أحيانا تصلنا من الواتس آب أشياء مفيدة
ورسالات هادفة ..
وهذه إحداها :
حتى لا يضيع علينا رمضان( ١) الشوق للقائه...... والفرح بقدومه....
(لأول مرة)
رمضان هذا العام... مختلف
رمضان هذا العام... أجمل
رمضان هذا العام.. بطعم آخر
سيكون رمضان أحلى وسنذوق متعة العبادة فيه بإذن الله.
لماذا
لأن العمر اتسع لاستقباله
والقلب مشتاق للقائه
لأن مع البلاء يزداد الخشوع
والدعاء يكون مسموع
لأن الأسرة مجتمعة
والمشاغل الآن منحصرة
لأننا في محنة
لنجعلها منحة
...... ....... ..... .....
يجب أن نشتاق لرمضان
لأنه ربيع قلوب المؤمنين
وسراج الصالحين
نشتاق لرمضان لإقالة العثرات ومغفرة الزلات
نشتاق لرمضان لأن فيه الروحانية والسكينة والطمأنينة
نشتاق لرمضان لأن فضله عظيم وعطاءه جسيم
وينبغي مضاعفة
الشوق لرمضان ليتضاعف الجهد فيه..
والشوق نوع من أنواع الوقود الإيماني
الذي يحفز على الطاعة ثم به يذوق المتعبد طعم عبادته ومناجاته.
احذروا المحبطين
والمتشائمين (هذه الأيام) كي لا يخطفوا منكم فرحة رمضان ونعيم أجوائه ولذة صيامه وبركة قيامه
فتضيع عليكم أجور عظيمة...
(وارضوا بقضاء الله) (وافرحوا بطاعة الله)
فإن الرضا بقضاء الله عبادة
والفرح بطاعة الله ايضاً عبادة
قال تعالى( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا..)
{يونس: 58}.
نسأل الله لنا حسن القدوم...
وكرامة الوفود...
وهناء القبول.. اللهم آمين
ورسالات هادفة ..
وهذه إحداها :
حتى لا يضيع علينا رمضان( ١) الشوق للقائه...... والفرح بقدومه....
(لأول مرة)
رمضان هذا العام... مختلف
رمضان هذا العام... أجمل
رمضان هذا العام.. بطعم آخر
سيكون رمضان أحلى وسنذوق متعة العبادة فيه بإذن الله.
لماذا

والقلب مشتاق للقائه
لأن مع البلاء يزداد الخشوع
والدعاء يكون مسموع
لأن الأسرة مجتمعة
والمشاغل الآن منحصرة
لأننا في محنة
لنجعلها منحة
...... ....... ..... .....
يجب أن نشتاق لرمضان
لأنه ربيع قلوب المؤمنين
وسراج الصالحين
نشتاق لرمضان لإقالة العثرات ومغفرة الزلات
نشتاق لرمضان لأن فيه الروحانية والسكينة والطمأنينة
نشتاق لرمضان لأن فضله عظيم وعطاءه جسيم
وينبغي مضاعفة
الشوق لرمضان ليتضاعف الجهد فيه..
والشوق نوع من أنواع الوقود الإيماني
الذي يحفز على الطاعة ثم به يذوق المتعبد طعم عبادته ومناجاته.
احذروا المحبطين
والمتشائمين (هذه الأيام) كي لا يخطفوا منكم فرحة رمضان ونعيم أجوائه ولذة صيامه وبركة قيامه
فتضيع عليكم أجور عظيمة...
(وارضوا بقضاء الله) (وافرحوا بطاعة الله)
فإن الرضا بقضاء الله عبادة
والفرح بطاعة الله ايضاً عبادة
قال تعالى( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا..)
{يونس: 58}.
نسأل الله لنا حسن القدوم...
وكرامة الوفود...
وهناء القبول.. اللهم آمين