- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
(1)
علمتني الصحراء:أن من يضيع عن الدرب القديم..
هو الذي يصنع الدرب الجديد.
(2)
ما يحدث بيننا من سوء فهم واختلاف هو
أن كلاً منا ينتظر أن يكون الآخر نسخة طبق الأصل منه!
(3)
الشباب العربي اليائس / البائس نوعان:-
شاب في المشرق يعبر إلى العراق وسوريا بحثًا عن جنة السماء.-
وشاب في المغرب العربي يعبر البحر على
قارب متهالك بحثًا عن جنة الأرض في أوروبا.
كلاهما يموت في الطريق.. وكلاهما يستحق الشفقة!
(4)
يُقال إن اللون الأسود - وراثياً - هو : أصل كافة الألوان...
فلماذا تسخر من لونك الأصلي؟! حتى عندما تقول:
«أبو لهب من أشراف قريش يصلى ناراً ذات لهب،
وبلال (عبد حبشي) سمع الرسول خشخشة نعليه في الجنة»
أنت ترفض العنصرية بمقارنة عنصرية و بأدوات عنصرية!
ما نزال نصر في ثقافتنا أن نقول لمن يعمل عملاً جيداً ،
مهما كان لونه: « بيّض « الله وجهك..وعلى النقيض: « سوّد « الله وجهك!
هذا العنصري الأحمق ما يزال يظن أن العبودية لون أسود..
من يخبره أن سيّد أحرار العالم في هذا العصر رجل أسود اسمه:
نيلسون مانديلا؟!
(5)
علّمه مقص الرقيب أن يكتب بمهارة لاعب كرة قدم
يُجيد المراوغة وسط غابة من دفاع الفريق الخصم
ويسجل الهدف دون أن يصاب أو يطرد من الملعب!
(6)
هنالك أشياء صغيرة في أعماق روحك لا تُقال:
أنت ستفشل بقولها بشكل جيّد و واضح..
ومن يستمع إليك سيفشل في فهمها!
دعها في مكانها.. في أعماق روحك.
(7)
اليد التي تصفق للظالم - وتصافحه -
عار عليها أن تكتب عن العدالة.
(8)
قال الحذاء:لو أن المصنع قرر أن يصنع من جلدي حقيبة بدلاً
من كوني حذاء لحظيت باحترامكم! للأسف،
أنتم عنصريون ولا تفكرون بأن أصلنا/ جلدنا واحد.
(9)
أعداء الإسلام لو اجتمعوا ليبتكروا فكرة لتشويه
الإسلام لما استطاعوا أن يأتوا بأفضل من «داعش»!
رأسٌ مُفخّخٌ بفكرةٍ متطرّفةٍ.. أخطرُ من جسدٍ مُفخّخٍ بحزامٍ ناسفٍ.
ابحثوا عن «الفكرة» التي آمن بها هذا الأحمق،
واقنعته أنه بتفجير المسجد، وقتل المصلين، وانتحاره سيذهب إلى الجنة.. وحاربـوها.
(10)
التضخم : هي حالة تصيب الاقتصاد..
وبعض البشر الفارغين!
مما قرأت اليوم
علمتني الصحراء:أن من يضيع عن الدرب القديم..
هو الذي يصنع الدرب الجديد.
(2)
ما يحدث بيننا من سوء فهم واختلاف هو
أن كلاً منا ينتظر أن يكون الآخر نسخة طبق الأصل منه!
(3)
الشباب العربي اليائس / البائس نوعان:-
شاب في المشرق يعبر إلى العراق وسوريا بحثًا عن جنة السماء.-
وشاب في المغرب العربي يعبر البحر على
قارب متهالك بحثًا عن جنة الأرض في أوروبا.
كلاهما يموت في الطريق.. وكلاهما يستحق الشفقة!
(4)
يُقال إن اللون الأسود - وراثياً - هو : أصل كافة الألوان...
فلماذا تسخر من لونك الأصلي؟! حتى عندما تقول:
«أبو لهب من أشراف قريش يصلى ناراً ذات لهب،
وبلال (عبد حبشي) سمع الرسول خشخشة نعليه في الجنة»
أنت ترفض العنصرية بمقارنة عنصرية و بأدوات عنصرية!
ما نزال نصر في ثقافتنا أن نقول لمن يعمل عملاً جيداً ،
مهما كان لونه: « بيّض « الله وجهك..وعلى النقيض: « سوّد « الله وجهك!
هذا العنصري الأحمق ما يزال يظن أن العبودية لون أسود..
من يخبره أن سيّد أحرار العالم في هذا العصر رجل أسود اسمه:
نيلسون مانديلا؟!
(5)
علّمه مقص الرقيب أن يكتب بمهارة لاعب كرة قدم
يُجيد المراوغة وسط غابة من دفاع الفريق الخصم
ويسجل الهدف دون أن يصاب أو يطرد من الملعب!
(6)
هنالك أشياء صغيرة في أعماق روحك لا تُقال:
أنت ستفشل بقولها بشكل جيّد و واضح..
ومن يستمع إليك سيفشل في فهمها!
دعها في مكانها.. في أعماق روحك.
(7)
اليد التي تصفق للظالم - وتصافحه -
عار عليها أن تكتب عن العدالة.
(8)
قال الحذاء:لو أن المصنع قرر أن يصنع من جلدي حقيبة بدلاً
من كوني حذاء لحظيت باحترامكم! للأسف،
أنتم عنصريون ولا تفكرون بأن أصلنا/ جلدنا واحد.
(9)
أعداء الإسلام لو اجتمعوا ليبتكروا فكرة لتشويه
الإسلام لما استطاعوا أن يأتوا بأفضل من «داعش»!
رأسٌ مُفخّخٌ بفكرةٍ متطرّفةٍ.. أخطرُ من جسدٍ مُفخّخٍ بحزامٍ ناسفٍ.
ابحثوا عن «الفكرة» التي آمن بها هذا الأحمق،
واقنعته أنه بتفجير المسجد، وقتل المصلين، وانتحاره سيذهب إلى الجنة.. وحاربـوها.
(10)
التضخم : هي حالة تصيب الاقتصاد..
وبعض البشر الفارغين!
مما قرأت اليوم