلا :
"هذا الأنف أشم به رائحة الورود والطعام "ص146
وعليه السؤال يجب إزالته أو تغيير كلمة الحاسة إلى الحواس
وفى ص 83 نشاط 3 تكرر الغلط عن الحواس حيث قال :
أصل كل جزء من جسمى بوظيفته الصحيحة ووضع خمسة أعضاء منها الرجل والباقى حواس ونجد الأذن مرتبطة بصوت الطائر وبصوت الأكل وبركل الكرة والأنف مرتبطة بصورة شم الورد وبصورة الطعام واليد مرتبطة بمسك الورد ومسك الملعقة والطعام وبمسك الفرشاة ومن ثم الاجابات متعددة وصحيحة
وفى حرف الألف ص 17ذكر المؤلفون طرق كتابة حرف الألف ناقصة وهى :
أ إ ــأ وتركوا لأ مع أن كلمة الألف المكتوب فى العنوان نفسه زادوا بعد الألف قطعة صغيرة
وكرروا نفس الغلط فى نشاط 6 ص وزادوا عليهم كارثة وهى أن الألف التى يكون قبلها قطعة يكون عليها ضمة ـأ والهمزة تحتها كسرة ـإ وهو ما لا يوجد فى الكتابة العربية المعروفة
وتسمية الحرف بالاسم الألف يخالف تسمية معظم المعاجم له بالهمزة ومن ثم يجب على أهل التعليم الاتفاق على جعل الألف المهموزة وغير المهموزة حرفا واحدا أو التفرقة بين الحرفين
وهذا المشكلة موجودة منذ زمن بعيد لوجود الألف المهموزة والواو المهموزة مع حرف الواو والياء المهموزة مع حرف الياء
هذا الكتاب لم ينزل بعد على موقع الوزارة وأنزله بعضهم من خلال اتصالاته بالوزارة وهو موجود على الشبكة العنكبوتية على أنه كتاب العام القادم
والمفترض مع تأليف كتاب جديد هو تلافى أخطاء الكتب السابقة ولكن لا أحد يقرأ ولا أحد يراجع الكتب السابقة ولا الحالية فى الوزارة ولا أحد يريد تعليما صحيحا ويبدو أن هناك اتجاه إلحادى أو علمانى بين القائمين على اللغة العربية فى الوزارة على عكس مادة الدراسات والتى تذكر الله كخالق مبدع فكما تكرر فى معظم الكتب السابقة للمادة فى الكتب التى ألفتها دار نهضة مصر تكرر نفس الأمر فى الكتب التى ألفتها دار سلاح التلميذ ومنها هذا الكتاب وهو استبعاد الله تماما من الكتاب ظاهرا وباطنا فحتى فى 150 صفحة لم يذكر اسم الله فيها مرة واحدة رغم أن الألف واللام والهاء موجودة فى أشهر كلمات الوجود الله فلم يفكروا فى وضعها فى أى حرف منها فى الكلمات التى فيها الحرف ورغم أن الكتاب مؤلف فى دولة ينص دستورها فى أوله على أن دينها الإسلام
وكما قيل أول القصيدة كفر فإن الكتاب استهل بدرس اسمه آداب الفصل ص 5 فيه سبع جمل لطفل المفترض أنه لم يتعلم القراءة والكتابة تقول :
"آداب الفصل
كيف أتصرف داخل الفصل ؟
الاستماع لمعلمى وزملائى
أرفع يدى عندما أريد التحدث
أتحرك بهدوء داخل الفصل
ألقى المهملات فى سلة القمامة
أهلا يا أصدقائى فى عالم المدرسة الممتع معا سنتعلم ونستمتع ونكون صداقات "
بالطبع تلميذ لم يتعلم الحروف بعد كيف نقدم له جمل لقراءتها بنفسه ؟
المفترض أن يقول المؤلف كما قال فى صفحة سابقة لولى الأمر أو للمعلم :
اقرأ لطفلك ص3 ولكنه لم يقل هذا فى هذه الصفحة
من المعروف فى كل الكتب التعليمية أن المؤلف يخاطب الطفل فيأمره بما يريد لكى يتعلم ولكن المؤلفين أحبوا أن يجددوا فى التعليم فكذبوا على أنفسهم أن من ألف الكتاب هو الطفل وأنه يعلم نفسه بنفسه دون معلم فجعلوا الكتاب كله يتحدث بلسان التلميذ أنه يفعل ويفعل
وقال المؤلفون عن ذلك التجديد فى مقدمة الكتاب :
" عن طريق اشراك المتعلم فى قلب العملية التعليمية"
والمصيبة أنهم قالوا " حرصنا بقدر الامكان على مخاطبة الطفل بشكل مباشر"
والخطاب للغير لا يكون بالفعل المضارع حيث يتحدث المتعلم عن نفسه فعندما تخاطب طفلا لم يتعلم بعد أى حرف كما هو مفترض فى كتاب يعلم الحروف فأنت من تأمره لأنك تعلم الصواب من الخطأ بينما هو لا يعلم شىء أم أن الجاهل سيعلم نفسه من دون معلم ؟
وعندما يخاطب الكبير الصغير فإنه يأمره أو يقول له المطلوب بصيغة الأمر وأما أن تكون كل النشاطات بصيغة المضارع فمعنى هذا أن مؤلف الكتاب هو الطفل وليس المؤلفين وهو تعليم الطفل الكذب
ونجد المؤلف غير نوعية الكلام فبدلا من الفعل المضارع للطفل فى معظم الكتاب نجده فى ص 42 درس أحب أسرتى يقول مخاطبا بصيغة الجمع القارىء الصغير :
هيا نقرأ ونستخدم
وهى صيغة غلط لأن المفروض أنه يخاطب فرد والمفترض أن يقول: القارىء الصغير هيا اقرأ واستخدم أو القراء الصغار هيا اقرئوا واستخدموا وأما صيغة الجمع بين مجهول ومعروف والمجهول غالبا المعلم فهى غلط فادح وتكرر هذا فى صفة 77 فى ماذا تأكل وكرره فى ص 114 هذا جسمى
ونجد أن المؤلفين لأنهم ساروا عكس اتجاه التعليم الصحيح اعترفوا فى نشيد مدرستى بأن الطفل لا يعلم نفسه بنفسه لأن النشيد يقول:
وأردد خلف معلمتى أنا تلميذ فى مدرستى
ويتكرر الاعتراف فى درس أو صفحة هذه مدرستى ص139حيث نجد جملة:
هذه معلمتى هند أحب معلمة وأنتبه إلى شرح الدرس
ونجد المؤلفون يعترفون بوجود دور تعليمى للكبار غير المعلمين وهم أفراد الأسرة حيث نجد فى قصة التعاون سر النجاح ص80 أن المؤلفين يريدون من أولياء الأمور القراءة لأطفالهم حيث قالوا فى مقدمتها :
أفراد الأسرة الكرام اقرءوا لطفلكم هذه القصة وهى قصة للقراءة والاستمتاع فقط لا تحتاج لأسئلة أو تدريبات وتكرر الكلام فى قصة السلحفاة الحكيمة ص 142
ومن ثم يجب قبل طباعة الكتاب لتوزيعه على التلاميذ فى العام الدراسى المقبل اصلاح صيغة النشاطات وتحويلها للصيغة المعروفة فى كل التعليم فتحويل الفعل من أمر إلى مضارع ليس تجديدا وإنما تفاهة تذكرنا بحكاية من التراث تقول أن أحدهم عثر على قط فحمله وهو سائر فى الطريق للسوق فقابل من يقول له ما هذا الهر وقابل من يقول ما هذا الزنم وقابل من يقول ما هذا الحبذع ... فلما ذهب به للسوق لم يرض أحد أن يشتريه إلا بسعر بخس فرمى القط على الأرض وقال ما أكثر أسماءك وأقل ثمنك
هذا هو الغلط العام فى الكتاب وأما الأغلاط الجزئية فهى :
فى نشاط رقم 2 المفترض أن يقول :
صل كل جزء ببقية صورته
لأن الصورة نفسها تكون كاملة ولا يوجد صورة كاملة فى السؤال وإنما صورتين كل منهما ناقصة الجزء الباقى
ونجد فى ص 8نشاط 1 من ثانيا الوعى الصوتى:
أرسم دائرة حول الصورة التى تبدأ بنفس الصوت كالمثال وكذلك أرسم دائرة حول الصور فى نشاط 2
وما رسمه المؤلفون ليس دائرة ولكن خطوط متقطعة حول الصورة المثال وهو ما يعنى أن التلميذ فى درس الرياضيات سيتفاجىء بصورة مخالفة لما عرفه فى اللغة العربية من شكل الدائرة والمفترض هو رسم دائرة حقيقية حول الصورة أو احاطة الصورة بخط ومن ثم يقول :
أحيط بالقلم حول الصورة الصحيحة
وكل الأسئلة حتى ص 9 وما بعده فيها جمل على تلميذ لم يتعلم القراءة والكتابة قراءتها والاجابة عليها وهذا الكلام لا يمكن عقله وفهمه
والطبيعى فى تأليف أى كتاب لتعليم التلاميذ الحروف من أجل تعلم القراءة والكتابة هو أن يكون أول شىء هو :
التمهيد للكتابة ومع هذا التمهيد هو :
ثالثا التمهيد للكتابة فى ص 10 بدلا من أن يكون خلف المقدمة مباشرة
المؤلفون وضعوا الحصان كما يقال خلف العربة مفترضين أن الحصان وهو الطفل سيربط نفسه بنفسه فى العربة ويقودها وهو كلام م ........
وهذا من الممكن أن يكون فيمن تعلم القراءة والكتابة فساعتها عنده الخبرة ليتعلم بنفسه من خلال القراءة هنا أوهناك
وفى ص 11 هيا نتعلم:
أمسك القلم بطريقة صحيحة
السؤال هنا هل هناك طريقة صحيحة لمسك القلم ؟
الطريقة فى الصورة هى إمساك القلم بمقدمة الابهام والسبابة وهى الطريقة التى تعودنا عليها ولكن أى طريقة ينتج عنها أى كتابة صحيحة هى صحيحة ولو حاولنا تعديل طريقة المسك فى حالة إصرار الطفل عليها فإننا نتسبب فى مشكلة له
إن طريقة إمساك القلم مباحة سواء كانت بالإبهام والسبابة أو الإبهام والوسطى أو حتى وضع القلم بين العقلتين السفليتين من إصبعين أو مسك القلم بكل الأصابع ...
وفى نشاط 2 ص12:
أربط الصورة بالحاسة المناسبة كالمثال
وقد وضعوا صورة طبق فاكهة وزجاجة رائحة وجرس وقماشة مقابل لأربع أعضاء أنف وأذن ولسان ويد
المشكلة أن هناك حواس مشتركة فى كل شىء كالعين وهى ليست موجودة واليد
ومن ثم لا وجود لحاسة مناسبة فى زجاجة الرائحة فينفع فيها الأنف واليد وطبق الفاكهة تشارك فيه أعضاء الأنف واللسان واليد وهو ما اعترفوا به فى احدى قصص الاستماع فى أخر الكتاب وهى قصة صندوق جدتى حيث قالوا مثلا :
"هذا الأنف أشم به رائحة الورود والطعام "ص146
وعليه السؤال يجب إزالته أو تغيير كلمة الحاسة إلى الحواس
وفى ص 83 نشاط 3 تكرر الغلط عن الحواس حيث قال :
أصل كل جزء من جسمى بوظيفته الصحيحة ووضع خمسة أعضاء منها الرجل والباقى حواس ونجد الأذن مرتبطة بصوت الطائر وبصوت الأكل وبركل الكرة والأنف مرتبطة بصورة شم الورد وبصورة الطعام واليد مرتبطة بمسك الورد ومسك الملعقة والطعام وبمسك الفرشاة ومن ثم الاجابات متعددة وصحيحة
وفى حرف الألف ص 17ذكر المؤلفون طرق كتابة حرف الألف ناقصة وهى :
أ إ ــأ وتركوا لأ مع أن كلمة الألف المكتوب فى العنوان نفسه زادوا بعد الألف قطعة صغيرة
وكرروا نفس الغلط فى نشاط 6 ص وزادوا عليهم كارثة وهى أن الألف التى يكون قبلها قطعة يكون عليها ضمة ـأ والهمزة تحتها كسرة ـإ وهو ما لا يوجد فى الكتابة العربية المعروفة
وتسمية الحرف بالاسم الألف يخالف تسمية معظم المعاجم له بالهمزة ومن ثم يجب على أهل التعليم الاتفاق على جعل الألف المهموزة وغير المهموزة حرفا واحدا أو التفرقة بين الحرفين
وهذا المشكلة موجودة منذ زمن بعيد لوجود الألف المهموزة والواو المهموزة مع حرف الواو والياء المهموزة مع حرف الياء