(وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا)
من أعظم الحسرات على العبد يوم القيامة
؛ أن يرى سعيَه كلَّه ضائعًا؛
لم ينتفع منه بشيء،
وهو أحوج ما كان العامل إلى عمله
وقد سعد أهل السعي النافع بسعيهم!
[ابن القيم]
من أعظم الحسرات على العبد يوم القيامة
؛ أن يرى سعيَه كلَّه ضائعًا؛
لم ينتفع منه بشيء،
وهو أحوج ما كان العامل إلى عمله
وقد سعد أهل السعي النافع بسعيهم!
[ابن القيم]