- إنضم
- 6 أغسطس 2008
- المشاركات
- 1,715
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
سأتكلم بصوره بحته عن رأيّ الشخصي والذي يحتمل الخطأ
كما يحتمل الصواب في الروايه .. ^.^
أما المحاور الأساسيه التي تحدثت عنها الكاتبه فكانت
تدور حول 4 أمور تقريباً ...
2 منهما .. عاديين
و2 منها لم يعجبانني .
هي .. والدها .. صديقاتها .. سفراتها
سأخوض فيهم بالتدريج في هذا الموضوع إن شاء الله .
الكتاب ليس روايه متسلسله تماماً
بل حكايات مختلفه تحمل نفس الأفكار ستفهمين كل شي
مجرد قراءتك أي قصه كانت حتى لو بدأتي من المنتصف .
ص5: الإهداء ...
ومن ثم كتبت تحته بالترقيم حكاية الزهره الأولى إلى 16 وكل زهره عن ماذا تتحدث .
أرى من الأفضل لو كتبت بدال الإهداء ( فهرس ) فـ في ص4 كتبت الإهداء
أما ص5 تمثل واجهه تعريفيه لمحتويات الكتاب , لا اهداء فيها .
ومع بداية القراءه الخطأ الشائع والذي يسهل ملاحظته كما أشير دائماً هو
التكرار الذي يضعف من النص ويوحي لنا عدم مقدرة الكاتب
على صياغة الجمل بشكل جيد
حتى لو كان مبدعاً .
ففي الروايه بدأًً من ص:9 ...
كررت الكاتبه ( كنت ) أربع مرات في سطرين !
تقول :
( كنت في الرابعة عشر ..... كنت أحب ....كنت متميزه ... كنت اشعر )
تستطع الربط بين الجمل السابقه بأدوات أخرى غير ( كنت ) أو أن تتخلى
عنها بالأساس .. مثلاً لو قالت :
( كنت في الرابعة عشر ... و قد أحببت .... تميزت ... لطالما شعرت )
تظهر الجمل بشكل أرتب وتتفادى التكرار .
وفي نفس الصفحه تقول :
( قفزاتي في كل مره تصبح أبعد وأطول وخطواتي تكون أقوى وأصلب )
ثم تقول .. ( سأبعد كل مره لفترات أطول وأرجع أكثر قوه وصلابه عن ذي قبل )
نفس الجمله ... الطول والقوه والصلابه , لا اختلاف ولا تميز . مجرد تكرار .
وفي ص355:
( حسن حظه بجلوسه بجوار دميه أو تمثال شمعي )
والصفحة التي تليها ص365:
( ليكون محظوظا ويجلس بجوار دمية الشمع )
وفي ص344:
( كائنات مبحلقه .. تبحلق وتبحلق وتبحلق , وذلك بتوصيه من الدكتوره فوزيه الدريع )
ص 285 :
( من الدكتوره فوزيه الدريع في أحد برامجها المشهوره حين قالت أن الرجال كائنات
مبحلقه .. تبحلق وتبحلق وتبحلق )
ص316: وصفت البحر
ص308: وصفت البحر
ص145 : وصفت البحر
هناك نقطه لم تعجبني بخصوص البحر فـ قد تكلمت في أكثر من مره
لكن بالمره الأخيره أشارت الى حبها المجنون وعشقها الذي لا يوصف وذكرت دليلاً على ذلك !
لم أستطع قبول ذالك خاصه انها تحدثت عن البحر كذا مره دون أن تشير الى
هذا الغرام الا بالمره الأخيره .
فضلت لو كانت كتبت عنه وعن شعورها في أول مره تكلمت عن البحر بها .
271 : تحدثت عن المطار وكونها من تحمل الحقائب بنفسها .
ص35 : أيضاً سبق أن تحدثت عن هذه النقطه .
ص52: موسيقى
ص243 : موسيقي
ص: 226 : موسيقى
ص209: موسيقى
138 موسيقى
ولكم أن تكتشفو التكرار في الجمل بكتاب يتكون من 400 صفحه .
عموماً بغض النظر عن تدقيق الكلمات
حتى الأفكار .. كان فيها تكرار كبير لا يغني ولا يسمن من جوع ..
