- إنضم
- 25 مارس 2012
- المشاركات
- 320
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
ما أدري ليش عجبتني هاذي الرواية لصحبتي لما قريتها عرفت معنى الإحساس بالحب و الصداقة ، الموهيم أدخل في صلب الموضوع و أو الرواية أتمنى تعجبتكم .
الـرواية ::
الشـخصيـات
هي تتحدث عن ثلاث فتيات :
مرام
16 سنـة أذكـى واحدة بناتهم
عينها الرمادية حلوة بس هي تعمل نظرات
والبنات يضحكون عليها لكنها تقول إنها مادامها
راضية موشغل الناس عليها ، عمرها ما جربت
الحب ولا عرفت الخيانة ، ولا الكراهية لكنها قليلا
غامضة وبتحب تتمشى وحدها .
رغـد
هاذي بنت أكشخ عل آخر تحب الأزياء و الموديليست
وإلي تقولوا لازم يتطبق تكره الملل وكل يوم
رايحة عند السوق 16 سنة . ولكن لما يجي الإختبار
مرام هي الي تساعدها !
صفاء
16 سنة ، أفضل صديقة ومخلصة تحب الحياة
وتكره الملل كمان ، ما تحب تذاكر ولا المدرسة
كل يوم هواشة مع المديرة سمعتها في الثانوية
زي الزفت ! المدخل :'لو يلموني بحبك أقول لهم إيه بحبك وأصرخ لأني أحبك '
المكـان : المـزرعـة .
الـوقـت : 9.00 ليـل .
كانت تتمشى وهي تدور على ' الحوض الكبـير فـي القصر ' أفكار تتراكم على رأسها تحتاج لشخص يدونها وجائت لعندها ( هند و بسمة ) الفتاتان التي الجميع في العائلة يكرهونها .
هند بإبتسامة مليئة بالخبث : هـااي مـرام إيش برايك لما تنزعي النظارة فإنتي حلوة من دونها وبتصيرين قبيحة ؟!
جائت من وراها بسمة و نزعت النظارة ورمتها في الأرض . الدنيا كلها مظلمة ولا ترى شـيء بدأت تمشي عـلى رجليها .
مرام بفرح : هاااه وجدتها .
كانت بتلبسها و بتوقف إصطدم رأسها ب' الذي يقفزون عليه للحوض ' و داخت إرتمت في الحوض .
دقيقة تمر ، دقيقتين ، ثلاتة . . .
دخلوا رغد وصفاء فصرخوا : يــــــــــــــــمه مـراااااااااااااااام بتمووووووووووت .
الكل خرج برعب و بكل شجاعة نزع هو قميصو و قفز بالحوض و حملها .
أم مرام : يا ولدي إعمل لها تنفس إصطناعي .
هند بكل غيض : لاء يا أحمد إياك ......
ماكملت وهو عمل تنفس إصطناعي .
فتحت عينها ببطئ ؛ ألف علامة سؤال ولمست عينها : وين النظارة يمه ؟ بس أنا بشوفك !
الكل فرح من جوابها و حملوها وبدلو ملابسها .
دخلت رغد لغرفة مرام : مي مي وينك ؟
خرجت من الدوش وشعرها الأسود مرة جنان وهو مموج من الماء : هنا ! وش بدك ؟
جلست عل السرير وكملت كلامها : مرومة أحمد مرة كان بيشوفك وعجبتيلو !
ضحكت بكل رقة وجلست بنعومة أمامها : رغود إرحمينا بسكوتك الولد ما لحق ينقذني علشان يحبني .
أكتمت الحقد : بس مرام إذا أخذتيه مو حياخذ هذيك الحقيرة هند .
تذكرت مرام هند هي سبب هاذي الشي بس هي سبب إني تعافيت وتنهدت : بس هند ما سوت لك شي علشان تكرهينها ؟
وقفت وهي تموت غيض من برودة مرام تشبه لأحمد في كل شي : مروووووومة أقول إنتي ما بتحسين هند هي سبب كل مشاكلنا وهي إلي نزعت لك النظارة وخلتك قريبة من الموت ..
ماكملت وردت عليها بكل ثقة : رغد بليز هند هي بفضلها رجعت نظري والموهيم إنو هذا قضاء الله وقدره وما يمكننا نتحكم في المكتوب .
إبتسمت رغد وحضنت مرام : تدرين يا مي مي والله إنك أحسن بنت شفتها في حياتي .
ردت عليها بكل مرح و غرور : إيه أدري لأني فريدة من نوعي .
رغد : فريدة ولا لميس لا رفيف أحسن .
ضحكوا الإثنين وذهبوا لينامو .
----------------------------------------------------------------------------------
ما هو إنسدح على السرير بتفكير في حبيبة الروح ' رهـف ' . دخل عليه و قفل الباب : الله يرجك والله صرت منقذ البنات كمان ههههههههه .
ورمى نفسو معاه وهو عمل اليوغا : إنت ما بتخلي الناس يفكرون لحالهم ؟
إبتسم : في وين حبيبة الروح ؟ ' وقلدو ' رهوفة أنا بحبك و أموت فيك بعد .
رمى المخدة عليه : مهندوووووووووو خليني فحالي .
خرج لسانو بكل مرح :لاء مانو مهندو هاذا ؟ أصغر عيالك أنا ؟
أحمد إبتسم من القلب وقلد الهندين : أنا أحمد أنا . ما في أحد يصرخ عليا أنا . إنت منو أنا ؟
ضحكو الإثنين و فجأة توقف مهند : خلاص أنا بروح .
مسك يدو : لاء وتتركني وحدي .
مهند كمل الفيلم : والله موبيدي أبوي موراضي يجوزني ليك بس تأكدي مادام فينا نعيش حبنا حيعيش لين نموت .
ضحكوا وخرج مهند وصعق بوحدة .
رغد : ويــــــــه أعمـى إنت ما بتشوف ؟
رفع راسو وشاف جمال عيونها الأزرق وهي ذابت في عيونو العسلية وإنتبهت إنها مومتحجبة حملت الغطاء ورمته على راسها . نزل راسو بإحراج : آسف .
ذهب وهو يتخيل شكلها مرارا : شعرها الأشقر و عينها الأزرق و جسمها الفتان .
أما رغد دقت الباب على أخوها ودخلت : هاااااايو .
أحمد : يا بسم الله إتفكيت من مهند جيتي إنتي ؟
رغد سرحت : { إسمو مهند هذاك الولد ؟} .
تآأإابـع ..
الـرواية ::
الشـخصيـات
هي تتحدث عن ثلاث فتيات :
مرام
16 سنـة أذكـى واحدة بناتهم
عينها الرمادية حلوة بس هي تعمل نظرات
والبنات يضحكون عليها لكنها تقول إنها مادامها
راضية موشغل الناس عليها ، عمرها ما جربت
الحب ولا عرفت الخيانة ، ولا الكراهية لكنها قليلا
غامضة وبتحب تتمشى وحدها .
رغـد
هاذي بنت أكشخ عل آخر تحب الأزياء و الموديليست
وإلي تقولوا لازم يتطبق تكره الملل وكل يوم
رايحة عند السوق 16 سنة . ولكن لما يجي الإختبار
مرام هي الي تساعدها !
صفاء
16 سنة ، أفضل صديقة ومخلصة تحب الحياة
وتكره الملل كمان ، ما تحب تذاكر ولا المدرسة
كل يوم هواشة مع المديرة سمعتها في الثانوية
زي الزفت ! المدخل :'لو يلموني بحبك أقول لهم إيه بحبك وأصرخ لأني أحبك '
المكـان : المـزرعـة .
الـوقـت : 9.00 ليـل .
كانت تتمشى وهي تدور على ' الحوض الكبـير فـي القصر ' أفكار تتراكم على رأسها تحتاج لشخص يدونها وجائت لعندها ( هند و بسمة ) الفتاتان التي الجميع في العائلة يكرهونها .
هند بإبتسامة مليئة بالخبث : هـااي مـرام إيش برايك لما تنزعي النظارة فإنتي حلوة من دونها وبتصيرين قبيحة ؟!
جائت من وراها بسمة و نزعت النظارة ورمتها في الأرض . الدنيا كلها مظلمة ولا ترى شـيء بدأت تمشي عـلى رجليها .
مرام بفرح : هاااه وجدتها .
كانت بتلبسها و بتوقف إصطدم رأسها ب' الذي يقفزون عليه للحوض ' و داخت إرتمت في الحوض .
دقيقة تمر ، دقيقتين ، ثلاتة . . .
دخلوا رغد وصفاء فصرخوا : يــــــــــــــــمه مـراااااااااااااااام بتمووووووووووت .
الكل خرج برعب و بكل شجاعة نزع هو قميصو و قفز بالحوض و حملها .
أم مرام : يا ولدي إعمل لها تنفس إصطناعي .
هند بكل غيض : لاء يا أحمد إياك ......
ماكملت وهو عمل تنفس إصطناعي .
فتحت عينها ببطئ ؛ ألف علامة سؤال ولمست عينها : وين النظارة يمه ؟ بس أنا بشوفك !
الكل فرح من جوابها و حملوها وبدلو ملابسها .
دخلت رغد لغرفة مرام : مي مي وينك ؟
خرجت من الدوش وشعرها الأسود مرة جنان وهو مموج من الماء : هنا ! وش بدك ؟
جلست عل السرير وكملت كلامها : مرومة أحمد مرة كان بيشوفك وعجبتيلو !
ضحكت بكل رقة وجلست بنعومة أمامها : رغود إرحمينا بسكوتك الولد ما لحق ينقذني علشان يحبني .
أكتمت الحقد : بس مرام إذا أخذتيه مو حياخذ هذيك الحقيرة هند .
تذكرت مرام هند هي سبب هاذي الشي بس هي سبب إني تعافيت وتنهدت : بس هند ما سوت لك شي علشان تكرهينها ؟
وقفت وهي تموت غيض من برودة مرام تشبه لأحمد في كل شي : مروووووومة أقول إنتي ما بتحسين هند هي سبب كل مشاكلنا وهي إلي نزعت لك النظارة وخلتك قريبة من الموت ..
ماكملت وردت عليها بكل ثقة : رغد بليز هند هي بفضلها رجعت نظري والموهيم إنو هذا قضاء الله وقدره وما يمكننا نتحكم في المكتوب .
إبتسمت رغد وحضنت مرام : تدرين يا مي مي والله إنك أحسن بنت شفتها في حياتي .
ردت عليها بكل مرح و غرور : إيه أدري لأني فريدة من نوعي .
رغد : فريدة ولا لميس لا رفيف أحسن .
ضحكوا الإثنين وذهبوا لينامو .
----------------------------------------------------------------------------------
ما هو إنسدح على السرير بتفكير في حبيبة الروح ' رهـف ' . دخل عليه و قفل الباب : الله يرجك والله صرت منقذ البنات كمان ههههههههه .
ورمى نفسو معاه وهو عمل اليوغا : إنت ما بتخلي الناس يفكرون لحالهم ؟
إبتسم : في وين حبيبة الروح ؟ ' وقلدو ' رهوفة أنا بحبك و أموت فيك بعد .
رمى المخدة عليه : مهندوووووووووو خليني فحالي .
خرج لسانو بكل مرح :لاء مانو مهندو هاذا ؟ أصغر عيالك أنا ؟
أحمد إبتسم من القلب وقلد الهندين : أنا أحمد أنا . ما في أحد يصرخ عليا أنا . إنت منو أنا ؟
ضحكو الإثنين و فجأة توقف مهند : خلاص أنا بروح .
مسك يدو : لاء وتتركني وحدي .
مهند كمل الفيلم : والله موبيدي أبوي موراضي يجوزني ليك بس تأكدي مادام فينا نعيش حبنا حيعيش لين نموت .
ضحكوا وخرج مهند وصعق بوحدة .
رغد : ويــــــــه أعمـى إنت ما بتشوف ؟
رفع راسو وشاف جمال عيونها الأزرق وهي ذابت في عيونو العسلية وإنتبهت إنها مومتحجبة حملت الغطاء ورمته على راسها . نزل راسو بإحراج : آسف .
ذهب وهو يتخيل شكلها مرارا : شعرها الأشقر و عينها الأزرق و جسمها الفتان .
أما رغد دقت الباب على أخوها ودخلت : هاااااايو .
أحمد : يا بسم الله إتفكيت من مهند جيتي إنتي ؟
رغد سرحت : { إسمو مهند هذاك الولد ؟} .
تآأإابـع ..