- إنضم
- 11 مايو 2005
- المشاركات
- 530
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
نصائح أساسية للتعامل مع المراهق
زراعة حبّ الدين والأخلاق في قلبه وتثبيت الإيمان فيهن وتوجيهه عن طريق تثقيفه دينيّاً وأخلاقيّاً، وإبعاده عن طرق الانحراف وأساليبه.
التوازن في التوجيه والتربية، ويكون بالشدة والأسلوب الصارم ولكن عدم الإفراط في ذلك وعدم التراخي إذا كان هناك خطأ صادر من المراهق.
الشموليّة والخصوصية في الاهتمام، يجب أن تتوفّر كلّ الاحتياجات النفسيّة المريحة واحتياجاته في التفكير وفي الحياة الاجتماعية ومراعاة عواطفه وأخذها بعين الاعتبار. العائلة وقدوته التي يقدتي بها، عندما يكون الوالدان متدينين وأخلاقهم صالحة ولديهم التزام في كل شيء به خير ومنفعة سيكونان أفضل قدوة له.
يجب على الأسرة والمجتمع احترام شخصية المراهق وتفكيره من خلال إفساح المجال أمامه ليعبر عن رأيه ومشاركته أفكاره الجيدة وتجيهه وصرفه عن الافكار السيئة، وإشراكه بمشاكل العائلة وقضاياها وأخذ رأيه بها بما أنه فرد منها
. التوعية الحثيثة والثقافة الجنسية، لكي نحميه من بعض الانحرافات وسلوكيات السيئة وتوضيح الجنس له بكل مفرداته من محرماته ومدى خطورته في ظهور الأمراض المزمنة والمعدية.
زراعة حبّ الدين والأخلاق في قلبه وتثبيت الإيمان فيهن وتوجيهه عن طريق تثقيفه دينيّاً وأخلاقيّاً، وإبعاده عن طرق الانحراف وأساليبه.
التوازن في التوجيه والتربية، ويكون بالشدة والأسلوب الصارم ولكن عدم الإفراط في ذلك وعدم التراخي إذا كان هناك خطأ صادر من المراهق.
الشموليّة والخصوصية في الاهتمام، يجب أن تتوفّر كلّ الاحتياجات النفسيّة المريحة واحتياجاته في التفكير وفي الحياة الاجتماعية ومراعاة عواطفه وأخذها بعين الاعتبار. العائلة وقدوته التي يقدتي بها، عندما يكون الوالدان متدينين وأخلاقهم صالحة ولديهم التزام في كل شيء به خير ومنفعة سيكونان أفضل قدوة له.
يجب على الأسرة والمجتمع احترام شخصية المراهق وتفكيره من خلال إفساح المجال أمامه ليعبر عن رأيه ومشاركته أفكاره الجيدة وتجيهه وصرفه عن الافكار السيئة، وإشراكه بمشاكل العائلة وقضاياها وأخذ رأيه بها بما أنه فرد منها
. التوعية الحثيثة والثقافة الجنسية، لكي نحميه من بعض الانحرافات وسلوكيات السيئة وتوضيح الجنس له بكل مفرداته من محرماته ومدى خطورته في ظهور الأمراض المزمنة والمعدية.
