افضل الطرق المدروسه لانجاب الولد باذن الله ،

إنضم
23 أكتوبر 2008
المشاركات
4,591
مستوى التفاعل
34
النقاط
0
الإقامة
ساكنة في الكويت والكويت ساكنة فيني،،فديت الكويت وا
قبل احط الموضوع بعطيكم خبر انه طويل وانا نوعي مااحب اقرا واجد ،

بس لما قريته حيييييييييل استفدت منه ،،

ونقلته لكم عشان تستفيدن باذن الله ،،

وتذكروا اننا نبذل الاسباب بس كل شي بامر الله ،،


بسم الله الرحمن الرحيم

----------------
منقول ونظراً لأهمية الموضوع نسخته لكم للفائده ،،

الإخوة والأخوات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتمنى أن تلاحظون أنني ذكرت كثيراً كلمة ( بإذن الله ) لأنني لا أعتقد أن هناك شيئاً ممكن أن ينجزه الإنسان أو يحققه إلا بإذن الله وأعتقد أن من سنن الله في الأرض أن يهب لعباده هبات وإذا أراد لهم أن يحققون شيئاً أن يكشف لهم جانباً من العلم ويمنحهم ذلك من واسع فضله وتظل المشيئة بيده سبحانه { وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ } الأنعام 59 فعلى كل إنسان أن يتأمل قول الله تعالى حينما سُئل النبي محمد صلى الله عليه وسلم ( عن الروح ) فتأمل قوله تعالى { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء 85
فحسب فهمي المتواضع لهذه الآية أن الله ربط فهم الإنسان لأي شيء بقدر ما يمده الله من العلم فالمناطق التي لا يمدك الله بالعلم للتعرف عليها تظل مظلمة أمام عقلك وحينما يشاء لك أن تكتشفها فإنها تضيء بأمر الله أمام عقلك أو يستنير عقلك باتجاهها فتكتشفها فالعقل قاصر عن فهم أو اكتشاف اي شيء إلا بقدر ما يمده الله من البصيرة والنور
فأرجو ممن لهم وجهة نظر أن يقرؤون الموضوع كاملاً أولاً ثم يحكمون وقد زدت في الموضوع بعض التجارب التي وجدتها سابقاً لعلماء وأطباء وتؤكد وجهة النظر هذه ( بإذن الله )


===================

الإخوة جميعاً انطلاقا من اعتقادنا أن الله تعالى قد يجعل للإنسان سبب وهو القادر أيضاً على أن يقول كن فيكون فالحياة الدنيا محفوفة بالأسباب
ولذلك فقد اعتقدنا أن هناك سبباً في تحديد نوع وجنس الجنين ( ولد أم بنت ) ومن هذا المنطلق فقد بحثنا وقد وجدنا بفضل الله من سبقنا في هذا المجال وسهل علينا كثير من العناء فاستفدنا من تجاربهم الكثير والكثير ولكننا نرغب في أن نزيد المعلومات بمعلومة مهمة جداً
إليكم هذه المعلومة التي تتبعناها حتى من خلال تجارب الآخرين وتستطيعون أنتم أيضاً أن تتأكدون منها من خلال من تعرفون وهي:
الفلفل
سبباً بإذن الله في أن يكون المولود ذكراً بإذن الله
بل إننا أصبحنا على مقربة للتأكد من معلومة جديدة وهي : أن الرجل الذي يأكل الفلفل الأخضر والموالح أثناء الوجبات ينتج بإذن الله خلايا منوية ذكرية ولا ينتج خلايا منوية أنثوية أو ينتجها بنسبة ضئيلة
كما ن المرأة التي تأكل الفلفل + والموالح أثناء الوجبات بشكل معتدل تنتج بإذن الله بويضة لا تستقبل إلا الخلايا المنوية الذكرية وترفض الحيوان المنوي الأنثوي
أي أنها لا تستقبل إلا الحيوان المنوي الذكري والذي ينتج عنه بإذن الله المولود ذكراً فالمرأة التي تأكل الفلفل + والموالح أثناء الوجبات قبل ثلاثة أشهر من الوقت الذي ترغب الحمل به تستطيع بإذن الله أن تتسبب في تغيرات فسيولوجية قد تؤثر على غشاء البويضة الحقيقي أو بالتحديد على مواضع الاستقبال في الغشاء، فتقبل نوعاً واحداً فقط من النطف، وهي النطف الذكرية فقط
كما أن جميع الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من القلويات مفيدة كالتمر والباذنجان والبرتقال
هناك كثير من المعلومات التي سنضعها قريباًُ على الموقع نظراً لأهمية الموضوع وسنضع بدائل للفلفل ولكنها ليست بقوة الفلفل + الموالح ( المخللات )
ونعتقد بأننا أول من ذكر الفلفل على شبكة الانترنت والله أعلم
هذا الموضوع نهديه لكم بالمجان وبدون مقابل
فلا تبخلوا بذكر المصدر


======================
بسم الله الرحمن الرحيم

تعلمون أن تزايد أحد الجنسين من المواليد بشكل كبير هو واحدة من المشاكل التي تعاني منها دول العالم في طريق التنمية والتخطيط بسبب حاجة كل الشعوب إلى جناحي الحياة والتنمية وهما الذكر والأنثى وقد أصبحت هذه المشكلة في الآونة ألأخيرة تقض مضجع كثير من الشعوب والحكومات ومن ضمنها الشعوب العربية وقد تكون سبباً في كثير من أسباب الطلاق وانفصال الأسر وضياع الأطفال والتفكك الأسري بسبب ولادة جنس واحد وهو ما يدفع كثير من الرجال إلى الاعتقاد بسبب المرأة في ذلك لعدم وجود ثقافة المعلومة الصحيحة التي تضع النقاط على الحروف أمام الزوجين لبذل الأسباب أخذا بمبدأ الأخذ بالأسباب ولله الأمر من قبل ومن بعد

لذا فإنني أخذاً بمبدأ الأخذ بالأسباب فقد كنت مؤمناً بأن لزيادة أحد الجنسين على الآخر سبباً نستطيع بإذن الله أن نأخذ بالأسباب في سبيل تحقيق توازن بين الجنسين قدر الإمكان ولله الأمر من قبل ومن بعد وقد قمت بالبحث عن سبب زيادة أحد الجنسين على الآخر وقد وجدت كثير من التجارب والنظريات ووجهات النظر وهو ما سهل بفضل الله هذه المهمة بدءاً بتحديد الأسباب وانتهاء بوضع الحلول فأقول وبالله التوفيق

إن سبب كثرة المواليد الإناث على الذكور أو العكس هو سبب يبدأ من علاقة الزوجين أحدهما أو كلاهما بالغذاء ونوعية الغذاء فالغذاء يلعب دوراً رئيساً في الخلايا المنوية الذكرية والأنثوية بالنسبة للرجل والبويضة بالنسبة للمرأة فلتكوين جسد الرجل أو المرأة القلوي أو الحمضي دور كبير جداً بعد الله في تسهيل مهمة وحركة الخلايا المنوية الذكرية أو الأنثوية باتجاه البويضة بل إنني أكاد أجزم بأن لغذاء المرأة أحياناً دور في تكوين بويضة لا تقبل إلا نوعاً واحداً من الخلايا المنوية إما الذكرية أو الأنثوية

إن الماء والغذاء هو المكونان الرئيسيان لجسم الإنسان وهما السبب في صحة ومرض الإنسان وهما أيضاً أسباب لصحة ومرض أجهزة وأعضاء الجسم وحركتها وهي السبب الرئيسي بسبب تأثرها بكثير من سلبيات وإيجابيات الغذاء بما في ذلك قلوية وحمضية الغذاء ومن هذا المنطلق يحدث التغيير الذي يحدث للرجل والمرأة على حد سواء فعلى سبيل المثال إن الحالة للقناة التناسلية عند المرأة تمتاز بالإفراز المهبلي بخاصية حمضية وذلك لوجود حمض اللاكتيك Lactic Asidالذي يوفر نوع من الحماية والتطهير من البكتريا لهذا الجزء من الجسم .وتختلف الخاصية الحمضية للمهبل بين امرأة وأخرى لكن زيادة درجة الحمضية للمهبل تمثل ضرراً للخلايا المنوية حيث تصل إلى درجة موتها بأعداد كبيرة داخل المهبل لاسيما الذكرية ( Y ) لكونها ضعيفة في المقاومة وصغيرة الحجم مقارنة بالأنثوية ( X ) والتي تستطيع مقاومة هذه الحموضة في الغالب

لقد اعتبرت الدكتورة بلوم عام 1924 م أن حموضة الوسط المهبلي عامل هام في عملية تحديد الجنس وقد قدم الطبيب الألماني انتربرجر برهاناً على ذلك حيث لاحظ أن النســاء المصابات بالعـقم واللواتي عالجهن بمحاليل من بيكربونات الصوديوم – القلوي – أنجبن ذكوراً أكثر من الإناث فاستنتج أن الوسط القلوي يساعد على إنجاب الذكور بخلاف الوسط الحامضي فهو يساعد على إنجاب الإناث ثم قدم عددٌ من الأطباء دراسات تؤكد ذلك. وقد زادت التجارب التي تؤكد وجهة النظر هذه ففي عام 1935م كان العالم الألماني هربست يجري دراسات عن تأثير البوتاسيوم في العضويات الحية، وقد استخدم دودة صغيرة واستخدم أحواضاً مملوءة بماء اصطناعي بحري، وغيّر تركيز البوتاسيوم بهدف معرفة كيفية امتصاص الدودة للبوتاسيوم من المحيط الخارجي، وقد شـد انتباهه أنه كلما زاد مقدار البوتاسـيوم في الماء الموجود في الأحواض زادت معه ولادة الديدان الذكور، وفي حالة النقص يحدث العكس تماماً.

وقد حصل على النتيجة نفسها العالم الألماني الإحيائي هارثمان عام 1938 م وذلك باستخدام ديدان من نوع آخر . وقد أيد هذا عالم أحياء ثالث ، واستنتج من كل هذا أن زيادة البوتاسيوم تساعد في زيادة ولادة الذكور ( بإذن الله ) وأن قلة البوتاسيوم المترافقة مع زيادة المغنيسيوم تؤدي إلى زيادة الإناث

وقد تأكد من هذه التجارب عالم الفيزياء الفرنسي ستولكواسكي عام 1958 م وذلك باستخدام الحيوانات البرمائية الموضوعة في محيط غني بالبوتاسيوم ، وقد نجم عن ذلك غالبية من الذكور ، وقد لوحظ أن وضع هذه الحيوانات في جو غني بالكالسيوم والماغنسيوم ينجم عنه غالبية من الإناث . واكتشف هذا العالم الفرنسي أنه ليست كمية البوتاسيوم هي الهامة والحاسمة في تعيين الجنس بل هي العلاقة بين مقدار البوتاسيوم من جهة والكالسيوم والماغنسيوم من جهة أخرى .


ومنذ ذلك الوقت تأسست نظرية انتخاب الجنس المرغوب بواسطة الحمية بشكل ملحوظ .

في عام 1967 م نشر ستولكواسكي نتائج إحصائية سابقة على 134 مزرعة تهتم بولادة 25653 عجلاً واكتشف نتيجة لهذا :

1- في المزارع التي كان فيها التوازن الطعامي كاملاً مضبوطاً بين مقادير البوتاسيوم والماغنسيوم والكالسيوم كان عدد العجول الذكور المولودة يعادل تقريباً عدد الأناث .

2- لوحظت زيادة في ولادة الذكور في المزارع التي كان فيها الطعام متضمنا زيادة في البوتاسيوم .

3- لوحظت زيادة في ولادة الإناث في المزارع التي كان الطعام فيها نسبة الكالسيوم والماغنسيوم زائد ونسبة البوتاسيوم ناقصة .

كما أجريت سنة 1969 م دراسة على 52 مزرعة كانت تستخدم الطعام الغني بالكالسيوم والماغنيسيوم فكانت النتيجة ولادة 340 أنثى مقابل 280 ذكراً . ثم جاءت دراسات كثيرة بعدها في الأحياء الأخرى ولوحظت نفس النتيجة، وقد أكد هذه النظرية طبيبان كنديان من إحصائية قاما بها حيث وجدا أن من بين 50 امرأة أنجبن ذكوراً كان 40 منهن يتناولن حمية غنية بالملح مع حمية فقيرة في محتوى الكالسيوم والماغنسيوم، ووجدوا من خلال 50 امرأة أنجبن إناثا فقط أنهن كن يتناولن حمية فقيرة بالصوديوم وغنية بالكالسيوم والماغسيوم.


فبناء على هذه الطريقة: على المرأة إتباع حمية غذائية لا تقل عن ستة أسابيع تدعم بها المخزون الغذائي الذي يشجع الجنس المرغوب فيه، وفي حالة الشعور بالضعف والإنهاك يمكن تناول أغذية متعادلة تحتوي على نسبة من الكالسيوم والمغنسيوم مع نسبة متقاربة من الصوديوم والبوتاسيوم مثل الأسماك والمأكولات البحرية.
فعلى المرأة إذا رغبت في إنجاب مولود ذكر: الإكثار من المواد المحتوية على البوتاسيوم والصوديوم كعصير الفواكه والعسل واللحوم والقهوة والشاي وملح الطعام والخضراوات والامتناع عن المأكولات المحتوية على الماغنسيوم كالحليب ومشتقاته والمياه المعدنية المحتوية على نسبة عالية من الكالسيوم والماغنسيوم والمكسرات والبيض والكاكاو. ، وقد فسرت هذه النظرية على أن الحمية الغذائية يمكن أن تتسبب في تغيرات فسيولوجية قد تؤثر على غشاء البويضة الحقيقي أو بالتحديد على مواضع الاستقبال في الغشاء، فتقبل نوعاً واحداً فقط من النطف، سواء الذكرية أو الأنثوية، حيث إن للتوازن الأيوني للصوديوم والبوتاسيوم مقابل الكالسيوم والمغنيسيوم تأثيرا حيويا على هذه المستقبلات؛ مما يؤدي إلى حدوث تغييرات على مركبات الجدار الذي بدوره يؤثر على انجذاب الحيوانات المنوية الذكرية أو الأنثوية. أما عن تأثير هذه الأيونات بصورة مبسطة فإن زيادة نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم يحدث تغييرات على جدار البويضة لجذب الخلية المنوية الذكرية (y) واستبعاد الخلية المنوية الأنثوية (x) وبالتالي نتيجة التلقيح تكون ذكرا بإذن الله .
والعكس صحيح؛ فان زيادة نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم في الدم وانخفاض الصوديوم والبوتاسيوم يجذب الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي(x) ويستبعد الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الذكري(y) وبالتالي تكون نتيجة التلقيح والحمل أنثى بإذن الله

أعتقد أنه ربما تكون هذه حلا للغز الذي نراه لكثير من حالات عدم الإنجاب والتي نراها كثيراً في المجتمع حيث تشير كل التحاليل أن الزوجان لا يعانيان من أية مشاكل بخصوص الإنجاب ولكنهما برغم مرور كثير من سنين العمر لم تتم فيما بينهما أية حالة حمل ولعل هذا قد يكون المفتاح لحل هذا اللغز فربما كانت المرأة تحبذ نوعاً واحداً من الأطعمة القلوية شديدة القلوية أو المليئة بالبوتاسيوم والصوديوم وتحرص دائماً على أكلها أو قد يكون الرجل يحبذ ولو نوعاً واحداً من الأطعمة شديدة الحمضية مليئة بالكالسيوم والمغنسيوم ويحرص دائماً على أكله أو العكس وهو ما يجعل البويضة قد لا تتقبل إلا نوعاً واحداً من النطف، سواء الذكرية أو الأنثوية أو العكس

لقد لاحظت في أثناء بحثي في هذا الموضوع أن أكثر العائلات التي يكون فيهاً أحد الزوجين أو كلاهما من محبي أكل الفلفل وخصوصاً على شكل سلطة أو من عشاق الموالح ( كالمخللات ) فإنني وجدت أنهم بفضل الله رزقوا بمواليد أكثرهم ذكور وتستطيعون أنتم أيضاً التأكد من ذلك من خلال من يحيطون بكم من عشاق هذا النوع من الثمار وهذه الأنواع من الموالح وقد بحثت عن تركيبة الفلفل في الموسوعة الأم للأعشاب والنباتات الطبية ووجدت أن الفلفل بكل أنواعه يحتوي على مركبات قلوية والمواد القلوية والموالح أعتقد أنها بإذن الله سبباً في إنجاب الذكور

بناء على ما تقدم إنني أعتقد والله أعلم يمكن للمرأة الراغبة في إنجاب المولود الذكر بإذن الله القيام بعملية غسل للمهبل قبل الجماع بخمسة عشر دقيقة على الأقل وذلك بأن تضع ملعقة كبيرة من مسحوق بيكربونات الصوديوم القلوي – وهو موجود في الصيدليات – على لتر ماء فاتر ثم إجراء عملية غسيل عميق للمهبل بواسطة هذا المحلول وذلك يوم التبويض لتساعد الخلايا الذكرية على الوصول ، والعكس على من رغبت في إنجاب أنثى حيث تأخذ ملعقة من الخل الأبيض الحمضي وبنفس الطريقة .



الأطعمة الممنوعة في حمية الولد

الحليب بكل أنواعه ومشتقاته ، الشيكولاتة ، الكاكاو . القشريات والرخويات ، الخضار الورقية والمكسرات مثل البندق والفستق واللوز والبيض الخبز بكميات كبيرة


الأطعمة الممنوعة في حمية البنت

الملح والأطعمة المملحة ، القهوة والشاي . عصير الفواكه ، الحوم والأسماك خاصة المملحة ، والأجبان المملحة والخبز المملح




الطريقة الطبيعية التي يستحب إتباعها لتحديد جنس المولـود المــرغــوب ( بإذن الله ) :

إن هذه الطريقة موجهة للزوجين الرجل والمرأة ، ودور المرأة أكبر من الرجل . وتتألف هذه الطريقة من قسمين ، الأول يتعلق بالغذاء والثاني بالعلاقة الجنسية :

الطريقة لإنجاب مولود ذكر ( بإذن الله ) :

أ – النظام الغذائي

1- يطلب من الزوجين إتباع نظام غذائي كثير الملوحة . ( يضاف الملح بكميات مقبولة )

2 - أكل جميع أنواع اللحوم مع زيادة الملح عليها بقدر مقبول ( يجب أخذ استشارة الدكتور قبل استخدام الملح بكميات كبيرة )

3 - أكل جميع أنواع الخضروات ماعدا الخضروات الورقية مثل الخس واللفت ، والابتعاد نهائياً عن الفول الفاصوليا إلى أن يحدث الحمل بإذن الله

4 - تناول جميع أنواع الفواكه .

5 - الإكثار من التوابل والبهارات .

6 - شرب كميات معقولة من الشاي والقهوة .

7 - تناول ملعقة عسل يومياً

8 - يجب الابتعاد عن الحليب ومشتقاته .

9 - يجب الابتعاد عن أكل البيض والسلطة الخضراء .

11 - يجب الابتعاد عن شرب المياه المعدنية المصنعة التي تزيد فيها نسبة الكالسيوم والماغنيسيوم على البوتاسيوم والصوديوم

12 – الإقلال من أكل السمك إلا إذا كان مشوياً .


ب – العلاقة الجنسية :

1- يجب على المرأة أولاً أن تعرف موعد نزول البويضة وذلك بمعرفة موعد الدورة الشهرية بالضبط لمدة أربعة أشهر على الأقل . وللمعلومة فإن درجة حرارة المرأة ترتفع في يوم نزول البويضة وهو عادة اليوم ألرابع عشر من الدورة . فينبغي أن يكون موعد الجماع في نفس يوم الإباضة أي في الوقت الذي ترتفع فيه درجة حرارة الجسم ولمدة أربعة وعشرون ساعة فقط من ارتفاع درجة الحرارة .

2- ينبغي أن تقل عدد مرات الجماع قبل التبويض ( اليوم الرابع عشر ) . أي أن الزوجين يمتنعان عن الاتصال الجنسي وخاصة قبل التبويض بثلاثة أيام

3- يجب أن تصل الزوجة إلى ذروتها أولاً قبل الزوج . فوصول المرأة للذروة أولاً يجعل الوسط التناسلي للمرأة قلوي بدلاً من الوسط الحامضي ، مما يساعد الحيوانات المنوية الحاملة للذكورة أن تعيش في هذا الوسط

ولضمان جعل الوسط قلوي ، تعمل المرأة دوش مهبلي قبل الجماع بربع ساعة وذلك بوضع مقدار ملعقة كبيرة من بيكربونات الصوديوم في لتر ماء معقم ( مغلي ثم يبرد ثم يضاف إليه البيكربونات ) وتذويب هذه المادة ثم الغسل الداخلي للمهبل ( ليس هناك خطورة من استعمال هذه المادة )

4- يصل الرجل إلى ذروته بعد المرأة بفترة لا تقل عن 5 أو عشرة دقائق لكي لا يتغير الوسط المهبل مرة أخرى . ومن الأفضل أن يحاول الزوج دفع قضيبه إلى أبعد وأعمق مسافة ممكنة داخل المهبل لأنه بهذه الطريقة يضمن بأن يوصل الحيوانات المنوية الحاملة للذكورة ( Y ) إلى بداية الرحم ولا تتعرض بالتالي إلى مشاكل داخل المهبل لأنها ضعيفة


تحذير : أكل الفلفل بكميات كبيرة يؤدي إلى الإصابة بالإسهال الشديد وداء البواسير فيجب الاعتدال
تحذير : زيادة الملح مضر للذين يعانون من ارتفاع الضغط

على من يعانون من هذه المشاكل الصحية أن يأخذون بالبدائل الغذائية المذكورة أعلاه




هذه معلومات عامة عن البوتاسيوم منقول من مجلة كلينيك لجريدة الوطن الكويتية

نقص البوتاسيوم و الأعراض المرضية

البوتاسيوم هو واحد من أهم العناصر الموجودة في الجسم. و فقدانه سهل، كأ يفقد الإنسان ما يعادل 3 جرامات عند التعرق. و على الرياضيين أو الذين هم منخرطون في نشاطات بدنية أن يراقبوا ذلك. و على الذين يكثرون من تناول القهوة أو الشاي أو المتة أو أي طعام أو شراب يزيد من إفراز البول أن ينتبهوا الى ما يمكن أن يؤدي الى فقدان البوتاسيوم. و يفقد الإنسان البوتاسيوم مع القيء الشديد أو الاسهال أو زيادة التعرق أو التبول. كما أن تناول أطعمة و مأكولات تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم(ملح الطعام) قد يؤدي الى نقص مستوى البوتاسيوم في الجسم. و من المشروبات التي يمكن أن تقلل من مستوى البوتاسيوم في الجسم شراب عرق السوس.

و قد يقلل البوتاسيوم في الجسم كذلك بعض أمراض الكلى، و الضغط النفسي أو الجراحة أو نقص الشهية للطعام. أما الأدوية التي قد تؤدي الى نقص مستويات البوتاسيوم قد تشمل المدرات البولية، كلوريد الأمونيوم، كاربنسلين، الإنسولين، ثيوفيللين، جلوكاجون، امفوتيريسين، الكورتيزون، فمن يتناول أدوية مثل هذه الأدوية مدة طويلة عليه أن يراقب مستوى البوتاسيوم في الدم.
هناك علاقة و توازن بين الصوديوم و البوتاسيوم في الجسم، فإن زاد تناول الصوديوم يجب أن يزيد تناول البوتاسيوم. و يوجد 95% من البوتاسيوم داخل الخلية بينما يوجد معظم الصوديوم خارج الخلية. و عادة ما تقوم مضخة في الخلية بضخ الصوديوم خارج الخلية و ضخ البوتاسيوم الى داخل الخلية و في حالة عدم خروج الصوديوم خارج الخلية يتجمع الماء بداخلها الى أن تنفجر.
يحتاج الجسم الى البوتاسيوم لانقباض العضلات بما فيها عضلات القلب، الى جانب ما يقوم به البوتاسيوم من دور حيوي في عديد من الانزيمات البروتينية. و يوجد البوتاسيوم في الكتلة العضلية و العظام بشكل رئيسي. كما تقوم الأملاح في الجسم، و منها أملاح الصوديوم و البوتاسيوم، بحفظ توازن الماء و توزيعه في الجسم، و كذلك بميزان الحمض القلوي في الجسم، و يحافظ على عمل العضلات و عمل الخلايا العصبية و عمل القلب و عمل الكلى و عمل الغدة "جاركلوية"، كما أنه يساعد في تحويل سكر الجلوكوز الى جلايكوجين و ينظم ضغط الدم.
يعمل البوتاسيوم على احتفاظ الجسم بدرجة حموضة مقبولة، و يجنب الجسم من الحموضة الناشئة عن استهلاك اللحوم و الألبان. و هناك من يرى أن زيادة حموضة الدم وراء كثير من الأمراض مثل اضطراب المناعة و السرطان و كثير من الأمراض الأخرى..و ذكر أن زيادة مستوى البوتاسيوم و انخفاض مستوى الصوديوم في الجسم يؤدي الى تقليل ظهور أمراض القلب و الأوعية الدموية و السرطان، و العكس صحيح. و هناك فئة قد يفيدها تناول البوتاسيوم لعلاج ارتفاع ضغط الدم.

