السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواجه في هذه الحياة العديد من المشاكل..
كل مشكلة تختلف عن الأخرى ومن شخص لآخر
فأحد فقد عزيز، وآخر مديون، والآخر رسب السنة الدراسية..الخ
كل هذه المشاكل إنما هي ابتلاءات، فنحن في دار اختبار
ولم ولن تكمل الدنيا لأحد، لأن الكمال ليس من صفاتها
ولو أنها كانت كاملة, فلماذا نطلب الجنة؟
في الجنة هناك النعيم الدائم حيث لا مصاب ولا هم ولا غم
ولكن هنا في الدنيا..بلى..مصائب ومشاكل وهم وغم وضيق ومرض وفراق الخ
كل هذه اختبارات..ويبقى السؤال: هل ننجح في الاختبار؟
كما قالوا: الضربة التي لا تقتلك, تجعلك أقوى
إن لفي هذه المشاكل عبر ودروس لو أننا تمعنا قليلا
أنا كإنسانة لولا المشاكل التي تعرضت لها في السابق
لما أصبحت ما أنا عليه الآن
لكنت أصعف/أقل مسؤولية/أقل اهتماما بمن حولي/أقل التزاما بالدين الخ
فتلك المشاكل أسمهت في بناء شخصيتي
وجعلتني أقوى
فالحمدلله على كل شي سواء كرهناه أم أحببناه
لا نعلم, قد يكون ظاهر الأمر مصيبة أو مشكلة
ولكن باطنها رحمة سبحان الله
قد ندركها لاحقا، وقد لا ندركها..
لكننا لابد وأن نعلم ونتيقن بأن الخيرة تكون فيها
والخيرة فيما اختاره الله
فلا تحزني..
ولا تيأسي..
ولا تلومي نفسك..
بل احمدي الله
واصبري
وتعلمي من أخطائك فكلنا نخطئ وخير الخطائين التوابين
وإن لم تبدئيها بطريقة صحيحة، فانهيها بطريقة صحيحة=)
فليست البداية هي المهمة إنها الخاتمة هي الأهم
واعلمي بأن ما يحدث لك إنما هي الخيرة وأن الله أرحم بك من أمك وأبيك
وتذكري بأننا كلنا تصيبنا المشاكل والهموم فأنت لست وحيدة
واحتسبي الأجر..فهذه ليست دارنا..هذه محطة ننطلق منها إلى دارنا
وأسأل الله أن تكون داري وداركم هي الفردوس الأعلى..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواجه في هذه الحياة العديد من المشاكل..
كل مشكلة تختلف عن الأخرى ومن شخص لآخر
فأحد فقد عزيز، وآخر مديون، والآخر رسب السنة الدراسية..الخ
كل هذه المشاكل إنما هي ابتلاءات، فنحن في دار اختبار
ولم ولن تكمل الدنيا لأحد، لأن الكمال ليس من صفاتها
ولو أنها كانت كاملة, فلماذا نطلب الجنة؟
في الجنة هناك النعيم الدائم حيث لا مصاب ولا هم ولا غم
ولكن هنا في الدنيا..بلى..مصائب ومشاكل وهم وغم وضيق ومرض وفراق الخ
كل هذه اختبارات..ويبقى السؤال: هل ننجح في الاختبار؟
كما قالوا: الضربة التي لا تقتلك, تجعلك أقوى
إن لفي هذه المشاكل عبر ودروس لو أننا تمعنا قليلا
أنا كإنسانة لولا المشاكل التي تعرضت لها في السابق
لما أصبحت ما أنا عليه الآن
لكنت أصعف/أقل مسؤولية/أقل اهتماما بمن حولي/أقل التزاما بالدين الخ
فتلك المشاكل أسمهت في بناء شخصيتي
وجعلتني أقوى
فالحمدلله على كل شي سواء كرهناه أم أحببناه
لا نعلم, قد يكون ظاهر الأمر مصيبة أو مشكلة
ولكن باطنها رحمة سبحان الله
قد ندركها لاحقا، وقد لا ندركها..
لكننا لابد وأن نعلم ونتيقن بأن الخيرة تكون فيها
والخيرة فيما اختاره الله
فلا تحزني..
ولا تيأسي..
ولا تلومي نفسك..
بل احمدي الله
واصبري
وتعلمي من أخطائك فكلنا نخطئ وخير الخطائين التوابين
وإن لم تبدئيها بطريقة صحيحة، فانهيها بطريقة صحيحة=)
فليست البداية هي المهمة إنها الخاتمة هي الأهم
واعلمي بأن ما يحدث لك إنما هي الخيرة وأن الله أرحم بك من أمك وأبيك
وتذكري بأننا كلنا تصيبنا المشاكل والهموم فأنت لست وحيدة
واحتسبي الأجر..فهذه ليست دارنا..هذه محطة ننطلق منها إلى دارنا
وأسأل الله أن تكون داري وداركم هي الفردوس الأعلى..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