فمثلاً:
ص360 تقول الكاتبه :
( وجدت جمع من المضيفات والمضيفين يلتفون حولي فجأه لتأتي احداهن حامله حلوى مزينا
بكتابة اسمي عليها بكتابة اسمي عليها مغين لي أغنية عيد الميلاد happy birthday ..... كان ذلك أجمل عيد ميلاد احتفلت به فالمفاجأه أفرجا أساريري فرحاً وسروراً فلم أتوقعها أبداً .....
سألت احدى المضيفات عن كيفية معرفتهن
بتاريخ عيد ميلادي قالت ان موظفة الحجز لاحظت توافق تاريخ عيد ميلادك مع يوم السفر على متن رحلتنا فأحببنا
أن تعلمك بما أعددناه فهل جربت ذلك مسبقا ؟ قلت لها هذه أجمل هديه تلقيتها .... إلخ)
الموقف السابق ذكرت الكاتبه له فالصفحات الأولى موقفاً مماثلاً تقريبا لا أرى فائده
من ذكره أو على الأقل لتحذف احداهما تجنباً لتكرار وتبقى الأقرب لقلبها ..
· ملاحظه جانبيه .. ( حلوى مزينا ) خطأ املائي تكتب بالتاء المربوطه ( مزينه )
الموقف هو في ص 139 :
انها بينما كانت تجلس في احدى الردهات تستمع للمعزوفات الموسيقيه
قامتا العازفتان بالتلويح لها وعزف أغنية عيد الميلاد ومن ثم تفاجأت الكاتبه وفرحت كثيرا وسألتهما كيف
علما بذلك فأشارا لموظف الاستقبال الذي لاحظ تاريخ عيد ميلادها وهو يقيد بياناتها بالحاسب .
كما يحتمل الصواب في الروايه .. ^.^
بدايةً توقعت الروايه تحتوي أموراً شخصيه تكشفها
الكاتبه كون العنوان بدأ بـ ( أسرار ) وبالذات في البيئه القطريه
من بد دول الخليج بما انها ذكرت ( فتاة قطريه ) .
لكن المحتوى كان بشكل عام يتكلم عن عدة محاور
عامه وليس فيها أسراراً ولا أموراً تخص القطريات .
ولو وجدت جمله أشارت فيها ان هذا الامر سرها الصغير فهو أمر عادي جداً ...
بل كان الكتاب يحتوي على أسرار من أمنوها بأن لا تخبر احد !
فـ كيف لها أن تقوم بنشرها ؟
مثلاً ص384 تكلمت عن قصة رجل قال لها بالحرف :
( سأخبرك بشيء لا يعرفه أحد وأستأمنك عليه لشعوري بأنك امرأه فاضله )
فلما لم تحتفظ بالسر المرأه الفاضله ^.^
هذه السلبيه الاولى التي لم تعجبني فالعنوان يشد
إلا انه لا يعبر عن مكنون الكتاب .
يجدر بالإشاره أن الغلاف الخارجي جميل ومناسب .
أما المحاور الأساسيه التي تحدثت عنها الكاتبه فكانت
تدور حول 4 أمور تقريباً ...
2 منهما .. عاديين
و2 منها لم يعجبانني .
هي .. والدها .. صديقاتها .. سفراتها
سأخوض فيهم بالتدريج في هذا الموضوع إن شاء الله .
الكتاب ليس روايه متسلسله تماماً
بل حكايات مختلفه تحمل نفس الأفكار ستفهمين كل شي
مجرد قراءتك أي قصه كانت حتى لو بدأتي من المنتصف .
ص5: الإهداء ...
ومن ثم كتبت تحته بالترقيم حكاية الزهره الأولى إلى 16 وكل زهره عن ماذا تتحدث .
أرى من الأفضل لو كتبت بدال الإهداء ( فهرس ) فـ في ص4 كتبت الإهداء
أما ص5 تمثل واجهه تعريفيه لمحتويات الكتاب , لا اهداء فيها .
ومع بداية القراءه الخطأ الشائع والذي يسهل ملاحظته كما أشير دائماً هو
التكرار الذي يضعف من النص ويوحي لنا عدم مقدرة الكاتب
على صياغة الجمل بشكل جيد
حتى لو كان مبدعاً .
ففي الروايه بدأًً من ص:9 ...
كررت الكاتبه ( كنت ) أربع مرات في سطرين !
