رواية المرأة والقطة ل ليلي العثمان.
" كيف جاء ذلك اليوم.وقفت بجسدها الجميل فوق حافة السور,وعكست الشمس خيالها على الارض اماي,لم اصدق.رفعت اليها وجهي.اسرعت. فتحت لها ذراعي فالقت بنفسها لاهثة بينهما.وكانها ترتمي على فراش من القطن.
شددتها الى صدري فماءت متالمة,شعرت ان وزنها ازداد.داعبت جسدها تلمسته برفق,فوجئت بانتفاخ في بطنها,ربت عليه بلطف .فرحت.كدت اضيع في فرحتي لولا انني تنبهت الى انني اعيش في بيت تسكنه عمتي,اسرعت الى غرفتي ,اخفيت داانه في فراشي وجلست اراقبها وعيني لاتشبع منها" .
رهيييييييييييييييبة وحزينة