- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
الفنانة العنود الحربي التي كشفت لنا عن ملامح طبيعة شخصيتها، وطريقة تعاملها مع موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام”، وعن الذي يشغل بالها حالياً.. حوار به محطات كثيرة مررنا بها.. فأترككم مع التفاصيل.
* تعتبرين نفسك شخصية جريئة؟
نعم أنا شخصية جريئة ومغامرة جداً لدرجة أنني قد أخاطر أو أجازف بنفسي في سبيل تحقيق أهدافي في شتى المجالات.
* هل أنت عنيدة بطبعك؟
لست عنيدة ولكن أفضل أن أكون قاسية أكثر الأوقات.
* لماذا؟
لأن ظروف الحياة أحيانًا تجبرنا أن نكون قاسين، وأعتقد أن الوقت الحالي الشخص اللين ينكسر بسهولة.
* طبع بشخصيتك تودين التخلص منه؟
العصبية والمزاجية.
* هل أنت من الشخصيات التي تفضل المواجهة؟
أكره المواجهة لأنها من الأمور التي تجعل الطرفين يخسران إما الثقة أو المحبة.
* كيف تصفين لنا طفولتك؟
أنا وحيدة والديّ، وكنت مشاغبة وأنا طفلة جداً أو “شيطانة” كما نقول.
* الفرصة تأتي مرة واحدة بالعمر.. فما تعليقك؟
هذا خطأ، فالحياة كلها فرص وفي قاموس حياتي كل دقيقة أتنفس فيها هي فرصة عمر.
الدراما والإنتاج
* مقلة بالظهور بالدراما؟
موجودة؛ لكن هذا السؤال بإمكانك أن تسأله للمنتجين.
* كيف تصفين علاقتك مع المنتجين؟
علاقتي بإطار العمل جيدة والحمد لله؛ لكن هناك بعض المنتجين لا أستطيع العمل معهم.
* السبب؟
لأن التعامل معهم غير مريح أو بالأصح غير واضح، فهم يعتقدون أنه لا بد أن أكون صديقة لأحدهم حتى أصبح بطلة في مسلسل أو حتى نجمة، وهذا الشيء لا يمكن أن يحدث.
* تجربة ندمت علي خوضها؟
ندمت على المشاركة في مسلسل “حصاد الزمن”؛ بسبب التعامل غير اللائق من قبل المنتج الذي لم يدفع باقي تكاليف عملي، وامتنع عن الرد على مكالماتي ومكالمات المحامي حسين العصفور.
* شائعة أثرت فيك؟
أكثر من شائعة؛ لكن التي أثرت بي أكثر شائعة قتلي من قِبل أحد أفراد قبيلتي وهذا أمر عار عن الصحة.
صداقة المصالح
* كم صديقة بمعنى كلمة صديقة؟
الصداقة في زمننا هذا قليلة جدا، وأي شخص في مجالنا سيفهم قولي تحديدا لانتشار صداقة المصالح.. لكن أمي هي صديقتي المقربة التي تعرف جميع أسراري؛ بعدها تأتي عائلة قلبي الصغير “غلاي” و”نينا” و”منى” و”أحلام” و”نور السعد” صديقة الطفولة والباقي صداقتهن لها وقت معين.
* كم مرة انصدمت أو انجرحت من صديقة؟
دعني أبدأ بالعد التنازلي من الصدمات.. صدمتي بصداقة صديقة غير صدوقة وأرمز لها بحرف “ز”، حيث بَنَت علاقة الصداقة لمصلحة غريبة وهي مرض التعلق بالمشاهير، وكل أسبوع كان لديها صديق من الوسط الفني.. وعاملتها كأخت وصديقة لكنها لم تكن على قدر الصداقة وغيرها كثير.
* تحتاجين إلي أن يكون لك مدير أعمال؟
لا أحتاج مدير أعمال والحمد لله لدي والدتي التي تلازمني في كل مكان، وبكل خطوة أخطوها في المجال الفني، وتقدر تقول هي مديرة أعمالي الله يحفظها ويخليها لي، وعندما أريد المشاركة بأي عمل يقدم لي أستشريها وأسمع رأيها ودائماً تقدم لي النصائح بكل صغيرة وكبيرة.
* سبق لوالدتك وأن طلبت منك الابتعاد عن التمثيل فما صحة هذا؟
نعم وكانت تقول لي إن التمثيل يحتاج إلي “بنت” لسانها طويل وجريئة ولا يهمها شيئا ولا تعمل حسابا للناس، وأنني ليست هكذا، وطبعاً لا أخفيك أنني واجهت في بداية الأمر بعض الصعوبات، منها أنني لم أتأقلم مع الوسط الفني، ولكن مع الاحتكاك والمشاركات استطعت أن أتفهم الجو العام وأتأقلم معهم.