تقول :
( كنت في الرابعة عشر ..... كنت أحب ....كنت متميزه ... كنت اشعر )
تستطع الربط بين الجمل السابقه بأدوات أخرى غير ( كنت ) أو أن تتخلى
عنها بالأساس .. مثلاً لو قالت :
( كنت في الرابعة عشر ... و قد أحببت .... تميزت ... لطالما شعرت )
تظهر الجمل بشكل أرتب وتتفادى التكرار .
وفي نفس الصفحه تقول :
( قفزاتي في كل مره تصبح أبعد وأطول وخطواتي تكون أقوى وأصلب )
ثم تقول .. ( سأبعد كل مره لفترات أطول وأرجع أكثر قوه وصلابه عن ذي قبل )
نفس الجمله ... الطول والقوه والصلابه , لا اختلاف ولا تميز . مجرد تكرار .
وفي ص355:
( حسن حظه بجلوسه بجوار دميه أو تمثال شمعي )
والصفحة التي تليها ص365:
( ليكون محظوظا ويجلس بجوار دمية الشمع )
وفي ص344:
( كائنات مبحلقه .. تبحلق وتبحلق وتبحلق , وذلك بتوصيه من الدكتوره فوزيه الدريع )
ص 285 :
( من الدكتوره فوزيه الدريع في أحد برامجها المشهوره حين قالت أن الرجال كائنات
مبحلقه .. تبحلق وتبحلق وتبحلق )
ص316: وصفت البحر
ص308: وصفت البحر
ص145 : وصفت البحر
هناك نقطه لم تعجبني بخصوص البحر فـ قد تكلمت في أكثر من مره
لكن بالمره الأخيره أشارت الى حبها المجنون وعشقها الذي لا يوصف وذكرت دليلاً على ذلك !
لم أستطع قبول ذالك خاصه انها تحدثت عن البحر كذا مره دون أن تشير الى
هذا الغرام الا بالمره الأخيره .
فضلت لو كانت كتبت عنه وعن شعورها في أول مره تكلمت عن البحر بها .
271 : تحدثت عن المطار وكونها من تحمل الحقائب بنفسها .
ص35 : أيضاً سبق أن تحدثت عن هذه النقطه .
ص52: موسيقى
ص243 : موسيقي
ص: 226 : موسيقى
ص209: موسيقى
138 موسيقى
ولكم أن تكتشفو التكرار في الجمل بكتاب يتكون من 400 صفحه .
عموماً بغض النظر عن تدقيق الكلمات
حتى الأفكار .. كان فيها تكرار كبير لا يغني ولا يسمن من جوع ..
فمثلاً:
ص360 تقول الكاتبه :
( وجدت جمع من المضيفات والمضيفين يلتفون حولي فجأه لتأتي احداهن حامله حلوى مزينا
بكتابة اسمي عليها بكتابة اسمي عليها مغين لي أغنية عيد الميلاد happy birthday ..... كان ذلك أجمل عيد ميلاد احتفلت به فالمفاجأه أفرجا أساريري فرحاً وسروراً فلم أتوقعها أبداً .....
سألت احدى المضيفات عن كيفية معرفتهن
بتاريخ عيد ميلادي قالت ان موظفة الحجز لاحظت توافق تاريخ عيد ميلادك مع يوم السفر على متن رحلتنا فأحببنا
أن تعلمك بما أعددناه فهل جربت ذلك مسبقا ؟ قلت لها هذه أجمل هديه تلقيتها .... إلخ)
الموقف السابق ذكرت الكاتبه له فالصفحات الأولى موقفاً مماثلاً تقريبا لا أرى فائده
من ذكره أو على الأقل لتحذف احداهما تجنباً لتكرار وتبقى الأقرب لقلبها ..
· ملاحظه جانبيه .. ( حلوى مزينا ) خطأ املائي تكتب بالتاء المربوطه ( مزينه )
الموقف هو في ص 139 :
انها بينما كانت تجلس في احدى الردهات تستمع للمعزوفات الموسيقيه
قامتا العازفتان بالتلويح لها وعزف أغنية عيد الميلاد ومن ثم تفاجأت الكاتبه وفرحت كثيرا وسألتهما كيف
علما بذلك فأشارا لموظف الاستقبال الذي لاحظ تاريخ عيد ميلادها وهو يقيد بياناتها بالحاسب .
التعديل الأخير: