يقول احد المشايخ انه كان يزور مستشفى الامراض العقلية في احد الدول الخلجية اذا بية لتفت الى غرفة مغلقة فطلب من الممرض فتحهها لكنة رفض وقال انه لا يصتطيع فتح هذا الغرفة وانه سوف يطرد من عملة اذا فتح اذا الغرف فستغرب الشيخ من هذا الكلام وخرج من المستشفى وهو يفكر لم هذا الغرفة مغلقة ولا يصتطيع احد الدخول لماذا ولماذا يخاف جميع من يعمل عن فتح هذا الغرف بذات فقال لا نفسة لماذا لا اذهب الى هذة المستشفى واطلب رقم اهله ذهب الى المستشفى وعدطوة رقم اخوة فتصل به واخبره عن رغبته في ان يرى اخوة فقال حسنن ساتي حالا الى المستشفى فاتى الى المستشفى وطلب من الممرض فتح الغرفة ففتح الممرض الغرفة فيقول الشيخ لما ارى شاب بحياتي كاهذا الشاب اعطاه ربي الجمال مامثل جمال اجمل ماراته عيني فاذى به يمسك بقماش ابيض صغير كانه ثوب عروس وبعد قليل يضرب راسة بالجدار فيبعده اخوة وثم يرد ماء بيعطية اخوه فيكسر الكاس ويجرح يده فتنزل منها الدماء فيلطخ بيدة الجدار فيحاول اخوة ابعادة ففجاء ينهار ويعود ويضريب راسه بقوه ويمزق القماش الذي بيدة فبكيت بكاء لم ابكي مثله في حياتي وخرجة من الغرفة لم استطيع ان اكمل وبعد ان هدئة ذهبت الى اخية وكان اجاس الى جانب اخية المريض وقلت له ليس من طبعي الفضول لكن حالة اخوك اثرت فيني فل يمكنك قول لي ما هي قصته فقال حسنن نحن 11 خوة تلات منهم بنات متزوجون وسبع منهم اولاد ايضن متزوجون وبغي اخي الصغير ففرح ابي كثير انه سوف يزوج اخر عيالة وابي رجل اعمال معروف جدا وكان لدينا اخادمة في بيتنا تعمل قرابة 4 اشهر وفاعطاها اخي مبلغ 6 الف وفوق هذا اعطتتها ولدتي طقم الماس واعطتتها زوجتي ذهب واعطيتها انا مبلغ 2الف ولا انسى اخوتي ماذا عطوها هديتة زواج اخي ولكن افع خير شر تلقى تزوج اخيى وكان صغير 18 هذا كان عمرة فقد ونحن في العائلة متزوج بسرعة وهو كان في الجامعة السنة الثلاثة وهي ايضا كانت في الجامعة وكانوا نفس العمر وهي ابنة عمي وفي ليلة العرس لم تكتمل الفرحة ماذا حدث جلسنا ننتظار العروس لبداء حفلة العرس لكنها تاخرت فذهبت اختها لتناديها ولكنها كانت تصلي وبعد نصف ساعة من الانتظار ذهب اخي لينديها فماذا راى راحها مقتولة راسها في مكان وجسمها في مكان ويدها مقطوعة ومكان كله دم وتصلنا بالمخابر ولم نكن ندرية انها الخادمة لانها كانت موجود ترتب المكان بحثنا وبحثنا عن القاتل دون جدوى وبعد ايام ادخل اخي الى مستشفى الامراض العقيلة جلس هناك شهرين فقررنا اخراجة ووضعنا الخادمة المجرمة مع لم نكن ندري انها انها القاتلة بعد فماذا كانت تفعل الخبيثة لعنها الله كانت تعتدي علية جنسين لعنها الله في كل مرة اذهب الى غرفته اشم من راحت عطر نسائية واروج مطبوع على خدة فشكيت بالخادمة الملعونة وبديت اراغبها ورايت وبعيني وهي تعتدي علية وهي لا حول له ولا قوة وسمعتها تقول نعم انا قتلتها لاني احبك ولا اردها ان تتزوجك انا من يجب انا اتزوجك فدخل الغرف وامسكتها كالنعزة ولولا الله تم ااخي الذي انهار امامي انا اضربة لكان قتلتها الملعونة وبعد هذا الحدثة ازداد على اخي المرض فادخلته المستشفى مرة اخرا وانا الان انتظر اعدامها بفارغ الصبر