السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد .
مشكلتي تتلخص فيما يلي:-
أنا متزوجة ولي ثلاث سنوات، وأعاني مشكلة مع زوجي من بداية زواجنا تقريبا، بالشك الشديد، ويمنعني من الخروج مع أهلي للأسواق، ويضع علامات على باب منزلنا حتى يعلم أني فتحته أم لا، ويتلفظ علي بألفاظ سيئة، عن الشرف، وأن لي علاقات، ويحدد لي أسماء من العائلة، بأن لي علاقة معهم، ويقصد علاقة غرامية، وإن ذهبت إلى أهلي ولم أرد عليه على هاتفي النقال يفسره بأني مشغولة مع شخص آخر على هاتف آخر وفي الإجازات تجتمع عائلتي من مناطق مختلفة لمدة شهرين إلا أنا لمدة عشرة أيام، وأعود إلى المنزل بحجة ظروف عمله، وأطلب منه أن يذهب إلى عمله ويتركني عند أهلي، ويرفض ذلك، وأتألم وأنا أشاهدهم سويا وأشعر بأني أقل أخواتي حظا؛ لأن أزواجهن يتركونهن ويذهبون إلى أعمالهم، إلا زوجي وتحملت كثيرا، وزادت المشاكل بيننا واختفى الإحترام والتقدير، وبعد سنتين من الصبر والمعاناة، أخبرت إخواني بما يحدث وتحدثوا معه، ثم وعدني بالتحسن، ولكن بعد حوالي عدة أشهر، عاد كما كان.
تعبت كثيرا ولم أعد أحتمل، كل شيء أقوم به يفسره بالشك، وكل شيء ممنوع، ناقشته وحاولت أكثر من مرة دون جدوى، ذهبت إلى أهلي، ثم جاء وأعادني ووعدني، لكن عاد إلى الشك علما بأن تصرفاته تغيرت إلى الأحسن قليلا، وقبل أسبوعان جاءني ومعه جواله و به مقطع فيديو به صورة فتاة ترقص، وقال هذه أنتي وشتمني، وعشت أسبوع سيئ جدا وضربني، وقال لن أعاشرك حتى تتبين الحقيقة، كأني أنا المذنبة، تفاجأت لم أتوقع أن الشك يصل إلى هذه الدرجة، ثم بعد أسبوع جاءني واعتذر مني، وقال أنسي الموضوع بعد ما تأكد من الصورة باستخدام برامج توضيح وتقريب، لكن لا أستطيع، كرهت الزواج والبيت ماذا أفعل، أريد حلاً؟
علما بأن لي ابن منه.
مشكلتي تتلخص فيما يلي:-
أنا متزوجة ولي ثلاث سنوات، وأعاني مشكلة مع زوجي من بداية زواجنا تقريبا، بالشك الشديد، ويمنعني من الخروج مع أهلي للأسواق، ويضع علامات على باب منزلنا حتى يعلم أني فتحته أم لا، ويتلفظ علي بألفاظ سيئة، عن الشرف، وأن لي علاقات، ويحدد لي أسماء من العائلة، بأن لي علاقة معهم، ويقصد علاقة غرامية، وإن ذهبت إلى أهلي ولم أرد عليه على هاتفي النقال يفسره بأني مشغولة مع شخص آخر على هاتف آخر وفي الإجازات تجتمع عائلتي من مناطق مختلفة لمدة شهرين إلا أنا لمدة عشرة أيام، وأعود إلى المنزل بحجة ظروف عمله، وأطلب منه أن يذهب إلى عمله ويتركني عند أهلي، ويرفض ذلك، وأتألم وأنا أشاهدهم سويا وأشعر بأني أقل أخواتي حظا؛ لأن أزواجهن يتركونهن ويذهبون إلى أعمالهم، إلا زوجي وتحملت كثيرا، وزادت المشاكل بيننا واختفى الإحترام والتقدير، وبعد سنتين من الصبر والمعاناة، أخبرت إخواني بما يحدث وتحدثوا معه، ثم وعدني بالتحسن، ولكن بعد حوالي عدة أشهر، عاد كما كان.
تعبت كثيرا ولم أعد أحتمل، كل شيء أقوم به يفسره بالشك، وكل شيء ممنوع، ناقشته وحاولت أكثر من مرة دون جدوى، ذهبت إلى أهلي، ثم جاء وأعادني ووعدني، لكن عاد إلى الشك علما بأن تصرفاته تغيرت إلى الأحسن قليلا، وقبل أسبوعان جاءني ومعه جواله و به مقطع فيديو به صورة فتاة ترقص، وقال هذه أنتي وشتمني، وعشت أسبوع سيئ جدا وضربني، وقال لن أعاشرك حتى تتبين الحقيقة، كأني أنا المذنبة، تفاجأت لم أتوقع أن الشك يصل إلى هذه الدرجة، ثم بعد أسبوع جاءني واعتذر مني، وقال أنسي الموضوع بعد ما تأكد من الصورة باستخدام برامج توضيح وتقريب، لكن لا أستطيع، كرهت الزواج والبيت ماذا أفعل، أريد حلاً؟
علما بأن لي ابن منه.
