الأخوة في الله علاقة سامية بنيت على الحب في الله و البغض في الله، إذا قد يختلف
الإخوان في الله في بعض الأمور، إلا أن ذلك كله لا يؤثر على صفو العلاقة بينهما، فأرواحهما تعارفت فتآلفت مصداقا لحديث
رسولنا الكريم والذي روي عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: "الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها
ائتلف، وما تناكر منها اختلف"( حديث صحيح رواه البخاري)
فمن هنا أخوتي و أحبتي في الله أهديكم هذا الرابط و الذي يعبر عما يجول بخواطرنا من محبة و تآخي في الله في رسالة
معناها في تلك الكلمات الرائعة و الراقية فتعالوا نستمع إليها، و اعتبروها بمثابة المصارحة بيننا في هذا المنتدى مع أناس
جمعتنا بهم علاقة سامية بنيت على الحب في الله لعلهم يلتمسون من خلال تلك الكلمات لنا العذر مهما اختلفنا معهم في وجهات
النظر، خاصة و هم يعلمون كم نحبهم في الله و لله.
http://www.alafasy.com/mp3.php?id=813&action=play
مهما إتفقنا في مواقف نختلف
هاذي الحقيقه نقر فيها و نعترف
و إن اختلفنا يبقى صافي حبنا
رايك و رايي ما هو ذنب نقترف
أصل العلاقه بيننا أخذ وعطاء
لا تسمح لموجة خلاف و تنجرف
لا تنسى إني متفق في كل شي
و اللي بنيناه بعمر ما ينسف
نبع المحبه نروي منه قلوبنا
من عذب مايه ومن زلاله نرتشف
لو نختلف و ياك ولك وجه نظر
روحك و روحي بالمحبة تئتلف
يمكن نحب و نختلف أنا أعترف
فكر بعد إنت و حاول تعترف
مهما إتفقنا في مواقف نختلف
هاذي الحقيقه نقر فيها و نعترف
و إن اختلفنا يبقى صافي حبنا
رايك و رايي ما هو ذنب نقترف
أصل العلاقه بيننا أخذ وعطاء
لا تسمح لموجة خلاف و تنجرف
لا تنسى إني متفق في كل شي
و اللي بنيناه بعمر ما ينسف
نبع المحبه نروي منه قلوبنا
من عذب مايه ومن زلاله نرتشف
لو نختلف و ياك ولك وجه نظر
روحك و روحي بالمحبة تئتلف
يمكن نحب و نختلف أنا أعترف
فكر بعد إنت و حاول تعترف
التعديل الأخير: