لم يكن دخولها عالم الأناقة محض صدفة، أو رغبة في دخول عالم تعشقه كل النساء، بل هي خططت، وحددت هدفاً، ورسالة أرادت إيصالها للآخرين، وهي أن الزي الخليجي قادر على محاكاة العصر ومتطلباته، بل وعلى منافسة أشهر بيوت الأزياء العالمية، إن لم يتفوق عليها، بما يحمله من خطوط وخامات وتفاصيل جمالية مدهشة. من هنا، طرحت تصاميم استطاعت من خلالها تأكيد رؤيتها وتحقيق هدفها، لتصبح علامتها «موزان»، اسماً يضاهي أعمال المشاهير في عالم الـ«هوت كوتور» وخطاً من خطوط الموضة الراقية.
تطرح المصممة الإماراتية رفيعة بنت هلال إبداعاتها تحت ثلاث مجموعات بارزة: الأولى هي الـ«كوتور» والـ«هوت كوتور» التي تعتمد على الخطوط الكلاسيكية الراقية، والأقمشة الفاخرة المصنوعة خصيصاً لـ«موزان» والثانية «مس موزان» وهي عملية تتميز بأسلوبها العصري الذي يعتمد على الأقمشة سهلة الارتداء مثل الأقمشة المطاطية وغيرها، كما تزينها النقوش الفريدة والتفاصيل غير المتماثلة. أما الثالثة، فهي «موزان الحصرية» التي تبتكر القطع الخاصة بعدد محدود.
هكذا، تواصل رفيعة بنت هلال رحلتها مع عالم الإبداع والابتكار والتميز، عبر تشكيلتها الجديدة التي طرحتها مؤخراً لموسم شتاء 2011 والتي تضم مجموعتين أطلقت على إحداهما «انعكاسات» وهي تعكس عمق الجمال الداخلي للبحر مع اشراقة الصحراء، والأخرى «التركيه»، استوحتها من سحر اسطنبول، بحيث حمل كل تصمميم اسماً معبراً عن هويته.
وتضم مجموعة «انعكاسات» القطع التالية:
تطرح المصممة الإماراتية رفيعة بنت هلال إبداعاتها تحت ثلاث مجموعات بارزة: الأولى هي الـ«كوتور» والـ«هوت كوتور» التي تعتمد على الخطوط الكلاسيكية الراقية، والأقمشة الفاخرة المصنوعة خصيصاً لـ«موزان» والثانية «مس موزان» وهي عملية تتميز بأسلوبها العصري الذي يعتمد على الأقمشة سهلة الارتداء مثل الأقمشة المطاطية وغيرها، كما تزينها النقوش الفريدة والتفاصيل غير المتماثلة. أما الثالثة، فهي «موزان الحصرية» التي تبتكر القطع الخاصة بعدد محدود.
هكذا، تواصل رفيعة بنت هلال رحلتها مع عالم الإبداع والابتكار والتميز، عبر تشكيلتها الجديدة التي طرحتها مؤخراً لموسم شتاء 2011 والتي تضم مجموعتين أطلقت على إحداهما «انعكاسات» وهي تعكس عمق الجمال الداخلي للبحر مع اشراقة الصحراء، والأخرى «التركيه»، استوحتها من سحر اسطنبول، بحيث حمل كل تصمميم اسماً معبراً عن هويته.
وتضم مجموعة «انعكاسات» القطع التالية:












