- إنضم
- 25 يوليو 2008
- المشاركات
- 2,256
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
السلام :
من الكتب التي قرائتها وكان لها صيت كبير في وسائل الاتصال روايتين
الغرفة رقم 8.....ودار النشر دار الكفاح للنشر والتوزيع
المنزل 888.....ودار نشرها نوفل
لكاتب سعودي اسمه يحيى خان ...
الرواياتين تتحدث تقريبا في نفس الموضوع وهو الموضوع الذي لقى رواج من الجميع وكل كاتب جديد يبدي فيه لانه يعلم انه هو ما يشد القارئ اكثر ...
الروايه الاولى :
قصتها تحكي قصة يوسف ذلك الطالب المجتهد الذي كان يحس برهبة من غرفة بمنزلة وحدث ما كان متخوف منه وهو ان بتلك الغرفة جنية كانت تبحث عنه لانه قتل والدها ..وانتقل الى سكن جامعي وسكن بغرفة مسكونه وحدث صراع بينه وبينهم من جهة وبين حبيبة تلك الجنية المنتقمة ويساعده صديقة ياسر ..
الرواية الثانية :
ننتقل مع ياسر الان وسكنه مع زوجته في منزل يحمل بالصدفة رقم 888ونجد ان هذا المنزل به جن ايضا يريد الانتقام من ياسر لانه ايضا قتل اب واخ جنيه وهذه المرة تدعى مايكا ...
وجعل لكم قراءة الروايتين لتعرفوا احداثها ...
رائيي الشخصي :
الرواياتان اسلوب الكاتب فيهما يشد وخاصة بنهاية الفصل تريد ان تعرف ماذا حدث بالفصل الثاني ...
ولكن كنت لا ارى اي داعي ليلحق رواية 8 ب888 لانها نفس الاحداث نفس التكرار اصابني بالملل وباني اعرف ما سيحدث ولكني اقرأ لانهي القصة فقط ..
كان بامكانه بنفس الرواية الاولى يجعل فصل او فصلين يخبرنا بما حدث بعد سنوات ليوسف ولياسر ..لان كان يحشي الجزء الثاني بحداث مكرره لا معنى لها ..حتى انه احيانا ياسر ينكر ان ما يحدث في بيته هو جن رغم انه عاش نفس الاحداث سابقا فلماذا يستغرب وينكرها ثم بعد فصل يؤكدها ويقول اني قلت حتى لا اخوف زوجتي ...
اما نهاية 888 فانا اظن ان الكاتب وضعها لانه يريد ان يجعل نهاية مفتوحة لو فكر بكتاب جديد يعيد به ابطاله ...او انه تأثرا بفيلم المرايا الاجنبي عندما حبست الارواح البطل خلف المرايا فاصبح يرا الناس ولا يرونا وينادي عليهم ولا يسمعونه ....
اتمنى ان اضع تقييم لهذه الرواية لكني لا اسطيع لانها عجبتني بجزئها الاول ... وعجبني اسلوب الكاتب في كل الروايتين وان كنت اتمنى ان اكتفى برواية واحدة لان التكرار قد يصيب بالملل ...
من الكتب التي قرائتها وكان لها صيت كبير في وسائل الاتصال روايتين
الغرفة رقم 8.....ودار النشر دار الكفاح للنشر والتوزيع
المنزل 888.....ودار نشرها نوفل
لكاتب سعودي اسمه يحيى خان ...
الرواياتين تتحدث تقريبا في نفس الموضوع وهو الموضوع الذي لقى رواج من الجميع وكل كاتب جديد يبدي فيه لانه يعلم انه هو ما يشد القارئ اكثر ...
الروايه الاولى :
قصتها تحكي قصة يوسف ذلك الطالب المجتهد الذي كان يحس برهبة من غرفة بمنزلة وحدث ما كان متخوف منه وهو ان بتلك الغرفة جنية كانت تبحث عنه لانه قتل والدها ..وانتقل الى سكن جامعي وسكن بغرفة مسكونه وحدث صراع بينه وبينهم من جهة وبين حبيبة تلك الجنية المنتقمة ويساعده صديقة ياسر ..
الرواية الثانية :
ننتقل مع ياسر الان وسكنه مع زوجته في منزل يحمل بالصدفة رقم 888ونجد ان هذا المنزل به جن ايضا يريد الانتقام من ياسر لانه ايضا قتل اب واخ جنيه وهذه المرة تدعى مايكا ...
وجعل لكم قراءة الروايتين لتعرفوا احداثها ...
رائيي الشخصي :
الرواياتان اسلوب الكاتب فيهما يشد وخاصة بنهاية الفصل تريد ان تعرف ماذا حدث بالفصل الثاني ...
ولكن كنت لا ارى اي داعي ليلحق رواية 8 ب888 لانها نفس الاحداث نفس التكرار اصابني بالملل وباني اعرف ما سيحدث ولكني اقرأ لانهي القصة فقط ..
كان بامكانه بنفس الرواية الاولى يجعل فصل او فصلين يخبرنا بما حدث بعد سنوات ليوسف ولياسر ..لان كان يحشي الجزء الثاني بحداث مكرره لا معنى لها ..حتى انه احيانا ياسر ينكر ان ما يحدث في بيته هو جن رغم انه عاش نفس الاحداث سابقا فلماذا يستغرب وينكرها ثم بعد فصل يؤكدها ويقول اني قلت حتى لا اخوف زوجتي ...
اما نهاية 888 فانا اظن ان الكاتب وضعها لانه يريد ان يجعل نهاية مفتوحة لو فكر بكتاب جديد يعيد به ابطاله ...او انه تأثرا بفيلم المرايا الاجنبي عندما حبست الارواح البطل خلف المرايا فاصبح يرا الناس ولا يرونا وينادي عليهم ولا يسمعونه ....
اتمنى ان اضع تقييم لهذه الرواية لكني لا اسطيع لانها عجبتني بجزئها الاول ... وعجبني اسلوب الكاتب في كل الروايتين وان كنت اتمنى ان اكتفى برواية واحدة لان التكرار قد يصيب بالملل ...
