- إنضم
- 24 مارس 2023
- المشاركات
- 605
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
الساعة فى كتاب الله
السؤال عن الساعة :
شرح الله لرسوله (ص)أن الكفار يسألونه أى يستخبرون منه عن الساعة وهى القيامة فيقولون:
إيان مرساها والمقصود متى وقت حدوثها
فقال الله له :
فيم أنت من ذكراها والمقصود فيما أنت من علمها؟ إلى ربك منتهاها والمقصود عند ربك علمها إنما أنت منذر من يخشاها والمقصود إنما أنت مذكر من يخاف من حدوثها كأنهم يوم يرونها والمقصود يشاهدون حدوثها كأنهم لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها والمقصود كأنهم فى اعتقادهم لم يحيوا فى الدنيا إلا ليلة أو نهارها وفى هذا قال سبحانه:
"يسألونك عن الساعة أيان مرساها فيم أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها إنما أنت منذر من يخشاها كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الناس وهم الكفار يسألوه والمقصود يستخبرونه عن الساعة والمقصود متى وقت حدوث فأمره بالقول:
إنما علمها والمقصود معرفة وقت قيامها عند والمقصود لدى الله وحده وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا والمقصود والذى يعرفك أن القيامة تكون واقعة وفى هذا قال سبحانه:
"يسئلك الناس عن الساعة قل إنما علمها عند الله وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا"
وشرح الله لرسوله (ص) أن الكفار يسألونه عن الساعة والمقصود يستفهمون منه عن ميقات وهو ميعاد القيامة أيان مرساها أى متى وقت حدوثها فأمره أن يقول لهم:
إنما علمها عند ربى والمقصود إنما معرفة وقت حدوثها لدى إلهى لا يجليها إلا لوقتها إلا هو والمقصود لا يكشفها إلا لوقتها إلا هو وفى هذا قال سبحانه:
"يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربى لا يجليها لوقتها إلا هو "
العلم بالساعة لله وحده :
شرح الله للناس أن الله عنده والمقصود أن الرب لديه علم الساعة والمقصود معرفة زمن حدوث القيامة وفى هذا قال سبحانه:
"إن الله عنده علم الساعة"
وشرح الله أنه يرد إليه علم الساعة والمقصود أن الخالق توجد عنده معرفة زمن القيامة بالتحديد وفى هذا قال سبحانه:
"إليه يرد علم الساعة"
وشرح الله إنه علم الساعة والمقصود إن نزول الملائكة فى القيامة الأرض هو واقع عند حدوث القيامة كما قال سبحانه:
"يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين"
وأمرهم:
ألا يمترن بها والمقصود ألا ينكروا حدوث القيامة وفى هذا قال سبحانه:
" وإنه لعلم الساعة فلا تمترن بها"
وشرح الله للناس أنه عنده علم الساعة والمقصود لديه معرفة زمن حدوث القيامة وحده وإليه ترجعون والمقصود وإلى جزاء الله تقلبون وفى هذا قال سبحانه:
" وعنده علم الساعة وإليه ترجعون"
الشفقة من الساعة :
شرح الله أن المتقين هم الذين يخشون ربهم بالغيب والمقصود وهم الذين يخافون عقاب خالقهم دون رؤية العذاب هم من الساعة مشفقون والمقصود وهم من عقاب القيامة خائفون وفى هذا قال سبحانه:
"الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون"
التكذيب بالساعة:
شرح الله أن الذين كفروا لا يزالون فى مرية منه والمقصود يستمرون في التكذيب بالإسلام حتى تأتيهم الساعة أى حتى تصيبهم القيامة وفسرها بأنها عذاب يوم عقيم والمقصود عقاب يوم لا يجىء يوم بعده وفى هذا قال سبحانه:
"ولا يزال الذين كفروا فى مرية منه حتى تأتيهم الساعة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم "
وشرح الله أن الكفار قد كذبوا بالساعة والمقصود أنكروا حدوث القيامة وقد اعتد الله لمن كذب بالساعة سعيرا والمقصود وقد جهز لمن أنكر القيامة عذابا أليما وفى هذا قال سبحانه:
