- إنضم
- 24 مارس 2023
- المشاركات
- 606
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
خواطر حول بحث مفاهيم في الطاقة الحيوية الكونية
الكاتب هو سليمان المدني وهو يدعى ان الطاقة الكونية مجهولة وأن "العديد من الشعوب عرفت بعضا عنها حيث قال :
الطاقة الكونية هي اللغز المحير والطاقة المجهولة المعلومة لدى الباحثين فهي مصدر لا محدود من القوة الكونية الخارقة التي تنتشر وتتغلغل في كل ذرة من ذرات الكون الفسيح وقد عرفتها واستخدمتها العديد من الشعوب على مر الأزمنة، كما استخدمها الشامانات واليوغيون والسحرة واختلفت تسميتها من ثقافة إلى أخرى أو من بلد إلى آخر، كل حسب فهمه لها ولقدراتها الإعجازية.
ففي الهند مثلاً يطلق عليها اسم (برانا)، أما في الصين فتسمى (تشي)، ومن أهم صفاتها أنها طاقة لا يمكن تدميرها، وأنها قابلة للتحول أو التغير. وهي عبارة عن ذبذبة أو اهتزاز. ولا يوجد لها خاصية، فهي دون شكل، ودون وزن، ودون زمن، ودون أبعاد. إضافة إلى أنها لا نهائية أو لا محدودة لأنها من مصدر ذو قوى لا محدودة وهو الله سبحانه وتعالى."
إذا الطاقة عند الكاتب لا يمكن تدميرها ولكنها تتغير وهو ما يعارض قوله سبحانه :
" كل شىء هالك إلا وجهه "
ونقل عن كتاب غربيين صفات الطاقة المزعومة حيث قال :
"الطاقة الكونية هي قوة الحياة في هذا العالم في كتاب للمؤلفة باربرا آنا برينان تقول: أن الدكتور جون وايت و الدكتور ستانلي كريبر تحدثوا عن الصفات أو المميزات الخاصة بالطاقة الكونية كالتالي:
- مجال الطاقة الكونية مخترق ومتغلغل في كل مكان سواء الأجسام المتحركة أو غير المتحركة.
- الطاقة الكونية تربط وتوصل كل الأجسام بعضها ببعض.
- الطاقة الكونية تنساب وتتدفق من جسم لآخر.
- كثافتها تختلف باختلاف المسافة من مصدرها.
- تتبع قانون الرنين أو الطنين المتجانس. مثال ذلك: عندما تضرب شوكة تبدأ بالاهتزاز بنفس التردد ونفس الصوت أو الرنين."
وتناول فوائد الطاقة الكونية المزعومة حيث قال :
"ما هي أهمية الطاقة الكونية لنا؟
الطاقة الكونية أساسية في حياتنا أو بنيتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسامنا من الداخل وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كل من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم، ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم.
فهالة الإنسان هي عبارة عن أجسام من الضوء تحيط به ويمكن أن نطلق عليها اسم مجال طاقة الإنسان. وهذه الهالة عبارة عن طاقة في تغير مستمر ومتواصل في الحركة وهي دائمة النمو والتطور. ومن الممكن أن توصف طاقتها بأنها في حالة سيولة أو غير ثابتة."
بالطبع الطاقة لا تدخل أجسامنا كطاقة من خلال النور والشمس وإنما الطاقة تنتج من الأكل والشرب والتنفس
ولا وجود لهالة الإنسان المزعومة فأجسامنا لا تشع حرارة ولا يظهر منها ضوء أو نور
ونقل الكاتب عن الغربيين كلاما عن ارتباط الطاقة بالنبات والحيوان وغيرهما حيث قال :
"أوضح ريتشارد جيربر الدليل الذي يبين مجال الطاقة حول الأجسام عن طريق بحث أخصائي تشريح الأعصاب هارولد بر في الأربعينات.
كان هارولد يدرس شكل مجالات الطاقة التي تحيط بالحيوانات والنباتات الحية. كانت بعض تجارب هارولد على المجال الكهرومغناطيسي الذي يحيط بنوع من أنواع السحالي، ووجد أن لديها مجال طاقة يحيط بها وأن هذا المجال يحتوي على محور كهربائي متصل بالدماغ أو المخ والحبل الشوكي.
هناك أيضا دليل آخر يبين وجود مجال طاقة حول الكائنات الحية وهو من تجربة الباحث الروسي سيميون كيرليان الذي اكتشف كاميرا كيرليان التي تقوم بتصوير الصور ذات الطابع الكهربائي وهي عبارة عن تقنية تصوير الأجسام الحية في حالة من التردد العالي والجهد الكهربائي العالي علماً بأن كيرليان بدأ أبحاثه سنة 1939 أي تقريبا بنفس السنوات التي بدأ فيها هارولد بقياس المجال الكهرومغناطيسي حول الأجسام الحية. أوجد كلاً من الباحثين كيرليان وهارولد طرقاً أو تقنيات لقياس تغيرات مجال طاقة الكائنات الحية، واحدة من الظواهر التي بينتها صور كيرليان هي تصوير ورقة شجر بكاميرا كيرليان بعد قطع جزء من الورقة، وتبين بالصورة أن الورقة كاملة حتى بعد قطع الجزء وتضيف باربرا آن برينان أنها قامت برؤية هالة ورقة النبات وكان لونها أزرق فاتح، وعندما قامت بقطع جزء من الورقة تغيرت هالة الورقة كلها إلى اللون العنابي أو الأحمر الدموي، وتضيف أنها تراجعت واعتذرت للورقة لأنها كائن حي وأضافت أيضاً أن اللون الأزرق بدأ يظهر من جديد خلال دقيقة أو دقيقتين مبيناً مكان الجزء المقطوع وكأنه لم يقطع، لكن ليس بدرجة وضوح كاميرا كيرليان.
يتضح لنا من الأمثلة السابقة أن الطاقة الكونية والطاقة التي حول الكائنات الحية (الهالة) هي حقيقة وهذا لاشك فيه، فقد أشارت إليها الحضارات السابقة في الهند و الصين قبل أن تكتشف بالعلم والتكنولوجيا الحديثة."
بالطبع حكاية هالة الطاقة حول النبات والحيوان لا يمكن أن تكون في النبات سوى بخار الماء الخارج منه عند التنفس والبناء الضوئى وأما الحرارة في الحيوانات فتحتفظ بها داخل الشعر والريش وما شابه ولا تخرجها خاصة في أوقات ارتفاع الحرارة
وتناول ما يدعونه بقانون الجذب الكونى حيث قال :
"قانون الجذب الكوني
كيفية استخدامنا وتوجيهنا لطاقتنا الشخصية له أثر كبير جداً على الشكل الذي تتخذه حياتنا ونوع التجارب التي نخوضها، قانون الجذب قانون كوني أساسي وذو أهمية وينص على أن كل شيء يظهر في حياتنا أو يبتعد عنها يحدث نتيجة لاهتزاز أو تذبذب لطاقتنا الشخصية، فعلى سبيل المثال: إذا كنت تشعر بشعور سلبي جداً وتشعر بالكآبة لفترة معينة، فإنك سوف تجذب طاقة سلبية شبيهة لهذا الشعور في حياتك وذلك لأنك عندما تفكر بأي تفكير فإنك سوف تجذبه إليك وتؤكده في حياتك. وعندما تنجذب الطاقة السلبية لحياتك فمن الممكن أن تشعر بأنك منهك القوى أو كسول، كما أنها قد تسبب لك العديد من المشاكل التي تثقل كاهلك فيما بعد. والعكس صحيح، فعندما تشعر بشعور إيجابي .. سعادة فرح سرور، أو تكون سعيداً جداً في داخل نفسك، فسوف تندهش للأشياء الرائعة التي سوف تحدث لك حيث أن نفس هذه الطاقة الإيجابية سوف ترجع لك لتسهل طريقك وتجعل أوضاعك الحالية تسير بسهولة ومرونة (تفاءلوا بالخير تجدوه).
- من الممكن أن يشعر الناس بطبيعة طاقتك أو ذبذبتها سواء سلبية أو إيجابية وسوف يكون لهم رد فعل تجاهك، فإذا كانت طاقتك إيجابية سوف يشعر الناس بالراحة نحوك، لأن طاقتك تجعلهم يشعرون بشعور جيد، أما إذا كانت طاقتك سلبية فمن البديهي أن تجد الناس يتحاشونك ويشعرون بعدم الراحة لرفقتك.
- ويجب أن لا ننسى أن إحساس الإنسان بالطاقة يعتمد على سلوك الشخص نفسه فهناك أشخاص يجدون أن باستطاعتهم الإحساس بالطاقة والعمل معها بسهولة في حين يجد آخرون أنهم يحتاجون إلى جهد أكثر ووقت أطول حتى يتفاعلوا ويشعروا بأثرها. فالناس مواهب وقدرات مختلفة، فهناك أشخاص يكونون حساسين للطاقة، حيث أنهم يشعرون بها، و قد يتمكنون من رؤية الهالة فورا."
وهذا القانون لا وجود له لأنه ينفى إرادة الإنسانية ويثبت كل شىء للطاقة الشائعة في مكانه وهو ما يعارض قوله سبحانه :
" فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر "
الكاتب هو سليمان المدني وهو يدعى ان الطاقة الكونية مجهولة وأن "العديد من الشعوب عرفت بعضا عنها حيث قال :
الطاقة الكونية هي اللغز المحير والطاقة المجهولة المعلومة لدى الباحثين فهي مصدر لا محدود من القوة الكونية الخارقة التي تنتشر وتتغلغل في كل ذرة من ذرات الكون الفسيح وقد عرفتها واستخدمتها العديد من الشعوب على مر الأزمنة، كما استخدمها الشامانات واليوغيون والسحرة واختلفت تسميتها من ثقافة إلى أخرى أو من بلد إلى آخر، كل حسب فهمه لها ولقدراتها الإعجازية.
ففي الهند مثلاً يطلق عليها اسم (برانا)، أما في الصين فتسمى (تشي)، ومن أهم صفاتها أنها طاقة لا يمكن تدميرها، وأنها قابلة للتحول أو التغير. وهي عبارة عن ذبذبة أو اهتزاز. ولا يوجد لها خاصية، فهي دون شكل، ودون وزن، ودون زمن، ودون أبعاد. إضافة إلى أنها لا نهائية أو لا محدودة لأنها من مصدر ذو قوى لا محدودة وهو الله سبحانه وتعالى."
إذا الطاقة عند الكاتب لا يمكن تدميرها ولكنها تتغير وهو ما يعارض قوله سبحانه :
" كل شىء هالك إلا وجهه "
ونقل عن كتاب غربيين صفات الطاقة المزعومة حيث قال :
"الطاقة الكونية هي قوة الحياة في هذا العالم في كتاب للمؤلفة باربرا آنا برينان تقول: أن الدكتور جون وايت و الدكتور ستانلي كريبر تحدثوا عن الصفات أو المميزات الخاصة بالطاقة الكونية كالتالي:
- مجال الطاقة الكونية مخترق ومتغلغل في كل مكان سواء الأجسام المتحركة أو غير المتحركة.
- الطاقة الكونية تربط وتوصل كل الأجسام بعضها ببعض.
- الطاقة الكونية تنساب وتتدفق من جسم لآخر.
- كثافتها تختلف باختلاف المسافة من مصدرها.
- تتبع قانون الرنين أو الطنين المتجانس. مثال ذلك: عندما تضرب شوكة تبدأ بالاهتزاز بنفس التردد ونفس الصوت أو الرنين."
وتناول فوائد الطاقة الكونية المزعومة حيث قال :
"ما هي أهمية الطاقة الكونية لنا؟
الطاقة الكونية أساسية في حياتنا أو بنيتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسامنا من الداخل وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كل من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم، ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم.
فهالة الإنسان هي عبارة عن أجسام من الضوء تحيط به ويمكن أن نطلق عليها اسم مجال طاقة الإنسان. وهذه الهالة عبارة عن طاقة في تغير مستمر ومتواصل في الحركة وهي دائمة النمو والتطور. ومن الممكن أن توصف طاقتها بأنها في حالة سيولة أو غير ثابتة."
بالطبع الطاقة لا تدخل أجسامنا كطاقة من خلال النور والشمس وإنما الطاقة تنتج من الأكل والشرب والتنفس
ولا وجود لهالة الإنسان المزعومة فأجسامنا لا تشع حرارة ولا يظهر منها ضوء أو نور
ونقل الكاتب عن الغربيين كلاما عن ارتباط الطاقة بالنبات والحيوان وغيرهما حيث قال :
"أوضح ريتشارد جيربر الدليل الذي يبين مجال الطاقة حول الأجسام عن طريق بحث أخصائي تشريح الأعصاب هارولد بر في الأربعينات.
كان هارولد يدرس شكل مجالات الطاقة التي تحيط بالحيوانات والنباتات الحية. كانت بعض تجارب هارولد على المجال الكهرومغناطيسي الذي يحيط بنوع من أنواع السحالي، ووجد أن لديها مجال طاقة يحيط بها وأن هذا المجال يحتوي على محور كهربائي متصل بالدماغ أو المخ والحبل الشوكي.
