رأيت رآم الله ~ وهنآ بقية مكتبتي

[~ تريآق]

Kadin

وهج الحب

مس بابونج

ليلى

ألف شكر وتحية معطرة لمرورك الجميل :eh_s(7):

 

[~ تريآق]

الكتآب العربي .. الثآني .. في هذه الصفحة ..

ما تبقى من أوراق محمد الوطبان .. ... لمحمد الوطبان







من كثرة النعاس ... خلطت أسماء الكتب .. !! .. ومازادني ذهولا هو أنني أرى أن عدد الصفحات التي لدي لا تتفق مع العدد في الموقع
فهو يشير إلى أن الكتاب ذو 226 صفحة .. وكتابي الالكتروني لم يتجاوز الماءة "89" صفحة !!!

المهم .. أنني أداركت الخطأ في آخر اللحظات أعتذر لكل من تم " لحس مخه " داخل صفحاتي

نعود لمحور حديثنا الرئيسي ...

كتاب ماتبقى من أوراق محمد الوطبان ..

أخافني الكاتب قليلا في بداية قراءتي .. فهو يتصرف وكأنه مصاب بانفصام في الشخصية .. إلا أنه ومع القراءة اعتقد بأن لا علاقة للمرض بهذه السطور


أجد الكتاب غامضا وغير واضح نوعا ما ..
وحقيقة و نهاية محمد الوطبان ليست واضحة أيضا !!

وهناك تصريح في نهاية الكتاب بأنه ينكر أن هذا الكتاب له وأن من كتبه ونشره مراهق او مراهقه !!

:
.

حقيقة .. لم أشعر بأني أقرا كتابا قط .. بل شعرت بأني أقلب صفحات مذكرة شخص ما .. اللغه عفوية جدا ولا تخلوا من الاخطاء الصغيرة ..
أحببته ولم أحبه في نفس الوقت .. شعوري تجاه الكتاب ليس واضحا تماما .. ..



أحببت بعض الصفحآت ... أحببت ماضي عائلته ... ماضي أجداده وأباه .. مليئين بالنخوه .. الشهامه .. والدفء ..

كرهت صراحة وجرأه السيدة " تاء " ... كم كرهتها فعلا ..كرهت صراحتها وقولها دون خجل بأنها تحب اللهو والرقص والشرب .. والخ وإلى أعمق من ذلك !!

وكم كرهت هذا الجانب فيه أيضا .. لكنه كان أقل جرأه منها وأكثر حياء !!


أعطيها 3 نجوم من أصل خمسه ..


وهذه النسخه التي قرأتها

http://www.4shared.com/********/gZuJOrrl/__-________.htm

 

[~ تريآق]

خطأ مطبعي

أتمنى لكم جولة سعيدة في ربوع صفحاتي

 

[فواصل]

ننتظر جديدج

 

[رحيل المرافيء]

أول كتابين روعة وسردج رائع
ننتظر المزيد

 

[مُخملْ]

مُريدْ قِصةْ آخرىْ

،
آرْوَعْ مآ قَرَأتْ ل.مآيدورْ في فلسطينْ.
أدَقْ التفاصيلْ آستطعتْ آستمدادها من كُتُبه
أقرَأها بِنَهمْ وشَرآهَة

،
،
تَجرُبَتي الآولى ل.كتاباتهْ كانتْ -وُلدت هنا وُلدت هنآك-
ولمْ آحْظَ بالحصولْ على نُسخة من -رأيتُ رام اللهْ-

.

تِريآقْ ، رآئعة بإنتقآءآتُكِ

مُتآبِعةَ .

 

[لياليـ]

السلام:
لقيته في مكتبه العجيري اليوم تصفحته لكني لم اشتريه شوقتيني لقراءته
تقبلي مروري