أعراض نقص البوتاسيوم:

يؤثر نقص البوتاسيوم في الجسم على العضلات و الأعصاب، و من الأعراض:

v هبوط ذهني و ضعف في الذاكرة

v تراخي جسدي و فكري مع الشعور بالتعب العام

v اضطرابات في القلب و قد يظهر الخفقان

v مشاكل في النقل العصبي و تقلص العضلات

v ازدياد الحساسية للبرد و الشعور ببرودة الأطراف

v الإمساك، لأن النقل العصبي بطيء في العضلات مما يؤدي الى قلة حركة الأمعاء

v زيادة الإصابة بالأمراض و خاصة البرد

v قلة الشهية للطعام مع الشعور بالغثيان أو القيء

v هرش جلدي مزعج

v تدهور حالة الأسنان

v رعشة في الجفون أو زوايا الفم

v الشعور بتعب الساقين عند النوم و هو الذي يخففه المشي أو حركة الساقين

v صعوبة إزالة التوتر

v اضطراب النوم

v آلام مفصلية

يمكنك تناول ما يعادل 2-3 جرامات من البوتاسيوم يوميا دون مشكلات صحية، و ذلك بتناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم. أما مستحضر البوتاسيوم الذي يؤخذ عن طريق الوريد فهو خطر إن لم يكن بإشراف طبي مباشر، و ذلك لما قد يسببه من مشاكل قليبه خطيرة، خصوصا إن صاحب ذلك تناول المريض أدوية مثل أدوية القلب الديجتالية ديجوكسين، أو المدرات البولية التي تحجر البوتاسيوم في الجسم، أو الأسبرين، و كذلك الأدوية المانعة لإنزيم الأنجيوتنسين المستخدم في علاج ارتفاع ضغط الدم. أما ما يؤخذ عن طريق الفم فإن الزيادة منه تذهب للكلى مباشرة و لا تشكل خطورة كبيرة على الجسم.
المصادر الطبيعية للبوتاسيوم

وسنذكر هنا فقط الأنواع المهمة لموضوعنا ترجيح المولود الذكر ( بإذن الله ) حيث أن هذا موضوعنا

البطاطا و السمك، البرتقال و الموز، و يعادل ما في حبة الموز 500 ملجم (نصف جرام من البوتاسيوم) و جنين القمح

لذا على كل الذين يفقدون سوائل من أجسامهم عن أي طريق زيادة تناول الأطعمة التي تحتوي على البوتاسيوم.

=======================
 
إنضم
23 أكتوبر 2008
المشاركات
4,591
مستوى التفاعل
34
النقاط
0
الإقامة
ساكنة في الكويت والكويت ساكنة فيني،،فديت الكويت وا
تابع للموضوع نفسه ،،

بس نسخته من (العضوه كويتية 1980م) ، لأنها حاطته بقسم تاخر الانجاب ،،

الحلو فيه ان فيه فتوى مشايخ دين بخصوص السعي لانجاب الولد ،،

إن السعي لاختيار جنس الجنين شغل الناس منذ أقدم العصور في مختلف الحضارات ، وقـدموا طرقاً مختلفة زعموا أنها تـؤدي إلى المســاعدة في اختيار جنس الجنين ، وقد جاء العلم الحديث وبدد كثيراً من الاعتقادات السابقة وقدم نظريات حظيت بالاهتمام والدراسـة والتطبيق ولاقت نجاحا في بعض الطرق تصل إلى 95% وهي كلها لا تعدوا كونها أسباباً وجهوداً ، والأمر أولا وآخراً تحت مشـيئة الله .
ومن خلال المقال أشير لأبرز النظريات مع بيان الأساس التي قامت عليها ثم اتبعها ببيان الحكم الشرعي فيها .

وأولها ---- نظرية تغيير حالة القناة التناسلية عند المرأة :
حيث يمتاز الإفراز المهبلي بخاصية حامضية وذلك لوجود حمض اللاكتيك Lactic Asid الذي يوفر نوع من الحماية والتطهير من البكتريا لهذا الجزء من الجسم .وتختلف الخاصية الحامضية للمهبل بين النساء لكن زيادة درجة الحامضية للمهبل تمثل ضرراً للخلايا المنوية حيث تصل إلى درجة موتها بأعداد كبيرة داخل المهبل لا سيما الذكرية ( Y ) لكونها ضعيفة في المقاومة وصغيرة الحجم مقارنة بالأنثوية ( X ) والتي تستطيع مقاومة هذه الحموضة في الغالب .
وقد اعتبرت الدكتورة بلوم عام 1924م أن حموضة الوسط المهبلي عامل هام في عميلة تحديد الجنس ، وقد قدم الطبيب الألماني انتربرجر برهاناً على ذلك حيث لاحظ أن النســاء المصابات بالعـقم واللواتي عالجهن بمحاليل من بيكربونات الصوديوم – القلوي – أنجبن ذكوراً أكثر من الإناث فاستنتج أن الوسط القلوي يساعد على إنجاب الذكور بخلاف الوسط الحامضي فهو يساعد على إنجاب الإناث ثم قدم عددٌ من الأطباء دراسات تؤكد ذلك.
وقد وجد الأطباء أن إفرازات عنق الرحم قلوية وهذا يساعد على مرور الخلايا المنوية الذكرية ، وتزيد إفرازات عنق الرحم بوصول المرأة إلى النشوة الجنسية ، كما أن التقلصات المصاحبة لقمة النشوة الجنسية تساعد على سرعة نقل الخلايا المنوية إلى عنق الرحم حيث تميل الإفرازات إلى أن تكون في صالح الخلايا المنوية الذكرية . وبناء على ما تقدم يمكن للمرأة الراغبة في إنجاب المولود الذكر القيام بعملية غسل للمهبل قبل الجماع بخمسة عشر دقيقة على الأقل وذلك بأن تضع ملعقة كبيرة من مسحوق بيكربونات الصوديوم القلوي – وهو موجود في الصيدليات – على لتر ماء مغلي مفتر ثم إجراء عملية غسيل عميق للمهبل بواسطة هذا المحلول وذلك يوم التبويض لتساعد الخلايا الذكرية على الوصول ، والعكس على من رغبت في إنجاب أنثى حيث تأخذ ملعقة من الخل الأبيض الحمضي وبنفس الطريقة .

