حياء المرأة في المعاشرة..1- تربت بناتنا في المجتمعات الخليجية على التحفظ في المسائل الجنسية ولهذا نشأن خجولات حييات في هذه المسألة..2-ولهذا تتزوج الفتاة وهي متشربه بهذه الثقافة فتراها تتعاطى العلاقة الحميمة بتحفظ وخجل..3- بعض الازواج يقتنعون بهذا الوضع ويؤمن انها ستخلع درع الحياء مع استمرار الممارسة..4- بينما البعض الآخر ممن له تحارب مع نساء محترفات لايصبر على الزوجة البسيطة التي لا تملك خبرة وثقافة في هذا المجال فينفر ويعود الى علاقاته السابقةواقول ( البعض)..5- فمن أين تأتي الفتاة بثقافة وخبرة جنسية وهي قد تربت في بيئة محافظة وليس هناك مصادر اخرى لتتعلم فنون الجنس ..6- المطلوب هنا من الزوج ان يبذل جهداً في تدريب وتعليم زوجته معتمداً على فطرتها وشعورها التلقائي ناحيته ..7- بعض الزوجات الصغيرات قد تثقفن من بعض المصادر لكنهن لايجرؤن على اظهار هذه الفنون خشية ان يعتقد الزوج ان لها ممارسة سابقة ..8- بعض الازواج يطلب من الزوجة افعال وسلوكيات في المضاجعة صادمة ومنفرة للزوجة ، المطلوب ان يهيئها بالتدريج حتى تتقبل وتتجاوب معه..9- والمطلوب من الزوجة ان لاتتمنع بحجة الحياء بل عليها خلع درع الحياء اذا اختلت بزوجها حتي يتشجع زوجها للممارسة ..10- وتبقى العلاقة الحميمة عملية نفسية عاطفية تغذيها المشاعر فياايتها الزوجة اعطِ زوجك الجنس ليعطيك الحب ..د. خولة القزويني?.
