jasmine_flower
New member
- إنضم
- 4 سبتمبر 2006
- المشاركات
- 2,053
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
إلى بعض نواب البرلمان العراقي الذين يطالبون الكويت بالتعويض مقابل سماحها للقوات الإمريكية بالمرور خلال حرب سنة 2003، هذا إهداء لهم.
لأنه من الواضح أن رؤوسهم وظهورهم وبطونهم التي تعودت على أمر محدد أيام رئيسهم المشنوق صدام حسين، فأصبحوا يتحرقون شوقـاً للعودة إلى تلك الأيام. لأن هناك من الأمور إذا شب الإنسان عليها، أصبح مثل الإدمان، لا يستطيع أن يعيش من دونها، ويبقى يلح عليه "الحنين" للعودة إلى "الوراء". فالمجتمعات التي لم تتعود الحرية في حياتها عندما تخرج فجأة إلى النور تكون تصرفاتها أبعد شيء من التواضع وأبعد شيء من العقلانية وأبعد شيء من ممارسة الحرية المسؤولة. ومع إقرارنا ببربرية وهمجية بعض الممارسات الأمريكية في ظل الإدارة السابقة البائسة للولايات المتحدة الأمريكية، ومع رفضنا القاطع واستنكارنا لمثل هذه الممارسات بغض النظر تماماً عن من أتت منه، ومع مطالبتنا بمحاكمة كل من تورط في مثل هذه الأعمال بغض النظر تماماً عن جنسيته، ومع الموقف المبدئي لهذه المدونة في مواضع كثيرة والتي تعاطفت مع وآزرت الموقف العراقي ضد الهمجية الأمريكية، إلا أنها على كل الأحوال تُعتبر قطرة في بحر ممارسات المشنوق صدام حسين ضد شعبه وبكافة فئاته. وخصوصاً أنه جعلهم جميعاً وبلا استثناء يرقصون له في الشوارع ويهتفون ويغنون. فهم، من دون منازع، أول وآخر شعب في تاريخ البشرية على الإطلاق، رقص برمته وبكافة فئاته في الشوارع ... لديكتاتور.
إذا كانت الحرية المفاجئة لبعض نواب البرلمان العراقي جعلتهم يفقدون توازنهم العقلاني ويفهمون الحرية على غير ما يجب ويتصرفون كالخارجين من السجون والمعتقلات إلى عالم اختلف عليهم جملة وتفصيلاً، فإنني أود أن أذكّرهم بأمرين. الأول، هو هذا الفيديو أدناه حتى يتلمسوا أجسادهم ورؤوسهم والسنتهم مرة أخرى ليتأكدوا أنها لا تزال موجودة وسليمة. والثاني، هو أن كويت اليوم مختلفة تماماً عن سنة 1990، ولن نتنازل، كشعب، عن شبر واحد من أرضنا، ولن نتنازل عن "فلس" واحد من أموالنا. والذي لا يعجبه هذا الكلام فليذهب ليشرب من بحر المنفذ البحري العراقي في الجنوب.
فرنـــــــــــــــــــــــــــــــاس
تـــــحـــــذيــــــر
مشاهد هذا الفيديو تحمل طابع العنف المتطرف والدموية
الرجاء تحذير من يكون حولكم عند المشاهدة
وتجنب مشاهدته مع الأطفال
لأنه من الواضح أن رؤوسهم وظهورهم وبطونهم التي تعودت على أمر محدد أيام رئيسهم المشنوق صدام حسين، فأصبحوا يتحرقون شوقـاً للعودة إلى تلك الأيام. لأن هناك من الأمور إذا شب الإنسان عليها، أصبح مثل الإدمان، لا يستطيع أن يعيش من دونها، ويبقى يلح عليه "الحنين" للعودة إلى "الوراء". فالمجتمعات التي لم تتعود الحرية في حياتها عندما تخرج فجأة إلى النور تكون تصرفاتها أبعد شيء من التواضع وأبعد شيء من العقلانية وأبعد شيء من ممارسة الحرية المسؤولة. ومع إقرارنا ببربرية وهمجية بعض الممارسات الأمريكية في ظل الإدارة السابقة البائسة للولايات المتحدة الأمريكية، ومع رفضنا القاطع واستنكارنا لمثل هذه الممارسات بغض النظر تماماً عن من أتت منه، ومع مطالبتنا بمحاكمة كل من تورط في مثل هذه الأعمال بغض النظر تماماً عن جنسيته، ومع الموقف المبدئي لهذه المدونة في مواضع كثيرة والتي تعاطفت مع وآزرت الموقف العراقي ضد الهمجية الأمريكية، إلا أنها على كل الأحوال تُعتبر قطرة في بحر ممارسات المشنوق صدام حسين ضد شعبه وبكافة فئاته. وخصوصاً أنه جعلهم جميعاً وبلا استثناء يرقصون له في الشوارع ويهتفون ويغنون. فهم، من دون منازع، أول وآخر شعب في تاريخ البشرية على الإطلاق، رقص برمته وبكافة فئاته في الشوارع ... لديكتاتور.
إذا كانت الحرية المفاجئة لبعض نواب البرلمان العراقي جعلتهم يفقدون توازنهم العقلاني ويفهمون الحرية على غير ما يجب ويتصرفون كالخارجين من السجون والمعتقلات إلى عالم اختلف عليهم جملة وتفصيلاً، فإنني أود أن أذكّرهم بأمرين. الأول، هو هذا الفيديو أدناه حتى يتلمسوا أجسادهم ورؤوسهم والسنتهم مرة أخرى ليتأكدوا أنها لا تزال موجودة وسليمة. والثاني، هو أن كويت اليوم مختلفة تماماً عن سنة 1990، ولن نتنازل، كشعب، عن شبر واحد من أرضنا، ولن نتنازل عن "فلس" واحد من أموالنا. والذي لا يعجبه هذا الكلام فليذهب ليشرب من بحر المنفذ البحري العراقي في الجنوب.
فرنـــــــــــــــــــــــــــــــاس
تـــــحـــــذيــــــر
مشاهد هذا الفيديو تحمل طابع العنف المتطرف والدموية
الرجاء تحذير من يكون حولكم عند المشاهدة
وتجنب مشاهدته مع الأطفال
http://www.youtube.com/watch?v=drd1O3iba9A&feature=player_embedded/CENTER]
وزير الداخلية العراقي يشرف بنفسه على تعذيب أفراد
من شرطة العراقية لأنهم أوقفوا موكبه
وموكب عدي صدام بالخطأ
هذا ما يحن إليه نواب البرلمان العراقي
ويـــريـــدون التعويض على فقدانه
من شرطة العراقية لأنهم أوقفوا موكبه
وموكب عدي صدام بالخطأ
هذا ما يحن إليه نواب البرلمان العراقي
ويـــريـــدون التعويض على فقدانه
http://www.youtube.com/watch?v=2yLVyJBIt5c&feature=player_embedded/CENTER]
http://www.youtube.com/watch?v=hQK5thIYJCI&feature=player_embedded/CENTER]
http://www.youtube.com/watch?v=PmvBWSiANGM&feature=player_embedded/CENTER]
http://www.youtube.com/watch?v=4AhF50bMuR8&feature=player_embedded/CENTER]
ملحوظه : الفيديو لا يسمح بمشاهده اله المسجلين فى اليوتيوب بسبب المشاهد البشعه الموجوده فيه
ملحوظه : الفيديو لا يسمح بمشاهده اله المسجلين فى اليوتيوب بسبب المشاهد البشعه الموجوده فيه