- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
كيف تَجذب ما تَشاء منَ الأقدار إليكَ ) ؟! -أعُجبنَي هذآ المقآل كثيراً
و سيغيُر مجرى حياة كل من يقرؤه ب إذن الله..
وبالتأمل فيه تَجده موافقاً لَمنهُج التفاؤل النَبوي والكَثير منَ الأحاديث النَبوية تدعُو إليه"
.
.
كحديثَ زيارة النَبي صلى الله عليه واله وسلم للأعرابي الذي يشتكَي منَ الحمى حينَ قال له طهُور إنَ شاء الله
فرد الأعرابي : طهور .؟
بل حمى تفور على شيخ كبَير تصليه القبور .
فقال صلى الله عليه واله وسلم: هي إذنَ ,وماتَ الأعرابي.
.
. -( قانَونَ آلظنَ )
هنَاك ناس تَحدث لهمْ كَوارث ومصُائب كَثيرة , و ناس تَعيش فُي سلآم..ْ
*و ناس تفشل فُي تَحقيق أحلامهُا وآخرونَ ينجحون..َ
ومنهمْ السعُيد والشقي
فأيهمْ أنتَ ..?
.
. -في حديثَ قدسّي يقول الله عز وجل
" أنا عند ظنَ عبدي بي "
هنَا لمْ يقل ربنَا جل وعلا " أنا عند (حسنَ) ظن ..
قال "أنا عند ظن عبدي بي .. "
مالفرقُ ؟!
.
.
. *يعنَي لما تتوقعُ إنَ حياتكَ ستَصير حلوة , و ستنَجحَ وستَسمعُ الأخبار الجيَدة فالله يعُطيكَ إياهُا " وعلى نَياتكَم ترزقونَ " ( هذا منَ حسنَ الظنَ بالله )
*وإذا كَنت موسوس و دائماً تفكَر انه ستصُيبكَ مصُيبة, وحياتكَ كَلهُا مآسّي وهمْ ونكَد
تأكَد انكَ ستعيش هكَذا ( هذا من سوء الظنَ بالله ) !
ف
لا تَعمل نفسكَ خارقُ , وعندكَ الحاسة السادسة وتقول : (والله إنَي حسيتَ انه حيحصُل لي كَذا) " الظانينَ بَالله ظنَ السوء عُليهم دائرة السوء "
إنَ الله كَريم ( بيده الخير )
وهو على كَل شيء قديَر
وحسنَ الظنَ بالله منَ حسنَ توحُيد المْرء لله فَ الخير منَ الله و الشر منَ أنفسنَا .
.
.
. -أعرفُ أصدقاء حياتهمْ تعيُسة ولما أقربَ منهمْ أكَثر ألقاهمْ هُم اللي جايبينَ التعاسة والنكَد لحياتهم؟!
*واحد منَ أصدقائي عنده أرقُ مستَمر ,ولما ينامْ ينكَتم ويصُير مايقدر يتنفس..
لما راحَ لَ طبيبَ نفسّي قاله: أنتَ عندكَ فوبيا منَ هالشيء!
وفعلاً طلعُ الولد عنَده وسواسّ إنه سيموتَ وهو نايمْ .!
.
.
. *وفي قضُية مقتل احدي(الفنانات) لفت انتَباهي قول أحدهُم عنَدما قال" كَانتَ دائماً تشعُر بأنَه سيحدثَ لها مكَروه )
هُي منَ ظنتَ بالله السّوء فدارتَ عليهُا دائرة السّوء .
*هناكَ مقولة شهُيرة أؤمنَ بها كَثيرا تفائلوا بالخير تَجدوه )
.
. *أمثله..
إنَ أردتَ أنَ تمتلكَ منزلاً ما عليكَ إلا أنَ تتخيله..
( تعيش الدور ) لا تضحكَ
لأنَ تحقيقُ الأشياء مْا يصير إلا بالإيمان..َ
تخيل لونه ،جدرانه ، أثاثه
تخيل نفسكَ وأنتَ تعيش فيه وظل كَل يومْ تخُيل واعمْل على تَحقيقُ حلمكَ بالتخُيل والعمل طبعا..
و سيغيُر مجرى حياة كل من يقرؤه ب إذن الله..
وبالتأمل فيه تَجده موافقاً لَمنهُج التفاؤل النَبوي والكَثير منَ الأحاديث النَبوية تدعُو إليه"
.
.
كحديثَ زيارة النَبي صلى الله عليه واله وسلم للأعرابي الذي يشتكَي منَ الحمى حينَ قال له طهُور إنَ شاء الله
فرد الأعرابي : طهور .؟
بل حمى تفور على شيخ كبَير تصليه القبور .
فقال صلى الله عليه واله وسلم: هي إذنَ ,وماتَ الأعرابي.
.
. -( قانَونَ آلظنَ )
هنَاك ناس تَحدث لهمْ كَوارث ومصُائب كَثيرة , و ناس تَعيش فُي سلآم..ْ
*و ناس تفشل فُي تَحقيق أحلامهُا وآخرونَ ينجحون..َ
ومنهمْ السعُيد والشقي
فأيهمْ أنتَ ..?
.
. -في حديثَ قدسّي يقول الله عز وجل
" أنا عند ظنَ عبدي بي "
هنَا لمْ يقل ربنَا جل وعلا " أنا عند (حسنَ) ظن ..
قال "أنا عند ظن عبدي بي .. "
مالفرقُ ؟!
.
.
. *يعنَي لما تتوقعُ إنَ حياتكَ ستَصير حلوة , و ستنَجحَ وستَسمعُ الأخبار الجيَدة فالله يعُطيكَ إياهُا " وعلى نَياتكَم ترزقونَ " ( هذا منَ حسنَ الظنَ بالله )
*وإذا كَنت موسوس و دائماً تفكَر انه ستصُيبكَ مصُيبة, وحياتكَ كَلهُا مآسّي وهمْ ونكَد
تأكَد انكَ ستعيش هكَذا ( هذا من سوء الظنَ بالله ) !
ف
لا تَعمل نفسكَ خارقُ , وعندكَ الحاسة السادسة وتقول : (والله إنَي حسيتَ انه حيحصُل لي كَذا) " الظانينَ بَالله ظنَ السوء عُليهم دائرة السوء "
إنَ الله كَريم ( بيده الخير )
وهو على كَل شيء قديَر
وحسنَ الظنَ بالله منَ حسنَ توحُيد المْرء لله فَ الخير منَ الله و الشر منَ أنفسنَا .
.
.
. -أعرفُ أصدقاء حياتهمْ تعيُسة ولما أقربَ منهمْ أكَثر ألقاهمْ هُم اللي جايبينَ التعاسة والنكَد لحياتهم؟!
*واحد منَ أصدقائي عنده أرقُ مستَمر ,ولما ينامْ ينكَتم ويصُير مايقدر يتنفس..
لما راحَ لَ طبيبَ نفسّي قاله: أنتَ عندكَ فوبيا منَ هالشيء!
وفعلاً طلعُ الولد عنَده وسواسّ إنه سيموتَ وهو نايمْ .!
.
.
. *وفي قضُية مقتل احدي(الفنانات) لفت انتَباهي قول أحدهُم عنَدما قال" كَانتَ دائماً تشعُر بأنَه سيحدثَ لها مكَروه )
هُي منَ ظنتَ بالله السّوء فدارتَ عليهُا دائرة السّوء .
*هناكَ مقولة شهُيرة أؤمنَ بها كَثيرا تفائلوا بالخير تَجدوه )
.
. *أمثله..
إنَ أردتَ أنَ تمتلكَ منزلاً ما عليكَ إلا أنَ تتخيله..
( تعيش الدور ) لا تضحكَ
لأنَ تحقيقُ الأشياء مْا يصير إلا بالإيمان..َ
تخيل لونه ،جدرانه ، أثاثه
تخيل نفسكَ وأنتَ تعيش فيه وظل كَل يومْ تخُيل واعمْل على تَحقيقُ حلمكَ بالتخُيل والعمل طبعا..