- إنضم
- 6 يونيو 2008
- المشاركات
- 97
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
احتفلت عارضة الازياء الاميركية كارمن ديل اوريفيس بعيد ميلادها الثمانين، ومع ذلك فإنها مازالت مستمرة حتى يومنا هذا في تألقها على منصات العرض كواحدة من ابرز وأجمل العارضات على مستوى العالم.
ديل اوريفيس التي نجحت في ان تكسر قاعدة العلاقة بين الشباب والجمال، تبدو وكأنها تتحدى الزمن والشيخوخة بعد 66 عاما من العمل المستمر في مجال لا يستوعب عادة الا الشابات اللواتي مازلن في ربيع العمر.
ديل اوريفيس باتت أيقونة فريدة من نوعها في عالم عرض الازياء، إذ انها بدأت مسيرتها في هذا المجال قبل 66 عاما وتحديدا في العام 1946، عندما ظهرت للمرة الاولى على غلاف مجلة «فوغ» وكان عمرها آنذاك 15 عاما، ومنذ ذلك الحين تسابقت مجلات ودور عرض الازياء على التعاقد مع من لم تفقد رونقها يوما.
وعلى الرغم من انه نادرا ما تستمر اي عارضة ازياء في ممارسة مهنتها الى ما بعد الاربعين من عمرها فإن ديل اوريفيس مازالت محتفظة بمكانتها كواحدة من ابرز نجمات عرض الازياء، وهو الامر الذي اكدته من خلال مشاركتها المتميزة في عرض للازياء في اليوم ذاته الذي احتفلت فيه بذكرى ميلادها الثمانين.
لكن المفارقة تكمن في ان عميدة عارضات الازياء نجحت في تحقيق ذلك على الرغم من انها عاشت طفولة بائسة ومضطربة بعيدا عن والديها وقضت سنوات صباها في دار للرعاية الاجتماعية حيث لقيت معاملة سيئة.
ديل اوريفيس التي نجحت في ان تكسر قاعدة العلاقة بين الشباب والجمال، تبدو وكأنها تتحدى الزمن والشيخوخة بعد 66 عاما من العمل المستمر في مجال لا يستوعب عادة الا الشابات اللواتي مازلن في ربيع العمر.
ديل اوريفيس باتت أيقونة فريدة من نوعها في عالم عرض الازياء، إذ انها بدأت مسيرتها في هذا المجال قبل 66 عاما وتحديدا في العام 1946، عندما ظهرت للمرة الاولى على غلاف مجلة «فوغ» وكان عمرها آنذاك 15 عاما، ومنذ ذلك الحين تسابقت مجلات ودور عرض الازياء على التعاقد مع من لم تفقد رونقها يوما.
وعلى الرغم من انه نادرا ما تستمر اي عارضة ازياء في ممارسة مهنتها الى ما بعد الاربعين من عمرها فإن ديل اوريفيس مازالت محتفظة بمكانتها كواحدة من ابرز نجمات عرض الازياء، وهو الامر الذي اكدته من خلال مشاركتها المتميزة في عرض للازياء في اليوم ذاته الذي احتفلت فيه بذكرى ميلادها الثمانين.
لكن المفارقة تكمن في ان عميدة عارضات الازياء نجحت في تحقيق ذلك على الرغم من انها عاشت طفولة بائسة ومضطربة بعيدا عن والديها وقضت سنوات صباها في دار للرعاية الاجتماعية حيث لقيت معاملة سيئة.
يتبع ،،،،،