إكليل الحب
New member
بسم الله الرحمن الرحيم
كن فيكون...
هذا أعظم قانون في كل الكون...
موجود في كل ذرة وتكوين...
إنه نعمة من المكوّن إلى الكائن...
ونور ويقين ينتظر المستحقين...
إذا استطعتَ تأكيد نيّة وتعميقها فيك بصورة كاملة ومطلقة،
ستبدأ عندها بالتجسد والتحوّل إلى حقيقة ظاهرة ومحققة....
ولهذا تجد أن الناس يغرقون في النحس والبؤس..
بسبب القانون نفسه:
إنهم يؤكدون لأنفسهم أنهم تعساء!!!
كما أنك تجد بعض الناس فرحين متحابين...
لكنهم القلة القليلة فقط، لأن قليلاً من الناس يدركون ماذا يزرعون ويفعلون تجاه حياتهم....
هنا مفتاح سر اليوم:
* توقف عن تأكيد السلبية وابدأ باستهلال الإيجابية *
ستتفاجأ خلال بضعة أسابيع أن لديك مفتاحاً سحرياً سهل الاستخدام...
دون كلام.... احمله بيدك وافتح باب عالمك وداخلك...
مثلاً...
إذا كنتَ تحزن كثيراً وبسهولة لأي سبب:
قبل النوم كل ليلة، قم بترديد وتشديد أنك سوف تصبح فرحاً ومرحاً.... سوف يحصل هذا بالتأكيد.... إنه على وشك الحدوث..... لقد كانت اليوم آخر لحظة حزن أمرّ بها..... وداعاً أيها الحزن!
وهكذا... أبدِع واخترع....
كرر النوايا عشرين مرة كل ليلة وبصوت تستطيع سماعه ثم اخلد للنوم...
في الصباح، عندما تشعر أن النوم زال، لا تفتح عينيك في الحال، بل أفسح المجال وكرر ذات الأقوال....
راقب التغيير في النهار والمصير... كل يوم ستجد صفة جديدة تدخل حياتك وترافقك... خلال سبعة أيام، تكون أكّدتَ واختبرتَ شيئاً وعرفتَ نتيجته.
بعدها خطوة فخطوة.... ستمسح كل السلبيات من شخصيتك.
اختر سلبية محددة كل أسبوع، ثم اقلعها...
ثم اختر إيجابية محددة تحبها، وازرعها...
حياتنا نرسمها بيدنا وباختيارنا وباستسلامنا للمشيئة الداخلية والكونية...
النار وبئس القرار يصنعها الفكر وكذلك الجنة نعم الاختيار...
الإنسان يمثل ما يفكر... الأعمال بالنيات....
وعندما ترى بنفسك أن الفكرة تستطيع صنع النار أو الجنة...
عندها، تستطيع أخذ القفزة من الفكرة إلى الذكرى والفطرة....
لا تنصدم..... يستطيع الإنسان تجاوز النار والجنة أيضاً.....
وتذكّر هنا أنه من الأسهل تجاوز الجنة من تجاوز النار....
لذلك أولاً انتقل من السلبية إلى الإيجابية...
هل يبدو لك الأمر متناقضاً ومشوشاً؟؟؟
صح... يبدو هكذا... لكن في الواقع ترك شيء جميل أسهل من القبيح...
الجمال مؤقت قريباً يسافر... أما القبح فيلتصق ولا يغادر...
من السهل الاغتناء ثم الاستغناء عن الغنى،
ومن الصعب تجاوز حالة الفقر!
من السهل أن تتخلى عن صديقك،
ومن الصعب أن تتخلى عن عدوّك!
ما أكثر نسيان الأصدقاء... وما أصعب تجاهل الأعداء...
فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ... فإذا هو وليٌّ حميم...
مفتاح هذا السر يشرح هذا البيان والسحر....
إذاً... حوّل النار فيك إلى جنة.......
لم يحاول أحد المحاولة التي تأتي بعد الجنة....
محاولة المشاهدة والشهادة...
أنت أعلى من تناقضات الفكر... من خوفه ومن طمعه...
أنت أسمى حتى من الفكرة الإيجابية لأنها لا تزال فكرة...
وأنت فيك سر الفطرة.... سر القطرة....
ابدأ بتأكيد اللاتأكيد... والتفكير باللاتفكير...
طر بلا أجنحة... وامشي بلا أقدام...
وسيحصل لك الحصول وتجني المحصول...
كن فيكون...
هذا أعظم قانون في كل الكون...
موجود في كل ذرة وتكوين...
إنه نعمة من المكوّن إلى الكائن...
ونور ويقين ينتظر المستحقين...
إذا استطعتَ تأكيد نيّة وتعميقها فيك بصورة كاملة ومطلقة،
ستبدأ عندها بالتجسد والتحوّل إلى حقيقة ظاهرة ومحققة....
ولهذا تجد أن الناس يغرقون في النحس والبؤس..
بسبب القانون نفسه:
إنهم يؤكدون لأنفسهم أنهم تعساء!!!
كما أنك تجد بعض الناس فرحين متحابين...
لكنهم القلة القليلة فقط، لأن قليلاً من الناس يدركون ماذا يزرعون ويفعلون تجاه حياتهم....
هنا مفتاح سر اليوم:
* توقف عن تأكيد السلبية وابدأ باستهلال الإيجابية *
ستتفاجأ خلال بضعة أسابيع أن لديك مفتاحاً سحرياً سهل الاستخدام...
دون كلام.... احمله بيدك وافتح باب عالمك وداخلك...
مثلاً...
إذا كنتَ تحزن كثيراً وبسهولة لأي سبب:
قبل النوم كل ليلة، قم بترديد وتشديد أنك سوف تصبح فرحاً ومرحاً.... سوف يحصل هذا بالتأكيد.... إنه على وشك الحدوث..... لقد كانت اليوم آخر لحظة حزن أمرّ بها..... وداعاً أيها الحزن!
وهكذا... أبدِع واخترع....
كرر النوايا عشرين مرة كل ليلة وبصوت تستطيع سماعه ثم اخلد للنوم...
في الصباح، عندما تشعر أن النوم زال، لا تفتح عينيك في الحال، بل أفسح المجال وكرر ذات الأقوال....
راقب التغيير في النهار والمصير... كل يوم ستجد صفة جديدة تدخل حياتك وترافقك... خلال سبعة أيام، تكون أكّدتَ واختبرتَ شيئاً وعرفتَ نتيجته.
بعدها خطوة فخطوة.... ستمسح كل السلبيات من شخصيتك.
اختر سلبية محددة كل أسبوع، ثم اقلعها...
ثم اختر إيجابية محددة تحبها، وازرعها...
حياتنا نرسمها بيدنا وباختيارنا وباستسلامنا للمشيئة الداخلية والكونية...
النار وبئس القرار يصنعها الفكر وكذلك الجنة نعم الاختيار...
الإنسان يمثل ما يفكر... الأعمال بالنيات....
وعندما ترى بنفسك أن الفكرة تستطيع صنع النار أو الجنة...
عندها، تستطيع أخذ القفزة من الفكرة إلى الذكرى والفطرة....
لا تنصدم..... يستطيع الإنسان تجاوز النار والجنة أيضاً.....
وتذكّر هنا أنه من الأسهل تجاوز الجنة من تجاوز النار....
لذلك أولاً انتقل من السلبية إلى الإيجابية...
هل يبدو لك الأمر متناقضاً ومشوشاً؟؟؟
صح... يبدو هكذا... لكن في الواقع ترك شيء جميل أسهل من القبيح...
الجمال مؤقت قريباً يسافر... أما القبح فيلتصق ولا يغادر...
من السهل الاغتناء ثم الاستغناء عن الغنى،
ومن الصعب تجاوز حالة الفقر!
من السهل أن تتخلى عن صديقك،
ومن الصعب أن تتخلى عن عدوّك!
ما أكثر نسيان الأصدقاء... وما أصعب تجاهل الأعداء...
فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ... فإذا هو وليٌّ حميم...
مفتاح هذا السر يشرح هذا البيان والسحر....
إذاً... حوّل النار فيك إلى جنة.......
لم يحاول أحد المحاولة التي تأتي بعد الجنة....
محاولة المشاهدة والشهادة...
أنت أعلى من تناقضات الفكر... من خوفه ومن طمعه...
أنت أسمى حتى من الفكرة الإيجابية لأنها لا تزال فكرة...
وأنت فيك سر الفطرة.... سر القطرة....
ابدأ بتأكيد اللاتأكيد... والتفكير باللاتفكير...
طر بلا أجنحة... وامشي بلا أقدام...
وسيحصل لك الحصول وتجني المحصول...
