السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( الدال عالشر كفاعله )
أنتبه من ملايين السيئات وأنت لا تدري
وهو أن يدل الشخص الآخرين على أعمال سيئة وكل شخص بسيئته
أما هو فيأخذ سيآتهم جميعا!!
مثال : أن يعطي شخص صورة أو مقطع سيئ لأصدقائه عبر الإيميل أو الهاتف أو البلوتوث أو النت أو اشرطة الكاسيت أوالسيدي أو بأي وسيلة كانت وهم بالتالي يرسلونها لأصدقائهم وهكذا أنتشر المقطع بين الناس وانتقل من دولة لأخرى ومن قارة لأخرى والعملية مستمرة. فقد يصل عدد الذين رأوا أو أستمعوا لهذا المقطع لوحده الآلاف وقد يصل للملايين وهذا مجرد مقطع واحد فقط أرسل مرة واحدة فقط !!!!!
فما بالك لو كان هناك أكثر من مقطع وأكثر من عمليه إرسال فكم المتوقع أن يكون العدد النهائي من المشاهدين والمستمعين !!؟
مثال : لحياة شخص غافل وهي إجمالي عدد أفعاله المتنوعة التي عملها طوال مدة حياته
والنتائج أرقام مرتفعة و مخيفة :
1ـ إرساله لآخرين صور أو مقاطع جنسية
( شاهدها آلاف البشر )
2ـ إرساله لآخرين صور أو مقاطع لفضائح الناس
(شاهدها آلاف البشر )
3ـ إرساله لآخرين مقاطع أغاني
(أستمعوا لها آلاف البشر)
4ـ إرساله لآخرين نكت سافلة تستهزئ بالدين والمطوعين
( شاهدها آلاف البشر )
5ـ مشاركته بصور رمزية نسائية وتواقيع مثيرة في مواقع الإنترنت
( شاهدها آلاف البشر )
6ـ تحريضه الأخرين وتشجيعه لهم على أعمال سيئة مثل:
(زنى،سرقة،كذب،غش،نميمة،غيبه)
النتيجة (1+2+3+4+5+6 = ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ )
تخيل مات هذا الشخص والناس مازالت تمارس ما دلها عليه أو تشاهد مقاطعه التي أنتشرت حول العالم فما هو مصيره في قبره وآخرته !!
فلماذا يكسب الأثام والذنوب والتي قد تصل لملايين الملايين بدون أي فائدة تعود له !!!
مات وعداد الذنوب عليه مستمر
لا حول ولا قوة إلا بالله
نصيحة قد لا تتكرر أرجعوا الآن الآن وأمسحوا وألغوا كل ما يساعد عالشر والذنوب الآن عاجلا وغير آجل فقد تأتي المنية سريعا وقد تسبقك فأسرع قبل فوات الآوان ...
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : في الحديث الذي رواه مسلم
(.. من سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها و وزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء)
وأطلبوا الغفران والصفح وتوبوا إلى الله فهو غفور رحيم أرحم الراحمين فقد قال :
( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفرالذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )
(الزمر/53)
وقال أيضا : ( ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما )
( النساء / 110 )
اللهم بلغت اللهم فاشهد
( الدال عالشر كفاعله )
أنتبه من ملايين السيئات وأنت لا تدري
وهو أن يدل الشخص الآخرين على أعمال سيئة وكل شخص بسيئته
أما هو فيأخذ سيآتهم جميعا!!
مثال : أن يعطي شخص صورة أو مقطع سيئ لأصدقائه عبر الإيميل أو الهاتف أو البلوتوث أو النت أو اشرطة الكاسيت أوالسيدي أو بأي وسيلة كانت وهم بالتالي يرسلونها لأصدقائهم وهكذا أنتشر المقطع بين الناس وانتقل من دولة لأخرى ومن قارة لأخرى والعملية مستمرة. فقد يصل عدد الذين رأوا أو أستمعوا لهذا المقطع لوحده الآلاف وقد يصل للملايين وهذا مجرد مقطع واحد فقط أرسل مرة واحدة فقط !!!!!
فما بالك لو كان هناك أكثر من مقطع وأكثر من عمليه إرسال فكم المتوقع أن يكون العدد النهائي من المشاهدين والمستمعين !!؟
مثال : لحياة شخص غافل وهي إجمالي عدد أفعاله المتنوعة التي عملها طوال مدة حياته
والنتائج أرقام مرتفعة و مخيفة :
1ـ إرساله لآخرين صور أو مقاطع جنسية
( شاهدها آلاف البشر )
2ـ إرساله لآخرين صور أو مقاطع لفضائح الناس
(شاهدها آلاف البشر )
3ـ إرساله لآخرين مقاطع أغاني
(أستمعوا لها آلاف البشر)
4ـ إرساله لآخرين نكت سافلة تستهزئ بالدين والمطوعين
( شاهدها آلاف البشر )
5ـ مشاركته بصور رمزية نسائية وتواقيع مثيرة في مواقع الإنترنت
( شاهدها آلاف البشر )
6ـ تحريضه الأخرين وتشجيعه لهم على أعمال سيئة مثل:
(زنى،سرقة،كذب،غش،نميمة،غيبه)
النتيجة (1+2+3+4+5+6 = ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ )
تخيل مات هذا الشخص والناس مازالت تمارس ما دلها عليه أو تشاهد مقاطعه التي أنتشرت حول العالم فما هو مصيره في قبره وآخرته !!
فلماذا يكسب الأثام والذنوب والتي قد تصل لملايين الملايين بدون أي فائدة تعود له !!!
مات وعداد الذنوب عليه مستمر
لا حول ولا قوة إلا بالله
نصيحة قد لا تتكرر أرجعوا الآن الآن وأمسحوا وألغوا كل ما يساعد عالشر والذنوب الآن عاجلا وغير آجل فقد تأتي المنية سريعا وقد تسبقك فأسرع قبل فوات الآوان ...
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : في الحديث الذي رواه مسلم
(.. من سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها و وزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء)
وأطلبوا الغفران والصفح وتوبوا إلى الله فهو غفور رحيم أرحم الراحمين فقد قال :
( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفرالذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )
(الزمر/53)
وقال أيضا : ( ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما )
( النساء / 110 )
اللهم بلغت اللهم فاشهد