وينبغي أن يكون الجماع عميقاً لكي تبعد الخلايا الذكرية عن العقبات التي يمكن أن تلاقيها لكي تصل في مخاط عنق الرحم القلوي مباشرة ، وفضل الدكتور شيتلس أن يكون الإيلاج المهبلي من الخلف عند محاولة إنجاب الذكر لأن هذا الوضع يساعد على إيداع الخلايا المنوية قرب فتحة عنق الرحم ، بالإضافة إلى أن تكون للمرأة مشاركة فعالة في العملية الجنسية حيث ثبت أن الاستثارة ووجود الرغبة الشديدة تثير مفرزات الذروة الجنسية عند المرأة وهذا بدوره يهيئ الوســط المهبلي للقلوية فيكون الاحتمال الأكبر لوصول الخلايا الذكرية الأسرع لتلقيح البييضة ، وقرر بعض الأطباء أن شرب القهوة أو المرطبات التي تحتوي على مادة الكافيين قبل الجماع بنصف ساعة يساعد كذلك في زيادة حركة الخلايا المنوية مما يرفع احتمال إنجاب الذكور .


النظرية الثانية تقوم على توقيت وقت الجماع
نظرية تغيير الحالة التناسلية واثر ذلك على تهيئة الأسباب لترجيح جنس المولود والنظرية الثانية تقوم على توقيت وقت الجماع وذلك أن الجماع إذا حصل قبل وقت التبويض فإن الخلايا الذكرية الأسرع تصل ولا تجد البييضة وبالتالي تموت لكونها أضعف ، ثم تبقى الخلايا الأنثوية التي هي أقوى وأطول عمراً حيث يمكن لها أن تبقى إلى أربعة أيام فإذا صادفت نزول البييضة لقحتها وكان المولود أنثى بإذن الله . وقد ادعى الطبيب شتلر بأنه عندما يحدث آخر تلقيح بيومين إلى ثلاث أيام قبل الإباضة فالأطفال المولودون يكونون بنسبة 80% إناثاً ، بينما إذا حدث التلقيح خلال بضع ساعات من الإباضة فإن نسبة 80% من المولودين تكون ذكوراً وقد لاحظ الأطباء أن الأطفال الذين يولدون عن طريق التلقيح الصناعي ( طفل الأنبوب ) فان نسبة ولادة الذكور أكثر من نسبة الإناث ، وهذا يؤكد ما سبق لان التلقيح يحصل في نفس الوقت مع البييضة .وبناء على هذه الطريقة على المرأة التي ترغب في إنجاب الذكور أن يمتنع زوجها عن الاتصال الجنسي بها فإذا حان موعد التبويض وهو غالباً في اليوم الرابع عشر من بدء الدورة - لمن كانت دورتها منتظمة - فعلى الزوج أن يتصل بها حتى يوافق موعد نزول البييضة ، أما من كانت دورتها غير منتظمة أو لا تعرف بدقة موعد التبويض فيمكن أن تتعرف على ذلك من خلال الوسائل التالية :
1 – درجة الحرارة
حيث أنه يتم ارتفاع فجائي في درجة الحرارة من نصف درجة إلى درجة واحدة وذلك لتدفق هرمون التبويض ثم تنخفض درجة الحرارة وتكون البييضة قد نزلت وهو الوقت المناسب للتلقيح .
2 – تغير طبيعة مخاط عنق الرحم
حيث تفرز قبل التبويض بخمسة أيام تقريباً مادة مخاطية تكون سميكة وبلون كدر ولزج بشكل أكبر ثم يبدأ بالتغير إلى أن يصبح ذا سيولة – مائي إلى حد ما – شفاف قليل اللزوجة مثل زلال البيض مما يدل على قرب موعد التبويض ثم يقل تدريجيا حتى يصبح معدوماً مما يدل على انتهاء الفترة الخصبة ، فعلى المرأة التعرف على هذه الخاصية بمسح الفرج بقطعة منديل نظيفة وملاحظة اللـزوجة واللون والقوام ، فكلما كان صافياً قليـل اللزوجة كثــير البلل دل على موعد التبويض.
3 – أدوات حديثة تكشف موعد التبويض وذلك عن طريق :
أ - جهاز الكشف عن اللعاب وترسيبه على شريحة زجاجية حيث تختلف إفرازات اللعاب باختلاف أيام الدورة متأثراً بهرمون الاستروجين وهي تباع في الصيدليات ويستعمله الناس في الغالب بقصد منع الحمل .
ب - طريق فحص البول لقياس هرمون الليوتين ( LH ) والمسؤول عن التبويض وهو يباع في الصيدليات أيضاً .
ج - فحص الهرمون في الدم لكنه يتم في المختبر.
د - متابعة البييضات وهي في المِبْيَضْ عن طريق الكشف بالموجات الصوتية وهي متوفرة في معظم المستشفيات والعملية لا تستغرق أكثر من أربع جلسات تقريباً ، يتم من خلالها ملاحظة نضج البييضة في المبيض ، ومن ثم متابعة نزولها إلى قناة " فالوب"

هذه أشهر الطرق لمعرفة موعد التبويض فعلى من أرادت أن تحصل على مولود ذكر فعلى زوجها ألا يجامعها حتى موعد التبويض لتكون الخلايا الذكرية قوية وكثيرة وتصل في الوقت المناسب لتلقيح البييضة والتي تعيش غالباً 24 ساعة .
أما إذا أرادت الحصول على أنثى فعلى الزوج أن يتصل بها يومياً إن أمكن بعد انتهاء الدورة لإضعاف الخلايا الذكرية والامتناع عن الاتصال بها قبل موعد التبويض بثلاثة أيام بعد التأكد من موعد تبويضها .