"بل كذبوا بالساعة وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الذين كفروا وهم من كذبوا الوحى قالوا لبعضهم :
لا تأتينا الساعة والمقصود لا يحدث لنا البعث
وقد أمره الله بالقول لهم :
بلى وربى والمقصود نعم وخالقى لتأتينكم والمقصود ليحدثن لكم البعث وربى وفى هذا قال سبحانه:
"وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربى لتأتينكم"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الذين يمارون فى الساعة وهم الذين ينكرون وقوع الآخرة فى ضلال بعيد والمقصود فى عذاب دائم وفى هذا قال سبحانه:
" ألا إن الذين يمارون فى الساعة لفى ضلال بعيد"
وشرح الله أنه إن أذاق الإنسان رحمة منه والمقصود إذا أعطى الكاذب نعمة والمقصود فائدة من عنده من بعد ضراء مسته والمقصود من بعد ضرر حدث له يقول الكافر هذا لى والمقصود هذا ملكى بعلمى وما أظن الساعة قائمة والمقصود وما أحسب أن القيامة حادثة وفى هذا قال سبحانه:
"ولئن أذقنا الإنسان رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لى وما أظن الساعة قائمة"
وشرح الله لرسوله (ص)أنه ما يدريه لعل الساعة قريب والمقصود هو الذى يعرفه أن القيامة حادثة بعد وقت يستعجل بها والمقصود ويطالب بحدوثها بسرعة الذين لا يؤمنون بها وهم الذين ينكرون حدوثها والذين آمنوا مشفقون والمقصود والذين صدقوا بحدوثها خائفون من عقابها وفى هذا قال سبحانه:
" وما يدريك لعل الساعة قريب يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين آمنوا مشفقون منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون فى الساعة لفى ضلال بعيد"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الكفار إذا قال لهم المؤمنون :
إن وعد الله حق والمقصود إن حديث الله عن القيامة صدق والساعة وهى القيامة لا ريب فيها والمقصود لا ظلم فيها
قالوا لهم :
ما ندرى ما الساعة والمقصود لا نعلم ما القيامة إن نظن إلا ظنا والمقصود إن نعتقد إلا يقينا بعدم حدوثها وما نحن بمستيقنين والمقصود ما نحن بمصدقين بالقيامة وفى هذا قال سبحانه:
"وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة لا ريب فيها قلتم ما ندرى ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين"
مجىء الساعة بغتة
شرح الله لنبيه (ص)أن الذين كذبوا بلقاء الله والمقصود أن الذين كفروا بجزاء الله قد خسروا والمقصود قد عوقبوا فى الدنيا حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة والمقصود حتى إذا حضرتهم القيامة فجأة قالوا :يا حسرتنا على ما فرطنا فيها والمقصود يا عقابنا بسبب ما عصينا الله فى حياتنا وفى هذا قال سبحانه:
"قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها"
واستفهم الله:
أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون والمقصود هل صدقوا ألا ينزل عليهم بعض من هلاك الله أو تحدث لهم القيامة فجأة وهم لا يعرفون ؟
وفى هذا قال سبحانه بسورة يوسف :
"أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون "
واستفهم الله هل ينظرون إلا الساعة والمقصود هل يترقبون إلا القيامة أن تأتيهم بغتة والمقصود أن تحدث لهم فجأة وهم لا يشعرون والمقصود وهم لا يعرفون بحدوثها وفى هذا قال سبحانه:
"هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون"
واستفهم الله :
هل ينظرون إلا الساعة والمقصود فهل يترقب الكفار إلا القيامة أن تأتيهم بغتة والمقصود أن تصيبهم فجأة ؟
وشرح أنه قد جاء أشراطها والمقصود إنه إن حدثت أحداثها وهى وقائعها لا يقدرون على شىء وفى هذا قال سبحانه بسورة محمد :
" فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة فقد جاء أشراطها فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم"
دعوة الله عند الساعة :
السؤال عن الساعة :
شرح الله لرسوله (ص)أن الكفار يسألونه أى يستخبرون منه عن الساعة وهى القيامة فيقولون:
إيان مرساها والمقصود متى وقت حدوثها
فقال الله له :
فيم أنت من ذكراها والمقصود فيما أنت من علمها؟ إلى ربك منتهاها والمقصود عند ربك علمها إنما أنت منذر من يخشاها والمقصود إنما أنت مذكر من يخاف من حدوثها كأنهم يوم يرونها والمقصود يشاهدون حدوثها كأنهم لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها والمقصود كأنهم فى اعتقادهم لم يحيوا فى الدنيا إلا ليلة أو نهارها وفى هذا قال سبحانه:
"يسألونك عن الساعة أيان مرساها فيم أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها إنما أنت منذر من يخشاها كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الناس وهم الكفار يسألوه والمقصود يستخبرونه عن الساعة والمقصود متى وقت حدوث فأمره بالقول:
إنما علمها والمقصود معرفة وقت قيامها عند والمقصود لدى الله وحده وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا والمقصود والذى يعرفك أن القيامة تكون واقعة وفى هذا قال سبحانه:
"يسئلك الناس عن الساعة قل إنما علمها عند الله وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا"
وشرح الله لرسوله (ص) أن الكفار يسألونه عن الساعة والمقصود يستفهمون منه عن ميقات وهو ميعاد القيامة أيان مرساها أى متى وقت حدوثها فأمره أن يقول لهم:
إنما علمها عند ربى والمقصود إنما معرفة وقت حدوثها لدى إلهى لا يجليها إلا لوقتها إلا هو والمقصود لا يكشفها إلا لوقتها إلا هو وفى هذا قال سبحانه:
"يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربى لا يجليها لوقتها إلا هو "
العلم بالساعة لله وحده :
شرح الله للناس أن الله عنده والمقصود أن الرب لديه علم الساعة والمقصود معرفة زمن حدوث القيامة وفى هذا قال سبحانه:
"إن الله عنده علم الساعة"
وشرح الله أنه يرد إليه علم الساعة والمقصود أن الخالق توجد عنده معرفة زمن القيامة بالتحديد وفى هذا قال سبحانه:
"إليه يرد علم الساعة"
وشرح الله إنه علم الساعة والمقصود إن نزول الملائكة فى القيامة الأرض هو واقع عند حدوث القيامة كما قال سبحانه:
"يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين"
وأمرهم:
ألا يمترن بها والمقصود ألا ينكروا حدوث القيامة وفى هذا قال سبحانه:
" وإنه لعلم الساعة فلا تمترن بها"
وشرح الله للناس أنه عنده علم الساعة والمقصود لديه معرفة زمن حدوث القيامة وحده وإليه ترجعون والمقصود وإلى جزاء الله تقلبون وفى هذا قال سبحانه:
" وعنده علم الساعة وإليه ترجعون"
الشفقة من الساعة :
شرح الله أن المتقين هم الذين يخشون ربهم بالغيب والمقصود وهم الذين يخافون عقاب خالقهم دون رؤية العذاب هم من الساعة مشفقون والمقصود وهم من عقاب القيامة خائفون وفى هذا قال سبحانه:
"الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون"
التكذيب بالساعة:
شرح الله أن الذين كفروا لا يزالون فى مرية منه والمقصود يستمرون في التكذيب بالإسلام حتى تأتيهم الساعة أى حتى تصيبهم القيامة وفسرها بأنها عذاب يوم عقيم والمقصود عقاب يوم لا يجىء يوم بعده وفى هذا قال سبحانه:
"ولا يزال الذين كفروا فى مرية منه حتى تأتيهم الساعة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم "
وشرح الله أن الكفار قد كذبوا بالساعة والمقصود أنكروا حدوث القيامة وقد اعتد الله لمن كذب بالساعة سعيرا والمقصود وقد جهز لمن أنكر القيامة عذابا أليما وفى هذا قال سبحانه:
