- إنضم
- 11 مايو 2005
- المشاركات
- 530
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
أهمية شرب السوائل لتعزيز إدرار الحليب
يتكون حليب الأم بشكل عام من الماء، إذ يشكل الماء 90% منه، لذلك من الضروري شرب كميات كافية من الماء أي ما يعادل 6-8 أكواب من الماء يوميًا،[١٢] وفي الحقيقة قد لا يؤثر شرب الماء على إدرار حليب الأم، إلا أنَّه قد يُعرضها إلى مشاكل أخرى مثل الإمساك والتعب، وتضمن النصائح التي يمكن أنَّ تتبعها الأم المرضعة للحصول على كمية كافية من الماء يوميًا، ما يأتي:
الحرص على شرب الماء ليس فقط عند الشعور بالعطش، إذ أنَّ العطش لا يُعدّ مؤشرًا كافيًا على كمية الماء التي يحتاجها الجسم، بل يجب على المرضع شرب الماء على فترات متتالية خلال اليوم. محاولة حمل قارورة من الماء كعادة يومية، والحرص على شرب كوب من الماء تقريبًا في كل مرة تُرضع بها الأم طفلها.
كما أنَّ جسم الأم خلال عملية الرضاعة يفرز هرمون الأوكسيتوسين (Oxytocin) الذي يزيد من الشعور بالعطش، لذلك على الأم أن تحرص على إبقاء كأس ممتلئ من الماء بجانبها أثناء الرضاعة،[١٤] كما يمكن شرب مشروبات أخرى إلى جانب الماء مثل، العصائر، أو الحليب، أو الشوربات المختلفة لتعزيز شرب السوائل خلال اليوم

يتكون حليب الأم بشكل عام من الماء، إذ يشكل الماء 90% منه، لذلك من الضروري شرب كميات كافية من الماء أي ما يعادل 6-8 أكواب من الماء يوميًا،[١٢] وفي الحقيقة قد لا يؤثر شرب الماء على إدرار حليب الأم، إلا أنَّه قد يُعرضها إلى مشاكل أخرى مثل الإمساك والتعب، وتضمن النصائح التي يمكن أنَّ تتبعها الأم المرضعة للحصول على كمية كافية من الماء يوميًا، ما يأتي:
الحرص على شرب الماء ليس فقط عند الشعور بالعطش، إذ أنَّ العطش لا يُعدّ مؤشرًا كافيًا على كمية الماء التي يحتاجها الجسم، بل يجب على المرضع شرب الماء على فترات متتالية خلال اليوم. محاولة حمل قارورة من الماء كعادة يومية، والحرص على شرب كوب من الماء تقريبًا في كل مرة تُرضع بها الأم طفلها.
كما أنَّ جسم الأم خلال عملية الرضاعة يفرز هرمون الأوكسيتوسين (Oxytocin) الذي يزيد من الشعور بالعطش، لذلك على الأم أن تحرص على إبقاء كأس ممتلئ من الماء بجانبها أثناء الرضاعة،[١٤] كما يمكن شرب مشروبات أخرى إلى جانب الماء مثل، العصائر، أو الحليب، أو الشوربات المختلفة لتعزيز شرب السوائل خلال اليوم
