اتمنى الوحده تقراء وتفهم الموضوع قبل لاترد
طبعا نزلت الموضوع في قسم المناقشات وقلت انزله كامل هني بالقصة الي عصبت الريايل علي
جلست ُ انظر إلى ملامح وجهه وهو يتكلم عن ماضيه وانجازاته ، حسام ابن الجيران منذ صغري كنت اعلم بعلاقاته النسائية المتعدده والتصق به لقب "كازنوفا" لسنوات طويلة ، كان يفتخر بعلاقاته النسائية التي شملت قائمة هائلة من النساء وقدرته على جذب الفتيات إليه ، لم تسلم فتاة من شباكه العنكبوتية وكن يتلهفن على حبه بإعتباره رجل يفهم النساء وتحاول كل واحده منهن اصطياده حتى تتباهى بانوثتها التي قيدته وجعلته رجلا ً آخر ولكنه كان شديد الذكاء ، يمتص دم ضحيته ثم يتلاشى كالضباب .
مضت السنين وكنت خارج البلاد للدراسة وعدت و أنا أحمل الشهادة ، صادفته عدة مرات عند خروجي ودخولي المنزل وكان يتبعني بنظراته ويبتسم كلما رأني لكنني صددته بعنف ولم اسمح له بالإقتراب مني فهذا النوع من الرجال لايستهويني أبدا ً.
حاول بشتى الطرق جذبيِ وكلما ازدادت محاولاته زاد صدي له حتى تقدم لخطبتي ورحب والدي به رغم سمعته السيئة مع الفتيات إلا أن والدي قال إنه رجل يجيد التعامل مع النساء وأخلاقه عاليه مع معشر الرجال وكانت مرحلة في حياته و انتهت " مجرد شقاوة عيال ".
تتابعت زيارات حسام لمنزلنا وكنت ُ اجلس معه صامتة و أنظر له بطرف عيني حتى تركنا والدي ذات يوم لوحدنا فقال لي وهو يقترب مني ولعابه يسيل كذئب متعطش للدماء " أنت ِ الوحيدة التي استطعت تقيدي بشباك الحب"
فقلت له "وما المميز بي حتى اقيدك ؟ أنا فتاة عادية " فقال وابتسامته تزداد اتساعا ً "أنت ِ فتاة من الطراز الثقيل ، فتاة نادرة الوجود لاتعير الرجال اهتماما ً وأنا ابحث عن هذا النوع لاستقر معه طوال حياتي"
فأجبته ُ "ألم تجد هذا النوع من قبل فأنت َ متعدد العلاقات " فقال متباهيا ً بفحولته "أن النساء هن من يركضن خلفي أنهن سهلات يتعطشن لأبتسامة مني " ، حاولت تذكيره بعدة فتيات من نساء الحي فبدأ بسرد ماضيه بفخر وكيف كن سهلات لايستطعن مقاومة سحره .
فقلت له " ان الرجل في عصر المساواة كالفتاة و أرى انك رجل ُُ ُ سهل تغرك الابتسامة والعين الحالمة وتستطيع اي امراة جذبك إليها فأنت لاتقاوم النساء كما يبدو وعلاقاتك لاتدل على قوتك بل على ضعفك وقلت حيلتك أمام جمال النساء ، فأنت خدعت نفسك وخدعوك بهذا الوهم الذي تتفاخر به .
ونهضت من جانبه وانا انظر له بقرف " اسمح لي فانا ارفض الارتباط برجل سهل وأنت كما يبدو سهل .
ومنذ ذلك اليوم وهو يتجنب النظر إلي كلما صادفني .
بقلم ليلى المطوع
مضت السنين وكنت خارج البلاد للدراسة وعدت و أنا أحمل الشهادة ، صادفته عدة مرات عند خروجي ودخولي المنزل وكان يتبعني بنظراته ويبتسم كلما رأني لكنني صددته بعنف ولم اسمح له بالإقتراب مني فهذا النوع من الرجال لايستهويني أبدا ً.
حاول بشتى الطرق جذبيِ وكلما ازدادت محاولاته زاد صدي له حتى تقدم لخطبتي ورحب والدي به رغم سمعته السيئة مع الفتيات إلا أن والدي قال إنه رجل يجيد التعامل مع النساء وأخلاقه عاليه مع معشر الرجال وكانت مرحلة في حياته و انتهت " مجرد شقاوة عيال ".
