- إنضم
- 11 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 389
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى أمريكا
الظالمة
العنصرية
البعضية
إليك أهدي كلماتي يامن اغتلت العقل السعودي العربي والمسلم قبل كل شي:
د.ســـــــــــامية الميــــــــــمني
استأذنك ايتها الدمقراطية اللعينة لأعرف اعضاء منتدياات كويتيات بإحدى ضحاياك د.سامية الميمني
لمن لايعرف د.سامية فهي في هذا العام الذكرى العاشرة لوفاتها
ررحمها الله واسكنها فسيح جناته قولوا آمين
لمن لايعرف د.سامية فهي توفيت عام 1997 عفوا اقصد اغتيلت خنقا في شقتها في أمريكا ووجدت جثتها رحمها الله في إحدى المدن بأمريكا في سيارة التبريد وتم نقل جثمانها الطاهر لمكة المكرمة
د. ساميه الميمني عن قرب......
أصيب والدها بحادث مروري تعرض لكسر في الجمجه وتوفي والدها رحمة الله عليه
قررت مأساتها إلى قرار بدأ فصوله بدخولها الطب في جامعة الملك فيصل أكملت دراستها العليا بجامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن لوثر كنج
لك تكتف بهذا بل سعت ان تقدم للعالم مالم تستطع تقديمه لوالدها حيث عملت على ترتيب معايير الإصابات الدماغية وطرق علاجها واختراع العديد من الاختراعات الطبية التي لا يعرف عددها حتى الآن
اخترعت جهاز الاسترخاء العصبي - وهو عبارة عن وحدات من أجهزة الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء الأعصاب المصابة بالشلل-
اخترعت جهاز الجونج - وهو جهاز يساعد على التحكم بالخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها-
إضافة للاختراع الذي يساعد على اكتشاف حالات السرطان المبكرة ولا ننسى دورها الفاعل في عمليات جراحات المخ والأعصاب التي جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات سهلة بالتخدير الموضعي ودورها الرائد في الأبحاث الطبية
حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطبي الأمريكي p.c.t
عرض عليها مبلغ خمسة ملاين دولار بالضافة للجنسية الامريكية كمقابل لبعض ابحاثها رفضت وكانت نتيجة رفضها
قتلت وسرقت بحوثها
ولملمت القضية باتهام حارس العمارة
إلى د.سامية الميمني
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
إلى المسؤلين
سامية خدمت البلد ورفعت اسمه عاليًا ومازالت اسالبيها العلاجية تستخدم في امريكا فلماذا لا نرا لها تكريم بجائزة او باطلاق اسمها على مؤسسة تعليمية ليكون تخليدًا لذكرى شهيدة العلم
إلى امريكا
سوف تزولين يومًا ما ولكن هذا اليوم سيكون نفسه اليوم الذي سيصحى فيه العرب من سباتهم
إلينا نحن
أنظروا إلى من امتدت يد الغدر إلى علماء لأن من اغتالهم يعلم أن صلاحنا بعد الله ثم السلام بعلمائنا
في النهاية سأقول أن د.سامية ورثت علمًا لايقدر بثمن
حبيبــــإأآتي اتمنى الدعاء لها بالمغفرة والرحمة ..
إلى أمريكا
الظالمة
العنصرية
البعضية
إليك أهدي كلماتي يامن اغتلت العقل السعودي العربي والمسلم قبل كل شي:
د.ســـــــــــامية الميــــــــــمني
استأذنك ايتها الدمقراطية اللعينة لأعرف اعضاء منتدياات كويتيات بإحدى ضحاياك د.سامية الميمني
لمن لايعرف د.سامية فهي في هذا العام الذكرى العاشرة لوفاتها
ررحمها الله واسكنها فسيح جناته قولوا آمين
لمن لايعرف د.سامية فهي توفيت عام 1997 عفوا اقصد اغتيلت خنقا في شقتها في أمريكا ووجدت جثتها رحمها الله في إحدى المدن بأمريكا في سيارة التبريد وتم نقل جثمانها الطاهر لمكة المكرمة
د. ساميه الميمني عن قرب......
أصيب والدها بحادث مروري تعرض لكسر في الجمجه وتوفي والدها رحمة الله عليه
قررت مأساتها إلى قرار بدأ فصوله بدخولها الطب في جامعة الملك فيصل أكملت دراستها العليا بجامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن لوثر كنج
لك تكتف بهذا بل سعت ان تقدم للعالم مالم تستطع تقديمه لوالدها حيث عملت على ترتيب معايير الإصابات الدماغية وطرق علاجها واختراع العديد من الاختراعات الطبية التي لا يعرف عددها حتى الآن
اخترعت جهاز الاسترخاء العصبي - وهو عبارة عن وحدات من أجهزة الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء الأعصاب المصابة بالشلل-
اخترعت جهاز الجونج - وهو جهاز يساعد على التحكم بالخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها-
إضافة للاختراع الذي يساعد على اكتشاف حالات السرطان المبكرة ولا ننسى دورها الفاعل في عمليات جراحات المخ والأعصاب التي جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات سهلة بالتخدير الموضعي ودورها الرائد في الأبحاث الطبية
حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطبي الأمريكي p.c.t
عرض عليها مبلغ خمسة ملاين دولار بالضافة للجنسية الامريكية كمقابل لبعض ابحاثها رفضت وكانت نتيجة رفضها
قتلت وسرقت بحوثها
ولملمت القضية باتهام حارس العمارة
إلى د.سامية الميمني
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
إلى المسؤلين
سامية خدمت البلد ورفعت اسمه عاليًا ومازالت اسالبيها العلاجية تستخدم في امريكا فلماذا لا نرا لها تكريم بجائزة او باطلاق اسمها على مؤسسة تعليمية ليكون تخليدًا لذكرى شهيدة العلم
إلى امريكا
سوف تزولين يومًا ما ولكن هذا اليوم سيكون نفسه اليوم الذي سيصحى فيه العرب من سباتهم
إلينا نحن
أنظروا إلى من امتدت يد الغدر إلى علماء لأن من اغتالهم يعلم أن صلاحنا بعد الله ثم السلام بعلمائنا
في النهاية سأقول أن د.سامية ورثت علمًا لايقدر بثمن
حبيبــــإأآتي اتمنى الدعاء لها بالمغفرة والرحمة ..
