تطمح الأمّ دائماً إلى أن يتمتّع طفلها الصغير بتمام الصحة واللّياقة، وبجسمٍ خالٍ من المشكلات الصحيّة، وهذا بالطّبع لا يمكن تحقيقه إلّا إذا اهتمّت الأم بشكلٍ كبيرٍ في تغذية طفلها، وبنوعيّة الطعام الذي يتناوله، وأوقاته. وفي أغلب الأوقات تواجه الأمّ مع طفلها الكثير من العقبات؛ ويأتي فقدان الشهيّة في مقدّمتها،
ولذلك جمعنا لك
اهم النصائح التي قد تساهم في تحسين شهية الأطفال لتناول الطعام
توفير أطعمة ووجبات خفيفة عالية بالسعرات الحرارية.
توفير الأطعمة المُفضَّلة للطفل في الأوقات التي يدّعي فيها أنّه غير جائع.
الحد من تناول الشحوم أو الأطعمة العالية بالدهون والتي قد تُسبّب سرعة شعور الطفل بالشبع.
ضمان اجتماع أفراد العائلة كاملة على طاولة الطعام لتشجيع الطفل على الجلوس وتناول المزيد.
تقديم الأطعمة التي يُحبّها الطفل ويستمتع بها، وتقديم الأطعمة الجديدة إلى جانب المعتادة لتسهيل تقبّلها.
محاولة الالتزام بنمط وجبات منتظم يشمل 3 وجبات رئيسية، و3 وجبات خفيفة في أوقات ثابتة، ومحاولة ترك ساعتين تقريباً بين كل وجبتين متتاليتين.
تجنب تقديم كميّاتٍ كبيرةٍ من الحليب للطفل؛ إذ يُنصح أن يشرب الطفل أقلّ من 450 مليلتراً من الحليب يومياً؛ وذلك لأنّه يحتوي على عدد من السعرات الحرارية يُقارب ما تحتويه معظم الأطعمة الصلبة، وقد يسبب شرب كميّةٍ كبيرةٍ من الحليب، أو العصير شعور الطفل بالشبع، وفقداناً لشهيّته
ولذلك جمعنا لك
اهم النصائح التي قد تساهم في تحسين شهية الأطفال لتناول الطعام
توفير أطعمة ووجبات خفيفة عالية بالسعرات الحرارية.
توفير الأطعمة المُفضَّلة للطفل في الأوقات التي يدّعي فيها أنّه غير جائع.
الحد من تناول الشحوم أو الأطعمة العالية بالدهون والتي قد تُسبّب سرعة شعور الطفل بالشبع.
ضمان اجتماع أفراد العائلة كاملة على طاولة الطعام لتشجيع الطفل على الجلوس وتناول المزيد.
تقديم الأطعمة التي يُحبّها الطفل ويستمتع بها، وتقديم الأطعمة الجديدة إلى جانب المعتادة لتسهيل تقبّلها.
محاولة الالتزام بنمط وجبات منتظم يشمل 3 وجبات رئيسية، و3 وجبات خفيفة في أوقات ثابتة، ومحاولة ترك ساعتين تقريباً بين كل وجبتين متتاليتين.
تجنب تقديم كميّاتٍ كبيرةٍ من الحليب للطفل؛ إذ يُنصح أن يشرب الطفل أقلّ من 450 مليلتراً من الحليب يومياً؛ وذلك لأنّه يحتوي على عدد من السعرات الحرارية يُقارب ما تحتويه معظم الأطعمة الصلبة، وقد يسبب شرب كميّةٍ كبيرةٍ من الحليب، أو العصير شعور الطفل بالشبع، وفقداناً لشهيّته