التواصل الاجتماعي
هل شخصيتك في مواقع التواصل الاجتماعي يعرض شخصيتك الحقيقية؟
لي شخصية واحدة فقط هي نفسها في البيت ومع وفي العمل صديقاتي؛ لكن في الانستغرام غير ذلك لأجل البرسيتج، أما في برنامج “سناب شات” فشخصيتي الطبيعية 100٪.
* ما سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي؟
من السلبيات قلة الحرية الشخصية بسبب أن المتابعين يكونون راصدين لتحركاتك أولا بأول ما يجعلك تتقيد نوعا ما.
* ظاهرة اجتماعية تودين أن تختفي من مجتمعاتنا الخليجية؟
الأغلبية يبحثون عن عيوب الآخرين لمجرد النقد والتحبيط المعنوي والنفسي.
* أين أنت من الأعمال الاجتماعية التطوعية؟
موجودة وآخرها حملة أطلقتها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تحت “وسم الرحمة” فالتعامل مع العمال والمغتربين، حيث قام العديد من المتابعين بتطبيق الحملة.
* ما الذي يشغل بالك بشكل عام؟
الحياة العملية هي التي تشغل بالي.
* تخططين للمستقبل أم تقولين دع الأيام تفعل ما تشاء؟
مستقبلي مكتوب لي منذ أن كنت في بطن أمي، ولكن توجد أمور في الحياة لا بد من التخطيط لها لك يتتحقق.
مارينا fm
* ماذا عن تجربتك مع مارينا fm كيف تصفينها؟
تجربة جميلة جداً أضافت لي الكثير واستمتعت بها كثيراً.
* هل الخلاف بينك وبينهم أدى إلي خروجك من مارينا fm؟
لا بالعكس لا يوجد خلاف أصلا بيني وبينهم، والحمد لله علاقتي قوية جداً معهم، ومازال الحب متبادلا بيني وزملائي في مارينا fm وأدخلها متى أشاء من غير استئذان فهي بيتي الثاني.
* “هلا بالعيال” لازمة أصبحت على كل “لسان” والجميع يرددها كيف خطرت في بالك؟
لم أكن مخططة لها أو متعمدة بصراحة؛ لكن كانت محض الصدفة ففي إحدى حلقات برنامج “نغم الصباح” على مارينا fm أثناء حديثي مع أحد المتصلين قلتها فجأة ووجدتها تنتشر بشكل كبير بين جميع فئات المجتمع وبمختلف الأعمار وهذا الشيء أسعدني كثيراً.
* ماذا عن عملك كعارضة أزياء؟ وهل مازلت مستمرة به؟
نعم مازلت مستمرة به ولا يمكن أن أستغني عنه.
مراسلة بعد مذيعة
* أخبرينا عن جديدك؟
جديدي هو انضمامي لشاشة “mbc” كمراسلة في برنامج “صدى الملاعب” مع الأستاذ مصطفى الأغا.
* كلمينا عن تفاصيل هذا الخبر.. كيف أتت طريقة انضمامك لبرنامج “صدى الملاعب”؟
كما ذكرت لك أنا عملت مبادرة إنسانية وهذه المبادرة لاقت إقبالا كبيرا وتفاعلا من جميع الناس في مختلف المجالات، ومنها المجال الإعلامي ومن هؤلاء الإعلامي الأستاذ مصطفى الأغا الذي شكرني عليها من خلال انستغرام، وسألني عن نشاطاتي فقلت له أنا عملت كمذيعة في البحرين وبعدها انتقلت إلى الكويت، وقلت له إن هدفا من أهدافي أن أكون مذيعة في mbc، فوجدت منه الموافقة حيث قال لي أريدك أن تكوني مراسلة برنامج “صدى الملاعب” فوافقت.
* لكنك بالأساس “مذيعة” فكيف تقبلين أن تكوني مراسلة؟
كلامك صحيح فأي مذيعة حين يطلب منها أن تكون مراسلة سترفض؛ خاصة أن المتعارف عليه أن المراسل بعد أن يتطور يصبح مذيعا، ولكنني أساسا مذيعة وما جعلني أوافق هو أن العمل في برنامج كبرنامج “صدى الملاعب” وتحديداً مع الأستاذ “مصطفى الأغا أعتبره إضافة لي في سيرتي الذاتية الخاصة بي وتجربة أعتز بها.
* ماذا تودين أن تقولي في نهاية اللقاء؟
شكراً لك على هذا اللقاء وإن شاء الله أكون عند حسن ظن جمهوري ومحبيّ وأعدهم بأن أقدم لهم كل ما ينال إعجابهم.
* تعتبرين نفسك شخصية جريئة؟
نعم أنا شخصية جريئة ومغامرة جداً لدرجة أنني قد أخاطر أو أجازف بنفسي في سبيل تحقيق أهدافي في شتى المجالات.
* هل أنت عنيدة بطبعك؟
لست عنيدة ولكن أفضل أن أكون قاسية أكثر الأوقات.
* لماذا؟
لأن ظروف الحياة أحيانًا تجبرنا أن نكون قاسين، وأعتقد أن الوقت الحالي الشخص اللين ينكسر بسهولة.
* طبع بشخصيتك تودين التخلص منه؟
العصبية والمزاجية.
* هل أنت من الشخصيات التي تفضل المواجهة؟
أكره المواجهة لأنها من الأمور التي تجعل الطرفين يخسران إما الثقة أو المحبة.
* كيف تصفين لنا طفولتك؟
أنا وحيدة والديّ، وكنت مشاغبة وأنا طفلة جداً أو “شيطانة” كما نقول.
* الفرصة تأتي مرة واحدة بالعمر.. فما تعليقك؟
هذا خطأ، فالحياة كلها فرص وفي قاموس حياتي كل دقيقة أتنفس فيها هي فرصة عمر.
الدراما والإنتاج
* مقلة بالظهور بالدراما؟
موجودة؛ لكن هذا السؤال بإمكانك أن تسأله للمنتجين.
* كيف تصفين علاقتك مع المنتجين؟
علاقتي بإطار العمل جيدة والحمد لله؛ لكن هناك بعض المنتجين لا أستطيع العمل معهم.
* السبب؟
لأن التعامل معهم غير مريح أو بالأصح غير واضح، فهم يعتقدون أنه لا بد أن أكون صديقة لأحدهم حتى أصبح بطلة في مسلسل أو حتى نجمة، وهذا الشيء لا يمكن أن يحدث.
* تجربة ندمت علي خوضها؟
ندمت على المشاركة في مسلسل “حصاد الزمن”؛ بسبب التعامل غير اللائق من قبل المنتج الذي لم يدفع باقي تكاليف عملي، وامتنع عن الرد على مكالماتي ومكالمات المحامي حسين العصفور.
* شائعة أثرت فيك؟
أكثر من شائعة؛ لكن التي أثرت بي أكثر شائعة قتلي من قِبل أحد أفراد قبيلتي وهذا أمر عار عن الصحة.
صداقة المصالح
* كم صديقة بمعنى كلمة صديقة؟
الصداقة في زمننا هذا قليلة جدا، وأي شخص في مجالنا سيفهم قولي تحديدا لانتشار صداقة المصالح.. لكن أمي هي صديقتي المقربة التي تعرف جميع أسراري؛ بعدها تأتي عائلة قلبي الصغير “غلاي” و”نينا” و”منى” و”أحلام” و”نور السعد” صديقة الطفولة والباقي صداقتهن لها وقت معين.
* كم مرة انصدمت أو انجرحت من صديقة؟
دعني أبدأ بالعد التنازلي من الصدمات.. صدمتي بصداقة صديقة غير صدوقة وأرمز لها بحرف “ز”، حيث بَنَت علاقة الصداقة لمصلحة غريبة وهي مرض التعلق بالمشاهير، وكل أسبوع كان لديها صديق من الوسط الفني.. وعاملتها كأخت وصديقة لكنها لم تكن على قدر الصداقة وغيرها كثير.
* تحتاجين إلي أن يكون لك مدير أعمال؟
لا أحتاج مدير أعمال والحمد لله لدي والدتي التي تلازمني في كل مكان، وبكل خطوة أخطوها في المجال الفني، وتقدر تقول هي مديرة أعمالي الله يحفظها ويخليها لي، وعندما أريد المشاركة بأي عمل يقدم لي أستشريها وأسمع رأيها ودائماً تقدم لي النصائح بكل صغيرة وكبيرة.
* سبق لوالدتك وأن طلبت منك الابتعاد عن التمثيل فما صحة هذا؟
نعم وكانت تقول لي إن التمثيل يحتاج إلي “بنت” لسانها طويل وجريئة ولا يهمها شيئا ولا تعمل حسابا للناس، وأنني ليست هكذا، وطبعاً لا أخفيك أنني واجهت في بداية الأمر بعض الصعوبات، منها أنني لم أتأقلم مع الوسط الفني، ولكن مع الاحتكاك والمشاركات استطعت أن أتفهم الجو العام وأتأقلم معهم.
