دعني أعيش ظروفي فلدي مايكفي ...
لكل مجتمع عوامله ولكل زمان فصوله ولايحق أن نتهم الجيل الحالي بما لم يعش من ظروف مر بها الآباء والأجيال السابقة أو أن نفرض عليه أن يعيش كما عشنا ظروفا قاهرة كله فنحن أمام عباقرةربما توانوا عن الحركة قليلا لكنهم يعملون عقولهم بشكل أكبر من أيام الاجيال السابقة وأثق بأن وعيهم أكبر بكثير ويستحق كل مخلوق التقدير ولاأنفي وجود عيوب في كل شخص خلقه الله والكمال من صفات الإله وحده والكمال من مهلكات الرجال واتباع نهج الضغط على هذا وذاك من الجرائم بالتعامل فأغلب الحلول وأسهلها وأفضلها خرجت من أفكار كسول فلاتسهن بأحد وهذا ماأجده والكثيرون الأفضل اتباع التبسيط ولم التعقيد والتربيط والله قال لايكلف الله نفسا إلا وسعها ... دع عنا وعنك التعقيد فما نتج عنه إلا أمراض وعقد نفسية وتدمير شخصيات وخذ الأمور بأسهلها وستجد منها أفضلها وتستعيد الحياة توازنها بكل شيء ... لكن تربينا للأسف على المصاعب حتى استخفينا بعقول الآخرين ونبذنا جموع المحبين وغرسنا فيهم النفور وسوء البذور ... نعم يمكننا أن نعيش ببساطة حلول مع مصاعب الحياة فالله وضع له سره في أضعف خلقه ومن الذي ينكر ذلك ؟؟
ولنعلم أنه في كل زمان رفاهية تليق بزمانها ورجالاتها ولكن مانفتقده أقوى وأدهى وأمر وأنه لو وجد.حقيقة لكانت الحياة رائعة زاهية ( قل من حرم زينة الله والطيبات من الرزق ... ) يجب أن نعيش بشرا كما خلقنا الله لاقضاة على الناس ونقادا لتصرفات الآخرين فقط... ولنكن في وعي ولنؤكد أن ليس كل ماتربينا عليه صحيح فهناك أخطاء تربوية صدرت من آبائنا كونهم بشر وعاشوا مراحل حياتية تختلف عما نحن عليه الآن وفي بلاد غير هذه فلنعترف بذلك جيدا مؤكدين مقولة : ربوا اولادكم حسب زمانهم لاحسب زمانكم فقد ولدوا لزمان غير زمانكم ... ولنكن واقعيين لادكتاتوريين ولا متسلطين ولنترك الخلق للخالق ونبدأ بإصلاح انفسنا وتعاملاتنا وعيوبنا أولا ولنخلع ثوب النقد الدائم فإني أراه مشينا
وأما عن العمليات المتنوعة في الجسم البشري فمنها التجميل ومنها التطبيب وأما نعومة المرأة فهي من أصل فطرتها ولها خلق الجماااال وبأنوثتها تحلو الحياة وكم من عملية قص معدة حمت سيدات من الموت والأمراض ومايدريك أن سبب السمنة وحده هو الطعام ؟؟؟ نحن في مجتمع يجهل الكثييير الكثيير ولايعترف بالجهر من الأمراض الكثيير مما يستوجب علينا دراسة أكبر وجوانب خفية أعظم نفسيا وصحيا وجنسيا ومهنيا وذاتيا وبيئيا واجتماعيا وأسريا ... فكم من مرض سببه نفسي وليس عضوي ... وكم أتمنى ان اقرأ مقالات تحمل التفاؤل والتحفيز لتسمو أرواحنا فللتحفيز *** وللجمال *** وللصحة *** وللروح *** وللعلم *** وللعقل إن عمل عمله أجمل *** وكل يكمل الآخر ولايمكن أن يتواجد الجميع دون توفر الأدوات والأخذ بالأسباب وأردد مقولتي : دعني أعيش ظروفي فلدي مايكفيني .
لكل مجتمع عوامله ولكل زمان فصوله ولايحق أن نتهم الجيل الحالي بما لم يعش من ظروف مر بها الآباء والأجيال السابقة أو أن نفرض عليه أن يعيش كما عشنا ظروفا قاهرة كله فنحن أمام عباقرةربما توانوا عن الحركة قليلا لكنهم يعملون عقولهم بشكل أكبر من أيام الاجيال السابقة وأثق بأن وعيهم أكبر بكثير ويستحق كل مخلوق التقدير ولاأنفي وجود عيوب في كل شخص خلقه الله والكمال من صفات الإله وحده والكمال من مهلكات الرجال واتباع نهج الضغط على هذا وذاك من الجرائم بالتعامل فأغلب الحلول وأسهلها وأفضلها خرجت من أفكار كسول فلاتسهن بأحد وهذا ماأجده والكثيرون الأفضل اتباع التبسيط ولم التعقيد والتربيط والله قال لايكلف الله نفسا إلا وسعها ... دع عنا وعنك التعقيد فما نتج عنه إلا أمراض وعقد نفسية وتدمير شخصيات وخذ الأمور بأسهلها وستجد منها أفضلها وتستعيد الحياة توازنها بكل شيء ... لكن تربينا للأسف على المصاعب حتى استخفينا بعقول الآخرين ونبذنا جموع المحبين وغرسنا فيهم النفور وسوء البذور ... نعم يمكننا أن نعيش ببساطة حلول مع مصاعب الحياة فالله وضع له سره في أضعف خلقه ومن الذي ينكر ذلك ؟؟
ولنعلم أنه في كل زمان رفاهية تليق بزمانها ورجالاتها ولكن مانفتقده أقوى وأدهى وأمر وأنه لو وجد.حقيقة لكانت الحياة رائعة زاهية ( قل من حرم زينة الله والطيبات من الرزق ... ) يجب أن نعيش بشرا كما خلقنا الله لاقضاة على الناس ونقادا لتصرفات الآخرين فقط... ولنكن في وعي ولنؤكد أن ليس كل ماتربينا عليه صحيح فهناك أخطاء تربوية صدرت من آبائنا كونهم بشر وعاشوا مراحل حياتية تختلف عما نحن عليه الآن وفي بلاد غير هذه فلنعترف بذلك جيدا مؤكدين مقولة : ربوا اولادكم حسب زمانهم لاحسب زمانكم فقد ولدوا لزمان غير زمانكم ... ولنكن واقعيين لادكتاتوريين ولا متسلطين ولنترك الخلق للخالق ونبدأ بإصلاح انفسنا وتعاملاتنا وعيوبنا أولا ولنخلع ثوب النقد الدائم فإني أراه مشينا
وأما عن العمليات المتنوعة في الجسم البشري فمنها التجميل ومنها التطبيب وأما نعومة المرأة فهي من أصل فطرتها ولها خلق الجماااال وبأنوثتها تحلو الحياة وكم من عملية قص معدة حمت سيدات من الموت والأمراض ومايدريك أن سبب السمنة وحده هو الطعام ؟؟؟ نحن في مجتمع يجهل الكثييير الكثيير ولايعترف بالجهر من الأمراض الكثيير مما يستوجب علينا دراسة أكبر وجوانب خفية أعظم نفسيا وصحيا وجنسيا ومهنيا وذاتيا وبيئيا واجتماعيا وأسريا ... فكم من مرض سببه نفسي وليس عضوي ... وكم أتمنى ان اقرأ مقالات تحمل التفاؤل والتحفيز لتسمو أرواحنا فللتحفيز *** وللجمال *** وللصحة *** وللروح *** وللعلم *** وللعقل إن عمل عمله أجمل *** وكل يكمل الآخر ولايمكن أن يتواجد الجميع دون توفر الأدوات والأخذ بالأسباب وأردد مقولتي : دعني أعيش ظروفي فلدي مايكفيني .
