شنطن:
أثبتت نتائج دراسة أجراها باحثون في كلية التمريض Fscu أن النساء اللواتي لا يحصلن على قدر كاف من النوم، أو يعانين من فترات نوم متقطعة خلال أشهر الحمل الأخيرة، مُعرّضات أكثر من غيرهن لساعات مخاض أطول.
فلقد توصل باحثون في كلية التمريض Fscu في دراسة حديثة تم نشر نتائجها في مجلة أمراض النساء والتوليد الأميريكية، إلى أن النساء الحوامل اللواتي كان متوسط نومهن يقل عن 6 ساعات كل ليلة عانَيْنَ من فترات مخاض طويلة، وكُنّ عرضة للخضوع لولادة قيصرية بمعدل أربعة أضعاف عن الحوامل اللواتي تراوحت فترات نومهن كل ليلة بين (6-7) ساعات، كما ما جاء بجريدة الإتحاد الإماراتية.
ووفقاً للأبحاث فإن النساء عادة يشتكين من مشاكل متعلقة بالنوم خلال فترة الحمل، بيد أننا لا نعرف سوى القليل عن تأثير النوم على حياة النساء ممن هُن في سن الإنجاب. وتتراوح فترة النوم اللازم للبالغين من (7-8) ساعات ليلاً، بينما تُعتبر فترات النوم، التي تمتد لستة ساعات أو أقل، بمثابة حرمان من النوم.
شعر الحامل فى الشهور الأخيرة من الحمل بالأرق وهي حالة تواجه معظم الحوامل أثناء الخلود إلى النوم أو الاستمرار فيه .
ويشير الأطباء إلى أن التغيرات التي تمر بها الحامل سواء كانت بدنية أم عاطفية من الطبيعي أن يضطرب نظام النوم لديها ، كما أن القلق بشأن قلة النوم لن يفيد إلا في مضاعفة المشكلة وللتخلص من هذه المشكلة يمكن إتباع الخطوات التالية عند مواجهة مشكلة النوم :
* القيام ببعض الحركات الرياضية قبل الذهاب إلى الفراش او أخد حمام دافئ أو القيام بتمارين الارتخاء كما يمكن تدليك وعمل المساج يساعد جسم الحامل.
* التأكد من ملاءمة درجة حرارة غرفة النوم ومن أنها مظلمة وهادئة ، كما ذكرت جريدة "الرياض".
* عدم الإكثار من شرب السوائل بالمساء كما يفضل القيام بتمارين منتظمة دون إجهاد الجسم.
* إن أفضل وضعية للنوم في آخر الحمل هي النوم على الجانب الأيسر أو الأيمن مع ثني الساقين والركبتين حيث يساعد ذلك على تخفيف الضغط على الأوردة الكبيرة التي تنقل الدم من القدمين والساقين إلى القلب كما إن تلك الوضعية تخفف الضغط على أسفل الظهر ويمكن استعمال وسادة لسند البطن وأخرى لسند الساق العلوية .
* ينصح بعدم البقاء في وضعية الاضطجاع عند عدم القدرة على النوم أو القلق بشأن ذلك بل القيام وقراءة شيء ما أو الكتابة أو مشاهدة التلفاز .
* خذي بعض الغفوات في أثناء النهار قدر الإمكان لتعويض النوم المفقود في أثناء الليل. لا يوجد عقار للأرق بما في ذلك الاعشاب الطبية .
أثبتت نتائج دراسة أجراها باحثون في كلية التمريض Fscu أن النساء اللواتي لا يحصلن على قدر كاف من النوم، أو يعانين من فترات نوم متقطعة خلال أشهر الحمل الأخيرة، مُعرّضات أكثر من غيرهن لساعات مخاض أطول.
فلقد توصل باحثون في كلية التمريض Fscu في دراسة حديثة تم نشر نتائجها في مجلة أمراض النساء والتوليد الأميريكية، إلى أن النساء الحوامل اللواتي كان متوسط نومهن يقل عن 6 ساعات كل ليلة عانَيْنَ من فترات مخاض طويلة، وكُنّ عرضة للخضوع لولادة قيصرية بمعدل أربعة أضعاف عن الحوامل اللواتي تراوحت فترات نومهن كل ليلة بين (6-7) ساعات، كما ما جاء بجريدة الإتحاد الإماراتية.
ووفقاً للأبحاث فإن النساء عادة يشتكين من مشاكل متعلقة بالنوم خلال فترة الحمل، بيد أننا لا نعرف سوى القليل عن تأثير النوم على حياة النساء ممن هُن في سن الإنجاب. وتتراوح فترة النوم اللازم للبالغين من (7-8) ساعات ليلاً، بينما تُعتبر فترات النوم، التي تمتد لستة ساعات أو أقل، بمثابة حرمان من النوم.
شعر الحامل فى الشهور الأخيرة من الحمل بالأرق وهي حالة تواجه معظم الحوامل أثناء الخلود إلى النوم أو الاستمرار فيه .
ويشير الأطباء إلى أن التغيرات التي تمر بها الحامل سواء كانت بدنية أم عاطفية من الطبيعي أن يضطرب نظام النوم لديها ، كما أن القلق بشأن قلة النوم لن يفيد إلا في مضاعفة المشكلة وللتخلص من هذه المشكلة يمكن إتباع الخطوات التالية عند مواجهة مشكلة النوم :
* القيام ببعض الحركات الرياضية قبل الذهاب إلى الفراش او أخد حمام دافئ أو القيام بتمارين الارتخاء كما يمكن تدليك وعمل المساج يساعد جسم الحامل.
* التأكد من ملاءمة درجة حرارة غرفة النوم ومن أنها مظلمة وهادئة ، كما ذكرت جريدة "الرياض".
* عدم الإكثار من شرب السوائل بالمساء كما يفضل القيام بتمارين منتظمة دون إجهاد الجسم.
* إن أفضل وضعية للنوم في آخر الحمل هي النوم على الجانب الأيسر أو الأيمن مع ثني الساقين والركبتين حيث يساعد ذلك على تخفيف الضغط على الأوردة الكبيرة التي تنقل الدم من القدمين والساقين إلى القلب كما إن تلك الوضعية تخفف الضغط على أسفل الظهر ويمكن استعمال وسادة لسند البطن وأخرى لسند الساق العلوية .
* ينصح بعدم البقاء في وضعية الاضطجاع عند عدم القدرة على النوم أو القلق بشأن ذلك بل القيام وقراءة شيء ما أو الكتابة أو مشاهدة التلفاز .
* خذي بعض الغفوات في أثناء النهار قدر الإمكان لتعويض النوم المفقود في أثناء الليل. لا يوجد عقار للأرق بما في ذلك الاعشاب الطبية .
منقوووووووووووووووووول