هناك أيضا دليل آخر يبين وجود مجال طاقة حول الكائنات الحية وهو من تجربة الباحث الروسي سيميون كيرليان الذي اكتشف كاميرا كيرليان التي تقوم بتصوير الصور ذات الطابع الكهربائي وهي عبارة عن تقنية تصوير الأجسام الحية في حالة من التردد العالي والجهد الكهربائي العالي علماً بأن كيرليان بدأ أبحاثه سنة 1939 أي تقريبا بنفس السنوات التي بدأ فيها هارولد بقياس المجال الكهرومغناطيسي حول الأجسام الحية. أوجد كلاً من الباحثين كيرليان وهارولد طرقاً أو تقنيات لقياس تغيرات مجال طاقة الكائنات الحية، واحدة من الظواهر التي بينتها صور كيرليان هي تصوير ورقة شجر بكاميرا كيرليان بعد قطع جزء من الورقة، وتبين بالصورة أن الورقة كاملة حتى بعد قطع الجزء وتضيف باربرا آن برينان أنها قامت برؤية هالة ورقة النبات وكان لونها أزرق فاتح، وعندما قامت بقطع جزء من الورقة تغيرت هالة الورقة كلها إلى اللون العنابي أو الأحمر الدموي، وتضيف أنها تراجعت واعتذرت للورقة لأنها كائن حي وأضافت أيضاً أن اللون الأزرق بدأ يظهر من جديد خلال دقيقة أو دقيقتين مبيناً مكان الجزء المقطوع وكأنه لم يقطع، لكن ليس بدرجة وضوح كاميرا كيرليان.
يتضح لنا من الأمثلة السابقة أن الطاقة الكونية والطاقة التي حول الكائنات الحية (الهالة) هي حقيقة وهذا لاشك فيه، فقد أشارت إليها الحضارات السابقة في الهند و الصين قبل أن تكتشف بالعلم والتكنولوجيا الحديثة."
بالطبع حكاية هالة الطاقة حول النبات والحيوان لا يمكن أن تكون في النبات سوى بخار الماء الخارج منه عند التنفس والبناء الضوئى وأما الحرارة في الحيوانات فتحتفظ بها داخل الشعر والريش وما شابه ولا تخرجها خاصة في أوقات ارتفاع الحرارة
وتناول ما يدعونه بقانون الجذب الكونى حيث قال :
"قانون الجذب الكوني
كيفية استخدامنا وتوجيهنا لطاقتنا الشخصية له أثر كبير جداً على الشكل الذي تتخذه حياتنا ونوع التجارب التي نخوضها، قانون الجذب قانون كوني أساسي وذو أهمية وينص على أن كل شيء يظهر في حياتنا أو يبتعد عنها يحدث نتيجة لاهتزاز أو تذبذب لطاقتنا الشخصية، فعلى سبيل المثال: إذا كنت تشعر بشعور سلبي جداً وتشعر بالكآبة لفترة معينة، فإنك سوف تجذب طاقة سلبية شبيهة لهذا الشعور في حياتك وذلك لأنك عندما تفكر بأي تفكير فإنك سوف تجذبه إليك وتؤكده في حياتك. وعندما تنجذب الطاقة السلبية لحياتك فمن الممكن أن تشعر بأنك منهك القوى أو كسول، كما أنها قد تسبب لك العديد من المشاكل التي تثقل كاهلك فيما بعد. والعكس صحيح، فعندما تشعر بشعور إيجابي .. سعادة فرح سرور، أو تكون سعيداً جداً في داخل نفسك، فسوف تندهش للأشياء الرائعة التي سوف تحدث لك حيث أن نفس هذه الطاقة الإيجابية سوف ترجع لك لتسهل طريقك وتجعل أوضاعك الحالية تسير بسهولة ومرونة (تفاءلوا بالخير تجدوه).
- من الممكن أن يشعر الناس بطبيعة طاقتك أو ذبذبتها سواء سلبية أو إيجابية وسوف يكون لهم رد فعل تجاهك، فإذا كانت طاقتك إيجابية سوف يشعر الناس بالراحة نحوك، لأن طاقتك تجعلهم يشعرون بشعور جيد، أما إذا كانت طاقتك سلبية فمن البديهي أن تجد الناس يتحاشونك ويشعرون بعدم الراحة لرفقتك.
- ويجب أن لا ننسى أن إحساس الإنسان بالطاقة يعتمد على سلوك الشخص نفسه فهناك أشخاص يجدون أن باستطاعتهم الإحساس بالطاقة والعمل معها بسهولة في حين يجد آخرون أنهم يحتاجون إلى جهد أكثر ووقت أطول حتى يتفاعلوا ويشعروا بأثرها. فالناس مواهب وقدرات مختلفة، فهناك أشخاص يكونون حساسين للطاقة، حيث أنهم يشعرون بها، و قد يتمكنون من رؤية الهالة فورا."
وهذا القانون لا وجود له لأنه ينفى إرادة الإنسانية ويثبت كل شىء للطاقة الشائعة في مكانه وهو ما يعارض قوله سبحانه :
" فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر "