- إنضم
- 6 مايو 2010
- المشاركات
- 43
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ما سأكتبه هنا عباره عن قصه حقيقيه بنسبه 99% بدأت بضحيه وإنتهت بضحيه اخرى وقد قمت بتغيير الاسماء حفظا للخصوصيه
منيره كانت تجلس في غرفتها لوحدها وإذا بها تسمع صوت جرس الباب
منيره : منو ؟
ماجد : انا
منيره : انا منو!!!
ماجد: انا ماجد
منيره : فتحت الباب اشتبي ؟
ماجد : وين متعب بسرعه ناديه عندنا هوشه
منيره بكل برود : ويعني اذا عندكم هوشه تنادي متعب ؟! أخوي مو هنيييه واغلقت الباب في وجهه
ومن هنا كانت الشراااااره
بعد يومين من هذا الموقف كعادتها منيره كانت في غرفتها فدخل عليها اخواها التوام فهد وفهيد
الحقي يا منيره ماجد رجم بوسي حتى الموت ركضت منيره بدون شعور وكالبرق وصلت الى الخارج حتى انها من هول الخبر نسيت المشط معلقا في شعرها واذا بها ترى بوسي مضرجه بدمائها صعقت وكأن التماس كهربائي اصابها
بحثت عن القاتل ولكنه سرعان ماهرب وتلفتت حولها واذا باخوتها يقفون حول الضحيه
متعب لؤي مصطفى نور حسنين !!!
طبعا متعب كان اخيها ولكن والدته مصريه الجنسيه وكان بالنسبه لمنيره بمثابه عمها يعني مثل اعلى بالنسبه لها
منيره : متعب شلون خليت الوحش يذبحها
متعب : ماذبحها رفيجي
منيره : هااااا منو ذبحها ؟
متعب : ماتت غرقانه بدمها ها ها ها ها ها ضحك ضحكه اظهرت سنه المكسور الذي زاده وسامه فوق وسامته
منيره نظرت اليه بإزدراء وبما انني لاأعرف معنى هذه الكلمه فبالتأكيد أنا أقصد الكلمه المرادفه لها
حبست نفسها في غرفتها وامتنعت عن الزاد (الحلاو والبيبسي) وكانت تبكي في سريرها فقالت لها أختها الكبيره زين دخلتي غرفتج قومي صفطي كبتج المعفس بالطبع كانت تتبلى عليها لأن منيره كانت لاتخرج من غرفتها بتاتا طنشتها منيره وذهبت الى حديقه المنزل تتمشى مع صديقتها بثينه التي اتت لتواسيها على هذه الكارثه وكانت بثينه طيبه القلب حتى انها من طيبتها تعتمد في تفكيرها على منيره التي تستغل براءتها أحيانا كثيره وكانت تتميز بصوت عالي سريع وضعيف جدا فاتن ومضحك في نفس الوقت
بثينه : المجنون منو ذبح ؟
منيره : بوسي قطوتي السوده
بثينه: توني شايفتها عند بابكم
منيره : بحزن شديد لا إللي شفتيها لوسي
بثينه : جم بقا عندج قطاوه
منيره : بس واحد وعشرين قطوه كله من المجرم
بثينه : احمدي ربج يامعوده غيرج ماعنده شهاده وحتى في واحد ماعنده قاري بس عنده كره
وفجأه رأت منيره ماجد يتمشى بالشارع بالتأكيد ستتساءلون كيف رأته وهي في حديقه المنزل طبعا كان سور الحديقه منخفضا جدا لذلك رأته لم تتمالك منيره اعصابها ومن دون ان تفكر في العواقب أخذت حجرا ورمته على رأسه السداسي ذو الشعر الناعم الأسود واذا به يصيبه في فلعه ويالها من فلعه
التفت ماجد الى منيره غضب غضبا حد الثماله ( طلع الكل ذااايقه !!!)
واذا بملامحه تتغير تتحول ماهذا إلا دليل على قلبه الأسود كيف يحقد على حجره صغيره بريئه لو نطقت لقالت آسفه والله ما أعيدها
ارتعبت منيره من هول ما رأت والتفتت الى صديقتها بثينه التي كانت ومازالت تثرثرومن ثم لاحظت بثينه نظرات منيره وكأنها تستنجد بها وفي روايه أخرى تقول بأن منيره نظرت الى بثينه متعمده كي تلصق التهمه بها ولم نعرف الى الآن نيه منيره من تلك النظره ( احد ما طمس الحقائق لسبب ما )
اعزائي المشاهدات والمشاهدات تخيلوا معي هذا المشهد بالبطيء
التفت ماجد اليهم وهو يقول في نفسه يا قاتل يامقتول وركض نحو الفتاتان
بثينه : شمرت عن اكمامها ليس للهجوم انما للهروب فكان شعارها ياروح مابعدك روح فتسابقت مع الريح
منيره : كادت ان تهرب لولا انها تذكرت الحكمه الشهيره ( الخوف مخقه فإن اخفقت في اخفائه فقد خفت ياخواااافا )
فتسمرت بمكانها وفجأه اختفا الاثنان بثينه وماجد
وإذا بماجد يظهر بعد دقائق معدوده فرمق منيره رمقة اقصد نظرة ثم رحل بعدها
وإذا ببثينه تأتي بعده تبكي بصوت عالي وضعيف :كله منج انا شكو يطقني ؟
منيره : محاوله تهدئتها قتله انا طقيتك بس هو طنشني وراحلج ( تكذب طبعا )
وكانت هذه نهايه البدايه
بل بدايه النهايه
بعد هذه الحادثه احست منيره بندم كبير ويقولون انها اصبحت تتسكع في الطرقات وتجلس على القهاوي واذا مرت قطه من تحت قدميها رفستها وطيرتها لأنها كرهت القطط من تلك الحادثه فقررت اما ان تربي اسد يدافع عن نفسه وإما فلا
طبعا .... فلا
بثينه : رزقت ببقاله في مكان راقي جدا وبدأت حياتها من جديد
اختفى ماجد بعد هذه الجريمه والبعض يقول بأنه يعيش في احدى الجزر الكويتيه تحت اسم جديد كي لايعرفه احد
وكانت النهايه :bye22:
ما سأكتبه هنا عباره عن قصه حقيقيه بنسبه 99% بدأت بضحيه وإنتهت بضحيه اخرى وقد قمت بتغيير الاسماء حفظا للخصوصيه
منيره كانت تجلس في غرفتها لوحدها وإذا بها تسمع صوت جرس الباب
منيره : منو ؟
ماجد : انا
منيره : انا منو!!!
ماجد: انا ماجد
منيره : فتحت الباب اشتبي ؟
ماجد : وين متعب بسرعه ناديه عندنا هوشه
منيره بكل برود : ويعني اذا عندكم هوشه تنادي متعب ؟! أخوي مو هنيييه واغلقت الباب في وجهه
ومن هنا كانت الشراااااره
بعد يومين من هذا الموقف كعادتها منيره كانت في غرفتها فدخل عليها اخواها التوام فهد وفهيد
الحقي يا منيره ماجد رجم بوسي حتى الموت ركضت منيره بدون شعور وكالبرق وصلت الى الخارج حتى انها من هول الخبر نسيت المشط معلقا في شعرها واذا بها ترى بوسي مضرجه بدمائها صعقت وكأن التماس كهربائي اصابها
بحثت عن القاتل ولكنه سرعان ماهرب وتلفتت حولها واذا باخوتها يقفون حول الضحيه
متعب لؤي مصطفى نور حسنين !!!
