extra_cramela
New member
- إنضم
- 10 يوليو 2005
- المشاركات
- 131
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 49
التنويم المغنطيسي..
نظرا لان كثير من الناس لا يعرف عن هذا العلم إلا الشيء القليل ولحب استطلاعي قررت أن ابحث واسأل واقرا الكتب وابحث بمواقع الإنترنت عن هذا العلم العجيب ولقد قررت أن انشر المعلومات لتي اكتسبتها عبر أسرتي في هده الملتقى السوري
التقدم والتطور السريع في العلوم في هذا القرن طور علم التنويم المغناطيسي وهو من العلوم الروحانية والنفسانية ويستخدم في الأمراض النفسية المستعصية وكذلك الأمراض العضوية, ولا يشك العلماء والباحثين في صحة التنويم المغناطيسي وظواهره المألوفة وبحوثه العميقة الى حد انه اصبح يدرس في كليات الطب وكذلك بأقسام علم النفس بكلية الآداب.
وليس التنويم المغناطيسي كما يفهمه العامة وسيلة من الوسائل الكثيرة التي يستخدمها الدجالون والمشعوذون لكسب الأموال الطائله من السذج والبسطاء, فهي من انجح الوسائل الطبية الشافية, وقد يستخدموا الدجالون اسم التنويم المغناطيسي لاخفاء ما يريدوا أن يفعلون.
والعالم الذي يعود له الفضل في الكشف عن التنويم المغناطيسي هو العالم (فرويد) (Froide) الذي عالج أمراض الهستيريا بالتنويم المغناطيسي, ولكنة على ما يبدوا تخلى عن نظرياته لصعوبة تطبيقها واستحالة تنويم بعض الأشخاص, لكنه وجد طريقه خاصة مع صديقه العالم (برويير) وهي أن يتحدث مع المريض بهدوء واتزان ويشرح له فوائد المعالجة عن طريق التنويم المغناطيسي لإثارة ذاكرة المريض واستكشاف أسباب الأعراض, لانهم يؤكدون على عدم وجود ارتباط العقل بالمخ.
ويقول العالم الألماني كارل فوجت (Carl Vogt) (1817 – 189 أن التفكير عبارة عن مجرد إفراز يفرزه المخ مثل ما تفرز الكبد الصفراء.
وهذا القول نفاه في مطلع القرن العشرين الدكتور ريشيه (Ch. Richet) عندما اجرا تجاربه العلمية.
التحليل النفسي/ينطلق التحليل النفسي كواسطة للاستكشاف والاستقصاء لمعرفة حقيقة الأسباب المؤدية الى الصدمة النفسية ومدى التأثير العلاجي عن طريق الإيحاء او كما يعرفه العامية بالتنويم المغناطيسي الذي ادخل الي حقل معالجي الأمراض العصبية على يد العالم فرانز انطون مسمر (Mesmer) (1734 – 1815) ولذلك سمي بالمسمرية.
وعلى هذا انتقل الطب من التشخيص الجسدي والفحوصات البدنية المطلقة الى التحليل النفسي, لان الصدمة النفسية قد تؤثر على الجسد بواسطة التركيب الفيسيولوجي للدماغ والأعصاب, وتترك اثر داخل الذاكرة.
فوجد العلماء ان المصاب بالهستيريا يستطيع حين ينوَم أن يستعيد الحوادث التي لم يكن يستطيع تذكرها في حالة اليقضه, فالصدمة العاطفية رغم كونها منسية تماما يستطاع تذكرها ووصفها بسهوله أثناء النوم المغناطيسي, وإذا أوحي الطبيب الى المنوَم ان هذا كله قد مضى فان الأعراض تزول عن المريض بإذن الله.
ويروي برويير كيف عالج أحد المريضات التي كانت تصاب بعطش شديد وكانت تمسك الكأس لكنها كانت تلقي به عندما يلامس الكأس شفتيها, وكانت لا تستطيع ان تعطي سبب لذلك, بقيت هذه الأعراض قرابة الست أسابيع الى أن شكت ذلك اليوم وهي منوَمة من مربيتها الإنجليزية وكانت لا تحب تلك المربية ثم ذكرت وقد بدت أعراض التقزز عليها أنها بينما كانت تدخل غرفة المربية رأت كلبها يشرب من كأسها ولم تقل شي بدافع اللباقة حين ذاك وعند انتهاء القصة راحت المريضة الى نوبة غضب جامحة ونفست عن غضبها الذي كان مازال مكبوتا ثم طلبت الماء وشربت كمية هائلة واستيقظت والكأس على شفتيها وزال الغضب عنها زوال نهائيا.
وهناك مشكله مع النساء أنهن يبدأن حب الطبيب وعشقه إذا كانت المشاكل التي يواجهنها عاطفية وقد تعرض لهذه الحالة كثير من الأطباء.
في وقت التنويم المغناطيسي يجب للطبيب تسجيل الكلام الذي يقوله المريض في غيبوبته لانها أشياء تكون بذاكرته دون ان يعلم ذلك.
ويؤكد علماء النفس ان حالة التنويم المغناطيسي هي افضل الحالات التي يمكن أثنائها استكشاف محتويات العقل الباطن, إذا علمنا انه كل جلسة تنويم وأخرى لا يتذكر الشخص الأحداث التي مرت أثناء جلسة التنويم بينما في إثناء التنويم يستطيع ان يتذكر ما جرى في الجلسة السابقة, وذلك دليل ان التنويم تتيح له فرصة الاتصال بالعقل الباطن.
التنويم المغناطيسي هو افضل السبل لاستعادة الذكريات.
مثال/مرض الخوف الذي لا مبرر له (Phobia) كالخوف من المباني الشاهقة أو الخوف من النار او من حيوان أليف او لون معين او وسيلة مواصلات معينه وهو مرض عصبي شائع فانه قد يكون في صله من اختبارات مريرة مره المريض في حياته فهي تعالج بسهوله بالتنويم المغناطيسي بإقناع المريض انه لا سبب من خوفه كما فعل الدكتور دنيز كلزي (Denys Kelsey) عضو الكلية الملكية البريطانية للأطباء.
النسيان/النسيان وظيفة بيلوجيه تختلف تماما عن ما نعرفها نحن, فالنسيان بمعنى المحو التام لا وجود له لانه لا يمكن محو شي من الطبيعة او من الذاكرة التي تسجل دواما الاختبارات الطبيعية التي تمر بها, سواء كانت سارة أم اليمه, أم محايدة إذا صح مرور أحداث محايدة بعقل الإنسان.
أما النسيان بمعناه الصحيح فهو مجرد انزلاق الحادثة من الشعور الى اللاشعور ( يقول العلماء انها برحمة الطبيعة وأنا أقول هي رحمة الله بخلقه إذ انه خلق النسيان).
ما هو اللاشعور؟هو مخزن لاختبارات الماضي السحيق للإنسان خلال صراعه المرير المستمر مع تجسداته وكان يحمل خلاصه أو ثمرة ما مر به من اختبارات سعيده واليمه.
وقد ثبت وجود اللاشعور لدى الإنسان العاقل الناطق ولم يثبت لدى الكائنات الحية الأخرى.
التنويم المغناطيسي:
عرف التنويم المغناطيسي في أسلوبه العلمي والحديث على يد العالم فرانز انطون مسمر (Franz Anton Mesmer) (1734 _ 1815) الذي كان طبيب مهتما بالتنويم المغناطيسي.
لماذا سمي بالتنويم المغناطيسي؟استنادا لقانون نيوتن ان في كل جسم سيل مغناطيسي فأيضا يتصرف جسم الإنسان كجاذب مغناطيسي بسبب وجود سيل كهربي – مغناطيسي في الأعصاب. وبالتأثير على هذا السيل يمكن علاج بعض الأمراض النفسية والعضوية.
