- إنضم
- 16 يونيو 2021
- المشاركات
- 265
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
نصائح لتهيئة الطفل لتناول الطعام لأول مرة
بمجرد حصول الأم على موافقة الطبيب بأنَّ طفلها أصبح جاهزًا لخوض تجربة تناول الأطعمة الصلبة، لا بدّ من أن تحرص أولًا على تهيئته لهذه المرحلة، ومن النصائح التي تُقدّم بهذا الخصوص ما يأتي:
الحرص على اختيار الوقت المناسب من اليوم لإطعام الطفل، بحيث لا يكون الطفل مُنزعجًا أو مُتعبًا. تقديم الطعام للطفل وهو يشعر بالجوع قليلًا، وليس إلى درجة كبيرة، وذلك لضمان استقباله للطعام دون انزعاج شديد، مع الحرص على إرضاعه بين تارةٍ وأخرى، سواءً من حليب الثدي أو من زجاجة الحليب.
التركيز على بقاء الطفل بوضعية جلوس معتدلة عند التخطيط لإطعامه، سواءً بوضعه في حضن الأم، أو في مقعده المخصّص للرضَّع،. الحرص على عدم إجبار الطفل على تناول الطعام في حال بدأ بالانزعاج والبكاء، والعودة إلى تغذيته سواءً بالرضاعة الطبيعية أو الرضاعة بواسطة الزجاجة لفترة من الوقت قبل محاولة إطعامه الأغذية الصلبة مرة أخرى
الأخذ بعين الاعتبار أنَّ تناول الطفل للأطعمة الصلبة يكون تدريجيًّا، إذْ يبقى الطفل مُعتمدًا على غذائه من حليب الأم أو الحليب الصناعي أو كليهما في بداية الأمر، مع استحضار أنَّ الاستعداد لبدء تناول الطعام الصلب يختلف من طفلٍ لآخر
بمجرد حصول الأم على موافقة الطبيب بأنَّ طفلها أصبح جاهزًا لخوض تجربة تناول الأطعمة الصلبة، لا بدّ من أن تحرص أولًا على تهيئته لهذه المرحلة، ومن النصائح التي تُقدّم بهذا الخصوص ما يأتي:
الحرص على اختيار الوقت المناسب من اليوم لإطعام الطفل، بحيث لا يكون الطفل مُنزعجًا أو مُتعبًا. تقديم الطعام للطفل وهو يشعر بالجوع قليلًا، وليس إلى درجة كبيرة، وذلك لضمان استقباله للطعام دون انزعاج شديد، مع الحرص على إرضاعه بين تارةٍ وأخرى، سواءً من حليب الثدي أو من زجاجة الحليب.
التركيز على بقاء الطفل بوضعية جلوس معتدلة عند التخطيط لإطعامه، سواءً بوضعه في حضن الأم، أو في مقعده المخصّص للرضَّع،. الحرص على عدم إجبار الطفل على تناول الطعام في حال بدأ بالانزعاج والبكاء، والعودة إلى تغذيته سواءً بالرضاعة الطبيعية أو الرضاعة بواسطة الزجاجة لفترة من الوقت قبل محاولة إطعامه الأغذية الصلبة مرة أخرى
الأخذ بعين الاعتبار أنَّ تناول الطفل للأطعمة الصلبة يكون تدريجيًّا، إذْ يبقى الطفل مُعتمدًا على غذائه من حليب الأم أو الحليب الصناعي أو كليهما في بداية الأمر، مع استحضار أنَّ الاستعداد لبدء تناول الطعام الصلب يختلف من طفلٍ لآخر
