شكرا جزيلا جزاك الله خير وهناك العديد من حكم واقوال لاشهر الفلاسفة جميلة ومفيدة جدا مثل :
الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها، لا التي تتصورها ممكنة حسب.
3أدرأ الندم بالحكمة، لكي لا يكون الندم حقيقة تنوء بحملها. الشره في الطعام والشراب شره في الحياة.. ومع ان للشرهين بوجه عام، قلوبا كقلب سمكة، فلا تجعل لهم سلطاناً كبيراً على الناس.. لأن قيادة الناس بحاجة الى من له قلب إنسان، يحب الناس، ويكره الأفعال المكروهة.. يغضب ويرضى.. يثور.. ويهدأ.. يقطب ما بين حاجبيه ويبتسم.. يرجف شاربه لأمر مرفوض، أو يزهو لما يريح النفس وأن يتوازن في نظرته وتصرفه إزاء الحياة، وأن يعتدل في الطعام والشراب ولا يفرط فيهما.
لا تجعل لمن يداري شهرته بالمال، أو يجعله الأساس فيها، سلطاناً على مال للدولة، ولا لمن يداريها بالإظهار سلطاناً على أجهزة دعاية وإعلام، ولا لمن يداريها بالفتوحات، بغض النظر عن وصفها، ومقدار الحق والباطل فيها، سلطاناً على جيش، ولا تولّ حقير الوزن والتأثير والموقف على الناس.. ولا لمن يغدر في ظلام، أو لا يخشى الله، سلطاناً على أجهزة الأمن القومي.. وولّ على كل عنوان، وأي عنوان، القوي الصادق الأمين.
لسان الناس كتاب على الأرض، فلا تهمل قراءته، ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.
من مدح نفسه أمامك، ولم يسبقها بما هو حق عن فعل الآخرين، صار شاهدا على ذمها، إذا كان عدم إظهاره لها لا يسبب له حرجاً.. فأعرف ذلك، وأعرفه.
لا تستهن بالبسيط الذي يبني سمعة طيبة، ولا بالبسيط الذي يسيء الى سمعتك، وأعلم أن أساس كل حريق شرارة.. وقطرة من عطر تملأ باحة بأريجها.
أجعل قدمك على الأرض، في الوقت الذي يمتد بصرك الى الأفق، ولا تحرم نفسك من الصلة بالأرض والسماء معاً.. إذ ليس أي منهما لوحده بديلا كافيا في الحياة.
أستفد من دروس غيرك، قبل أن تدفع ثمنها، فان لم تستطع، فمن دروسك، قبل أن يثقلك ثمن ما تدفعه عن المتراكم منها، فتغرق، وإن لم تستطع، أخشى أن توصف بالغباء والحمق، أو أن يكون مصيرك التعاسة، أو الهلاك.
تجنب الشر، ولا تكسبه، وأدرأه بالحسنى، كلما وجدت الى ذلك سبيلاً، ومن غير أن يكون لذلك ثمن منك لمصدر الشر، ولكن عليك ان تتحسب له.. وإذا ما غشاك فلا تلتو أمامه، وواجهه بما يستحق، وأطرد شيطان الضعف من نفسك، ذلك لأن الله يحب الشجعان، ويخشاهم الشيطان، ولان الشر شيطان الحمقى والمتجبرين، والضعف شيطانه آخر، فأطرد الشياطين بالاقتدار المؤمن الفعال من نفسك، وفي ساحة المنازلة، وحطم نواميسهم على سندان قدرتك بعد الاتكال على الله.
لا تجعل ماضيك كل ما تستند اليه كمصدر لقدرتك وتأثير فعلك، وإنما أجعله جذر قوتك وفعلك.. وكن حيويا ومؤثراً وسط الحاضر، في الوقت الذي تمتد ببصرك، وطموح فكرك، الى المستقبل كله. أحذر من نفسك قبل عدوك وأنتبه الى صديقك قبل خصمك.
الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها، لا التي تتصورها ممكنة حسب.
3أدرأ الندم بالحكمة، لكي لا يكون الندم حقيقة تنوء بحملها. الشره في الطعام والشراب شره في الحياة.. ومع ان للشرهين بوجه عام، قلوبا كقلب سمكة، فلا تجعل لهم سلطاناً كبيراً على الناس.. لأن قيادة الناس بحاجة الى من له قلب إنسان، يحب الناس، ويكره الأفعال المكروهة.. يغضب ويرضى.. يثور.. ويهدأ.. يقطب ما بين حاجبيه ويبتسم.. يرجف شاربه لأمر مرفوض، أو يزهو لما يريح النفس وأن يتوازن في نظرته وتصرفه إزاء الحياة، وأن يعتدل في الطعام والشراب ولا يفرط فيهما.
لا تجعل لمن يداري شهرته بالمال، أو يجعله الأساس فيها، سلطاناً على مال للدولة، ولا لمن يداريها بالإظهار سلطاناً على أجهزة دعاية وإعلام، ولا لمن يداريها بالفتوحات، بغض النظر عن وصفها، ومقدار الحق والباطل فيها، سلطاناً على جيش، ولا تولّ حقير الوزن والتأثير والموقف على الناس.. ولا لمن يغدر في ظلام، أو لا يخشى الله، سلطاناً على أجهزة الأمن القومي.. وولّ على كل عنوان، وأي عنوان، القوي الصادق الأمين.
لسان الناس كتاب على الأرض، فلا تهمل قراءته، ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.
من مدح نفسه أمامك، ولم يسبقها بما هو حق عن فعل الآخرين، صار شاهدا على ذمها، إذا كان عدم إظهاره لها لا يسبب له حرجاً.. فأعرف ذلك، وأعرفه.
لا تستهن بالبسيط الذي يبني سمعة طيبة، ولا بالبسيط الذي يسيء الى سمعتك، وأعلم أن أساس كل حريق شرارة.. وقطرة من عطر تملأ باحة بأريجها.
أجعل قدمك على الأرض، في الوقت الذي يمتد بصرك الى الأفق، ولا تحرم نفسك من الصلة بالأرض والسماء معاً.. إذ ليس أي منهما لوحده بديلا كافيا في الحياة.
أستفد من دروس غيرك، قبل أن تدفع ثمنها، فان لم تستطع، فمن دروسك، قبل أن يثقلك ثمن ما تدفعه عن المتراكم منها، فتغرق، وإن لم تستطع، أخشى أن توصف بالغباء والحمق، أو أن يكون مصيرك التعاسة، أو الهلاك.
تجنب الشر، ولا تكسبه، وأدرأه بالحسنى، كلما وجدت الى ذلك سبيلاً، ومن غير أن يكون لذلك ثمن منك لمصدر الشر، ولكن عليك ان تتحسب له.. وإذا ما غشاك فلا تلتو أمامه، وواجهه بما يستحق، وأطرد شيطان الضعف من نفسك، ذلك لأن الله يحب الشجعان، ويخشاهم الشيطان، ولان الشر شيطان الحمقى والمتجبرين، والضعف شيطانه آخر، فأطرد الشياطين بالاقتدار المؤمن الفعال من نفسك، وفي ساحة المنازلة، وحطم نواميسهم على سندان قدرتك بعد الاتكال على الله.
لا تجعل ماضيك كل ما تستند اليه كمصدر لقدرتك وتأثير فعلك، وإنما أجعله جذر قوتك وفعلك.. وكن حيويا ومؤثراً وسط الحاضر، في الوقت الذي تمتد ببصرك، وطموح فكرك، الى المستقبل كله. أحذر من نفسك قبل عدوك وأنتبه الى صديقك قبل خصمك.