تتابعت زيارات حسام لمنزلنا وكنت ُ اجلس معه صامتة و أنظر له بطرف عيني حتى تركنا والدي ذات يوم لوحدنا فقال لي وهو يقترب مني ولعابه يسيل كذئب متعطش للدماء " أنت ِ الوحيدة التي استطعت تقيدي بشباك الحب"
فقلت له "وما المميز بي حتى اقيدك ؟ أنا فتاة عادية " فقال وابتسامته تزداد اتساعا ً "أنت ِ فتاة من الطراز الثقيل ، فتاة نادرة الوجود لاتعير الرجال اهتماما ً وأنا ابحث عن هذا النوع لاستقر معه طوال حياتي"
فأجبته ُ "ألم تجد هذا النوع من قبل فأنت َ متعدد العلاقات " فقال متباهيا ً بفحولته "أن النساء هن من يركضن خلفي أنهن سهلات يتعطشن لأبتسامة مني " ، حاولت تذكيره بعدة فتيات من نساء الحي فبدأ بسرد ماضيه بفخر وكيف كن سهلات لايستطعن مقاومة سحره .
فقلت له " ان الرجل في عصر المساواة كالفتاة و أرى انك رجل ُُ ُ سهل تغرك الابتسامة والعين الحالمة وتستطيع اي امراة جذبك إليها فأنت لاتقاوم النساء كما يبدو وعلاقاتك لاتدل على قوتك بل على ضعفك وقلت حيلتك أمام جمال النساء ، فأنت خدعت نفسك وخدعوك بهذا الوهم الذي تتفاخر به .
ونهضت من جانبه وانا انظر له بقرف " اسمح لي فانا ارفض الارتباط برجل سهل وأنت كما يبدو سهل .
ومنذ ذلك اليوم وهو يتجنب النظر إلي كلما صادفني .
بقلم ليلى المطوع
اول ماتفتحنا على هالعالم واهالينا دوم يقولون ان حلاة البنت ثقيلة ودوم يافلانه ثقلي
يا فلانه ركدي والبنت الي لها علاقات متعدده مع الشباب او الي ميته على ابتسامه او نظرة من ريال وتمشي وتوزع ابتسامات نقول عنها سهله
يا فلانه ركدي والبنت الي لها علاقات متعدده مع الشباب او الي ميته على ابتسامه او نظرة من ريال وتمشي وتوزع ابتسامات نقول عنها سهله
فلانه سهله لان مابقى حد ماكلمته
فلانه سهله لانها تضحك للشباب
فلانه سهلة لانها تتغشمر مع زملائها
فلانه سهله لان بسرعه ينقص عليها
والمشكله ان اغلب الريايل يقولون نفس الكلمة عن البنات الي من هالنوعيه وحتى لو كانت ماتقصد شي بس يقعد مع ربعه ويقول فلانه سهله
نرجع لمحور حديثنا
مره كنت اتكلم مع اخوي لصغير << هو ماعنده كيري ميري بس ابي اعرف وجهة نظره كرجل
عن هالموضوع وطبعا من طبع الريال ان يتفاخر بعدد النساء الي يعرفهم والي قدر يخدعهم ويقعد مع ربعه ويقول انا عندي هالكثر صور بنات في تلفوني وهالكثر ارقام واعرف فلانه وفلانه
مره كنت اتكلم مع اخوي لصغير << هو ماعنده كيري ميري بس ابي اعرف وجهة نظره كرجل
عن هالموضوع وطبعا من طبع الريال ان يتفاخر بعدد النساء الي يعرفهم والي قدر يخدعهم ويقعد مع ربعه ويقول انا عندي هالكثر صور بنات في تلفوني وهالكثر ارقام واعرف فلانه وفلانه
ويسمونه كزنوفا او ان صج ريال لان قدر يلعب على البنات
فانا اقول للشخص الي جي يافلان انت سهل لانك ماتقدر تقاوم البنات واي بنت تبتسم لك تصير مثل الثور تركض وراها
يعني انت سهل وعصب اخوي واحتج لكن صج اي ريال متعدد العلاقات ريال سهل لان مايقدر يقاوم الجنس الناعم
يعني مو لازم يقولون للبنت بس تثقل لازم الريال بعد يعلمونه هالشي و ان الريال المتعدد العلاقات رجل سهل لان سهل خداعه
يعني انت يا ابن ادم سهل واذا مو عاجبه كلامي يرقع راسه فالطوف
يعني انت يا ابن ادم سهل واذا مو عاجبه كلامي يرقع راسه فالطوف
فاي وحده يقول لها خطيبها او حتى حبيبها انا كنت اعرف فلانه وفلانه بس تركتهم عشانج خل تقوله اسمحلي انا ما ارتبط بريال سهل
واحلى مايك لكم
التعديل الأخير: