حن جارات. وتنوني ساكنه بيتي وتعرفت عليهم لقيتهم مجموعات. وانا كويسه مع الجميع وجديده. وهم بينهم مشاكل وحساسيت. ومجموعه اخذتني معها وحده من المجموعه الثانيه يقولون انها تستفزهم. وعزمتنى. وهم زعلو وقالو لاتروحين اذا تعزينا وانتى من مجموعتنا. والى عزمتنى عندها مجموعتها. فقالو اختاري ياحنا ياهى وهم جاراتى وامون عليهم كثير. واستحي من الي عزمتني. حرمه كبيره وافقت محتاره اروح ولاعتذر وكلهم احبهم