التواصل الاجتماعي
هل شخصيتك في مواقع التواصل الاجتماعي يعرض شخصيتك الحقيقية؟
لي شخصية واحدة فقط هي نفسها في البيت ومع وفي العمل صديقاتي؛ لكن في الانستغرام غير ذلك لأجل البرسيتج، أما في برنامج “سناب شات” فشخصيتي الطبيعية 100٪.
* ما سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي؟
من السلبيات قلة الحرية الشخصية بسبب أن المتابعين يكونون راصدين لتحركاتك أولا بأول ما يجعلك تتقيد نوعا ما.
* ظاهرة اجتماعية تودين أن تختفي من مجتمعاتنا الخليجية؟
الأغلبية يبحثون عن عيوب الآخرين لمجرد النقد والتحبيط المعنوي والنفسي.
* أين أنت من الأعمال الاجتماعية التطوعية؟
موجودة وآخرها حملة أطلقتها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تحت “وسم الرحمة” فالتعامل مع العمال والمغتربين، حيث قام العديد من المتابعين بتطبيق الحملة.
* ما الذي يشغل بالك بشكل عام؟
الحياة العملية هي التي تشغل بالي.
* تخططين للمستقبل أم تقولين دع الأيام تفعل ما تشاء؟
مستقبلي مكتوب لي منذ أن كنت في بطن أمي، ولكن توجد أمور في الحياة لا بد من التخطيط لها لك يتتحقق.
مارينا fm
* ماذا عن تجربتك مع مارينا fm كيف تصفينها؟
تجربة جميلة جداً أضافت لي الكثير واستمتعت بها كثيراً.
* هل الخلاف بينك وبينهم أدى إلي خروجك من مارينا fm؟
لا بالعكس لا يوجد خلاف أصلا بيني وبينهم، والحمد لله علاقتي قوية جداً معهم، ومازال الحب متبادلا بيني وزملائي في مارينا fm وأدخلها متى أشاء من غير استئذان فهي بيتي الثاني.
* “هلا بالعيال” لازمة أصبحت على كل “لسان” والجميع يرددها كيف خطرت في بالك؟
لم أكن مخططة لها أو متعمدة بصراحة؛ لكن كانت محض الصدفة ففي إحدى حلقات برنامج “نغم الصباح” على مارينا fm أثناء حديثي مع أحد المتصلين قلتها فجأة ووجدتها تنتشر بشكل كبير بين جميع فئات المجتمع وبمختلف الأعمار وهذا الشيء أسعدني كثيراً.
* ماذا عن عملك كعارضة أزياء؟ وهل مازلت مستمرة به؟
نعم مازلت مستمرة به ولا يمكن أن أستغني عنه.
مراسلة بعد مذيعة
* أخبرينا عن جديدك؟
جديدي هو انضمامي لشاشة “mbc” كمراسلة في برنامج “صدى الملاعب” مع الأستاذ مصطفى الأغا.
* كلمينا عن تفاصيل هذا الخبر.. كيف أتت طريقة انضمامك لبرنامج “صدى الملاعب”؟
كما ذكرت لك أنا عملت مبادرة إنسانية وهذه المبادرة لاقت إقبالا كبيرا وتفاعلا من جميع الناس في مختلف المجالات، ومنها المجال الإعلامي ومن هؤلاء الإعلامي الأستاذ مصطفى الأغا الذي شكرني عليها من خلال انستغرام، وسألني عن نشاطاتي فقلت له أنا عملت كمذيعة في البحرين وبعدها انتقلت إلى الكويت، وقلت له إن هدفا من أهدافي أن أكون مذيعة في mbc، فوجدت منه الموافقة حيث قال لي أريدك أن تكوني مراسلة برنامج “صدى الملاعب” فوافقت.
* لكنك بالأساس “مذيعة” فكيف تقبلين أن تكوني مراسلة؟
كلامك صحيح فأي مذيعة حين يطلب منها أن تكون مراسلة سترفض؛ خاصة أن المتعارف عليه أن المراسل بعد أن يتطور يصبح مذيعا، ولكنني أساسا مذيعة وما جعلني أوافق هو أن العمل في برنامج كبرنامج “صدى الملاعب” وتحديداً مع الأستاذ “مصطفى الأغا أعتبره إضافة لي في سيرتي الذاتية الخاصة بي وتجربة أعتز بها.
* ماذا تودين أن تقولي في نهاية اللقاء؟
شكراً لك على هذا اللقاء وإن شاء الله أكون عند حسن ظن جمهوري ومحبيّ وأعدهم بأن أقدم لهم كل ما ينال إعجابهم.