وقد فتحت أول عيادة للتنويم المغناطيسي في باريس ولاقت شهره كبيرة.
ماذا يجب لإجراء التنويم المغناطسي:
1- أماكن إعادة التجربة.
2- أن يكون المنوم كفؤ لهذا العمل ونزيها في أخلاقه .
3- عدم الإقدام على التراسل العقلي بين الطبيب والمنوم.
4- انه لو تحدث الطبيب بغرفه عند النائم ووصفها فيشعر النائم إذا صحا بان الغرفه التي حكى عنها الطبيب هي حقيقيه قد رآها.
دور الإيحاء في التنويم المغناطيسي:
أكد العلماء ان التنويم عبارة عن عملية إيحاءات يستخدمها الطبيب لاعطاء الأوامر للنائم لذلك من الظروري اختبار الشخص لقابليته للتنويم أولا.
وبهذا نعرف ان التنويم المغناطيسي هو إيحاء وبهذا الإيحاء يمكن إلغاء الشم والذوق واللمس والحس بآلام لإجراء بعض العمليات الجراحية العضوية دون الشعور بألم وإلغاء الشعور بالجوع والعطش.
ويمكن للنائم تقمص شخصيات أخرى ومختلفة.ويمكن إعادة المنو لطفولته والى مراحل سابقه من حياته والغريب في الأمر انه إذا طلب منه كتابة رسالة في طفولته ثم كتابة رسالة وهو بالغ يلاحظ الأخطاء الإملائية والتغير في الخط.
قصة اعتراف:أحد العلماء رأى امرأه عجوز فقيرة تستنجد به فأخذها أطعمها واخذها الى الفندق أجرى لها تنويم مغناطيسي فاتضح أن المرأه كانت غنيه وأنها اعترفت بقتل زوجها التاجر المعروف وقد دفعته من جبل وذكرت تفاصيل الحادثة, بعد ذلك ذهب الطبيب الى الجبل ووجد نفس الصخرة التي وصفتها المريضة العجوز.
ولكن لم تدان المرأه لانه لا يعتبر دليل.
كيفية تطبيق التنويم المغناطيس
نظرا لان كثير من الناس لا يعرف عن هذا العلم إلا الشيء القليل ولحب استطلاعي قررت أن ابحث واسأل واقرا الكتب وابحث بمواقع الإنترنت عن هذا العلم العجيب ولقد قررت أن انشر المعلومات لتي اكتسبتها عبر أسرتي في هده الملتقى السوري
التقدم والتطور السريع في العلوم في هذا القرن طور علم التنويم المغناطيسي وهو من العلوم الروحانية والنفسانية ويستخدم في الأمراض النفسية المستعصية وكذلك الأمراض العضوية, ولا يشك العلماء والباحثين في صحة التنويم المغناطيسي وظواهره المألوفة وبحوثه العميقة الى حد انه اصبح يدرس في كليات الطب وكذلك بأقسام علم النفس بكلية الآداب.
وليس التنويم المغناطيسي كما يفهمه العامة وسيلة من الوسائل الكثيرة التي يستخدمها الدجالون والمشعوذون لكسب الأموال الطائله من السذج والبسطاء, فهي من انجح الوسائل الطبية الشافية, وقد يستخدموا الدجالون اسم التنويم المغناطيسي لاخفاء ما يريدوا أن يفعلون.
والعالم الذي يعود له الفضل في الكشف عن التنويم المغناطيسي هو العالم (فرويد) (Froide) الذي عالج أمراض الهستيريا بالتنويم المغناطيسي, ولكنة على ما يبدوا تخلى عن نظرياته لصعوبة تطبيقها واستحالة تنويم بعض الأشخاص, لكنه وجد طريقه خاصة مع صديقه العالم (برويير) وهي أن يتحدث مع المريض بهدوء واتزان ويشرح له فوائد المعالجة عن طريق التنويم المغناطيسي لإثارة ذاكرة المريض واستكشاف أسباب الأعراض, لانهم يؤكدون على عدم وجود ارتباط العقل بالمخ.
ويقول العالم الألماني كارل فوجت (Carl Vogt) (1817 – 189 أن التفكير عبارة عن مجرد إفراز يفرزه المخ مثل ما تفرز الكبد الصفراء.
وهذا القول نفاه في مطلع القرن العشرين الدكتور ريشيه (Ch. Richet) عندما اجرا تجاربه العلمية.
التحليل النفسي/ينطلق التحليل النفسي كواسطة للاستكشاف والاستقصاء لمعرفة حقيقة الأسباب المؤدية الى الصدمة النفسية ومدى التأثير العلاجي عن طريق الإيحاء او كما يعرفه العامية بالتنويم المغناطيسي الذي ادخل الي حقل معالجي الأمراض العصبية على يد العالم فرانز انطون مسمر (Mesmer) (1734 – 1815) ولذلك سمي بالمسمرية.
وعلى هذا انتقل الطب من التشخيص الجسدي والفحوصات البدنية المطلقة الى التحليل النفسي, لان الصدمة النفسية قد تؤثر على الجسد بواسطة التركيب الفيسيولوجي للدماغ والأعصاب, وتترك اثر داخل الذاكرة.
فوجد العلماء ان المصاب بالهستيريا يستطيع حين ينوَم أن يستعيد الحوادث التي لم يكن يستطيع تذكرها في حالة اليقضه, فالصدمة العاطفية رغم كونها منسية تماما يستطاع تذكرها ووصفها بسهوله أثناء النوم المغناطيسي, وإذا أوحي الطبيب الى المنوَم ان هذا كله قد مضى فان الأعراض تزول عن المريض بإذن الله.
ويروي برويير كيف عالج أحد المريضات التي كانت تصاب بعطش شديد وكانت تمسك الكأس لكنها كانت تلقي به عندما يلامس الكأس شفتيها, وكانت لا تستطيع ان تعطي سبب لذلك, بقيت هذه الأعراض قرابة الست أسابيع الى أن شكت ذلك اليوم وهي منوَمة من مربيتها الإنجليزية وكانت لا تحب تلك المربية ثم ذكرت وقد بدت أعراض التقزز عليها أنها بينما كانت تدخل غرفة المربية رأت كلبها يشرب من كأسها ولم تقل شي بدافع اللباقة حين ذاك وعند انتهاء القصة راحت المريضة الى نوبة غضب جامحة ونفست عن غضبها الذي كان مازال مكبوتا ثم طلبت الماء وشربت كمية هائلة واستيقظت والكأس على شفتيها وزال الغضب عنها زوال نهائيا.
وهناك مشكله مع النساء أنهن يبدأن حب الطبيب وعشقه إذا كانت المشاكل التي يواجهنها عاطفية وقد تعرض لهذه الحالة كثير من الأطباء.
في وقت التنويم المغناطيسي يجب للطبيب تسجيل الكلام الذي يقوله المريض في غيبوبته لانها أشياء تكون بذاكرته دون ان يعلم ذلك.
ويؤكد علماء النفس ان حالة التنويم المغناطيسي هي افضل الحالات التي يمكن أثنائها استكشاف محتويات العقل الباطن, إذا علمنا انه كل جلسة تنويم وأخرى لا يتذكر الشخص الأحداث التي مرت أثناء جلسة التنويم بينما في إثناء التنويم يستطيع ان يتذكر ما جرى في الجلسة السابقة, وذلك دليل ان التنويم تتيح له فرصة الاتصال بالعقل الباطن.
التنويم المغناطيسي هو افضل السبل لاستعادة الذكريات.
مثال/مرض الخوف الذي لا مبرر له (Phobia) كالخوف من المباني الشاهقة أو الخوف من النار او من حيوان أليف او لون معين او وسيلة مواصلات معينه وهو مرض عصبي شائع فانه قد يكون في صله من اختبارات مريرة مره المريض في حياته فهي تعالج بسهوله بالتنويم المغناطيسي بإقناع المريض انه لا سبب من خوفه كما فعل الدكتور دنيز كلزي (Denys Kelsey) عضو الكلية الملكية البريطانية للأطباء.
النسيان/النسيان وظيفة بيلوجيه تختلف تماما عن ما نعرفها نحن, فالنسيان بمعنى المحو التام لا وجود له لانه لا يمكن محو شي من الطبيعة او من الذاكرة التي تسجل دواما الاختبارات الطبيعية التي تمر بها, سواء كانت سارة أم اليمه, أم محايدة إذا صح مرور أحداث محايدة بعقل الإنسان.
أما النسيان بمعناه الصحيح فهو مجرد انزلاق الحادثة من الشعور الى اللاشعور ( يقول العلماء انها برحمة الطبيعة وأنا أقول هي رحمة الله بخلقه إذ انه خلق النسيان).
ما هو اللاشعور؟هو مخزن لاختبارات الماضي السحيق للإنسان خلال صراعه المرير المستمر مع تجسداته وكان يحمل خلاصه أو ثمرة ما مر به من اختبارات سعيده واليمه.
وقد ثبت وجود اللاشعور لدى الإنسان العاقل الناطق ولم يثبت لدى الكائنات الحية الأخرى.
التنويم المغناطيسي:
عرف التنويم المغناطيسي في أسلوبه العلمي والحديث على يد العالم فرانز انطون مسمر (Franz Anton Mesmer) (1734 _ 1815) الذي كان طبيب مهتما بالتنويم المغناطيسي.
لماذا سمي بالتنويم المغناطيسي؟استنادا لقانون نيوتن ان في كل جسم سيل مغناطيسي فأيضا يتصرف جسم الإنسان كجاذب مغناطيسي بسبب وجود سيل كهربي – مغناطيسي في الأعصاب. وبالتأثير على هذا السيل يمكن علاج بعض الأمراض النفسية والعضوية.
وقد فتحت أول عيادة للتنويم المغناطيسي في باريس ولاقت شهره كبيرة.
ماذا يجب لإجراء التنويم المغناطسي:
1- أماكن إعادة التجربة.
2- أن يكون المنوم كفؤ لهذا العمل ونزيها في أخلاقه .
3- عدم الإقدام على التراسل العقلي بين الطبيب والمنوم.
4- انه لو تحدث الطبيب بغرفه عند النائم ووصفها فيشعر النائم إذا صحا بان الغرفه التي حكى عنها الطبيب هي حقيقيه قد رآها.
دور الإيحاء في التنويم المغناطيسي:
أكد العلماء ان التنويم عبارة عن عملية إيحاءات يستخدمها الطبيب لاعطاء الأوامر للنائم لذلك من الظروري اختبار الشخص لقابليته للتنويم أولا.
وبهذا نعرف ان التنويم المغناطيسي هو إيحاء وبهذا الإيحاء يمكن إلغاء الشم والذوق واللمس والحس بآلام لإجراء بعض العمليات الجراحية العضوية دون الشعور بألم وإلغاء الشعور بالجوع والعطش.
ويمكن للنائم تقمص شخصيات أخرى ومختلفة.ويمكن إعادة المنو لطفولته والى مراحل سابقه من حياته والغريب في الأمر انه إذا طلب منه كتابة رسالة في طفولته ثم كتابة رسالة وهو بالغ يلاحظ الأخطاء الإملائية والتغير في الخط.
قصة اعتراف:أحد العلماء رأى امرأه عجوز فقيرة تستنجد به فأخذها أطعمها واخذها الى الفندق أجرى لها تنويم مغناطيسي فاتضح أن المرأه كانت غنيه وأنها اعترفت بقتل زوجها التاجر المعروف وقد دفعته من جبل وذكرت تفاصيل الحادثة, بعد ذلك ذهب الطبيب الى الجبل ووجد نفس الصخرة التي وصفتها المريضة العجوز.
ولكن لم تدان المرأه لانه لا يعتبر دليل.
كيفية تطبيق التنويم المغناطيس