* أولا نبدأ من حيث ما أعلنه سفير الدانمرك في الرياض مظهراً عدم رضاه عن ما جاء في الصحيفة الدانمركية ... حيث أكدت وكالات الأنباء هنا في الدانمرك نقلاً عن وزارة الخارجية الدانمركية تبرأها من ما جاء على لسان سفيرها في الرياض وأنه لا يمثل إلا نفسه بما قال. !!!!!
* ذكرت وكالة الأنباء الدانمركية (غيتزاو) نقلا عن وكالة رويترز أن المعارضة الدانمركية تضغط على رئيس الحكومة للتحرك. وصرحت كبرى أحزاب المعارضة في الدانمرك أن على رئيس الحكومة أن يقوم بدوره بتبيان موقف الدانمرك الرسمي وأنها تحترم تماماُ كافة الأديان، وأن حرية التعبير لا تسمح بتدخل مباشر من الحكومة بعمل الصحافة.
* ذكرت صحيفة البوليتكن نقلاً عن بيتر ماندلسون المفوض الأوروبي لشؤون التجارة أن الاتحاد الأوروبي سيعمل على حماية الدانمرك من مقاطعة المسلمين لبضائعها من منطلق أن كل مقاطعة للدنمرك تعتبر مقاطعة للاتحاد الأوروبي. وقال ماندلسون أنه إذا كانت الحكومات تشجع على هذه المقاطعة فسوف يعمد الاتحاد الأوروبي لطرح هذه القضية أمام منظمة التجارة العالمية.
*أما على صحيفة اليولاند بوسطن (المتسببة بهذه الأزمة) فقالت أنه على رئيس الحكومة أن يلتقي مع سفراء الدول الإسلامية ال 11 (والذين كان قد رفض اللقاء بهم سابقاً بحجة أن القضية لا تعدو حرية رأي وتعبير ولا يجوز التدخل لأجل حلها دبلوماسياً) وأضافت الصحيفة أن على رئيس الحكومة أن يعمل على إزالة سوء الفهم الناتج عن ما نشرته من صور ومن أن الدانمرك تعتبر معادية للإسلام والمسلمين. وذكرت الصحيفة أن هناك مخاوف من امتداد رقعة الصراع إذا لم تقم الحكومة بخطواط عاجلة لفتح حوار مع البلاد الإسلامية
* ذكرت وكالة الأنباء الدانمركية (غيتزاو) نقلا عن وكالة رويترز أن المعارضة الدانمركية تضغط على رئيس الحكومة للتحرك. وصرحت كبرى أحزاب المعارضة في الدانمرك أن على رئيس الحكومة أن يقوم بدوره بتبيان موقف الدانمرك الرسمي وأنها تحترم تماماُ كافة الأديان، وأن حرية التعبير لا تسمح بتدخل مباشر من الحكومة بعمل الصحافة.
* ذكرت صحيفة البوليتكن نقلاً عن بيتر ماندلسون المفوض الأوروبي لشؤون التجارة أن الاتحاد الأوروبي سيعمل على حماية الدانمرك من مقاطعة المسلمين لبضائعها من منطلق أن كل مقاطعة للدنمرك تعتبر مقاطعة للاتحاد الأوروبي. وقال ماندلسون أنه إذا كانت الحكومات تشجع على هذه المقاطعة فسوف يعمد الاتحاد الأوروبي لطرح هذه القضية أمام منظمة التجارة العالمية.
*أما على صحيفة اليولاند بوسطن (المتسببة بهذه الأزمة) فقالت أنه على رئيس الحكومة أن يلتقي مع سفراء الدول الإسلامية ال 11 (والذين كان قد رفض اللقاء بهم سابقاً بحجة أن القضية لا تعدو حرية رأي وتعبير ولا يجوز التدخل لأجل حلها دبلوماسياً) وأضافت الصحيفة أن على رئيس الحكومة أن يعمل على إزالة سوء الفهم الناتج عن ما نشرته من صور ومن أن الدانمرك تعتبر معادية للإسلام والمسلمين. وذكرت الصحيفة أن هناك مخاوف من امتداد رقعة الصراع إذا لم تقم الحكومة بخطواط عاجلة لفتح حوار مع البلاد الإسلامية
