السلام عليكم بنات
موضوعي راح يكون عن وضع كاتب سواء اجنبي او عربي تحت دائرة الضوء ونتكلم عن اهم اعماله وحياته الخاصة وكل رواياته وطبعا راح ننتقد اعماله بطريقة بناء ونعرف البنات على هالكاتب
ابتدي بالكاتب الرائع يوسف السباعي واتمنى تفاعلكم فالموضوع :eh_s(17):
طبعا في بعض الكلام راح انقله كما هو
وبعضه راح اكتبه بنفسي
وبعضه راح اكتبه بنفسي
الكاتب يوسف السباعي
فارس الرومنسية
فارس الرومنسية
تميز هذا الاديب المخضرم بدمج الاحداث التاريخيه العسكرية التي وقعت في مصر بأحداث رومنسية خياليه
تزوج من أبنة عمه بعد قصة حب رائعه وكان يطلق عليها أسم مخضوضه هانم بسبب خوفها الشديد على سلامته
وحيث انها كانت تمسك دائما بطرف جلبابه عندما يقف فالشرفه خوفا من وقوعه
وحيث انها كانت تمسك دائما بطرف جلبابه عندما يقف فالشرفه خوفا من وقوعه
تخرج السباعي في الكلية الحربية في سنة 1937. منذ ذلك الحين تولي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية. تم تعيينه في سنة 1952 مديرًا للمتحف الحربي وتدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد
المناصب الأدبية والصحفية
أديب مصري شغل منصب وزير الثقافة سنة 1973، ورئيس مؤسسة الأهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية وأصدر عشرات الروايات آخرها العمر لحظة سنة 1973. نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1973 وعددا كبيرا من الأوسمة. لم يكن أديباً عادياً، بل كان من طراز خاص وسياسياً على درجة عالية من الحنكة والذكاء.
رأس تحرير عدد من المجلات منها الرسالة الجديدةوآخر ساعةوالمصوروجريدة الأهرام.
عينه الرئيس المصريأنور السادات وزيراً للثقافة، وظل يشغل منصبه إلى أن اغتيل في قبرص في 18 فبراير1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ أن سافر إلى القدس سنة 1977
القيمة الأدبية والنقدية لأعماله
كانت أعماله الأعلى توزيعاً، فضلاً عن تحويلها مباشرة إلى أفلام يصفها نقاد بأنها أكثر أهمية من الروايات نفسها، وقد فرضت أعمال نجيب محفوظ نفسها على النقاد بعد ذلك وتراجع الاهتمام بروايات السباعي الذي ظل في بؤرة الاهتمام الإعلامي والسينمائي وإن أخذ كثير من النقاد تجنب الإشارة إلى أعماله باعتبارها نهاية لمرحلة الرومانسية في الأدب وإنها تداعب احتياجات مرحلة عمرية لفئة من القراء صغار السن، إلا أن كاتباً مصرياً وصف أعمال السباعي بأنها «واقعيةورمزية».
فقد قال مرسي سعد الدين في مقدمة كتاب «يوسف السباعي فارس الرومانسية» إنه لم يكن مجرد كاتب رومانسي بل كانت له رؤية سياسية واجتماعية في رصده لأحداث مصر.
وقالت لوتس عبد الكريم مؤلفة الكتاب الذي صدر مؤخرا بالقاهرة إن دوره في الثقافة المصرية لا يقل عن دوره ككاتب، وأشارت إلى وصف الناقد المصري الراحل الدكتور محمد مندور له بأنه «لا يقبع في برج عاجي بل ينزل إلى السوق ويضرب في الأزقة والدروب».
ويعد ظاهرة في الحياة الثقافية المصرية رغم تجنب النقاد التعرض لأعماله فيما عدا مؤرخي الأدب، ويكاد ذكره الآن يقتصر على أفلام أخذت عن أعماله ومن بينها إني راحلةورد قلبيوبين الأطلالونحن لا نزرع الشوكوأرض النفاقوالسقا مات، كما أنتج التليفزيون المصري مسلسلا عن حياته عنوانه فارس الرومانسية.
اغتياله
أغتيل في قبرص في 18 فبراير1978 حين كان يحضر مؤتمراً آسيوياًأفريقياً هناك. قتله رجلين في عملية أثرت على العلاقات المصرية - القبرصية وأدت بمصر لقطع علاقاتها مع قبرص وذلك بعد قيام وحدة عسكرية مصرية خاصة بالهبوط في مطار لارنكا الدولي للقبض علي القاتلين دون إعلام السلطات القبرصية، حيث احتجز القاتلان بعد اغتياله نحو ثلاثين من أعضاء الوفود المشاركين في مؤتمر التضامن كرهائن واحتجزوهم في كافيتيريا الفندق مهددين باستخدام القنابل اليدوية في قتل الرهائن ما لم تستجب السلطات القبرصية لطلبهما بنقلهما جوا إلى خارج البلاد، واستجابت السلطات القبرصية لطلب القاتلين وتقرر إقلاعهما على طائرة قبرصية من طراز (DC8) للسفر خارج قبرص من مطار لارنكا، ودارت معركة بين القوة الخاصة المصرية والجيش القبرصي، أدت إلى مقتل عدة أفراد من القوة المصرية وجرح العديد من الطرفين. واتهمت لاحقا منظمة أبو نضال بالجريمة،
وغدا سأتكلم عن اعماله الرائعه التي تحولت الى اجمل المسلسلات والافلام :eh_s(7):
التعديل الأخير: