- إنضم
- 24 يونيو 2015
- المشاركات
- 28,528
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
<h4><span style="color: #548dd4;]هل تعلم أن متابعة الأولاد والاهتمام بإطعامهم وظهورهم بالمظهر الحسن وحل الواجبات تسمى رعاية وليست تربية!التربية فن وذوق وجهد مستمر من العطاء والتضحية من غير مقابل،خمسة أمور مهمة يرعاكم الله:</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]أولا: *بناء القناعات* وتشمل العقيدة .. المبادئ .. القيم .. الطموحات .. وفهم واقع الحياة والعباد،</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]ثانيا: *توجيه الاهتمامات* وتشمل توجيه القدرات والسلوكات الموروثة من الأعراق، ولا دخل للطفل بها، وتوظيفها في كيف يقضي أوقاته وتعاملاته بمحيطه، </h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]ثالثًا: *تنمية المهارات* بأنواعها المختلفة، رياضية، فنية، عقلية، اجتماعية، إدارية، وعلمية،</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]رابعًا: *فهم قواعد العلاقات*من تصاحب؟ من تتجنب؟ وكيفية بناء العلاقات وإصلاحها أو الابتعاد عنها وفق منهج الصباح والخير، </h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]خامسًا: *اختيار القدوات*وهم من يحملون مـُثـُلا عليا، بالماضي والحاضر، اؤلئك الذين يتطلع إليهم الإنسان ليصبح مثلهم ، وكذلك بناء حب العلوم والقراءة والتفكر.</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]هذه الخمس تسمى *تربية واعية واعدة* أما غيرها فيعتبر *رعاية واهتمام*</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]الرعاية يمكن تفويض جزء منها، أما التربية فلا تفويض فيها، فيها تعاون لا تفويض، لأنها من واجبات الأم والأب أولًا، ويساعدهم في ذلك، المربون المخلصون او أفراد أسرة مقربون يحملون ما سما من قيم.</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]الأب مثال القدوة الصالحة لأبناءه وبناته، في العبادة، في التعامل، في الكلام، في العدل، والتعلم والعمل.</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]أيقن ابني وابنتي بأن طفلك من نعومة أظفاره يراقب سلوكات جميع من حوله، وأن مستقبله يرسمه متأثرا بما يراه من جميع أولائك وبناءً عليه يصاغ مستقبله...ولا ننسى بعد بذل الجهود والأخذ بالأسباب أن تغيب عن أنفسنا لنرى قدرة الله تفعل فعلها وننعم بأثرها...</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]أولا: *بناء القناعات* وتشمل العقيدة .. المبادئ .. القيم .. الطموحات .. وفهم واقع الحياة والعباد،</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]ثانيا: *توجيه الاهتمامات* وتشمل توجيه القدرات والسلوكات الموروثة من الأعراق، ولا دخل للطفل بها، وتوظيفها في كيف يقضي أوقاته وتعاملاته بمحيطه، </h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]ثالثًا: *تنمية المهارات* بأنواعها المختلفة، رياضية، فنية، عقلية، اجتماعية، إدارية، وعلمية،</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]رابعًا: *فهم قواعد العلاقات*من تصاحب؟ من تتجنب؟ وكيفية بناء العلاقات وإصلاحها أو الابتعاد عنها وفق منهج الصباح والخير، </h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]خامسًا: *اختيار القدوات*وهم من يحملون مـُثـُلا عليا، بالماضي والحاضر، اؤلئك الذين يتطلع إليهم الإنسان ليصبح مثلهم ، وكذلك بناء حب العلوم والقراءة والتفكر.</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]هذه الخمس تسمى *تربية واعية واعدة* أما غيرها فيعتبر *رعاية واهتمام*</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]الرعاية يمكن تفويض جزء منها، أما التربية فلا تفويض فيها، فيها تعاون لا تفويض، لأنها من واجبات الأم والأب أولًا، ويساعدهم في ذلك، المربون المخلصون او أفراد أسرة مقربون يحملون ما سما من قيم.</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]الأب مثال القدوة الصالحة لأبناءه وبناته، في العبادة، في التعامل، في الكلام، في العدل، والتعلم والعمل.</h4>
<h4><span style="color: #548dd4;]أيقن ابني وابنتي بأن طفلك من نعومة أظفاره يراقب سلوكات جميع من حوله، وأن مستقبله يرسمه متأثرا بما يراه من جميع أولائك وبناءً عليه يصاغ مستقبله...ولا ننسى بعد بذل الجهود والأخذ بالأسباب أن تغيب عن أنفسنا لنرى قدرة الله تفعل فعلها وننعم بأثرها...</h4>