النظرية الثالثة :
تقوم على طريقة النظام الغذائي ففي عام 1935م كان العالم الألماني هريست يجري دراسات عن تأثير البوتاسيوم في العضويات الحية ، وقد استخدم دودة صغيرة واستخدم أحواضاً مملوءة بماء اصطناعي بحري وغير تركيز البوتاسيوم بهدف معرفة كيفية امتصاص الدودة للبوتاسيوم من المحيط الخارجي ، وقد شـد انتباهه أنه كلما زاد مقدار البوتاسـيوم في الماء الموجود في الأحواض زادت معه ولادة الديدان الذكور ، وفي حالة النقص يحدث العكس تماماً .
وقد أجريت سنة 1969م دراسة على 52 مزرعة كانت تستخدم الطعام الغني بالكالسيوم والماغنسيوم ، فكانت النتيجة ولادة 340 أنثى مقابل 280 ذكراً . ثم جاءت دراسات كثيرة بعدها في الأحياء الأخرى ولوحظت نفس النتيجة ، وقد أكد هذه النظرية طبيبان كنديان من إحصائية قاما بها حيث وجدا أن من بين 50 امرأة انجبوا ذكوراً كان 40 منهن يتناولن حمية غنية بالملح مع حمية فقيرة في محتوى الكالسيوم والماغنسيوم ، ووجدوا من خلال 50 امرأة أنجبن إناثا فقط كن يتناولن حمية فقيرة بالصوديوم وغنية بالكالسيوم والماغنسيوم .
كما أن هناك دراسات تشير إلى أن المرأة التي تعتمد على النباتات وتنصرف عن أكل اللحوم فإن فرصة إنجابها للبنات أكثر .
فبناء على هذه الطريقة على المرأة اتباع حمية غذائية لا تقل عن ستة أسابيع تدعم بها المخزون الغذائي الذي يشجع الجنس المرغوب فيه وفي حالة الشعور بالضعف والإنهاك يمكن تناول أغذية متعادلة تحتوي على نسبة من الكالسيوم والمغنسيوم مع نسبة متقاربة من الصوديوم والبوتاسيوم مثل الأسماك والمأكولات البحرية . فعلى المرأة إذا رغبت في إنجاب مولود ذكر الإكثار من المواد المحتوية على البوتاسيوم والصوديوم كعصير الفواكه والعسل واللحوم والقهوة والشاي وملح الطعام والخضراوات والامتناع عن المأكولات المحتوية على الماغنسيوم كالحليب ومشتقاته والمياه المعدنية المحتوية على نسبة عالية من الكالسيوم والماغنسيوم والمكسرات والبيض والكاكاو . وهناك جدول ( ستولكوفسكي ) توسع في بيان الحمية الغذائية ذكرتها بالتفصيل في كتابي اختيار جنس الجنين طبع ونشر مكتبة الاسدي بمكة مع بيان الحكم الشرعي ، وقد فسرت هذه النظرية على أن الحمية الغذائية يمكن أن تتسبب في تغيرات فسيولوجية قد تؤثر على غشاء البييضة الحقيقي أو بالتحديد على مواضع الاستقبال في الغشاء ، فتقبل نوعاً واحداً فقط من النطف سواء الذكرية أو الأنثوية حيث ان للتوازن الأيوني للصوديوم والبوتاسيوم مقابل الكالسيوم , والمغنيسيوم تأثير حيوي على هذه المستقبلات مما يؤدي إلى حدوث تغييرات على مركبات الجدار والذي بدوره يؤثر على انجذاب الحيوانات المنوية الذكرية أو الأنثوية . أما عن تأثير هذه الأيونات بصورة مبسطة فان زيادة نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم يحدث تغييرات على جدار البويضة لجذب الخلية المنوية الذكرية ( Y ) واستبعاد الخلية المنوية الأنثوية (X) وبالتالي نتيجة التلقيح تكون ذكرا.



والعكس صحيح فان زيادة نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم في الدم وانخفاض الصوديوم والبوتاسيوم يجذب الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي (X) ويستبعد الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الذكري (Y) وبالتالي تكون نتيجة التلقيح والحمل أنثى بإذن الله . .



وذهب آخرون إلى أن هذه الأغذية تؤثر على درجة حامضية الإفرازات المهبلية التي تلعب دوراً كبيراً في وصول أو عدم وصول الخلية المنوية للبييضة.

أما الحكم الشرعي فذهب جمهور العلماء المعاصرين إلى جواز استخدام الوسائل المعينة على اختيار جنس الجنين من باب بذل السبب والأمر لا يخرج عن مشيئة الله ومن هؤلاء العلماء ممن قال بهذا الرأي :
1 – عبد الله البسام – عضو المجمع الفقهي بمكة وعضو هيئة كبار العلماء بالسعودية
2 – صالح بن حميد – عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية وإمام المسجد الحرام
3 - مصطفى الزرقا – عضو مجمع الفقه الإسلامي بمكة المكرمة
4 - يوسف القرضاوي - عضو مجمع الفقه الإسلامي بمكة المكرمة
5 - نصر فريد واصل – مفتي جمهورية مصر سابقاً
6 – وهبة الزحيلي – عضو مجمع الفقه الإسلامي بمكة وأستاذ بكلية الشريعة بجامعة دمشق
7 – إبراهيم الدسوقي - وزير الأوقاف السابق بمصر -
8 - محمد عثمان شبير - أستاذ بكلية الشريعة بالجامعة الأردنية سابقاً
9 – محمد سليمان الأشقر – أستاذ بكلية الشريعة بالجامعة الأردنية سابقاً
10 – عمر يوسف جمعة – مؤسسة الوقف الإسلامي بالأردن -.
11 – محمد تقي الدين العثماني – عضو المجمع الفقهي بمكة المكرمة -
12 – محمد سالم عبد الودود – عضو المجمع الفقهي بمكة المكرمة -
وهو رأي لجنة الإفتاء بوزارة الأوقـاف بالكويت، ودار الإفتـاء بجـامعة دار العلوم بكراتشي


ومن القائلين بالجواز من اشترط شروطا منها:
أن يكون في أضيق الحدود وعند وجود الحاجة الماسة أو الضرورة وعلى نطاق فردي ولا يكون ذلك سياسة عامة .
أن يعتقد أن الهبة من الله وحدة وأنه يقوم ببذل الأسباب فقط
ومن الأدلة للقائلين بالجواز بما يلي :
1 – قوله تعالى: ) فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً ^ يرسـل السماء عليكم مدراراً ^ ويمددكم بأموال وبنين ^ ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً (
وجه الدلالة :
أن الاستغفار سبب لمجيء الأبناء ، فاتخاذ الأسباب المؤدية إلى إنجاب البنين لا حرج فيه لأن نوح عليه السلام لا يدعو إلا بما كان مشروعاً .
2 – قوله تعالى حكاية عن زكريا عليه السلام : ) وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقراً فهب لي من لدنك ولياً ^ يرثـني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضياً (
وجه الدلالة :
الدعاء بطلب جنس معين جائز لأنه من المقرر أن ما جاز طلبه جاز فعله بالوسائل المشروعة ، وأن من شروط الدعاء أن لا يسأل محرماً
3 – عن أم سليم أنها سألت رسـول الله e عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل ؟ فقال عليه الصلاة ة والسلام : " إذا رأت ذلك المرأة فلتغتسل ، قالت أم سليم واستحييت من ذلك . قالت : وهل يكون هذا ؟ فقال نبي الله عليه الصلاة والسلام : فمن أين يكون الشبه ؟ إن ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر فمن أيهما علا أو سبق يكون منه الشبه "
4 – وفي حديث ثوبان : " جئت أسألك عن الولد ، قال : ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله ، وإذا علا مني المرأة مني الرجل آنثا بإذن الله "
وجه الدلالة :
أن النصوص دلت على سبب اختلاف الجنسين ، فالأخذ بالأسباب المؤدية لاختيار أحد الجنسين ليس فيه حرج في ذاته كما هو الشأن بالأخذ بأسباب الشفاء من المرض كما في قوله e : " شفاء عرق النسا إلية شاة أعرابية … " فهذا سبب للشفاء لا يمنع الأخذ به والأمر تحت مشــيئة الله ، فكذا اختيار الجنس إذا عرفنا سببه وأخذنا بالأسباب المؤدية إليه فلا حرج لأن الأمر أولاً وآخراً هو لله عز وجل لذلك جاء التقييد في الحـديث بإذن الله للدلالة على السـببية وكونها لا تؤثر إلا بإذن الله .
5 – الدليل المركب من قوله تعالى: ) المال والبنون زينة الحياة الدنيا ( مع حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنهم قال : " قال رسـول الله e : إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده "
وجه الدلالة :
أن وجود الذرية لا سيما البنين نعمة من الله , والإنسان ما دام قادراً على إظهار هذه النعمة فالأولى الأخذ بها وقد تيسرت السبل لإنجاب البنين فلا مانع منها ،كما هو الشأن فيمن جعله الله عقيماً الأولى أن يعالج نفسـه ، ما دام في إمكانه الإتيان بذرية .
6 – القياس على العزل
العزل جائز وهو محاولة لضبط ميقات الإنجاب فكذلك محاولة ضبط جنس الموهوب له حكمه .
7 – قاعدة : " الأصل في الأشياء النافعة الإباحة "
وجه الدلالة :
قاعدة الشريعة أن الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد دليل مانع ، وليس هنا مانع لأصل الاختيار ، لأن النصوص التي أخبرت عن هذا الأمر الغيبي لم يقترن بها ما يدل على منعها أو حظرها فيبقى الأصل على حاله حتى يأتي دليل ينهي عنه
8 – قوله تعالى : ) ما جعل عليكم في الدين من حرج (
وجه الدلالة :
إن الحرج والضرر مرفوع في شريعتنا السمحة ، والمرأة التي ترزق بسبع بنات أو عشر ويطلقها زوجها لأجل ذلك أو ترزق بعشر من البنين وتتشوف لبنت تحمل عنها بعض أعمالها وتقوم بخدمتها ورعايتها في أمور خاصة لا يستطيع الذكور القيام بها ، لاسيما عند كبر سنها ، وكذا الرجل يحتاج إلى حفظ نسبه ورفع النقص الحاصل له ، والأخوات بحاجة إلى أخ يقوم على خدمتهم كوجود المحرم عند السفر وغير ذلك فالحاجة ماسة ومن أنكر ذلك فقد كابر الحس والواقع ، فإذا تقدم العلم وأمكن مساعدته في رفع الضر الواقع به فقواعد الشرع لا تأبى ذلك .
وقد ذكرت جريدة المسلمون في 21 شـعبان 1410هـ أن رجلا طلق 8 زوجات بحثا عن المولود الذكر .
قال ابن القيم : " فإن الشريعة مبناها وأساسها على الحكم ومصالح العباد في المعاش والمعاد وهي عدل كلها ورحمة كلها ومصالح كلها وحكمة كلها . فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور وعن الرحمة إلى ضدها وعن المصلحة إلى المفسدة وعن الحكمة إلى العبث فليست من الشريعة وإن أدخلت فيها بالتأويل …"

د. عبدالرشيد بن محمد أمين بن قاسم

 

Om_Ksha

New member
إنضم
5 مارس 2008
المشاركات
14,342
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
يعطييييييييييج العافيه عالموووضووع بقراااااااااه عالراحه بعدين

بس بدش عرض ,, شنو الحبوب اللي كليتهم وكانو خفاف وحملتي عليهم !!
 
إنضم
23 أكتوبر 2008
المشاركات
4,591
مستوى التفاعل
34
النقاط
0
الإقامة
ساكنة في الكويت والكويت ساكنة فيني،،فديت الكويت وا
يعطييييييييييج العافيه عالموووضووع بقراااااااااه عالراحه بعدين

بس بدش عرض ,, شنو الحبوب اللي كليتهم وكانو خفاف وحملتي عليهم !!

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

ياحلو دشة العرض عجيبه ،،

ترا رديت عليك ياقلبي بموضوعي ،،

حبوبي سيلست ،،

لأن فعلا الحلو فيها انها مااثرت علي مثل مارفيلون ذبحتني بالعصبيه !

شوي واتهاوش مع ظلي !:bbbiu:
 

La t7atini

New member
إنضم
7 يونيو 2011
المشاركات
731
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
كلا بيد الله سبحانه
الله يعطيج العافية ع هالمجهوود
 
إنضم
30 أبريل 2011
المشاركات
6,682
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يــــعـــطـــيــــج الـــعـــافـــيـــه حـــبيـــبــتــي
واللـــه يـــرزقـــج ويـــرزقــنـــي ويـــرزق الجـــمــيــع بــا الحـــمــل بــا الـــولــــد الــذكــــر الـــســليـــم تــام الــخــلـــق والخــلـــقـــه
يـــا ربـــــي يـــا كـــــريــــم
 

أم عزوز21

New member
إنضم
13 يونيو 2011
المشاركات
121
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مجهود رائع ..

في ميزان حسناتج إن شاء الله ..

والله يرزقنا الذرية الصالحة ..
 

لورا 22

New member
إنضم
28 نوفمبر 2008
المشاركات
487
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الرازق الله سبحانه اعرف وحده سبحانه كل شي سوته مووعد الاباضه جابت بنت راحت عند دكتووره سوت حميه وحرمت نفسهاا من اكلات تحبها عشان الولد وغسووول يغير الحمض وجابت البنت الثالثه عقبها حملت ما كانت مخططه وجابت ولد تحلف تقوووول ماسويت ولا شي
انا ما اعارض الفكره بس الثقه والاستغفاار والدعاء اول شي بيجيييبه ومشكوووره حبوبه