"بل كذبوا بالساعة وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الذين كفروا وهم من كذبوا الوحى قالوا لبعضهم :
لا تأتينا الساعة والمقصود لا يحدث لنا البعث
وقد أمره الله بالقول لهم :
بلى وربى والمقصود نعم وخالقى لتأتينكم والمقصود ليحدثن لكم البعث وربى وفى هذا قال سبحانه:
"وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربى لتأتينكم"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الذين يمارون فى الساعة وهم الذين ينكرون وقوع الآخرة فى ضلال بعيد والمقصود فى عذاب دائم وفى هذا قال سبحانه:
" ألا إن الذين يمارون فى الساعة لفى ضلال بعيد"
وشرح الله أنه إن أذاق الإنسان رحمة منه والمقصود إذا أعطى الكاذب نعمة والمقصود فائدة من عنده من بعد ضراء مسته والمقصود من بعد ضرر حدث له يقول الكافر هذا لى والمقصود هذا ملكى بعلمى وما أظن الساعة قائمة والمقصود وما أحسب أن القيامة حادثة وفى هذا قال سبحانه:
"ولئن أذقنا الإنسان رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لى وما أظن الساعة قائمة"
وشرح الله لرسوله (ص)أنه ما يدريه لعل الساعة قريب والمقصود هو الذى يعرفه أن القيامة حادثة بعد وقت يستعجل بها والمقصود ويطالب بحدوثها بسرعة الذين لا يؤمنون بها وهم الذين ينكرون حدوثها والذين آمنوا مشفقون والمقصود والذين صدقوا بحدوثها خائفون من عقابها وفى هذا قال سبحانه:
" وما يدريك لعل الساعة قريب يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين آمنوا مشفقون منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون فى الساعة لفى ضلال بعيد"
وشرح الله لرسوله (ص)أن الكفار إذا قال لهم المؤمنون :
إن وعد الله حق والمقصود إن حديث الله عن القيامة صدق والساعة وهى القيامة لا ريب فيها والمقصود لا ظلم فيها
قالوا لهم :
ما ندرى ما الساعة والمقصود لا نعلم ما القيامة إن نظن إلا ظنا والمقصود إن نعتقد إلا يقينا بعدم حدوثها وما نحن بمستيقنين والمقصود ما نحن بمصدقين بالقيامة وفى هذا قال سبحانه:
"وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة لا ريب فيها قلتم ما ندرى ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين"
مجىء الساعة بغتة
شرح الله لنبيه (ص)أن الذين كذبوا بلقاء الله والمقصود أن الذين كفروا بجزاء الله قد خسروا والمقصود قد عوقبوا فى الدنيا حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة والمقصود حتى إذا حضرتهم القيامة فجأة قالوا :يا حسرتنا على ما فرطنا فيها والمقصود يا عقابنا بسبب ما عصينا الله فى حياتنا وفى هذا قال سبحانه:
"قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها"
واستفهم الله:
أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون والمقصود هل صدقوا ألا ينزل عليهم بعض من هلاك الله أو تحدث لهم القيامة فجأة وهم لا يعرفون ؟
وفى هذا قال سبحانه بسورة يوسف :
"أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون "
واستفهم الله هل ينظرون إلا الساعة والمقصود هل يترقبون إلا القيامة أن تأتيهم بغتة والمقصود أن تحدث لهم فجأة وهم لا يشعرون والمقصود وهم لا يعرفون بحدوثها وفى هذا قال سبحانه:
"هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون"
واستفهم الله :
هل ينظرون إلا الساعة والمقصود فهل يترقب الكفار إلا القيامة أن تأتيهم بغتة والمقصود أن تصيبهم فجأة ؟
وشرح أنه قد جاء أشراطها والمقصود إنه إن حدثت أحداثها وهى وقائعها لا يقدرون على شىء وفى هذا قال سبحانه بسورة محمد :
" فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة فقد جاء أشراطها فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم"
دعوة الله عند الساعة :