تدكيك المعدة
تدكيك المعدة (Laparoscopic Gastric Sleeve Plication – LSG)

الطريقة الأحدث في عمليات جراحة البدانة و تخفيف الوزن . و تعرف باسم عملية التكميم بالطيّ أو طيّ المعدة الطولي و تسمى بطيّ الانحناء الكبير للمعدة لتمييزها عن عمليات الفتق الحجابي (طيّ قعر المعدة).
تعتبر حاليا أحدث و اكثر الطرق الجراحية اثارة و تميزاً و أقلها كلفة و تعد أفضل من طريقة ربط المعدة أو الحلقة المعدية القابلة للتعديل من حيث النتائج و الاختلاطات و تقارن نتائجها بنتائج عملية التكميم أو الاستئصال الطولي للمعدة.
تصنف هذه الجراحة ضمن مجموعة العمليات الحاصرة Restrictive أو المحددة لسعة المعدة و تجرى بالمنظار و تعدّ نموذجا أمنا من عملية السليف أو الاستئصال أو التصغير الطولي للمعدة.( التكميم ) و لكنها تختلف عنها بعدم إجراء أي استئصال لأي جزء من المعدة. إنما يتم طيّ جدار المعدة بقطب متعددة و لعدة طبقات ليصبح حجمها و استيعابها مماثل تماما لسعة المعدة المجرى لها قص و استئصال طولي. أي ينخفض الاستيعاب الكلي بنسبة 70-80% .
لا تؤثر هذه العملية على الامتصاص الهضمي الذي يبقى طبيعيا و لا تؤثر على وظيفة و فيزيولوجيا المعدة أو جهاز الهضم و لا تؤثر على تحمل المريض للطعام و هي قابلة للعكس و الإلغاء بشكل تام, و لا تستدعي ضبط و مراقبة متكررة و ليس فيها أجسام غريبة كالحلقة المعدية القابلة للتعديل.
تماثل هذه العملية في استطباباتها عملية التكميم التقليدية و يوصى بها لذوي القيم المنخفضة من مشعر كتلة الجسم (35-45%) و تعد خيارا جيداً و آمناً بعد فشل الحلقة المعدية .و هي تجرى بالمنظار مع فترة نقاهة أقل من سابقتها لا تزيد عن 24 ساعة في المشفى بمعظم الأحيان , مدة العمل الجراحي قصيرة نسبيا مع نسبة إختلاطات قليلة جدا , لا يحدث فيها تسريب أو نزف لعدم وجود الخرزات الجراحية . عدا عن كلفتها المادية المنخفضة و التي لا تقل عن تكلفة عملية السليف التقليدية .
تعتبر حاليا أحدث و اكثر الطرق الجراحية اثارة و تميزاً و أقلها كلفة و تعد أفضل من طريقة ربط المعدة أو الحلقة المعدية القابلة للتعديل من حيث النتائج و الاختلاطات و تقارن نتائجها بنتائج عملية التكميم أو الاستئصال الطولي للمعدة.
تصنف هذه الجراحة ضمن مجموعة العمليات الحاصرة Restrictive أو المحددة لسعة المعدة و تجرى بالمنظار و تعدّ نموذجا أمنا من عملية السليف أو الاستئصال أو التصغير الطولي للمعدة.( التكميم ) و لكنها تختلف عنها بعدم إجراء أي استئصال لأي جزء من المعدة. إنما يتم طيّ جدار المعدة بقطب متعددة و لعدة طبقات ليصبح حجمها و استيعابها مماثل تماما لسعة المعدة المجرى لها قص و استئصال طولي. أي ينخفض الاستيعاب الكلي بنسبة 70-80% .
لا تؤثر هذه العملية على الامتصاص الهضمي الذي يبقى طبيعيا و لا تؤثر على وظيفة و فيزيولوجيا المعدة أو جهاز الهضم و لا تؤثر على تحمل المريض للطعام و هي قابلة للعكس و الإلغاء بشكل تام, و لا تستدعي ضبط و مراقبة متكررة و ليس فيها أجسام غريبة كالحلقة المعدية القابلة للتعديل.
تماثل هذه العملية في استطباباتها عملية التكميم التقليدية و يوصى بها لذوي القيم المنخفضة من مشعر كتلة الجسم (35-45%) و تعد خيارا جيداً و آمناً بعد فشل الحلقة المعدية .و هي تجرى بالمنظار مع فترة نقاهة أقل من سابقتها لا تزيد عن 24 ساعة في المشفى بمعظم الأحيان , مدة العمل الجراحي قصيرة نسبيا مع نسبة إختلاطات قليلة جدا , لا يحدث فيها تسريب أو نزف لعدم وجود الخرزات الجراحية . عدا عن كلفتها المادية المنخفضة و التي لا تقل عن تكلفة عملية السليف التقليدية .
يتوقع انتشارها الواسع عالميا و خاصة في دول العالم الثالث و الدول الفقيرة , حاليا يتوقع تبنيها من قبل شركات التأمين في الولايات المتحدة فور حصولها على موافقة هيئة الغذاء و الدواء الأمريكية FDA .
من معوقاتها أنها تتطلب جراحين ذوي خبرات جراحية تنظيرية متقدمة كونها تعتمد على الخياطة الدقيقة التنظيرية.
مخترع هذه العملية جرّاح إيراني و بدَءَ بإجرائِها منذُ حوالي 8 سنوات و السبب في ابتكارها هو المقاطعة الإيرانية للمنتجات الأمريكية فكان البحث عن بديل لأجهزة الستابلر التي تحتكرها الشركات الأمريكية و لا يمكن إجراء أي جراحة من تحويل أو سليف بدونها.
قدم الجراح المذكورعمليته في عدة مؤتمرات عالمية و حازت على اهتمام واسع .
حديثا قدم الجراح نفسه دراسة هامة ضمت أكثر من 100 حالة تمت متابعتها مدة 7 سنوات بعد الجراحة بنتائج باهرة لا تختلف عن نتائج عملية السليف المعروفة و اختلاطات قليلة جداً.
حديثا قدم الجراح نفسه دراسة هامة ضمت أكثر من 100 حالة تمت متابعتها مدة 7 سنوات بعد الجراحة بنتائج باهرة لا تختلف عن نتائج عملية السليف المعروفة و اختلاطات قليلة جداً.
قام العديد من الجراحين بتبنيها و إجرائها في كل من اليونان و الهند و تركيا اضافة لعدة دول في أمريكا اللاتينية و المكسيك و حديثا في الولايات المتحدة الأمريكية.
نتائجها جيدة جدا ضمن الدراسات المجراة وتقارب نسبة نقص الوزن من نتائج السليف التقليدية مع نسبة اختلاطات أقل وما تزال النتائج المتأخرة و بعيدة المدى قيد الدراسة
نتائجها جيدة جدا ضمن الدراسات المجراة وتقارب نسبة نقص الوزن من نتائج السليف التقليدية مع نسبة اختلاطات أقل وما تزال النتائج المتأخرة و بعيدة المدى قيد الدراسة
ودمتم
:eh_s(7):