طبعا متعب كان اخيها ولكن والدته مصريه الجنسيه وكان بالنسبه لمنيره بمثابه عمها يعني مثل اعلى بالنسبه لها
منيره : متعب شلون خليت الوحش يذبحها
متعب : ماذبحها رفيجي
منيره : هااااا منو ذبحها ؟
متعب : ماتت غرقانه بدمها ها ها ها ها ها ضحك ضحكه اظهرت سنه المكسور الذي زاده وسامه فوق وسامته
منيره نظرت اليه بإزدراء وبما انني لاأعرف معنى هذه الكلمه فبالتأكيد أنا أقصد الكلمه المرادفه لها
حبست نفسها في غرفتها وامتنعت عن الزاد (الحلاو والبيبسي) وكانت تبكي في سريرها فقالت لها أختها الكبيره زين دخلتي غرفتج قومي صفطي كبتج المعفس بالطبع كانت تتبلى عليها لأن منيره كانت لاتخرج من غرفتها بتاتا طنشتها منيره وذهبت الى حديقه المنزل تتمشى مع صديقتها بثينه التي اتت لتواسيها على هذه الكارثه وكانت بثينه طيبه القلب حتى انها من طيبتها تعتمد في تفكيرها على منيره التي تستغل براءتها أحيانا كثيره وكانت تتميز بصوت عالي سريع وضعيف جدا فاتن ومضحك في نفس الوقت
بثينه : المجنون منو ذبح ؟
منيره : بوسي قطوتي السوده
بثينه: توني شايفتها عند بابكم
منيره : بحزن شديد لا إللي شفتيها لوسي
بثينه : جم بقا عندج قطاوه
منيره : بس واحد وعشرين قطوه كله من المجرم
بثينه : احمدي ربج يامعوده غيرج ماعنده شهاده وحتى في واحد ماعنده قاري بس عنده كره
وفجأه رأت منيره ماجد يتمشى بالشارع بالتأكيد ستتساءلون كيف رأته وهي في حديقه المنزل طبعا كان سور الحديقه منخفضا جدا لذلك رأته لم تتمالك منيره اعصابها ومن دون ان تفكر في العواقب أخذت حجرا ورمته على رأسه السداسي ذو الشعر الناعم الأسود واذا به يصيبه في فلعه ويالها من فلعه
التفت ماجد الى منيره غضب غضبا حد الثماله ( طلع الكل ذااايقه !!!)
واذا بملامحه تتغير تتحول ماهذا إلا دليل على قلبه الأسود كيف يحقد على حجره صغيره بريئه لو نطقت لقالت آسفه والله ما أعيدها
ارتعبت منيره من هول ما رأت والتفتت الى صديقتها بثينه التي كانت ومازالت تثرثرومن ثم لاحظت بثينه نظرات منيره وكأنها تستنجد بها وفي روايه أخرى تقول بأن منيره نظرت الى بثينه متعمده كي تلصق التهمه بها ولم نعرف الى الآن نيه منيره من تلك النظره ( احد ما طمس الحقائق لسبب ما )
اعزائي المشاهدات والمشاهدات تخيلوا معي هذا المشهد بالبطيء
التفت ماجد اليهم وهو يقول في نفسه يا قاتل يامقتول وركض نحو الفتاتان
بثينه : شمرت عن اكمامها ليس للهجوم انما للهروب فكان شعارها ياروح مابعدك روح فتسابقت مع الريح
منيره : كادت ان تهرب لولا انها تذكرت الحكمه الشهيره ( الخوف مخقه فإن اخفقت في اخفائه فقد خفت ياخواااافا )
فتسمرت بمكانها وفجأه اختفا الاثنان بثينه وماجد
وإذا بماجد يظهر بعد دقائق معدوده فرمق منيره رمقة اقصد نظرة ثم رحل بعدها
وإذا ببثينه تأتي بعده تبكي بصوت عالي وضعيف :كله منج انا شكو يطقني ؟
منيره : محاوله تهدئتها قتله انا طقيتك بس هو طنشني وراحلج ( تكذب طبعا )
وكانت هذه نهايه البدايه
بل بدايه النهايه
بعد هذه الحادثه احست منيره بندم كبير ويقولون انها اصبحت تتسكع في الطرقات وتجلس على القهاوي واذا مرت قطه من تحت قدميها رفستها وطيرتها لأنها كرهت القطط من تلك الحادثه فقررت اما ان تربي اسد يدافع عن نفسه وإما فلا
طبعا .... فلا
بثينه : رزقت ببقاله في مكان راقي جدا وبدأت حياتها من جديد
اختفى ماجد بعد هذه الجريمه والبعض يقول بأنه يعيش في احدى الجزر الكويتيه تحت اسم جديد كي لايعرفه احد
وكانت النهايه :bye22: