- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
المرأة التي فرغ خزان الحب لديها..
?هي عينة فقط.. لآلاف النساء..
فشلت في التعامل مع مشاعرها وعواطفها وتوجيهها بطريقة صحيحة✖..
?فقرعت أسهل وأقرب باب إليها.. لملء الفقر والجوع العاطفيين لديها..
مدعية أنه الحب!
وأعيد الدرس..
الحب أرقى من ذلك كله..
الحب لا يحمل معنى العجز.. ولا الاحتياج.. ولا الهم.. ولا الغم.. ولا التقلب على شوك السهاد..
الحب مدرسة لم ندخلها أبداً.. ولم نتعلم فيها أبداً.. إلا في مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم?..
ذلك الحب?..
الذي يستأذن فيه الزوج زوجته.. ليختلي بخليله في قيام اليل?..
استئذان المحبوب الأصغر.. ليلقى المحبوب الأكبر?..
توجيه بوصلة الحب..
من الأرض.. إلى السماء?..
من الدنيا.. إلى الآخرة..
لأنه وحده..
من يعرف نقاط قوتك.. فيشحذها?..
ومن يعرف عيوبك.. فيسترها..
ومن يخرج أفضل ما لديكِ.. عبر النعم والابتلاءات❣..
فيجعل لكِ القبول في الأرض.. والسماء..
?ويسخر لكِ مشاعر الناس كلها لأنها بين إصبعيه.. يقلبها كيف يشاء..
وينقلك..
من ضيق الشهوات.. التي زُينت لكِ في الدنيا?..
إلى سعة الروح.. وثروة النفس.. وقوة الإرادة?..
*فيكون الحب وسيلة وليس غاية..
*طريق زاد.. وليس محطة نهائية..
*عطاء قوة.. وليس ضعف حاجة..
هو بوصلة..
》ليس لها إلا وجهة حقيقية واحدة..
“يحبهم.. ويحبونه”?
أ. خلود الغفري
قناة استروجينات للأنوثة القيادية
نسمح بالارسال مع الاحتفاظ بالرابط اسفل المنشور??
t.me/estrogenat
?هي عينة فقط.. لآلاف النساء..
فشلت في التعامل مع مشاعرها وعواطفها وتوجيهها بطريقة صحيحة✖..
?فقرعت أسهل وأقرب باب إليها.. لملء الفقر والجوع العاطفيين لديها..
مدعية أنه الحب!
وأعيد الدرس..
الحب أرقى من ذلك كله..
الحب لا يحمل معنى العجز.. ولا الاحتياج.. ولا الهم.. ولا الغم.. ولا التقلب على شوك السهاد..
الحب مدرسة لم ندخلها أبداً.. ولم نتعلم فيها أبداً.. إلا في مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم?..
ذلك الحب?..
الذي يستأذن فيه الزوج زوجته.. ليختلي بخليله في قيام اليل?..
استئذان المحبوب الأصغر.. ليلقى المحبوب الأكبر?..
توجيه بوصلة الحب..
من الأرض.. إلى السماء?..
من الدنيا.. إلى الآخرة..
لأنه وحده..
من يعرف نقاط قوتك.. فيشحذها?..
ومن يعرف عيوبك.. فيسترها..
ومن يخرج أفضل ما لديكِ.. عبر النعم والابتلاءات❣..
فيجعل لكِ القبول في الأرض.. والسماء..
?ويسخر لكِ مشاعر الناس كلها لأنها بين إصبعيه.. يقلبها كيف يشاء..
وينقلك..
من ضيق الشهوات.. التي زُينت لكِ في الدنيا?..
إلى سعة الروح.. وثروة النفس.. وقوة الإرادة?..
*فيكون الحب وسيلة وليس غاية..
*طريق زاد.. وليس محطة نهائية..
*عطاء قوة.. وليس ضعف حاجة..
هو بوصلة..
》ليس لها إلا وجهة حقيقية واحدة..
“يحبهم.. ويحبونه”?
أ. خلود الغفري
قناة استروجينات للأنوثة القيادية
نسمح بالارسال مع الاحتفاظ بالرابط اسفل المنشور??
t.me/estrogenat